اليابان تستدعي سفيرها في روسيا بسبب خلاف الجزر

اليابان تستدعي سفيرها في روسيا بسبب خلاف الجزر

أعلن وزير الخارجية الياباني سيجي مايهارا يوم الثلاثاء أن اليابان ستستدعي بشكل مؤقت سفيرها في موسكو للاستماع إلى توضيحات بشأن الخلاف مع روسيا حول جزر متنازع على سيادتها,وفق ما نقلت رويترز.

واشتعل الخلاف بعد أن زار الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف يوم الاثنين جزيرة استولت عليها روسيا من اليابان في نهاية الحرب العالمية الثانية مما أشعل خلافا دبلوماسيا مع اليابان التي تطالب باستعادتها.

والجزيرة المتنازع عليها هي واحدة من أربع جزر تعرف في روسيا باسم كوريل وفي اليابان باسم الأراضي الشمالية .

واحتل الاتحاد السوفيتي السابق الجزر الأربع المتنازع عليها في نهاية الحرب العالمية الثانية وأثر هذا الخلاف على العلاقات بين طوكيو وموسكو منذ ذلك الحين وحال دون التوقيع على معاهدة سلام رسمية.

وتمتد سلسلة الجزر تلك إلى الشمال الشرقي من جزر هوكايدو الرئيسية في شمال اليابان إلى شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية.

وتقع الجزر قرب مناطق إنتاج النفط والغاز في روسيا لكن أغلب السكان هناك يعتمدون على الصيد وستحصل اليابان وهي مستهلك رئيسي للأسماك على مكاسب كبيرة فيما يتعلق بمناطق الصيد في حالة استعادة الجزر.

وكانت وكالة جيجي اليابانية للانباء قد ذكرت أن وزير الخارجية الياباني سيجي مايهارا قدم احتجاجا لسفير روسيا لدى اليابان بشأن زيارة الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف إلى جزيرة متنازع عليها بين روسيا واليابان الاثنين الماضي.

ويمثل الخلاف المزيد من المشكلات لرئيس الوزراء الياباني ناوتو كان الذي تراجعت نسب شعبيته إلى نحو 40 في المئة بعد خمسة أشهر من توليه المنصب ويواجه برلمانا منقسما واقتصادا هشا وانتقادات في الداخل بسبب طريقة تعامله مع نزاع مع الصين حول مجموعة جزر أخرى يطالب كل من البلدين بأحقيته فيها.

ومن المرجح أن تؤدي الأوضاع الحالية إلى تعقد العلاقات بين موسكو وطوكيو قبل اجتماع قمة لزعماء آسيا والمحيط الهادي تستضيفها اليابان في منتصف نوفمبر .

اليابان تستدعي سفيرها في روسيا بسبب خلاف الجزر

أعلن وزير الخارجية الياباني سيجي مايهارا يوم الثلاثاء أن اليابان ستستدعي بشكل مؤقت سفيرها في موسكو للاستماع إلى توضيحات بشأن الخلاف مع روسيا حول جزر متنازع على سيادتها,وفق ما نقلت رويترز.

واشتعل الخلاف بعد أن زار الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف يوم الاثنين جزيرة استولت عليها روسيا من اليابان في نهاية الحرب العالمية الثانية مما أشعل خلافا دبلوماسيا مع اليابان التي تطالب باستعادتها.

والجزيرة المتنازع عليها هي واحدة من أربع جزر تعرف في روسيا باسم كوريل وفي اليابان باسم الأراضي الشمالية .

واحتل الاتحاد السوفيتي السابق الجزر الأربع المتنازع عليها في نهاية الحرب العالمية الثانية وأثر هذا الخلاف على العلاقات بين طوكيو وموسكو منذ ذلك الحين وحال دون التوقيع على معاهدة سلام رسمية.

وتمتد سلسلة الجزر تلك إلى الشمال الشرقي من جزر هوكايدو الرئيسية في شمال اليابان إلى شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية.

وتقع الجزر قرب مناطق إنتاج النفط والغاز في روسيا لكن أغلب السكان هناك يعتمدون على الصيد وستحصل اليابان وهي مستهلك رئيسي للأسماك على مكاسب كبيرة فيما يتعلق بمناطق الصيد في حالة استعادة الجزر.

وكانت وكالة جيجي اليابانية للانباء قد ذكرت أن وزير الخارجية الياباني سيجي مايهارا قدم احتجاجا لسفير روسيا لدى اليابان بشأن زيارة الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف إلى جزيرة متنازع عليها بين روسيا واليابان الاثنين الماضي.

ويمثل الخلاف المزيد من المشكلات لرئيس الوزراء الياباني ناوتو كان الذي تراجعت نسب شعبيته إلى نحو 40 في المئة بعد خمسة أشهر من توليه المنصب ويواجه برلمانا منقسما واقتصادا هشا وانتقادات في الداخل بسبب طريقة تعامله مع نزاع مع الصين حول مجموعة جزر أخرى يطالب كل من البلدين بأحقيته فيها.

ومن المرجح أن تؤدي الأوضاع الحالية إلى تعقد العلاقات بين موسكو وطوكيو قبل اجتماع قمة لزعماء آسيا والمحيط الهادي تستضيفها اليابان في منتصف نوفمبر .

اليابان تستدعي سفيرها في روسيا بسبب خلاف الجزر

أعلن وزير الخارجية الياباني سيجي مايهارا يوم الثلاثاء أن اليابان ستستدعي بشكل مؤقت سفيرها في موسكو للاستماع إلى توضيحات بشأن الخلاف مع روسيا حول جزر متنازع على سيادتها,وفق ما نقلت رويترز.

واشتعل الخلاف بعد أن زار الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف يوم الاثنين جزيرة استولت عليها روسيا من اليابان في نهاية الحرب العالمية الثانية مما أشعل خلافا دبلوماسيا مع اليابان التي تطالب باستعادتها.

والجزيرة المتنازع عليها هي واحدة من أربع جزر تعرف في روسيا باسم كوريل وفي اليابان باسم الأراضي الشمالية .

واحتل الاتحاد السوفيتي السابق الجزر الأربع المتنازع عليها في نهاية الحرب العالمية الثانية وأثر هذا الخلاف على العلاقات بين طوكيو وموسكو منذ ذلك الحين وحال دون التوقيع على معاهدة سلام رسمية.

وتمتد سلسلة الجزر تلك إلى الشمال الشرقي من جزر هوكايدو الرئيسية في شمال اليابان إلى شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية.

وتقع الجزر قرب مناطق إنتاج النفط والغاز في روسيا لكن أغلب السكان هناك يعتمدون على الصيد وستحصل اليابان وهي مستهلك رئيسي للأسماك على مكاسب كبيرة فيما يتعلق بمناطق الصيد في حالة استعادة الجزر.

وكانت وكالة جيجي اليابانية للانباء قد ذكرت أن وزير الخارجية الياباني سيجي مايهارا قدم احتجاجا لسفير روسيا لدى اليابان بشأن زيارة الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف إلى جزيرة متنازع عليها بين روسيا واليابان الاثنين الماضي.

ويمثل الخلاف المزيد من المشكلات لرئيس الوزراء الياباني ناوتو كان الذي تراجعت نسب شعبيته إلى نحو 40 في المئة بعد خمسة أشهر من توليه المنصب ويواجه برلمانا منقسما واقتصادا هشا وانتقادات في الداخل بسبب طريقة تعامله مع نزاع مع الصين حول مجموعة جزر أخرى يطالب كل من البلدين بأحقيته فيها.

ومن المرجح أن تؤدي الأوضاع الحالية إلى تعقد العلاقات بين موسكو وطوكيو قبل اجتماع قمة لزعماء آسيا والمحيط الهادي تستضيفها اليابان في منتصف نوفمبر .

اليابان تستدعي سفيرها في روسيا بسبب خلاف الجزر

أعلن وزير الخارجية الياباني سيجي مايهارا يوم الثلاثاء أن اليابان ستستدعي بشكل مؤقت سفيرها في موسكو للاستماع إلى توضيحات بشأن الخلاف مع روسيا حول جزر متنازع على سيادتها,وفق ما نقلت رويترز.

واشتعل الخلاف بعد أن زار الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف يوم الاثنين جزيرة استولت عليها روسيا من اليابان في نهاية الحرب العالمية الثانية مما أشعل خلافا دبلوماسيا مع اليابان التي تطالب باستعادتها.

والجزيرة المتنازع عليها هي واحدة من أربع جزر تعرف في روسيا باسم كوريل وفي اليابان باسم الأراضي الشمالية .

واحتل الاتحاد السوفيتي السابق الجزر الأربع المتنازع عليها في نهاية الحرب العالمية الثانية وأثر هذا الخلاف على العلاقات بين طوكيو وموسكو منذ ذلك الحين وحال دون التوقيع على معاهدة سلام رسمية.

وتمتد سلسلة الجزر تلك إلى الشمال الشرقي من جزر هوكايدو الرئيسية في شمال اليابان إلى شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية.

وتقع الجزر قرب مناطق إنتاج النفط والغاز في روسيا لكن أغلب السكان هناك يعتمدون على الصيد وستحصل اليابان وهي مستهلك رئيسي للأسماك على مكاسب كبيرة فيما يتعلق بمناطق الصيد في حالة استعادة الجزر.

وكانت وكالة جيجي اليابانية للانباء قد ذكرت أن وزير الخارجية الياباني سيجي مايهارا قدم احتجاجا لسفير روسيا لدى اليابان بشأن زيارة الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف إلى جزيرة متنازع عليها بين روسيا واليابان الاثنين الماضي.

ويمثل الخلاف المزيد من المشكلات لرئيس الوزراء الياباني ناوتو كان الذي تراجعت نسب شعبيته إلى نحو 40 في المئة بعد خمسة أشهر من توليه المنصب ويواجه برلمانا منقسما واقتصادا هشا وانتقادات في الداخل بسبب طريقة تعامله مع نزاع مع الصين حول مجموعة جزر أخرى يطالب كل من البلدين بأحقيته فيها.

ومن المرجح أن تؤدي الأوضاع الحالية إلى تعقد العلاقات بين موسكو وطوكيو قبل اجتماع قمة لزعماء آسيا والمحيط الهادي تستضيفها اليابان في منتصف نوفمبر .