السجن مدى الحياة لمسلمة طعنت وزيرًا بريطانيًّا سابقًا

السجن مدى الحياة لمسلمة طعنت وزيرًا بريطانيًّا سابقًا

قضت محكمة بريطانية في لندن، اليوم الأربعاء، بالسجن مدى الحياة بحق مسلمة بريطانية كانت طعنت وأصابت وزيرا بريطانيا سابقا بحكومة حزب العمال؛ وذلك احتجاجًا على تصويته لصالح مشاركة بلاده في غزو العراق عام 2003.
وصرح ستيفن تيمز وزير العمل البريطاني السابق، والنائب العمالي عن منطقة إيست هام شرق لندن للمحكمة، أنه كان يعتقد أن روشونارا شودري (21 عاما) أرادت مصافحته حين ابتسمت واندفعت باتجاهه يوم الرابع عشر من مايو الماضي.
وتمكن حارس أمن ومساعد تيم وقتها من السيطرة على الفتاة بعد أن تمكنت من طعن تيمز طعنتين في المعدة. وأبلغت شودري الشرطة البريطانية بعد اعتقالها أنها ارادت الانتقام لشعب العراق من وراء قيامها بطعن النائب تيمز.
وستقضي روشونارا شودري الطالبة السابقة في كلية كينجز كوليدج، 15 عاما، على الأقل في السجن بسبب مهاجمتها الوزير السابق ستيفن تيمز.
وعلمت المحكمة، حسبما أوردت وكالة الأنباء الألمانية، أن شودري التي لم تحضر المحاكمة كانت تحمل سكينين وكانت لديها نية كاملة لقتل السياسي البريطاني من أجل "الانتقام لشعب العراق".
وقالت شودري من خلال محامي دفاعها إنها لن تحضر المحاكمة في محكمة أولد بيلي الجنائية بلندن حيث إنها لا تعترف بالنظام القانوني البريطاني.
وطلبت المتهمة من محامييها عدم الطعن في الحكم. وقد أدينت بالشروع في القتل إلى جانب تهمتين بحمل سلاح هجومي.
واعتبرت المحكمة أن شوردي الطالبة الحائزة على إحدى الجوائز كانت تريد أن تصبح "شهيدة" وأنها أصبحت "راديكالية" بعد مشاهدتها خطبا دينية لرجل الدين المسلم والمولود في الولايات المتحدة الأمريكية "أنور العولقي"، حسبما ادعت المحكمة.
تفاصيل الحادثة:
وفي تفاصيل الحادثة، تقول صحيفة "الجارديان" البريطانية إن شودري قامت بطعن النائب مرتين في معدته، وإثر طعنه ذهل النائب وترنح قبل أن يتراجع إلى مراحيض للرجال بمركز في بيكتون.
ويقول اندرو بازلي مساعد تيمز، "لقد استعملت سكين مطبخ وقد ألقي القبض عليها من قبل حارس الأمن قبل وصول الشرطة وتم العثور على سكين آخر في حقيبتها".
وأضافت الصحيفة: إن شودري كانت قد ذهبت إلى مقاطعة تيمز في شرق لندن، عازمة على طعن تيمز حتى الموت، وبعد وصولها بأسابيع ابتاعت سكينين، واحدة لطعنه، وأخرى احتياطية في حال ما انكسرت السكين الأول خلال الهجوم.
وبررت شودري هجومها بالرغبة في الانتقام لشعب العراق، مضيفة أنها لم تكن لتتوقف عن الطعن إلا بعد تدخل أحدهم، وأنها اختارت ذلك الجزء الرخو من جسده؛ لأنها تفتقر إلى القوة اللازمة لقتله. ولا تزال محاكمة شودري مستمرة.

السجن مدى الحياة لمسلمة طعنت وزيرًا بريطانيًّا سابقًا

قضت محكمة بريطانية في لندن، اليوم الأربعاء، بالسجن مدى الحياة بحق مسلمة بريطانية كانت طعنت وأصابت وزيرا بريطانيا سابقا بحكومة حزب العمال؛ وذلك احتجاجًا على تصويته لصالح مشاركة بلاده في غزو العراق عام 2003.
وصرح ستيفن تيمز وزير العمل البريطاني السابق، والنائب العمالي عن منطقة إيست هام شرق لندن للمحكمة، أنه كان يعتقد أن روشونارا شودري (21 عاما) أرادت مصافحته حين ابتسمت واندفعت باتجاهه يوم الرابع عشر من مايو الماضي.
وتمكن حارس أمن ومساعد تيم وقتها من السيطرة على الفتاة بعد أن تمكنت من طعن تيمز طعنتين في المعدة. وأبلغت شودري الشرطة البريطانية بعد اعتقالها أنها ارادت الانتقام لشعب العراق من وراء قيامها بطعن النائب تيمز.
وستقضي روشونارا شودري الطالبة السابقة في كلية كينجز كوليدج، 15 عاما، على الأقل في السجن بسبب مهاجمتها الوزير السابق ستيفن تيمز.
وعلمت المحكمة، حسبما أوردت وكالة الأنباء الألمانية، أن شودري التي لم تحضر المحاكمة كانت تحمل سكينين وكانت لديها نية كاملة لقتل السياسي البريطاني من أجل "الانتقام لشعب العراق".
وقالت شودري من خلال محامي دفاعها إنها لن تحضر المحاكمة في محكمة أولد بيلي الجنائية بلندن حيث إنها لا تعترف بالنظام القانوني البريطاني.
وطلبت المتهمة من محامييها عدم الطعن في الحكم. وقد أدينت بالشروع في القتل إلى جانب تهمتين بحمل سلاح هجومي.
واعتبرت المحكمة أن شوردي الطالبة الحائزة على إحدى الجوائز كانت تريد أن تصبح "شهيدة" وأنها أصبحت "راديكالية" بعد مشاهدتها خطبا دينية لرجل الدين المسلم والمولود في الولايات المتحدة الأمريكية "أنور العولقي"، حسبما ادعت المحكمة.
تفاصيل الحادثة:
وفي تفاصيل الحادثة، تقول صحيفة "الجارديان" البريطانية إن شودري قامت بطعن النائب مرتين في معدته، وإثر طعنه ذهل النائب وترنح قبل أن يتراجع إلى مراحيض للرجال بمركز في بيكتون.
ويقول اندرو بازلي مساعد تيمز، "لقد استعملت سكين مطبخ وقد ألقي القبض عليها من قبل حارس الأمن قبل وصول الشرطة وتم العثور على سكين آخر في حقيبتها".
وأضافت الصحيفة: إن شودري كانت قد ذهبت إلى مقاطعة تيمز في شرق لندن، عازمة على طعن تيمز حتى الموت، وبعد وصولها بأسابيع ابتاعت سكينين، واحدة لطعنه، وأخرى احتياطية في حال ما انكسرت السكين الأول خلال الهجوم.
وبررت شودري هجومها بالرغبة في الانتقام لشعب العراق، مضيفة أنها لم تكن لتتوقف عن الطعن إلا بعد تدخل أحدهم، وأنها اختارت ذلك الجزء الرخو من جسده؛ لأنها تفتقر إلى القوة اللازمة لقتله. ولا تزال محاكمة شودري مستمرة.

السجن مدى الحياة لمسلمة طعنت وزيرًا بريطانيًّا سابقًا

قضت محكمة بريطانية في لندن، اليوم الأربعاء، بالسجن مدى الحياة بحق مسلمة بريطانية كانت طعنت وأصابت وزيرا بريطانيا سابقا بحكومة حزب العمال؛ وذلك احتجاجًا على تصويته لصالح مشاركة بلاده في غزو العراق عام 2003.
وصرح ستيفن تيمز وزير العمل البريطاني السابق، والنائب العمالي عن منطقة إيست هام شرق لندن للمحكمة، أنه كان يعتقد أن روشونارا شودري (21 عاما) أرادت مصافحته حين ابتسمت واندفعت باتجاهه يوم الرابع عشر من مايو الماضي.
وتمكن حارس أمن ومساعد تيم وقتها من السيطرة على الفتاة بعد أن تمكنت من طعن تيمز طعنتين في المعدة. وأبلغت شودري الشرطة البريطانية بعد اعتقالها أنها ارادت الانتقام لشعب العراق من وراء قيامها بطعن النائب تيمز.
وستقضي روشونارا شودري الطالبة السابقة في كلية كينجز كوليدج، 15 عاما، على الأقل في السجن بسبب مهاجمتها الوزير السابق ستيفن تيمز.
وعلمت المحكمة، حسبما أوردت وكالة الأنباء الألمانية، أن شودري التي لم تحضر المحاكمة كانت تحمل سكينين وكانت لديها نية كاملة لقتل السياسي البريطاني من أجل "الانتقام لشعب العراق".
وقالت شودري من خلال محامي دفاعها إنها لن تحضر المحاكمة في محكمة أولد بيلي الجنائية بلندن حيث إنها لا تعترف بالنظام القانوني البريطاني.
وطلبت المتهمة من محامييها عدم الطعن في الحكم. وقد أدينت بالشروع في القتل إلى جانب تهمتين بحمل سلاح هجومي.
واعتبرت المحكمة أن شوردي الطالبة الحائزة على إحدى الجوائز كانت تريد أن تصبح "شهيدة" وأنها أصبحت "راديكالية" بعد مشاهدتها خطبا دينية لرجل الدين المسلم والمولود في الولايات المتحدة الأمريكية "أنور العولقي"، حسبما ادعت المحكمة.
تفاصيل الحادثة:
وفي تفاصيل الحادثة، تقول صحيفة "الجارديان" البريطانية إن شودري قامت بطعن النائب مرتين في معدته، وإثر طعنه ذهل النائب وترنح قبل أن يتراجع إلى مراحيض للرجال بمركز في بيكتون.
ويقول اندرو بازلي مساعد تيمز، "لقد استعملت سكين مطبخ وقد ألقي القبض عليها من قبل حارس الأمن قبل وصول الشرطة وتم العثور على سكين آخر في حقيبتها".
وأضافت الصحيفة: إن شودري كانت قد ذهبت إلى مقاطعة تيمز في شرق لندن، عازمة على طعن تيمز حتى الموت، وبعد وصولها بأسابيع ابتاعت سكينين، واحدة لطعنه، وأخرى احتياطية في حال ما انكسرت السكين الأول خلال الهجوم.
وبررت شودري هجومها بالرغبة في الانتقام لشعب العراق، مضيفة أنها لم تكن لتتوقف عن الطعن إلا بعد تدخل أحدهم، وأنها اختارت ذلك الجزء الرخو من جسده؛ لأنها تفتقر إلى القوة اللازمة لقتله. ولا تزال محاكمة شودري مستمرة.

السجن مدى الحياة لمسلمة طعنت وزيرًا بريطانيًّا سابقًا

قضت محكمة بريطانية في لندن، اليوم الأربعاء، بالسجن مدى الحياة بحق مسلمة بريطانية كانت طعنت وأصابت وزيرا بريطانيا سابقا بحكومة حزب العمال؛ وذلك احتجاجًا على تصويته لصالح مشاركة بلاده في غزو العراق عام 2003.
وصرح ستيفن تيمز وزير العمل البريطاني السابق، والنائب العمالي عن منطقة إيست هام شرق لندن للمحكمة، أنه كان يعتقد أن روشونارا شودري (21 عاما) أرادت مصافحته حين ابتسمت واندفعت باتجاهه يوم الرابع عشر من مايو الماضي.
وتمكن حارس أمن ومساعد تيم وقتها من السيطرة على الفتاة بعد أن تمكنت من طعن تيمز طعنتين في المعدة. وأبلغت شودري الشرطة البريطانية بعد اعتقالها أنها ارادت الانتقام لشعب العراق من وراء قيامها بطعن النائب تيمز.
وستقضي روشونارا شودري الطالبة السابقة في كلية كينجز كوليدج، 15 عاما، على الأقل في السجن بسبب مهاجمتها الوزير السابق ستيفن تيمز.
وعلمت المحكمة، حسبما أوردت وكالة الأنباء الألمانية، أن شودري التي لم تحضر المحاكمة كانت تحمل سكينين وكانت لديها نية كاملة لقتل السياسي البريطاني من أجل "الانتقام لشعب العراق".
وقالت شودري من خلال محامي دفاعها إنها لن تحضر المحاكمة في محكمة أولد بيلي الجنائية بلندن حيث إنها لا تعترف بالنظام القانوني البريطاني.
وطلبت المتهمة من محامييها عدم الطعن في الحكم. وقد أدينت بالشروع في القتل إلى جانب تهمتين بحمل سلاح هجومي.
واعتبرت المحكمة أن شوردي الطالبة الحائزة على إحدى الجوائز كانت تريد أن تصبح "شهيدة" وأنها أصبحت "راديكالية" بعد مشاهدتها خطبا دينية لرجل الدين المسلم والمولود في الولايات المتحدة الأمريكية "أنور العولقي"، حسبما ادعت المحكمة.
تفاصيل الحادثة:
وفي تفاصيل الحادثة، تقول صحيفة "الجارديان" البريطانية إن شودري قامت بطعن النائب مرتين في معدته، وإثر طعنه ذهل النائب وترنح قبل أن يتراجع إلى مراحيض للرجال بمركز في بيكتون.
ويقول اندرو بازلي مساعد تيمز، "لقد استعملت سكين مطبخ وقد ألقي القبض عليها من قبل حارس الأمن قبل وصول الشرطة وتم العثور على سكين آخر في حقيبتها".
وأضافت الصحيفة: إن شودري كانت قد ذهبت إلى مقاطعة تيمز في شرق لندن، عازمة على طعن تيمز حتى الموت، وبعد وصولها بأسابيع ابتاعت سكينين، واحدة لطعنه، وأخرى احتياطية في حال ما انكسرت السكين الأول خلال الهجوم.
وبررت شودري هجومها بالرغبة في الانتقام لشعب العراق، مضيفة أنها لم تكن لتتوقف عن الطعن إلا بعد تدخل أحدهم، وأنها اختارت ذلك الجزء الرخو من جسده؛ لأنها تفتقر إلى القوة اللازمة لقتله. ولا تزال محاكمة شودري مستمرة.

السجن مدى الحياة لمسلمة طعنت وزيرًا بريطانيًّا سابقًا

قضت محكمة بريطانية في لندن، اليوم الأربعاء، بالسجن مدى الحياة بحق مسلمة بريطانية كانت طعنت وأصابت وزيرا بريطانيا سابقا بحكومة حزب العمال؛ وذلك احتجاجًا على تصويته لصالح مشاركة بلاده في غزو العراق عام 2003.
وصرح ستيفن تيمز وزير العمل البريطاني السابق، والنائب العمالي عن منطقة إيست هام شرق لندن للمحكمة، أنه كان يعتقد أن روشونارا شودري (21 عاما) أرادت مصافحته حين ابتسمت واندفعت باتجاهه يوم الرابع عشر من مايو الماضي.
وتمكن حارس أمن ومساعد تيم وقتها من السيطرة على الفتاة بعد أن تمكنت من طعن تيمز طعنتين في المعدة. وأبلغت شودري الشرطة البريطانية بعد اعتقالها أنها ارادت الانتقام لشعب العراق من وراء قيامها بطعن النائب تيمز.
وستقضي روشونارا شودري الطالبة السابقة في كلية كينجز كوليدج، 15 عاما، على الأقل في السجن بسبب مهاجمتها الوزير السابق ستيفن تيمز.
وعلمت المحكمة، حسبما أوردت وكالة الأنباء الألمانية، أن شودري التي لم تحضر المحاكمة كانت تحمل سكينين وكانت لديها نية كاملة لقتل السياسي البريطاني من أجل "الانتقام لشعب العراق".
وقالت شودري من خلال محامي دفاعها إنها لن تحضر المحاكمة في محكمة أولد بيلي الجنائية بلندن حيث إنها لا تعترف بالنظام القانوني البريطاني.
وطلبت المتهمة من محامييها عدم الطعن في الحكم. وقد أدينت بالشروع في القتل إلى جانب تهمتين بحمل سلاح هجومي.
واعتبرت المحكمة أن شوردي الطالبة الحائزة على إحدى الجوائز كانت تريد أن تصبح "شهيدة" وأنها أصبحت "راديكالية" بعد مشاهدتها خطبا دينية لرجل الدين المسلم والمولود في الولايات المتحدة الأمريكية "أنور العولقي"، حسبما ادعت المحكمة.
تفاصيل الحادثة:
وفي تفاصيل الحادثة، تقول صحيفة "الجارديان" البريطانية إن شودري قامت بطعن النائب مرتين في معدته، وإثر طعنه ذهل النائب وترنح قبل أن يتراجع إلى مراحيض للرجال بمركز في بيكتون.
ويقول اندرو بازلي مساعد تيمز، "لقد استعملت سكين مطبخ وقد ألقي القبض عليها من قبل حارس الأمن قبل وصول الشرطة وتم العثور على سكين آخر في حقيبتها".
وأضافت الصحيفة: إن شودري كانت قد ذهبت إلى مقاطعة تيمز في شرق لندن، عازمة على طعن تيمز حتى الموت، وبعد وصولها بأسابيع ابتاعت سكينين، واحدة لطعنه، وأخرى احتياطية في حال ما انكسرت السكين الأول خلال الهجوم.
وبررت شودري هجومها بالرغبة في الانتقام لشعب العراق، مضيفة أنها لم تكن لتتوقف عن الطعن إلا بعد تدخل أحدهم، وأنها اختارت ذلك الجزء الرخو من جسده؛ لأنها تفتقر إلى القوة اللازمة لقتله. ولا تزال محاكمة شودري مستمرة.

السجن مدى الحياة لمسلمة طعنت وزيرًا بريطانيًّا سابقًا

قضت محكمة بريطانية في لندن، اليوم الأربعاء، بالسجن مدى الحياة بحق مسلمة بريطانية كانت طعنت وأصابت وزيرا بريطانيا سابقا بحكومة حزب العمال؛ وذلك احتجاجًا على تصويته لصالح مشاركة بلاده في غزو العراق عام 2003.
وصرح ستيفن تيمز وزير العمل البريطاني السابق، والنائب العمالي عن منطقة إيست هام شرق لندن للمحكمة، أنه كان يعتقد أن روشونارا شودري (21 عاما) أرادت مصافحته حين ابتسمت واندفعت باتجاهه يوم الرابع عشر من مايو الماضي.
وتمكن حارس أمن ومساعد تيم وقتها من السيطرة على الفتاة بعد أن تمكنت من طعن تيمز طعنتين في المعدة. وأبلغت شودري الشرطة البريطانية بعد اعتقالها أنها ارادت الانتقام لشعب العراق من وراء قيامها بطعن النائب تيمز.
وستقضي روشونارا شودري الطالبة السابقة في كلية كينجز كوليدج، 15 عاما، على الأقل في السجن بسبب مهاجمتها الوزير السابق ستيفن تيمز.
وعلمت المحكمة، حسبما أوردت وكالة الأنباء الألمانية، أن شودري التي لم تحضر المحاكمة كانت تحمل سكينين وكانت لديها نية كاملة لقتل السياسي البريطاني من أجل "الانتقام لشعب العراق".
وقالت شودري من خلال محامي دفاعها إنها لن تحضر المحاكمة في محكمة أولد بيلي الجنائية بلندن حيث إنها لا تعترف بالنظام القانوني البريطاني.
وطلبت المتهمة من محامييها عدم الطعن في الحكم. وقد أدينت بالشروع في القتل إلى جانب تهمتين بحمل سلاح هجومي.
واعتبرت المحكمة أن شوردي الطالبة الحائزة على إحدى الجوائز كانت تريد أن تصبح "شهيدة" وأنها أصبحت "راديكالية" بعد مشاهدتها خطبا دينية لرجل الدين المسلم والمولود في الولايات المتحدة الأمريكية "أنور العولقي"، حسبما ادعت المحكمة.
تفاصيل الحادثة:
وفي تفاصيل الحادثة، تقول صحيفة "الجارديان" البريطانية إن شودري قامت بطعن النائب مرتين في معدته، وإثر طعنه ذهل النائب وترنح قبل أن يتراجع إلى مراحيض للرجال بمركز في بيكتون.
ويقول اندرو بازلي مساعد تيمز، "لقد استعملت سكين مطبخ وقد ألقي القبض عليها من قبل حارس الأمن قبل وصول الشرطة وتم العثور على سكين آخر في حقيبتها".
وأضافت الصحيفة: إن شودري كانت قد ذهبت إلى مقاطعة تيمز في شرق لندن، عازمة على طعن تيمز حتى الموت، وبعد وصولها بأسابيع ابتاعت سكينين، واحدة لطعنه، وأخرى احتياطية في حال ما انكسرت السكين الأول خلال الهجوم.
وبررت شودري هجومها بالرغبة في الانتقام لشعب العراق، مضيفة أنها لم تكن لتتوقف عن الطعن إلا بعد تدخل أحدهم، وأنها اختارت ذلك الجزء الرخو من جسده؛ لأنها تفتقر إلى القوة اللازمة لقتله. ولا تزال محاكمة شودري مستمرة.

السجن مدى الحياة لمسلمة طعنت وزيرًا بريطانيًّا سابقًا

قضت محكمة بريطانية في لندن، اليوم الأربعاء، بالسجن مدى الحياة بحق مسلمة بريطانية كانت طعنت وأصابت وزيرا بريطانيا سابقا بحكومة حزب العمال؛ وذلك احتجاجًا على تصويته لصالح مشاركة بلاده في غزو العراق عام 2003.
وصرح ستيفن تيمز وزير العمل البريطاني السابق، والنائب العمالي عن منطقة إيست هام شرق لندن للمحكمة، أنه كان يعتقد أن روشونارا شودري (21 عاما) أرادت مصافحته حين ابتسمت واندفعت باتجاهه يوم الرابع عشر من مايو الماضي.
وتمكن حارس أمن ومساعد تيم وقتها من السيطرة على الفتاة بعد أن تمكنت من طعن تيمز طعنتين في المعدة. وأبلغت شودري الشرطة البريطانية بعد اعتقالها أنها ارادت الانتقام لشعب العراق من وراء قيامها بطعن النائب تيمز.
وستقضي روشونارا شودري الطالبة السابقة في كلية كينجز كوليدج، 15 عاما، على الأقل في السجن بسبب مهاجمتها الوزير السابق ستيفن تيمز.
وعلمت المحكمة، حسبما أوردت وكالة الأنباء الألمانية، أن شودري التي لم تحضر المحاكمة كانت تحمل سكينين وكانت لديها نية كاملة لقتل السياسي البريطاني من أجل "الانتقام لشعب العراق".
وقالت شودري من خلال محامي دفاعها إنها لن تحضر المحاكمة في محكمة أولد بيلي الجنائية بلندن حيث إنها لا تعترف بالنظام القانوني البريطاني.
وطلبت المتهمة من محامييها عدم الطعن في الحكم. وقد أدينت بالشروع في القتل إلى جانب تهمتين بحمل سلاح هجومي.
واعتبرت المحكمة أن شوردي الطالبة الحائزة على إحدى الجوائز كانت تريد أن تصبح "شهيدة" وأنها أصبحت "راديكالية" بعد مشاهدتها خطبا دينية لرجل الدين المسلم والمولود في الولايات المتحدة الأمريكية "أنور العولقي"، حسبما ادعت المحكمة.
تفاصيل الحادثة:
وفي تفاصيل الحادثة، تقول صحيفة "الجارديان" البريطانية إن شودري قامت بطعن النائب مرتين في معدته، وإثر طعنه ذهل النائب وترنح قبل أن يتراجع إلى مراحيض للرجال بمركز في بيكتون.
ويقول اندرو بازلي مساعد تيمز، "لقد استعملت سكين مطبخ وقد ألقي القبض عليها من قبل حارس الأمن قبل وصول الشرطة وتم العثور على سكين آخر في حقيبتها".
وأضافت الصحيفة: إن شودري كانت قد ذهبت إلى مقاطعة تيمز في شرق لندن، عازمة على طعن تيمز حتى الموت، وبعد وصولها بأسابيع ابتاعت سكينين، واحدة لطعنه، وأخرى احتياطية في حال ما انكسرت السكين الأول خلال الهجوم.
وبررت شودري هجومها بالرغبة في الانتقام لشعب العراق، مضيفة أنها لم تكن لتتوقف عن الطعن إلا بعد تدخل أحدهم، وأنها اختارت ذلك الجزء الرخو من جسده؛ لأنها تفتقر إلى القوة اللازمة لقتله. ولا تزال محاكمة شودري مستمرة.

السجن مدى الحياة لمسلمة طعنت وزيرًا بريطانيًّا سابقًا

قضت محكمة بريطانية في لندن، اليوم الأربعاء، بالسجن مدى الحياة بحق مسلمة بريطانية كانت طعنت وأصابت وزيرا بريطانيا سابقا بحكومة حزب العمال؛ وذلك احتجاجًا على تصويته لصالح مشاركة بلاده في غزو العراق عام 2003.
وصرح ستيفن تيمز وزير العمل البريطاني السابق، والنائب العمالي عن منطقة إيست هام شرق لندن للمحكمة، أنه كان يعتقد أن روشونارا شودري (21 عاما) أرادت مصافحته حين ابتسمت واندفعت باتجاهه يوم الرابع عشر من مايو الماضي.
وتمكن حارس أمن ومساعد تيم وقتها من السيطرة على الفتاة بعد أن تمكنت من طعن تيمز طعنتين في المعدة. وأبلغت شودري الشرطة البريطانية بعد اعتقالها أنها ارادت الانتقام لشعب العراق من وراء قيامها بطعن النائب تيمز.
وستقضي روشونارا شودري الطالبة السابقة في كلية كينجز كوليدج، 15 عاما، على الأقل في السجن بسبب مهاجمتها الوزير السابق ستيفن تيمز.
وعلمت المحكمة، حسبما أوردت وكالة الأنباء الألمانية، أن شودري التي لم تحضر المحاكمة كانت تحمل سكينين وكانت لديها نية كاملة لقتل السياسي البريطاني من أجل "الانتقام لشعب العراق".
وقالت شودري من خلال محامي دفاعها إنها لن تحضر المحاكمة في محكمة أولد بيلي الجنائية بلندن حيث إنها لا تعترف بالنظام القانوني البريطاني.
وطلبت المتهمة من محامييها عدم الطعن في الحكم. وقد أدينت بالشروع في القتل إلى جانب تهمتين بحمل سلاح هجومي.
واعتبرت المحكمة أن شوردي الطالبة الحائزة على إحدى الجوائز كانت تريد أن تصبح "شهيدة" وأنها أصبحت "راديكالية" بعد مشاهدتها خطبا دينية لرجل الدين المسلم والمولود في الولايات المتحدة الأمريكية "أنور العولقي"، حسبما ادعت المحكمة.
تفاصيل الحادثة:
وفي تفاصيل الحادثة، تقول صحيفة "الجارديان" البريطانية إن شودري قامت بطعن النائب مرتين في معدته، وإثر طعنه ذهل النائب وترنح قبل أن يتراجع إلى مراحيض للرجال بمركز في بيكتون.
ويقول اندرو بازلي مساعد تيمز، "لقد استعملت سكين مطبخ وقد ألقي القبض عليها من قبل حارس الأمن قبل وصول الشرطة وتم العثور على سكين آخر في حقيبتها".
وأضافت الصحيفة: إن شودري كانت قد ذهبت إلى مقاطعة تيمز في شرق لندن، عازمة على طعن تيمز حتى الموت، وبعد وصولها بأسابيع ابتاعت سكينين، واحدة لطعنه، وأخرى احتياطية في حال ما انكسرت السكين الأول خلال الهجوم.
وبررت شودري هجومها بالرغبة في الانتقام لشعب العراق، مضيفة أنها لم تكن لتتوقف عن الطعن إلا بعد تدخل أحدهم، وأنها اختارت ذلك الجزء الرخو من جسده؛ لأنها تفتقر إلى القوة اللازمة لقتله. ولا تزال محاكمة شودري مستمرة.

السجن مدى الحياة لمسلمة طعنت وزيرًا بريطانيًّا سابقًا

قضت محكمة بريطانية في لندن، اليوم الأربعاء، بالسجن مدى الحياة بحق مسلمة بريطانية كانت طعنت وأصابت وزيرا بريطانيا سابقا بحكومة حزب العمال؛ وذلك احتجاجًا على تصويته لصالح مشاركة بلاده في غزو العراق عام 2003.
وصرح ستيفن تيمز وزير العمل البريطاني السابق، والنائب العمالي عن منطقة إيست هام شرق لندن للمحكمة، أنه كان يعتقد أن روشونارا شودري (21 عاما) أرادت مصافحته حين ابتسمت واندفعت باتجاهه يوم الرابع عشر من مايو الماضي.
وتمكن حارس أمن ومساعد تيم وقتها من السيطرة على الفتاة بعد أن تمكنت من طعن تيمز طعنتين في المعدة. وأبلغت شودري الشرطة البريطانية بعد اعتقالها أنها ارادت الانتقام لشعب العراق من وراء قيامها بطعن النائب تيمز.
وستقضي روشونارا شودري الطالبة السابقة في كلية كينجز كوليدج، 15 عاما، على الأقل في السجن بسبب مهاجمتها الوزير السابق ستيفن تيمز.
وعلمت المحكمة، حسبما أوردت وكالة الأنباء الألمانية، أن شودري التي لم تحضر المحاكمة كانت تحمل سكينين وكانت لديها نية كاملة لقتل السياسي البريطاني من أجل "الانتقام لشعب العراق".
وقالت شودري من خلال محامي دفاعها إنها لن تحضر المحاكمة في محكمة أولد بيلي الجنائية بلندن حيث إنها لا تعترف بالنظام القانوني البريطاني.
وطلبت المتهمة من محامييها عدم الطعن في الحكم. وقد أدينت بالشروع في القتل إلى جانب تهمتين بحمل سلاح هجومي.
واعتبرت المحكمة أن شوردي الطالبة الحائزة على إحدى الجوائز كانت تريد أن تصبح "شهيدة" وأنها أصبحت "راديكالية" بعد مشاهدتها خطبا دينية لرجل الدين المسلم والمولود في الولايات المتحدة الأمريكية "أنور العولقي"، حسبما ادعت المحكمة.
تفاصيل الحادثة:
وفي تفاصيل الحادثة، تقول صحيفة "الجارديان" البريطانية إن شودري قامت بطعن النائب مرتين في معدته، وإثر طعنه ذهل النائب وترنح قبل أن يتراجع إلى مراحيض للرجال بمركز في بيكتون.
ويقول اندرو بازلي مساعد تيمز، "لقد استعملت سكين مطبخ وقد ألقي القبض عليها من قبل حارس الأمن قبل وصول الشرطة وتم العثور على سكين آخر في حقيبتها".
وأضافت الصحيفة: إن شودري كانت قد ذهبت إلى مقاطعة تيمز في شرق لندن، عازمة على طعن تيمز حتى الموت، وبعد وصولها بأسابيع ابتاعت سكينين، واحدة لطعنه، وأخرى احتياطية في حال ما انكسرت السكين الأول خلال الهجوم.
وبررت شودري هجومها بالرغبة في الانتقام لشعب العراق، مضيفة أنها لم تكن لتتوقف عن الطعن إلا بعد تدخل أحدهم، وأنها اختارت ذلك الجزء الرخو من جسده؛ لأنها تفتقر إلى القوة اللازمة لقتله. ولا تزال محاكمة شودري مستمرة.

السجن مدى الحياة لمسلمة طعنت وزيرًا بريطانيًّا سابقًا

قضت محكمة بريطانية في لندن، اليوم الأربعاء، بالسجن مدى الحياة بحق مسلمة بريطانية كانت طعنت وأصابت وزيرا بريطانيا سابقا بحكومة حزب العمال؛ وذلك احتجاجًا على تصويته لصالح مشاركة بلاده في غزو العراق عام 2003.
وصرح ستيفن تيمز وزير العمل البريطاني السابق، والنائب العمالي عن منطقة إيست هام شرق لندن للمحكمة، أنه كان يعتقد أن روشونارا شودري (21 عاما) أرادت مصافحته حين ابتسمت واندفعت باتجاهه يوم الرابع عشر من مايو الماضي.
وتمكن حارس أمن ومساعد تيم وقتها من السيطرة على الفتاة بعد أن تمكنت من طعن تيمز طعنتين في المعدة. وأبلغت شودري الشرطة البريطانية بعد اعتقالها أنها ارادت الانتقام لشعب العراق من وراء قيامها بطعن النائب تيمز.
وستقضي روشونارا شودري الطالبة السابقة في كلية كينجز كوليدج، 15 عاما، على الأقل في السجن بسبب مهاجمتها الوزير السابق ستيفن تيمز.
وعلمت المحكمة، حسبما أوردت وكالة الأنباء الألمانية، أن شودري التي لم تحضر المحاكمة كانت تحمل سكينين وكانت لديها نية كاملة لقتل السياسي البريطاني من أجل "الانتقام لشعب العراق".
وقالت شودري من خلال محامي دفاعها إنها لن تحضر المحاكمة في محكمة أولد بيلي الجنائية بلندن حيث إنها لا تعترف بالنظام القانوني البريطاني.
وطلبت المتهمة من محامييها عدم الطعن في الحكم. وقد أدينت بالشروع في القتل إلى جانب تهمتين بحمل سلاح هجومي.
واعتبرت المحكمة أن شوردي الطالبة الحائزة على إحدى الجوائز كانت تريد أن تصبح "شهيدة" وأنها أصبحت "راديكالية" بعد مشاهدتها خطبا دينية لرجل الدين المسلم والمولود في الولايات المتحدة الأمريكية "أنور العولقي"، حسبما ادعت المحكمة.
تفاصيل الحادثة:
وفي تفاصيل الحادثة، تقول صحيفة "الجارديان" البريطانية إن شودري قامت بطعن النائب مرتين في معدته، وإثر طعنه ذهل النائب وترنح قبل أن يتراجع إلى مراحيض للرجال بمركز في بيكتون.
ويقول اندرو بازلي مساعد تيمز، "لقد استعملت سكين مطبخ وقد ألقي القبض عليها من قبل حارس الأمن قبل وصول الشرطة وتم العثور على سكين آخر في حقيبتها".
وأضافت الصحيفة: إن شودري كانت قد ذهبت إلى مقاطعة تيمز في شرق لندن، عازمة على طعن تيمز حتى الموت، وبعد وصولها بأسابيع ابتاعت سكينين، واحدة لطعنه، وأخرى احتياطية في حال ما انكسرت السكين الأول خلال الهجوم.
وبررت شودري هجومها بالرغبة في الانتقام لشعب العراق، مضيفة أنها لم تكن لتتوقف عن الطعن إلا بعد تدخل أحدهم، وأنها اختارت ذلك الجزء الرخو من جسده؛ لأنها تفتقر إلى القوة اللازمة لقتله. ولا تزال محاكمة شودري مستمرة.

السجن مدى الحياة لمسلمة طعنت وزيرًا بريطانيًّا سابقًا

قضت محكمة بريطانية في لندن، اليوم الأربعاء، بالسجن مدى الحياة بحق مسلمة بريطانية كانت طعنت وأصابت وزيرا بريطانيا سابقا بحكومة حزب العمال؛ وذلك احتجاجًا على تصويته لصالح مشاركة بلاده في غزو العراق عام 2003.
وصرح ستيفن تيمز وزير العمل البريطاني السابق، والنائب العمالي عن منطقة إيست هام شرق لندن للمحكمة، أنه كان يعتقد أن روشونارا شودري (21 عاما) أرادت مصافحته حين ابتسمت واندفعت باتجاهه يوم الرابع عشر من مايو الماضي.
وتمكن حارس أمن ومساعد تيم وقتها من السيطرة على الفتاة بعد أن تمكنت من طعن تيمز طعنتين في المعدة. وأبلغت شودري الشرطة البريطانية بعد اعتقالها أنها ارادت الانتقام لشعب العراق من وراء قيامها بطعن النائب تيمز.
وستقضي روشونارا شودري الطالبة السابقة في كلية كينجز كوليدج، 15 عاما، على الأقل في السجن بسبب مهاجمتها الوزير السابق ستيفن تيمز.
وعلمت المحكمة، حسبما أوردت وكالة الأنباء الألمانية، أن شودري التي لم تحضر المحاكمة كانت تحمل سكينين وكانت لديها نية كاملة لقتل السياسي البريطاني من أجل "الانتقام لشعب العراق".
وقالت شودري من خلال محامي دفاعها إنها لن تحضر المحاكمة في محكمة أولد بيلي الجنائية بلندن حيث إنها لا تعترف بالنظام القانوني البريطاني.
وطلبت المتهمة من محامييها عدم الطعن في الحكم. وقد أدينت بالشروع في القتل إلى جانب تهمتين بحمل سلاح هجومي.
واعتبرت المحكمة أن شوردي الطالبة الحائزة على إحدى الجوائز كانت تريد أن تصبح "شهيدة" وأنها أصبحت "راديكالية" بعد مشاهدتها خطبا دينية لرجل الدين المسلم والمولود في الولايات المتحدة الأمريكية "أنور العولقي"، حسبما ادعت المحكمة.
تفاصيل الحادثة:
وفي تفاصيل الحادثة، تقول صحيفة "الجارديان" البريطانية إن شودري قامت بطعن النائب مرتين في معدته، وإثر طعنه ذهل النائب وترنح قبل أن يتراجع إلى مراحيض للرجال بمركز في بيكتون.
ويقول اندرو بازلي مساعد تيمز، "لقد استعملت سكين مطبخ وقد ألقي القبض عليها من قبل حارس الأمن قبل وصول الشرطة وتم العثور على سكين آخر في حقيبتها".
وأضافت الصحيفة: إن شودري كانت قد ذهبت إلى مقاطعة تيمز في شرق لندن، عازمة على طعن تيمز حتى الموت، وبعد وصولها بأسابيع ابتاعت سكينين، واحدة لطعنه، وأخرى احتياطية في حال ما انكسرت السكين الأول خلال الهجوم.
وبررت شودري هجومها بالرغبة في الانتقام لشعب العراق، مضيفة أنها لم تكن لتتوقف عن الطعن إلا بعد تدخل أحدهم، وأنها اختارت ذلك الجزء الرخو من جسده؛ لأنها تفتقر إلى القوة اللازمة لقتله. ولا تزال محاكمة شودري مستمرة.

السجن مدى الحياة لمسلمة طعنت وزيرًا بريطانيًّا سابقًا

قضت محكمة بريطانية في لندن، اليوم الأربعاء، بالسجن مدى الحياة بحق مسلمة بريطانية كانت طعنت وأصابت وزيرا بريطانيا سابقا بحكومة حزب العمال؛ وذلك احتجاجًا على تصويته لصالح مشاركة بلاده في غزو العراق عام 2003.
وصرح ستيفن تيمز وزير العمل البريطاني السابق، والنائب العمالي عن منطقة إيست هام شرق لندن للمحكمة، أنه كان يعتقد أن روشونارا شودري (21 عاما) أرادت مصافحته حين ابتسمت واندفعت باتجاهه يوم الرابع عشر من مايو الماضي.
وتمكن حارس أمن ومساعد تيم وقتها من السيطرة على الفتاة بعد أن تمكنت من طعن تيمز طعنتين في المعدة. وأبلغت شودري الشرطة البريطانية بعد اعتقالها أنها ارادت الانتقام لشعب العراق من وراء قيامها بطعن النائب تيمز.
وستقضي روشونارا شودري الطالبة السابقة في كلية كينجز كوليدج، 15 عاما، على الأقل في السجن بسبب مهاجمتها الوزير السابق ستيفن تيمز.
وعلمت المحكمة، حسبما أوردت وكالة الأنباء الألمانية، أن شودري التي لم تحضر المحاكمة كانت تحمل سكينين وكانت لديها نية كاملة لقتل السياسي البريطاني من أجل "الانتقام لشعب العراق".
وقالت شودري من خلال محامي دفاعها إنها لن تحضر المحاكمة في محكمة أولد بيلي الجنائية بلندن حيث إنها لا تعترف بالنظام القانوني البريطاني.
وطلبت المتهمة من محامييها عدم الطعن في الحكم. وقد أدينت بالشروع في القتل إلى جانب تهمتين بحمل سلاح هجومي.
واعتبرت المحكمة أن شوردي الطالبة الحائزة على إحدى الجوائز كانت تريد أن تصبح "شهيدة" وأنها أصبحت "راديكالية" بعد مشاهدتها خطبا دينية لرجل الدين المسلم والمولود في الولايات المتحدة الأمريكية "أنور العولقي"، حسبما ادعت المحكمة.
تفاصيل الحادثة:
وفي تفاصيل الحادثة، تقول صحيفة "الجارديان" البريطانية إن شودري قامت بطعن النائب مرتين في معدته، وإثر طعنه ذهل النائب وترنح قبل أن يتراجع إلى مراحيض للرجال بمركز في بيكتون.
ويقول اندرو بازلي مساعد تيمز، "لقد استعملت سكين مطبخ وقد ألقي القبض عليها من قبل حارس الأمن قبل وصول الشرطة وتم العثور على سكين آخر في حقيبتها".
وأضافت الصحيفة: إن شودري كانت قد ذهبت إلى مقاطعة تيمز في شرق لندن، عازمة على طعن تيمز حتى الموت، وبعد وصولها بأسابيع ابتاعت سكينين، واحدة لطعنه، وأخرى احتياطية في حال ما انكسرت السكين الأول خلال الهجوم.
وبررت شودري هجومها بالرغبة في الانتقام لشعب العراق، مضيفة أنها لم تكن لتتوقف عن الطعن إلا بعد تدخل أحدهم، وأنها اختارت ذلك الجزء الرخو من جسده؛ لأنها تفتقر إلى القوة اللازمة لقتله. ولا تزال محاكمة شودري مستمرة.

السجن مدى الحياة لمسلمة طعنت وزيرًا بريطانيًّا سابقًا

قضت محكمة بريطانية في لندن، اليوم الأربعاء، بالسجن مدى الحياة بحق مسلمة بريطانية كانت طعنت وأصابت وزيرا بريطانيا سابقا بحكومة حزب العمال؛ وذلك احتجاجًا على تصويته لصالح مشاركة بلاده في غزو العراق عام 2003.
وصرح ستيفن تيمز وزير العمل البريطاني السابق، والنائب العمالي عن منطقة إيست هام شرق لندن للمحكمة، أنه كان يعتقد أن روشونارا شودري (21 عاما) أرادت مصافحته حين ابتسمت واندفعت باتجاهه يوم الرابع عشر من مايو الماضي.
وتمكن حارس أمن ومساعد تيم وقتها من السيطرة على الفتاة بعد أن تمكنت من طعن تيمز طعنتين في المعدة. وأبلغت شودري الشرطة البريطانية بعد اعتقالها أنها ارادت الانتقام لشعب العراق من وراء قيامها بطعن النائب تيمز.
وستقضي روشونارا شودري الطالبة السابقة في كلية كينجز كوليدج، 15 عاما، على الأقل في السجن بسبب مهاجمتها الوزير السابق ستيفن تيمز.
وعلمت المحكمة، حسبما أوردت وكالة الأنباء الألمانية، أن شودري التي لم تحضر المحاكمة كانت تحمل سكينين وكانت لديها نية كاملة لقتل السياسي البريطاني من أجل "الانتقام لشعب العراق".
وقالت شودري من خلال محامي دفاعها إنها لن تحضر المحاكمة في محكمة أولد بيلي الجنائية بلندن حيث إنها لا تعترف بالنظام القانوني البريطاني.
وطلبت المتهمة من محامييها عدم الطعن في الحكم. وقد أدينت بالشروع في القتل إلى جانب تهمتين بحمل سلاح هجومي.
واعتبرت المحكمة أن شوردي الطالبة الحائزة على إحدى الجوائز كانت تريد أن تصبح "شهيدة" وأنها أصبحت "راديكالية" بعد مشاهدتها خطبا دينية لرجل الدين المسلم والمولود في الولايات المتحدة الأمريكية "أنور العولقي"، حسبما ادعت المحكمة.
تفاصيل الحادثة:
وفي تفاصيل الحادثة، تقول صحيفة "الجارديان" البريطانية إن شودري قامت بطعن النائب مرتين في معدته، وإثر طعنه ذهل النائب وترنح قبل أن يتراجع إلى مراحيض للرجال بمركز في بيكتون.
ويقول اندرو بازلي مساعد تيمز، "لقد استعملت سكين مطبخ وقد ألقي القبض عليها من قبل حارس الأمن قبل وصول الشرطة وتم العثور على سكين آخر في حقيبتها".
وأضافت الصحيفة: إن شودري كانت قد ذهبت إلى مقاطعة تيمز في شرق لندن، عازمة على طعن تيمز حتى الموت، وبعد وصولها بأسابيع ابتاعت سكينين، واحدة لطعنه، وأخرى احتياطية في حال ما انكسرت السكين الأول خلال الهجوم.
وبررت شودري هجومها بالرغبة في الانتقام لشعب العراق، مضيفة أنها لم تكن لتتوقف عن الطعن إلا بعد تدخل أحدهم، وأنها اختارت ذلك الجزء الرخو من جسده؛ لأنها تفتقر إلى القوة اللازمة لقتله. ولا تزال محاكمة شودري مستمرة.

السجن مدى الحياة لمسلمة طعنت وزيرًا بريطانيًّا سابقًا

قضت محكمة بريطانية في لندن، اليوم الأربعاء، بالسجن مدى الحياة بحق مسلمة بريطانية كانت طعنت وأصابت وزيرا بريطانيا سابقا بحكومة حزب العمال؛ وذلك احتجاجًا على تصويته لصالح مشاركة بلاده في غزو العراق عام 2003.
وصرح ستيفن تيمز وزير العمل البريطاني السابق، والنائب العمالي عن منطقة إيست هام شرق لندن للمحكمة، أنه كان يعتقد أن روشونارا شودري (21 عاما) أرادت مصافحته حين ابتسمت واندفعت باتجاهه يوم الرابع عشر من مايو الماضي.
وتمكن حارس أمن ومساعد تيم وقتها من السيطرة على الفتاة بعد أن تمكنت من طعن تيمز طعنتين في المعدة. وأبلغت شودري الشرطة البريطانية بعد اعتقالها أنها ارادت الانتقام لشعب العراق من وراء قيامها بطعن النائب تيمز.
وستقضي روشونارا شودري الطالبة السابقة في كلية كينجز كوليدج، 15 عاما، على الأقل في السجن بسبب مهاجمتها الوزير السابق ستيفن تيمز.
وعلمت المحكمة، حسبما أوردت وكالة الأنباء الألمانية، أن شودري التي لم تحضر المحاكمة كانت تحمل سكينين وكانت لديها نية كاملة لقتل السياسي البريطاني من أجل "الانتقام لشعب العراق".
وقالت شودري من خلال محامي دفاعها إنها لن تحضر المحاكمة في محكمة أولد بيلي الجنائية بلندن حيث إنها لا تعترف بالنظام القانوني البريطاني.
وطلبت المتهمة من محامييها عدم الطعن في الحكم. وقد أدينت بالشروع في القتل إلى جانب تهمتين بحمل سلاح هجومي.
واعتبرت المحكمة أن شوردي الطالبة الحائزة على إحدى الجوائز كانت تريد أن تصبح "شهيدة" وأنها أصبحت "راديكالية" بعد مشاهدتها خطبا دينية لرجل الدين المسلم والمولود في الولايات المتحدة الأمريكية "أنور العولقي"، حسبما ادعت المحكمة.
تفاصيل الحادثة:
وفي تفاصيل الحادثة، تقول صحيفة "الجارديان" البريطانية إن شودري قامت بطعن النائب مرتين في معدته، وإثر طعنه ذهل النائب وترنح قبل أن يتراجع إلى مراحيض للرجال بمركز في بيكتون.
ويقول اندرو بازلي مساعد تيمز، "لقد استعملت سكين مطبخ وقد ألقي القبض عليها من قبل حارس الأمن قبل وصول الشرطة وتم العثور على سكين آخر في حقيبتها".
وأضافت الصحيفة: إن شودري كانت قد ذهبت إلى مقاطعة تيمز في شرق لندن، عازمة على طعن تيمز حتى الموت، وبعد وصولها بأسابيع ابتاعت سكينين، واحدة لطعنه، وأخرى احتياطية في حال ما انكسرت السكين الأول خلال الهجوم.
وبررت شودري هجومها بالرغبة في الانتقام لشعب العراق، مضيفة أنها لم تكن لتتوقف عن الطعن إلا بعد تدخل أحدهم، وأنها اختارت ذلك الجزء الرخو من جسده؛ لأنها تفتقر إلى القوة اللازمة لقتله. ولا تزال محاكمة شودري مستمرة.

السجن مدى الحياة لمسلمة طعنت وزيرًا بريطانيًّا سابقًا

قضت محكمة بريطانية في لندن، اليوم الأربعاء، بالسجن مدى الحياة بحق مسلمة بريطانية كانت طعنت وأصابت وزيرا بريطانيا سابقا بحكومة حزب العمال؛ وذلك احتجاجًا على تصويته لصالح مشاركة بلاده في غزو العراق عام 2003.
وصرح ستيفن تيمز وزير العمل البريطاني السابق، والنائب العمالي عن منطقة إيست هام شرق لندن للمحكمة، أنه كان يعتقد أن روشونارا شودري (21 عاما) أرادت مصافحته حين ابتسمت واندفعت باتجاهه يوم الرابع عشر من مايو الماضي.
وتمكن حارس أمن ومساعد تيم وقتها من السيطرة على الفتاة بعد أن تمكنت من طعن تيمز طعنتين في المعدة. وأبلغت شودري الشرطة البريطانية بعد اعتقالها أنها ارادت الانتقام لشعب العراق من وراء قيامها بطعن النائب تيمز.
وستقضي روشونارا شودري الطالبة السابقة في كلية كينجز كوليدج، 15 عاما، على الأقل في السجن بسبب مهاجمتها الوزير السابق ستيفن تيمز.
وعلمت المحكمة، حسبما أوردت وكالة الأنباء الألمانية، أن شودري التي لم تحضر المحاكمة كانت تحمل سكينين وكانت لديها نية كاملة لقتل السياسي البريطاني من أجل "الانتقام لشعب العراق".
وقالت شودري من خلال محامي دفاعها إنها لن تحضر المحاكمة في محكمة أولد بيلي الجنائية بلندن حيث إنها لا تعترف بالنظام القانوني البريطاني.
وطلبت المتهمة من محامييها عدم الطعن في الحكم. وقد أدينت بالشروع في القتل إلى جانب تهمتين بحمل سلاح هجومي.
واعتبرت المحكمة أن شوردي الطالبة الحائزة على إحدى الجوائز كانت تريد أن تصبح "شهيدة" وأنها أصبحت "راديكالية" بعد مشاهدتها خطبا دينية لرجل الدين المسلم والمولود في الولايات المتحدة الأمريكية "أنور العولقي"، حسبما ادعت المحكمة.
تفاصيل الحادثة:
وفي تفاصيل الحادثة، تقول صحيفة "الجارديان" البريطانية إن شودري قامت بطعن النائب مرتين في معدته، وإثر طعنه ذهل النائب وترنح قبل أن يتراجع إلى مراحيض للرجال بمركز في بيكتون.
ويقول اندرو بازلي مساعد تيمز، "لقد استعملت سكين مطبخ وقد ألقي القبض عليها من قبل حارس الأمن قبل وصول الشرطة وتم العثور على سكين آخر في حقيبتها".
وأضافت الصحيفة: إن شودري كانت قد ذهبت إلى مقاطعة تيمز في شرق لندن، عازمة على طعن تيمز حتى الموت، وبعد وصولها بأسابيع ابتاعت سكينين، واحدة لطعنه، وأخرى احتياطية في حال ما انكسرت السكين الأول خلال الهجوم.
وبررت شودري هجومها بالرغبة في الانتقام لشعب العراق، مضيفة أنها لم تكن لتتوقف عن الطعن إلا بعد تدخل أحدهم، وأنها اختارت ذلك الجزء الرخو من جسده؛ لأنها تفتقر إلى القوة اللازمة لقتله. ولا تزال محاكمة شودري مستمرة.

السجن مدى الحياة لمسلمة طعنت وزيرًا بريطانيًّا سابقًا

قضت محكمة بريطانية في لندن، اليوم الأربعاء، بالسجن مدى الحياة بحق مسلمة بريطانية كانت طعنت وأصابت وزيرا بريطانيا سابقا بحكومة حزب العمال؛ وذلك احتجاجًا على تصويته لصالح مشاركة بلاده في غزو العراق عام 2003.
وصرح ستيفن تيمز وزير العمل البريطاني السابق، والنائب العمالي عن منطقة إيست هام شرق لندن للمحكمة، أنه كان يعتقد أن روشونارا شودري (21 عاما) أرادت مصافحته حين ابتسمت واندفعت باتجاهه يوم الرابع عشر من مايو الماضي.
وتمكن حارس أمن ومساعد تيم وقتها من السيطرة على الفتاة بعد أن تمكنت من طعن تيمز طعنتين في المعدة. وأبلغت شودري الشرطة البريطانية بعد اعتقالها أنها ارادت الانتقام لشعب العراق من وراء قيامها بطعن النائب تيمز.
وستقضي روشونارا شودري الطالبة السابقة في كلية كينجز كوليدج، 15 عاما، على الأقل في السجن بسبب مهاجمتها الوزير السابق ستيفن تيمز.
وعلمت المحكمة، حسبما أوردت وكالة الأنباء الألمانية، أن شودري التي لم تحضر المحاكمة كانت تحمل سكينين وكانت لديها نية كاملة لقتل السياسي البريطاني من أجل "الانتقام لشعب العراق".
وقالت شودري من خلال محامي دفاعها إنها لن تحضر المحاكمة في محكمة أولد بيلي الجنائية بلندن حيث إنها لا تعترف بالنظام القانوني البريطاني.
وطلبت المتهمة من محامييها عدم الطعن في الحكم. وقد أدينت بالشروع في القتل إلى جانب تهمتين بحمل سلاح هجومي.
واعتبرت المحكمة أن شوردي الطالبة الحائزة على إحدى الجوائز كانت تريد أن تصبح "شهيدة" وأنها أصبحت "راديكالية" بعد مشاهدتها خطبا دينية لرجل الدين المسلم والمولود في الولايات المتحدة الأمريكية "أنور العولقي"، حسبما ادعت المحكمة.
تفاصيل الحادثة:
وفي تفاصيل الحادثة، تقول صحيفة "الجارديان" البريطانية إن شودري قامت بطعن النائب مرتين في معدته، وإثر طعنه ذهل النائب وترنح قبل أن يتراجع إلى مراحيض للرجال بمركز في بيكتون.
ويقول اندرو بازلي مساعد تيمز، "لقد استعملت سكين مطبخ وقد ألقي القبض عليها من قبل حارس الأمن قبل وصول الشرطة وتم العثور على سكين آخر في حقيبتها".
وأضافت الصحيفة: إن شودري كانت قد ذهبت إلى مقاطعة تيمز في شرق لندن، عازمة على طعن تيمز حتى الموت، وبعد وصولها بأسابيع ابتاعت سكينين، واحدة لطعنه، وأخرى احتياطية في حال ما انكسرت السكين الأول خلال الهجوم.
وبررت شودري هجومها بالرغبة في الانتقام لشعب العراق، مضيفة أنها لم تكن لتتوقف عن الطعن إلا بعد تدخل أحدهم، وأنها اختارت ذلك الجزء الرخو من جسده؛ لأنها تفتقر إلى القوة اللازمة لقتله. ولا تزال محاكمة شودري مستمرة.

» ويكيليكس يعد بنشر وثائق جديدة 7 أضعاف المنشورة سابقًا
» محاكمة مسلمة طعنت نائبًا بريطانيًا لتصويته لغزو العراق
» قضاء لبنان يحكم بالسجن مدى الحياة على "عمر بكري"
» حارس برشلونة يقلّد صافرة الحكم لحظة انفراد المهاجم!
» السجن 40 عامًا على أصغر معتقلي جوانتانامو