الانتخابات النصفية الأكثر تكلفة في تاريخ أمريكا

الانتخابات النصفية الأكثر تكلفة في تاريخ أمريكا

تعد انتخابات الكونجرس النصفية الثلاثاء هي الأكثر تكلفة في تاريخ الولايات المتحدة، إذ أن حملات الدعاية للمرشحين تجاوزت 3.5 مليار دولار، بحسب تقرير لشبكة CNN الأمريكية.
وبلغت تكلفة الحملة الانتخابية المريرة والماراثونية أكثر من 3.5 مليار دولار، في أكثر الانتخابات غير الرئاسية تكلفة على الإطلاق، وفق "مركز الاستجابة السياسية".
ورأت صحيفة "لوس أنجلوس" أن المال بات هو المؤثر في توجيه دفة الانتخابات، مع تعاظم دور الحملات الدعائية الباهظة التكلفة في استمالة الناخب الأمريكي تجاه مرشح ضد آخر مقابل تراجع دور البرامج الانتخابية للمرشحين.
وذكرت أن التدفقات المالية ساعدت الحزب الجمهوري في قلب الموازين في حملة انتخابات الكونجرس النصفية لعام 2010م، وأشارت إلى أن الحزب الديمقراطي انتبه لهذه المسألة، وتوعد باتخاذ اجراءات شبيهة لمواجهة الحزب الجمهوري في الانتخابات النصفية القادمة عام 2012م.
وترجع الصحيفة سبب التدفق المالي على الحملات الانتخابية إلى قرار المحكمة العليا القاضي بأن الشركات والنقابات تتمتع بحرية التعبير عن الرأي، وبالتالي فإن لها الحق في المساهمة المفتوحة للتأثير في الانتخابات لصالح من تريده.
كما حث الحكم الشركات الغنية والكبيرة –التي تميل للجمهوريين أصلا- على التبرع السخي لهيئات أميركية مثل غرفة التجارة التي تعرف بالنشاط السياسي على الأرض.
وتنسب الصحيفة إلى ديمقراطيين قولهم إنهم تنبهوا للعبة ضخ مبالغ ضخمة بصورة مفاجئة في الحملات الانتخابية، وسيتخذون اللازم بهذا الخصوص في المرة القادمة.
وتقول رئيسة مؤسسة "أميركا فوتس" جوان فيتزجيرالد -التي تنسق جهود المجموعات المؤيدة للديمقراطيين- إن "هذا هو الأمر الطبيعي الجديد. علينا أن نواجه الواقع بصورة عقلانية".
وبينت فيتزجيرالد أن المجموعات المستقلة والمؤيدة للجمهوريين استطاعت أن تذلل التحديات المفروضة عليها، وأن تقتحم مناطق كانت في السابق تعتبر محسومة للديمقراطيين.
وتشير استطلاعات الرأي المختلفة إلى أن معظم الناخبين سيصوتون لصالح الحزب الجمهوري بسبب الوضع الاقتصادي المتردي في البلاد.
في المقابل ركز الرئيس باراك أوباما خلال الجولات التي زار خلالها عددًا من الولايات دعما للمرشحين الديمقراطيين على أن الحالة المتردية التي وصلت إليها البلاد هي نتاج سياسات الإدارة السابقة وورثتها حكومته.
وخلال الحملات، انتقد المحافظون سياسة إنفاق أوباما وفشله في إنقاذ البلاد من الأزمة الاقتصادية، فيما حذرت النقابات العمالية والمانحون الديمقراطيون من تكرار سياسات الجمهوريين الماضية التي تسبب في الركود.
ويحتاج الجمهوريون للفوز بـ39 مقعدا لاستعادة الأغلبية في مجلس النواب وعشرة مقاعد في مجلس الشيوخ للتغلب على الديمقراطيين.

الانتخابات النصفية الأكثر تكلفة في تاريخ أمريكا

تعد انتخابات الكونجرس النصفية الثلاثاء هي الأكثر تكلفة في تاريخ الولايات المتحدة، إذ أن حملات الدعاية للمرشحين تجاوزت 3.5 مليار دولار، بحسب تقرير لشبكة CNN الأمريكية.
وبلغت تكلفة الحملة الانتخابية المريرة والماراثونية أكثر من 3.5 مليار دولار، في أكثر الانتخابات غير الرئاسية تكلفة على الإطلاق، وفق "مركز الاستجابة السياسية".
ورأت صحيفة "لوس أنجلوس" أن المال بات هو المؤثر في توجيه دفة الانتخابات، مع تعاظم دور الحملات الدعائية الباهظة التكلفة في استمالة الناخب الأمريكي تجاه مرشح ضد آخر مقابل تراجع دور البرامج الانتخابية للمرشحين.
وذكرت أن التدفقات المالية ساعدت الحزب الجمهوري في قلب الموازين في حملة انتخابات الكونجرس النصفية لعام 2010م، وأشارت إلى أن الحزب الديمقراطي انتبه لهذه المسألة، وتوعد باتخاذ اجراءات شبيهة لمواجهة الحزب الجمهوري في الانتخابات النصفية القادمة عام 2012م.
وترجع الصحيفة سبب التدفق المالي على الحملات الانتخابية إلى قرار المحكمة العليا القاضي بأن الشركات والنقابات تتمتع بحرية التعبير عن الرأي، وبالتالي فإن لها الحق في المساهمة المفتوحة للتأثير في الانتخابات لصالح من تريده.
كما حث الحكم الشركات الغنية والكبيرة –التي تميل للجمهوريين أصلا- على التبرع السخي لهيئات أميركية مثل غرفة التجارة التي تعرف بالنشاط السياسي على الأرض.
وتنسب الصحيفة إلى ديمقراطيين قولهم إنهم تنبهوا للعبة ضخ مبالغ ضخمة بصورة مفاجئة في الحملات الانتخابية، وسيتخذون اللازم بهذا الخصوص في المرة القادمة.
وتقول رئيسة مؤسسة "أميركا فوتس" جوان فيتزجيرالد -التي تنسق جهود المجموعات المؤيدة للديمقراطيين- إن "هذا هو الأمر الطبيعي الجديد. علينا أن نواجه الواقع بصورة عقلانية".
وبينت فيتزجيرالد أن المجموعات المستقلة والمؤيدة للجمهوريين استطاعت أن تذلل التحديات المفروضة عليها، وأن تقتحم مناطق كانت في السابق تعتبر محسومة للديمقراطيين.
وتشير استطلاعات الرأي المختلفة إلى أن معظم الناخبين سيصوتون لصالح الحزب الجمهوري بسبب الوضع الاقتصادي المتردي في البلاد.
في المقابل ركز الرئيس باراك أوباما خلال الجولات التي زار خلالها عددًا من الولايات دعما للمرشحين الديمقراطيين على أن الحالة المتردية التي وصلت إليها البلاد هي نتاج سياسات الإدارة السابقة وورثتها حكومته.
وخلال الحملات، انتقد المحافظون سياسة إنفاق أوباما وفشله في إنقاذ البلاد من الأزمة الاقتصادية، فيما حذرت النقابات العمالية والمانحون الديمقراطيون من تكرار سياسات الجمهوريين الماضية التي تسبب في الركود.
ويحتاج الجمهوريون للفوز بـ39 مقعدا لاستعادة الأغلبية في مجلس النواب وعشرة مقاعد في مجلس الشيوخ للتغلب على الديمقراطيين.

الانتخابات النصفية الأكثر تكلفة في تاريخ أمريكا

تعد انتخابات الكونجرس النصفية الثلاثاء هي الأكثر تكلفة في تاريخ الولايات المتحدة، إذ أن حملات الدعاية للمرشحين تجاوزت 3.5 مليار دولار، بحسب تقرير لشبكة CNN الأمريكية.
وبلغت تكلفة الحملة الانتخابية المريرة والماراثونية أكثر من 3.5 مليار دولار، في أكثر الانتخابات غير الرئاسية تكلفة على الإطلاق، وفق "مركز الاستجابة السياسية".
ورأت صحيفة "لوس أنجلوس" أن المال بات هو المؤثر في توجيه دفة الانتخابات، مع تعاظم دور الحملات الدعائية الباهظة التكلفة في استمالة الناخب الأمريكي تجاه مرشح ضد آخر مقابل تراجع دور البرامج الانتخابية للمرشحين.
وذكرت أن التدفقات المالية ساعدت الحزب الجمهوري في قلب الموازين في حملة انتخابات الكونجرس النصفية لعام 2010م، وأشارت إلى أن الحزب الديمقراطي انتبه لهذه المسألة، وتوعد باتخاذ اجراءات شبيهة لمواجهة الحزب الجمهوري في الانتخابات النصفية القادمة عام 2012م.
وترجع الصحيفة سبب التدفق المالي على الحملات الانتخابية إلى قرار المحكمة العليا القاضي بأن الشركات والنقابات تتمتع بحرية التعبير عن الرأي، وبالتالي فإن لها الحق في المساهمة المفتوحة للتأثير في الانتخابات لصالح من تريده.
كما حث الحكم الشركات الغنية والكبيرة –التي تميل للجمهوريين أصلا- على التبرع السخي لهيئات أميركية مثل غرفة التجارة التي تعرف بالنشاط السياسي على الأرض.
وتنسب الصحيفة إلى ديمقراطيين قولهم إنهم تنبهوا للعبة ضخ مبالغ ضخمة بصورة مفاجئة في الحملات الانتخابية، وسيتخذون اللازم بهذا الخصوص في المرة القادمة.
وتقول رئيسة مؤسسة "أميركا فوتس" جوان فيتزجيرالد -التي تنسق جهود المجموعات المؤيدة للديمقراطيين- إن "هذا هو الأمر الطبيعي الجديد. علينا أن نواجه الواقع بصورة عقلانية".
وبينت فيتزجيرالد أن المجموعات المستقلة والمؤيدة للجمهوريين استطاعت أن تذلل التحديات المفروضة عليها، وأن تقتحم مناطق كانت في السابق تعتبر محسومة للديمقراطيين.
وتشير استطلاعات الرأي المختلفة إلى أن معظم الناخبين سيصوتون لصالح الحزب الجمهوري بسبب الوضع الاقتصادي المتردي في البلاد.
في المقابل ركز الرئيس باراك أوباما خلال الجولات التي زار خلالها عددًا من الولايات دعما للمرشحين الديمقراطيين على أن الحالة المتردية التي وصلت إليها البلاد هي نتاج سياسات الإدارة السابقة وورثتها حكومته.
وخلال الحملات، انتقد المحافظون سياسة إنفاق أوباما وفشله في إنقاذ البلاد من الأزمة الاقتصادية، فيما حذرت النقابات العمالية والمانحون الديمقراطيون من تكرار سياسات الجمهوريين الماضية التي تسبب في الركود.
ويحتاج الجمهوريون للفوز بـ39 مقعدا لاستعادة الأغلبية في مجلس النواب وعشرة مقاعد في مجلس الشيوخ للتغلب على الديمقراطيين.

الانتخابات النصفية الأكثر تكلفة في تاريخ أمريكا

تعد انتخابات الكونجرس النصفية الثلاثاء هي الأكثر تكلفة في تاريخ الولايات المتحدة، إذ أن حملات الدعاية للمرشحين تجاوزت 3.5 مليار دولار، بحسب تقرير لشبكة CNN الأمريكية.
وبلغت تكلفة الحملة الانتخابية المريرة والماراثونية أكثر من 3.5 مليار دولار، في أكثر الانتخابات غير الرئاسية تكلفة على الإطلاق، وفق "مركز الاستجابة السياسية".
ورأت صحيفة "لوس أنجلوس" أن المال بات هو المؤثر في توجيه دفة الانتخابات، مع تعاظم دور الحملات الدعائية الباهظة التكلفة في استمالة الناخب الأمريكي تجاه مرشح ضد آخر مقابل تراجع دور البرامج الانتخابية للمرشحين.
وذكرت أن التدفقات المالية ساعدت الحزب الجمهوري في قلب الموازين في حملة انتخابات الكونجرس النصفية لعام 2010م، وأشارت إلى أن الحزب الديمقراطي انتبه لهذه المسألة، وتوعد باتخاذ اجراءات شبيهة لمواجهة الحزب الجمهوري في الانتخابات النصفية القادمة عام 2012م.
وترجع الصحيفة سبب التدفق المالي على الحملات الانتخابية إلى قرار المحكمة العليا القاضي بأن الشركات والنقابات تتمتع بحرية التعبير عن الرأي، وبالتالي فإن لها الحق في المساهمة المفتوحة للتأثير في الانتخابات لصالح من تريده.
كما حث الحكم الشركات الغنية والكبيرة –التي تميل للجمهوريين أصلا- على التبرع السخي لهيئات أميركية مثل غرفة التجارة التي تعرف بالنشاط السياسي على الأرض.
وتنسب الصحيفة إلى ديمقراطيين قولهم إنهم تنبهوا للعبة ضخ مبالغ ضخمة بصورة مفاجئة في الحملات الانتخابية، وسيتخذون اللازم بهذا الخصوص في المرة القادمة.
وتقول رئيسة مؤسسة "أميركا فوتس" جوان فيتزجيرالد -التي تنسق جهود المجموعات المؤيدة للديمقراطيين- إن "هذا هو الأمر الطبيعي الجديد. علينا أن نواجه الواقع بصورة عقلانية".
وبينت فيتزجيرالد أن المجموعات المستقلة والمؤيدة للجمهوريين استطاعت أن تذلل التحديات المفروضة عليها، وأن تقتحم مناطق كانت في السابق تعتبر محسومة للديمقراطيين.
وتشير استطلاعات الرأي المختلفة إلى أن معظم الناخبين سيصوتون لصالح الحزب الجمهوري بسبب الوضع الاقتصادي المتردي في البلاد.
في المقابل ركز الرئيس باراك أوباما خلال الجولات التي زار خلالها عددًا من الولايات دعما للمرشحين الديمقراطيين على أن الحالة المتردية التي وصلت إليها البلاد هي نتاج سياسات الإدارة السابقة وورثتها حكومته.
وخلال الحملات، انتقد المحافظون سياسة إنفاق أوباما وفشله في إنقاذ البلاد من الأزمة الاقتصادية، فيما حذرت النقابات العمالية والمانحون الديمقراطيون من تكرار سياسات الجمهوريين الماضية التي تسبب في الركود.
ويحتاج الجمهوريون للفوز بـ39 مقعدا لاستعادة الأغلبية في مجلس النواب وعشرة مقاعد في مجلس الشيوخ للتغلب على الديمقراطيين.

الانتخابات النصفية الأكثر تكلفة في تاريخ أمريكا

تعد انتخابات الكونجرس النصفية الثلاثاء هي الأكثر تكلفة في تاريخ الولايات المتحدة، إذ أن حملات الدعاية للمرشحين تجاوزت 3.5 مليار دولار، بحسب تقرير لشبكة CNN الأمريكية.
وبلغت تكلفة الحملة الانتخابية المريرة والماراثونية أكثر من 3.5 مليار دولار، في أكثر الانتخابات غير الرئاسية تكلفة على الإطلاق، وفق "مركز الاستجابة السياسية".
ورأت صحيفة "لوس أنجلوس" أن المال بات هو المؤثر في توجيه دفة الانتخابات، مع تعاظم دور الحملات الدعائية الباهظة التكلفة في استمالة الناخب الأمريكي تجاه مرشح ضد آخر مقابل تراجع دور البرامج الانتخابية للمرشحين.
وذكرت أن التدفقات المالية ساعدت الحزب الجمهوري في قلب الموازين في حملة انتخابات الكونجرس النصفية لعام 2010م، وأشارت إلى أن الحزب الديمقراطي انتبه لهذه المسألة، وتوعد باتخاذ اجراءات شبيهة لمواجهة الحزب الجمهوري في الانتخابات النصفية القادمة عام 2012م.
وترجع الصحيفة سبب التدفق المالي على الحملات الانتخابية إلى قرار المحكمة العليا القاضي بأن الشركات والنقابات تتمتع بحرية التعبير عن الرأي، وبالتالي فإن لها الحق في المساهمة المفتوحة للتأثير في الانتخابات لصالح من تريده.
كما حث الحكم الشركات الغنية والكبيرة –التي تميل للجمهوريين أصلا- على التبرع السخي لهيئات أميركية مثل غرفة التجارة التي تعرف بالنشاط السياسي على الأرض.
وتنسب الصحيفة إلى ديمقراطيين قولهم إنهم تنبهوا للعبة ضخ مبالغ ضخمة بصورة مفاجئة في الحملات الانتخابية، وسيتخذون اللازم بهذا الخصوص في المرة القادمة.
وتقول رئيسة مؤسسة "أميركا فوتس" جوان فيتزجيرالد -التي تنسق جهود المجموعات المؤيدة للديمقراطيين- إن "هذا هو الأمر الطبيعي الجديد. علينا أن نواجه الواقع بصورة عقلانية".
وبينت فيتزجيرالد أن المجموعات المستقلة والمؤيدة للجمهوريين استطاعت أن تذلل التحديات المفروضة عليها، وأن تقتحم مناطق كانت في السابق تعتبر محسومة للديمقراطيين.
وتشير استطلاعات الرأي المختلفة إلى أن معظم الناخبين سيصوتون لصالح الحزب الجمهوري بسبب الوضع الاقتصادي المتردي في البلاد.
في المقابل ركز الرئيس باراك أوباما خلال الجولات التي زار خلالها عددًا من الولايات دعما للمرشحين الديمقراطيين على أن الحالة المتردية التي وصلت إليها البلاد هي نتاج سياسات الإدارة السابقة وورثتها حكومته.
وخلال الحملات، انتقد المحافظون سياسة إنفاق أوباما وفشله في إنقاذ البلاد من الأزمة الاقتصادية، فيما حذرت النقابات العمالية والمانحون الديمقراطيون من تكرار سياسات الجمهوريين الماضية التي تسبب في الركود.
ويحتاج الجمهوريون للفوز بـ39 مقعدا لاستعادة الأغلبية في مجلس النواب وعشرة مقاعد في مجلس الشيوخ للتغلب على الديمقراطيين.

الانتخابات النصفية الأكثر تكلفة في تاريخ أمريكا

تعد انتخابات الكونجرس النصفية الثلاثاء هي الأكثر تكلفة في تاريخ الولايات المتحدة، إذ أن حملات الدعاية للمرشحين تجاوزت 3.5 مليار دولار، بحسب تقرير لشبكة CNN الأمريكية.
وبلغت تكلفة الحملة الانتخابية المريرة والماراثونية أكثر من 3.5 مليار دولار، في أكثر الانتخابات غير الرئاسية تكلفة على الإطلاق، وفق "مركز الاستجابة السياسية".
ورأت صحيفة "لوس أنجلوس" أن المال بات هو المؤثر في توجيه دفة الانتخابات، مع تعاظم دور الحملات الدعائية الباهظة التكلفة في استمالة الناخب الأمريكي تجاه مرشح ضد آخر مقابل تراجع دور البرامج الانتخابية للمرشحين.
وذكرت أن التدفقات المالية ساعدت الحزب الجمهوري في قلب الموازين في حملة انتخابات الكونجرس النصفية لعام 2010م، وأشارت إلى أن الحزب الديمقراطي انتبه لهذه المسألة، وتوعد باتخاذ اجراءات شبيهة لمواجهة الحزب الجمهوري في الانتخابات النصفية القادمة عام 2012م.
وترجع الصحيفة سبب التدفق المالي على الحملات الانتخابية إلى قرار المحكمة العليا القاضي بأن الشركات والنقابات تتمتع بحرية التعبير عن الرأي، وبالتالي فإن لها الحق في المساهمة المفتوحة للتأثير في الانتخابات لصالح من تريده.
كما حث الحكم الشركات الغنية والكبيرة –التي تميل للجمهوريين أصلا- على التبرع السخي لهيئات أميركية مثل غرفة التجارة التي تعرف بالنشاط السياسي على الأرض.
وتنسب الصحيفة إلى ديمقراطيين قولهم إنهم تنبهوا للعبة ضخ مبالغ ضخمة بصورة مفاجئة في الحملات الانتخابية، وسيتخذون اللازم بهذا الخصوص في المرة القادمة.
وتقول رئيسة مؤسسة "أميركا فوتس" جوان فيتزجيرالد -التي تنسق جهود المجموعات المؤيدة للديمقراطيين- إن "هذا هو الأمر الطبيعي الجديد. علينا أن نواجه الواقع بصورة عقلانية".
وبينت فيتزجيرالد أن المجموعات المستقلة والمؤيدة للجمهوريين استطاعت أن تذلل التحديات المفروضة عليها، وأن تقتحم مناطق كانت في السابق تعتبر محسومة للديمقراطيين.
وتشير استطلاعات الرأي المختلفة إلى أن معظم الناخبين سيصوتون لصالح الحزب الجمهوري بسبب الوضع الاقتصادي المتردي في البلاد.
في المقابل ركز الرئيس باراك أوباما خلال الجولات التي زار خلالها عددًا من الولايات دعما للمرشحين الديمقراطيين على أن الحالة المتردية التي وصلت إليها البلاد هي نتاج سياسات الإدارة السابقة وورثتها حكومته.
وخلال الحملات، انتقد المحافظون سياسة إنفاق أوباما وفشله في إنقاذ البلاد من الأزمة الاقتصادية، فيما حذرت النقابات العمالية والمانحون الديمقراطيون من تكرار سياسات الجمهوريين الماضية التي تسبب في الركود.
ويحتاج الجمهوريون للفوز بـ39 مقعدا لاستعادة الأغلبية في مجلس النواب وعشرة مقاعد في مجلس الشيوخ للتغلب على الديمقراطيين.

الانتخابات النصفية الأكثر تكلفة في تاريخ أمريكا

تعد انتخابات الكونجرس النصفية الثلاثاء هي الأكثر تكلفة في تاريخ الولايات المتحدة، إذ أن حملات الدعاية للمرشحين تجاوزت 3.5 مليار دولار، بحسب تقرير لشبكة CNN الأمريكية.
وبلغت تكلفة الحملة الانتخابية المريرة والماراثونية أكثر من 3.5 مليار دولار، في أكثر الانتخابات غير الرئاسية تكلفة على الإطلاق، وفق "مركز الاستجابة السياسية".
ورأت صحيفة "لوس أنجلوس" أن المال بات هو المؤثر في توجيه دفة الانتخابات، مع تعاظم دور الحملات الدعائية الباهظة التكلفة في استمالة الناخب الأمريكي تجاه مرشح ضد آخر مقابل تراجع دور البرامج الانتخابية للمرشحين.
وذكرت أن التدفقات المالية ساعدت الحزب الجمهوري في قلب الموازين في حملة انتخابات الكونجرس النصفية لعام 2010م، وأشارت إلى أن الحزب الديمقراطي انتبه لهذه المسألة، وتوعد باتخاذ اجراءات شبيهة لمواجهة الحزب الجمهوري في الانتخابات النصفية القادمة عام 2012م.
وترجع الصحيفة سبب التدفق المالي على الحملات الانتخابية إلى قرار المحكمة العليا القاضي بأن الشركات والنقابات تتمتع بحرية التعبير عن الرأي، وبالتالي فإن لها الحق في المساهمة المفتوحة للتأثير في الانتخابات لصالح من تريده.
كما حث الحكم الشركات الغنية والكبيرة –التي تميل للجمهوريين أصلا- على التبرع السخي لهيئات أميركية مثل غرفة التجارة التي تعرف بالنشاط السياسي على الأرض.
وتنسب الصحيفة إلى ديمقراطيين قولهم إنهم تنبهوا للعبة ضخ مبالغ ضخمة بصورة مفاجئة في الحملات الانتخابية، وسيتخذون اللازم بهذا الخصوص في المرة القادمة.
وتقول رئيسة مؤسسة "أميركا فوتس" جوان فيتزجيرالد -التي تنسق جهود المجموعات المؤيدة للديمقراطيين- إن "هذا هو الأمر الطبيعي الجديد. علينا أن نواجه الواقع بصورة عقلانية".
وبينت فيتزجيرالد أن المجموعات المستقلة والمؤيدة للجمهوريين استطاعت أن تذلل التحديات المفروضة عليها، وأن تقتحم مناطق كانت في السابق تعتبر محسومة للديمقراطيين.
وتشير استطلاعات الرأي المختلفة إلى أن معظم الناخبين سيصوتون لصالح الحزب الجمهوري بسبب الوضع الاقتصادي المتردي في البلاد.
في المقابل ركز الرئيس باراك أوباما خلال الجولات التي زار خلالها عددًا من الولايات دعما للمرشحين الديمقراطيين على أن الحالة المتردية التي وصلت إليها البلاد هي نتاج سياسات الإدارة السابقة وورثتها حكومته.
وخلال الحملات، انتقد المحافظون سياسة إنفاق أوباما وفشله في إنقاذ البلاد من الأزمة الاقتصادية، فيما حذرت النقابات العمالية والمانحون الديمقراطيون من تكرار سياسات الجمهوريين الماضية التي تسبب في الركود.
ويحتاج الجمهوريون للفوز بـ39 مقعدا لاستعادة الأغلبية في مجلس النواب وعشرة مقاعد في مجلس الشيوخ للتغلب على الديمقراطيين.

الانتخابات النصفية الأكثر تكلفة في تاريخ أمريكا

تعد انتخابات الكونجرس النصفية الثلاثاء هي الأكثر تكلفة في تاريخ الولايات المتحدة، إذ أن حملات الدعاية للمرشحين تجاوزت 3.5 مليار دولار، بحسب تقرير لشبكة CNN الأمريكية.
وبلغت تكلفة الحملة الانتخابية المريرة والماراثونية أكثر من 3.5 مليار دولار، في أكثر الانتخابات غير الرئاسية تكلفة على الإطلاق، وفق "مركز الاستجابة السياسية".
ورأت صحيفة "لوس أنجلوس" أن المال بات هو المؤثر في توجيه دفة الانتخابات، مع تعاظم دور الحملات الدعائية الباهظة التكلفة في استمالة الناخب الأمريكي تجاه مرشح ضد آخر مقابل تراجع دور البرامج الانتخابية للمرشحين.
وذكرت أن التدفقات المالية ساعدت الحزب الجمهوري في قلب الموازين في حملة انتخابات الكونجرس النصفية لعام 2010م، وأشارت إلى أن الحزب الديمقراطي انتبه لهذه المسألة، وتوعد باتخاذ اجراءات شبيهة لمواجهة الحزب الجمهوري في الانتخابات النصفية القادمة عام 2012م.
وترجع الصحيفة سبب التدفق المالي على الحملات الانتخابية إلى قرار المحكمة العليا القاضي بأن الشركات والنقابات تتمتع بحرية التعبير عن الرأي، وبالتالي فإن لها الحق في المساهمة المفتوحة للتأثير في الانتخابات لصالح من تريده.
كما حث الحكم الشركات الغنية والكبيرة –التي تميل للجمهوريين أصلا- على التبرع السخي لهيئات أميركية مثل غرفة التجارة التي تعرف بالنشاط السياسي على الأرض.
وتنسب الصحيفة إلى ديمقراطيين قولهم إنهم تنبهوا للعبة ضخ مبالغ ضخمة بصورة مفاجئة في الحملات الانتخابية، وسيتخذون اللازم بهذا الخصوص في المرة القادمة.
وتقول رئيسة مؤسسة "أميركا فوتس" جوان فيتزجيرالد -التي تنسق جهود المجموعات المؤيدة للديمقراطيين- إن "هذا هو الأمر الطبيعي الجديد. علينا أن نواجه الواقع بصورة عقلانية".
وبينت فيتزجيرالد أن المجموعات المستقلة والمؤيدة للجمهوريين استطاعت أن تذلل التحديات المفروضة عليها، وأن تقتحم مناطق كانت في السابق تعتبر محسومة للديمقراطيين.
وتشير استطلاعات الرأي المختلفة إلى أن معظم الناخبين سيصوتون لصالح الحزب الجمهوري بسبب الوضع الاقتصادي المتردي في البلاد.
في المقابل ركز الرئيس باراك أوباما خلال الجولات التي زار خلالها عددًا من الولايات دعما للمرشحين الديمقراطيين على أن الحالة المتردية التي وصلت إليها البلاد هي نتاج سياسات الإدارة السابقة وورثتها حكومته.
وخلال الحملات، انتقد المحافظون سياسة إنفاق أوباما وفشله في إنقاذ البلاد من الأزمة الاقتصادية، فيما حذرت النقابات العمالية والمانحون الديمقراطيون من تكرار سياسات الجمهوريين الماضية التي تسبب في الركود.
ويحتاج الجمهوريون للفوز بـ39 مقعدا لاستعادة الأغلبية في مجلس النواب وعشرة مقاعد في مجلس الشيوخ للتغلب على الديمقراطيين.

الانتخابات النصفية الأكثر تكلفة في تاريخ أمريكا

تعد انتخابات الكونجرس النصفية الثلاثاء هي الأكثر تكلفة في تاريخ الولايات المتحدة، إذ أن حملات الدعاية للمرشحين تجاوزت 3.5 مليار دولار، بحسب تقرير لشبكة CNN الأمريكية.
وبلغت تكلفة الحملة الانتخابية المريرة والماراثونية أكثر من 3.5 مليار دولار، في أكثر الانتخابات غير الرئاسية تكلفة على الإطلاق، وفق "مركز الاستجابة السياسية".
ورأت صحيفة "لوس أنجلوس" أن المال بات هو المؤثر في توجيه دفة الانتخابات، مع تعاظم دور الحملات الدعائية الباهظة التكلفة في استمالة الناخب الأمريكي تجاه مرشح ضد آخر مقابل تراجع دور البرامج الانتخابية للمرشحين.
وذكرت أن التدفقات المالية ساعدت الحزب الجمهوري في قلب الموازين في حملة انتخابات الكونجرس النصفية لعام 2010م، وأشارت إلى أن الحزب الديمقراطي انتبه لهذه المسألة، وتوعد باتخاذ اجراءات شبيهة لمواجهة الحزب الجمهوري في الانتخابات النصفية القادمة عام 2012م.
وترجع الصحيفة سبب التدفق المالي على الحملات الانتخابية إلى قرار المحكمة العليا القاضي بأن الشركات والنقابات تتمتع بحرية التعبير عن الرأي، وبالتالي فإن لها الحق في المساهمة المفتوحة للتأثير في الانتخابات لصالح من تريده.
كما حث الحكم الشركات الغنية والكبيرة –التي تميل للجمهوريين أصلا- على التبرع السخي لهيئات أميركية مثل غرفة التجارة التي تعرف بالنشاط السياسي على الأرض.
وتنسب الصحيفة إلى ديمقراطيين قولهم إنهم تنبهوا للعبة ضخ مبالغ ضخمة بصورة مفاجئة في الحملات الانتخابية، وسيتخذون اللازم بهذا الخصوص في المرة القادمة.
وتقول رئيسة مؤسسة "أميركا فوتس" جوان فيتزجيرالد -التي تنسق جهود المجموعات المؤيدة للديمقراطيين- إن "هذا هو الأمر الطبيعي الجديد. علينا أن نواجه الواقع بصورة عقلانية".
وبينت فيتزجيرالد أن المجموعات المستقلة والمؤيدة للجمهوريين استطاعت أن تذلل التحديات المفروضة عليها، وأن تقتحم مناطق كانت في السابق تعتبر محسومة للديمقراطيين.
وتشير استطلاعات الرأي المختلفة إلى أن معظم الناخبين سيصوتون لصالح الحزب الجمهوري بسبب الوضع الاقتصادي المتردي في البلاد.
في المقابل ركز الرئيس باراك أوباما خلال الجولات التي زار خلالها عددًا من الولايات دعما للمرشحين الديمقراطيين على أن الحالة المتردية التي وصلت إليها البلاد هي نتاج سياسات الإدارة السابقة وورثتها حكومته.
وخلال الحملات، انتقد المحافظون سياسة إنفاق أوباما وفشله في إنقاذ البلاد من الأزمة الاقتصادية، فيما حذرت النقابات العمالية والمانحون الديمقراطيون من تكرار سياسات الجمهوريين الماضية التي تسبب في الركود.
ويحتاج الجمهوريون للفوز بـ39 مقعدا لاستعادة الأغلبية في مجلس النواب وعشرة مقاعد في مجلس الشيوخ للتغلب على الديمقراطيين.