زقزوق: أحمد الله على غلق القنوات الدينية!

زقزوق: أحمد الله على غلق القنوات الدينية!

أعرب الدكتور محمود حمدى زقزوق، وزير الأوقاف المصري، عن تأييده التام للقرار الحكومي بإغلاق الفضائيات الدينية، ومنعها من البث عبر القمر المصري "النايل سات"، بزعم مخالفة شروط التعاقد معها، منتقدًا في الوقت ذاته التظاهرات التي شهدتها مصر احتجاجًا على احتجاز كاميليا شحاتة، زوجة كاهن دير مواس داخل أحد مقار الكنيسة المصرية منذ أواخر يوليو، بعد توقيفها بينما كانت في طريقها لتوثيق إسلامها بالأزهر، بحسب مصادر متطابقة.
وقال زقزوق "الحمد لله" في تعليقه على القرار بإغلاق مجموعة من القنوات الدينية التي تبث من مصر خلال أكتوبر الماضي، والتى اتهمها بتنشر التعصب، وأنها تقوم باختزال الدين الإسلامي في الشكليات والهامشيات، مما يضيع مقاصد الشريعة الإسلامية، بحسب ما نقلت صحف ومواقع إخبارية مصرية.
ووصف زقزوق- خلال لقائه مع طلاب جامعيين- الدعاة الذين كانوا يظهرون على تلك الفضائيات بأنهم أشخاص ليسوا متخصصين فى المجال الدينى، وأنهم يقبضون بالدولار، وأن منهم من هو فشل فى مجال تخصصه فذهب للدعوة ومنهم خريجون من كليات التجارة وغيرها.
ويعد زقزوق من أبرز المنتقدين للفضائيات الدينية، وقد اتهمها مرارًا بأنها تعمل على نشر التعصب، وهاجم ما دعاها بـ "فتاوى الفضائيات" وما أسماهم ب "دعاة ومشايخ" وكان قد طلب في السابق بفرض قيود على ظهور ما دعاهم بـ "غير المتخصصين".
ووسط اعتراضات من جانب بعض الطلاب الحاضرين، أكد زقزوق أن النقاب ليس له أى دليل شرعى، وأنه ليس حرية شخصية، معتبرا أن ارتداءه إساءة للحرية الشخصية، وأنه يسىء إلى الإسلام، على حد تعبيره.
وأثارت تصريحاته تذمرًا بين الطلاب الذين طالبوه بأن يؤكد بدلاً من ذلك على ضرورة ارتداء الفتيات ملابس أكثر حشمة فوافقهم على ذلك، مرجعا ذلك إلى دور ولى الأمر والأسرة.
ودعا الطلاب إلى ضرورة إغلاق قنوات "الفيديو كليب" على غرار غلق القنوات الدينية، ورد زقزوق مؤكدًا أنه ضد الأغاني التى تعتمد على الرقص والعرى، وأته يستمع إلى أغاني التراث وأغاني أم كلثوم وغيرها.
جاء ذلك في الوقت الذي هاجم فيه وزير الأوقاف، تنظيم "القاعدة"، رافضا بشدة التهديدات الأخيرة للكنيسة المصرية وإمهالها 48 ساعة للإفراج، عما وصفوه، بـ "الأسيرات المسلمات" فى الأديرة، وقال "مصر ليس عليها أوصياء من أى جهة سواء كبيرا أو صغيرا، وذلك التهديد الفارغ يعد تطاولا على مصر".
وانتقد التظاهرات التي شهدتها مصر خلال الأسابيع الماضية احتجاجا على احتجاز زوجة كاهن بالكنيسة المصرية بعد أنباء عن إسلامها، وقال لمن يخرجون فى مظاهرات للمطالبة عن الإفراج عن كاميليا شحاتة: "وأنتم مالكو"، زاعمًا أنها لم تسلم، وأنها إذا أسلمت سيعلم الجميع، خاصة أن من يعلن إسلامه يتم توثيقه فى الأزهر وهو الأمر الذى لم يحدث، على حد قوله.
وفي سياق منفصل، نفى وزير الأوقاف وجود مد شيعى بمصر، قائلا: "إن الشيعة يأتون لزيارة آل البيت فقط، وأنه ليس صحيحا أن لهم أماكن فى محافظة 6 أكتوبر ينشرون فيها مذهبهم الشيعى"، مؤكدا على أن الاختلاف بين السنة والشيعة اختلاف سياسى بحت وليس عقائديا، حسب اعتقاده.

زقزوق: أحمد الله على غلق القنوات الدينية!

أعرب الدكتور محمود حمدى زقزوق، وزير الأوقاف المصري، عن تأييده التام للقرار الحكومي بإغلاق الفضائيات الدينية، ومنعها من البث عبر القمر المصري "النايل سات"، بزعم مخالفة شروط التعاقد معها، منتقدًا في الوقت ذاته التظاهرات التي شهدتها مصر احتجاجًا على احتجاز كاميليا شحاتة، زوجة كاهن دير مواس داخل أحد مقار الكنيسة المصرية منذ أواخر يوليو، بعد توقيفها بينما كانت في طريقها لتوثيق إسلامها بالأزهر، بحسب مصادر متطابقة.
وقال زقزوق "الحمد لله" في تعليقه على القرار بإغلاق مجموعة من القنوات الدينية التي تبث من مصر خلال أكتوبر الماضي، والتى اتهمها بتنشر التعصب، وأنها تقوم باختزال الدين الإسلامي في الشكليات والهامشيات، مما يضيع مقاصد الشريعة الإسلامية، بحسب ما نقلت صحف ومواقع إخبارية مصرية.
ووصف زقزوق- خلال لقائه مع طلاب جامعيين- الدعاة الذين كانوا يظهرون على تلك الفضائيات بأنهم أشخاص ليسوا متخصصين فى المجال الدينى، وأنهم يقبضون بالدولار، وأن منهم من هو فشل فى مجال تخصصه فذهب للدعوة ومنهم خريجون من كليات التجارة وغيرها.
ويعد زقزوق من أبرز المنتقدين للفضائيات الدينية، وقد اتهمها مرارًا بأنها تعمل على نشر التعصب، وهاجم ما دعاها بـ "فتاوى الفضائيات" وما أسماهم ب "دعاة ومشايخ" وكان قد طلب في السابق بفرض قيود على ظهور ما دعاهم بـ "غير المتخصصين".
ووسط اعتراضات من جانب بعض الطلاب الحاضرين، أكد زقزوق أن النقاب ليس له أى دليل شرعى، وأنه ليس حرية شخصية، معتبرا أن ارتداءه إساءة للحرية الشخصية، وأنه يسىء إلى الإسلام، على حد تعبيره.
وأثارت تصريحاته تذمرًا بين الطلاب الذين طالبوه بأن يؤكد بدلاً من ذلك على ضرورة ارتداء الفتيات ملابس أكثر حشمة فوافقهم على ذلك، مرجعا ذلك إلى دور ولى الأمر والأسرة.
ودعا الطلاب إلى ضرورة إغلاق قنوات "الفيديو كليب" على غرار غلق القنوات الدينية، ورد زقزوق مؤكدًا أنه ضد الأغاني التى تعتمد على الرقص والعرى، وأته يستمع إلى أغاني التراث وأغاني أم كلثوم وغيرها.
جاء ذلك في الوقت الذي هاجم فيه وزير الأوقاف، تنظيم "القاعدة"، رافضا بشدة التهديدات الأخيرة للكنيسة المصرية وإمهالها 48 ساعة للإفراج، عما وصفوه، بـ "الأسيرات المسلمات" فى الأديرة، وقال "مصر ليس عليها أوصياء من أى جهة سواء كبيرا أو صغيرا، وذلك التهديد الفارغ يعد تطاولا على مصر".
وانتقد التظاهرات التي شهدتها مصر خلال الأسابيع الماضية احتجاجا على احتجاز زوجة كاهن بالكنيسة المصرية بعد أنباء عن إسلامها، وقال لمن يخرجون فى مظاهرات للمطالبة عن الإفراج عن كاميليا شحاتة: "وأنتم مالكو"، زاعمًا أنها لم تسلم، وأنها إذا أسلمت سيعلم الجميع، خاصة أن من يعلن إسلامه يتم توثيقه فى الأزهر وهو الأمر الذى لم يحدث، على حد قوله.
وفي سياق منفصل، نفى وزير الأوقاف وجود مد شيعى بمصر، قائلا: "إن الشيعة يأتون لزيارة آل البيت فقط، وأنه ليس صحيحا أن لهم أماكن فى محافظة 6 أكتوبر ينشرون فيها مذهبهم الشيعى"، مؤكدا على أن الاختلاف بين السنة والشيعة اختلاف سياسى بحت وليس عقائديا، حسب اعتقاده.

زقزوق: أحمد الله على غلق القنوات الدينية!

أعرب الدكتور محمود حمدى زقزوق، وزير الأوقاف المصري، عن تأييده التام للقرار الحكومي بإغلاق الفضائيات الدينية، ومنعها من البث عبر القمر المصري "النايل سات"، بزعم مخالفة شروط التعاقد معها، منتقدًا في الوقت ذاته التظاهرات التي شهدتها مصر احتجاجًا على احتجاز كاميليا شحاتة، زوجة كاهن دير مواس داخل أحد مقار الكنيسة المصرية منذ أواخر يوليو، بعد توقيفها بينما كانت في طريقها لتوثيق إسلامها بالأزهر، بحسب مصادر متطابقة.
وقال زقزوق "الحمد لله" في تعليقه على القرار بإغلاق مجموعة من القنوات الدينية التي تبث من مصر خلال أكتوبر الماضي، والتى اتهمها بتنشر التعصب، وأنها تقوم باختزال الدين الإسلامي في الشكليات والهامشيات، مما يضيع مقاصد الشريعة الإسلامية، بحسب ما نقلت صحف ومواقع إخبارية مصرية.
ووصف زقزوق- خلال لقائه مع طلاب جامعيين- الدعاة الذين كانوا يظهرون على تلك الفضائيات بأنهم أشخاص ليسوا متخصصين فى المجال الدينى، وأنهم يقبضون بالدولار، وأن منهم من هو فشل فى مجال تخصصه فذهب للدعوة ومنهم خريجون من كليات التجارة وغيرها.
ويعد زقزوق من أبرز المنتقدين للفضائيات الدينية، وقد اتهمها مرارًا بأنها تعمل على نشر التعصب، وهاجم ما دعاها بـ "فتاوى الفضائيات" وما أسماهم ب "دعاة ومشايخ" وكان قد طلب في السابق بفرض قيود على ظهور ما دعاهم بـ "غير المتخصصين".
ووسط اعتراضات من جانب بعض الطلاب الحاضرين، أكد زقزوق أن النقاب ليس له أى دليل شرعى، وأنه ليس حرية شخصية، معتبرا أن ارتداءه إساءة للحرية الشخصية، وأنه يسىء إلى الإسلام، على حد تعبيره.
وأثارت تصريحاته تذمرًا بين الطلاب الذين طالبوه بأن يؤكد بدلاً من ذلك على ضرورة ارتداء الفتيات ملابس أكثر حشمة فوافقهم على ذلك، مرجعا ذلك إلى دور ولى الأمر والأسرة.
ودعا الطلاب إلى ضرورة إغلاق قنوات "الفيديو كليب" على غرار غلق القنوات الدينية، ورد زقزوق مؤكدًا أنه ضد الأغاني التى تعتمد على الرقص والعرى، وأته يستمع إلى أغاني التراث وأغاني أم كلثوم وغيرها.
جاء ذلك في الوقت الذي هاجم فيه وزير الأوقاف، تنظيم "القاعدة"، رافضا بشدة التهديدات الأخيرة للكنيسة المصرية وإمهالها 48 ساعة للإفراج، عما وصفوه، بـ "الأسيرات المسلمات" فى الأديرة، وقال "مصر ليس عليها أوصياء من أى جهة سواء كبيرا أو صغيرا، وذلك التهديد الفارغ يعد تطاولا على مصر".
وانتقد التظاهرات التي شهدتها مصر خلال الأسابيع الماضية احتجاجا على احتجاز زوجة كاهن بالكنيسة المصرية بعد أنباء عن إسلامها، وقال لمن يخرجون فى مظاهرات للمطالبة عن الإفراج عن كاميليا شحاتة: "وأنتم مالكو"، زاعمًا أنها لم تسلم، وأنها إذا أسلمت سيعلم الجميع، خاصة أن من يعلن إسلامه يتم توثيقه فى الأزهر وهو الأمر الذى لم يحدث، على حد قوله.
وفي سياق منفصل، نفى وزير الأوقاف وجود مد شيعى بمصر، قائلا: "إن الشيعة يأتون لزيارة آل البيت فقط، وأنه ليس صحيحا أن لهم أماكن فى محافظة 6 أكتوبر ينشرون فيها مذهبهم الشيعى"، مؤكدا على أن الاختلاف بين السنة والشيعة اختلاف سياسى بحت وليس عقائديا، حسب اعتقاده.

زقزوق: أحمد الله على غلق القنوات الدينية!

أعرب الدكتور محمود حمدى زقزوق، وزير الأوقاف المصري، عن تأييده التام للقرار الحكومي بإغلاق الفضائيات الدينية، ومنعها من البث عبر القمر المصري "النايل سات"، بزعم مخالفة شروط التعاقد معها، منتقدًا في الوقت ذاته التظاهرات التي شهدتها مصر احتجاجًا على احتجاز كاميليا شحاتة، زوجة كاهن دير مواس داخل أحد مقار الكنيسة المصرية منذ أواخر يوليو، بعد توقيفها بينما كانت في طريقها لتوثيق إسلامها بالأزهر، بحسب مصادر متطابقة.
وقال زقزوق "الحمد لله" في تعليقه على القرار بإغلاق مجموعة من القنوات الدينية التي تبث من مصر خلال أكتوبر الماضي، والتى اتهمها بتنشر التعصب، وأنها تقوم باختزال الدين الإسلامي في الشكليات والهامشيات، مما يضيع مقاصد الشريعة الإسلامية، بحسب ما نقلت صحف ومواقع إخبارية مصرية.
ووصف زقزوق- خلال لقائه مع طلاب جامعيين- الدعاة الذين كانوا يظهرون على تلك الفضائيات بأنهم أشخاص ليسوا متخصصين فى المجال الدينى، وأنهم يقبضون بالدولار، وأن منهم من هو فشل فى مجال تخصصه فذهب للدعوة ومنهم خريجون من كليات التجارة وغيرها.
ويعد زقزوق من أبرز المنتقدين للفضائيات الدينية، وقد اتهمها مرارًا بأنها تعمل على نشر التعصب، وهاجم ما دعاها بـ "فتاوى الفضائيات" وما أسماهم ب "دعاة ومشايخ" وكان قد طلب في السابق بفرض قيود على ظهور ما دعاهم بـ "غير المتخصصين".
ووسط اعتراضات من جانب بعض الطلاب الحاضرين، أكد زقزوق أن النقاب ليس له أى دليل شرعى، وأنه ليس حرية شخصية، معتبرا أن ارتداءه إساءة للحرية الشخصية، وأنه يسىء إلى الإسلام، على حد تعبيره.
وأثارت تصريحاته تذمرًا بين الطلاب الذين طالبوه بأن يؤكد بدلاً من ذلك على ضرورة ارتداء الفتيات ملابس أكثر حشمة فوافقهم على ذلك، مرجعا ذلك إلى دور ولى الأمر والأسرة.
ودعا الطلاب إلى ضرورة إغلاق قنوات "الفيديو كليب" على غرار غلق القنوات الدينية، ورد زقزوق مؤكدًا أنه ضد الأغاني التى تعتمد على الرقص والعرى، وأته يستمع إلى أغاني التراث وأغاني أم كلثوم وغيرها.
جاء ذلك في الوقت الذي هاجم فيه وزير الأوقاف، تنظيم "القاعدة"، رافضا بشدة التهديدات الأخيرة للكنيسة المصرية وإمهالها 48 ساعة للإفراج، عما وصفوه، بـ "الأسيرات المسلمات" فى الأديرة، وقال "مصر ليس عليها أوصياء من أى جهة سواء كبيرا أو صغيرا، وذلك التهديد الفارغ يعد تطاولا على مصر".
وانتقد التظاهرات التي شهدتها مصر خلال الأسابيع الماضية احتجاجا على احتجاز زوجة كاهن بالكنيسة المصرية بعد أنباء عن إسلامها، وقال لمن يخرجون فى مظاهرات للمطالبة عن الإفراج عن كاميليا شحاتة: "وأنتم مالكو"، زاعمًا أنها لم تسلم، وأنها إذا أسلمت سيعلم الجميع، خاصة أن من يعلن إسلامه يتم توثيقه فى الأزهر وهو الأمر الذى لم يحدث، على حد قوله.
وفي سياق منفصل، نفى وزير الأوقاف وجود مد شيعى بمصر، قائلا: "إن الشيعة يأتون لزيارة آل البيت فقط، وأنه ليس صحيحا أن لهم أماكن فى محافظة 6 أكتوبر ينشرون فيها مذهبهم الشيعى"، مؤكدا على أن الاختلاف بين السنة والشيعة اختلاف سياسى بحت وليس عقائديا، حسب اعتقاده.

زقزوق: أحمد الله على غلق القنوات الدينية!

أعرب الدكتور محمود حمدى زقزوق، وزير الأوقاف المصري، عن تأييده التام للقرار الحكومي بإغلاق الفضائيات الدينية، ومنعها من البث عبر القمر المصري "النايل سات"، بزعم مخالفة شروط التعاقد معها، منتقدًا في الوقت ذاته التظاهرات التي شهدتها مصر احتجاجًا على احتجاز كاميليا شحاتة، زوجة كاهن دير مواس داخل أحد مقار الكنيسة المصرية منذ أواخر يوليو، بعد توقيفها بينما كانت في طريقها لتوثيق إسلامها بالأزهر، بحسب مصادر متطابقة.
وقال زقزوق "الحمد لله" في تعليقه على القرار بإغلاق مجموعة من القنوات الدينية التي تبث من مصر خلال أكتوبر الماضي، والتى اتهمها بتنشر التعصب، وأنها تقوم باختزال الدين الإسلامي في الشكليات والهامشيات، مما يضيع مقاصد الشريعة الإسلامية، بحسب ما نقلت صحف ومواقع إخبارية مصرية.
ووصف زقزوق- خلال لقائه مع طلاب جامعيين- الدعاة الذين كانوا يظهرون على تلك الفضائيات بأنهم أشخاص ليسوا متخصصين فى المجال الدينى، وأنهم يقبضون بالدولار، وأن منهم من هو فشل فى مجال تخصصه فذهب للدعوة ومنهم خريجون من كليات التجارة وغيرها.
ويعد زقزوق من أبرز المنتقدين للفضائيات الدينية، وقد اتهمها مرارًا بأنها تعمل على نشر التعصب، وهاجم ما دعاها بـ "فتاوى الفضائيات" وما أسماهم ب "دعاة ومشايخ" وكان قد طلب في السابق بفرض قيود على ظهور ما دعاهم بـ "غير المتخصصين".
ووسط اعتراضات من جانب بعض الطلاب الحاضرين، أكد زقزوق أن النقاب ليس له أى دليل شرعى، وأنه ليس حرية شخصية، معتبرا أن ارتداءه إساءة للحرية الشخصية، وأنه يسىء إلى الإسلام، على حد تعبيره.
وأثارت تصريحاته تذمرًا بين الطلاب الذين طالبوه بأن يؤكد بدلاً من ذلك على ضرورة ارتداء الفتيات ملابس أكثر حشمة فوافقهم على ذلك، مرجعا ذلك إلى دور ولى الأمر والأسرة.
ودعا الطلاب إلى ضرورة إغلاق قنوات "الفيديو كليب" على غرار غلق القنوات الدينية، ورد زقزوق مؤكدًا أنه ضد الأغاني التى تعتمد على الرقص والعرى، وأته يستمع إلى أغاني التراث وأغاني أم كلثوم وغيرها.
جاء ذلك في الوقت الذي هاجم فيه وزير الأوقاف، تنظيم "القاعدة"، رافضا بشدة التهديدات الأخيرة للكنيسة المصرية وإمهالها 48 ساعة للإفراج، عما وصفوه، بـ "الأسيرات المسلمات" فى الأديرة، وقال "مصر ليس عليها أوصياء من أى جهة سواء كبيرا أو صغيرا، وذلك التهديد الفارغ يعد تطاولا على مصر".
وانتقد التظاهرات التي شهدتها مصر خلال الأسابيع الماضية احتجاجا على احتجاز زوجة كاهن بالكنيسة المصرية بعد أنباء عن إسلامها، وقال لمن يخرجون فى مظاهرات للمطالبة عن الإفراج عن كاميليا شحاتة: "وأنتم مالكو"، زاعمًا أنها لم تسلم، وأنها إذا أسلمت سيعلم الجميع، خاصة أن من يعلن إسلامه يتم توثيقه فى الأزهر وهو الأمر الذى لم يحدث، على حد قوله.
وفي سياق منفصل، نفى وزير الأوقاف وجود مد شيعى بمصر، قائلا: "إن الشيعة يأتون لزيارة آل البيت فقط، وأنه ليس صحيحا أن لهم أماكن فى محافظة 6 أكتوبر ينشرون فيها مذهبهم الشيعى"، مؤكدا على أن الاختلاف بين السنة والشيعة اختلاف سياسى بحت وليس عقائديا، حسب اعتقاده.

زقزوق: أحمد الله على غلق القنوات الدينية!

أعرب الدكتور محمود حمدى زقزوق، وزير الأوقاف المصري، عن تأييده التام للقرار الحكومي بإغلاق الفضائيات الدينية، ومنعها من البث عبر القمر المصري "النايل سات"، بزعم مخالفة شروط التعاقد معها، منتقدًا في الوقت ذاته التظاهرات التي شهدتها مصر احتجاجًا على احتجاز كاميليا شحاتة، زوجة كاهن دير مواس داخل أحد مقار الكنيسة المصرية منذ أواخر يوليو، بعد توقيفها بينما كانت في طريقها لتوثيق إسلامها بالأزهر، بحسب مصادر متطابقة.
وقال زقزوق "الحمد لله" في تعليقه على القرار بإغلاق مجموعة من القنوات الدينية التي تبث من مصر خلال أكتوبر الماضي، والتى اتهمها بتنشر التعصب، وأنها تقوم باختزال الدين الإسلامي في الشكليات والهامشيات، مما يضيع مقاصد الشريعة الإسلامية، بحسب ما نقلت صحف ومواقع إخبارية مصرية.
ووصف زقزوق- خلال لقائه مع طلاب جامعيين- الدعاة الذين كانوا يظهرون على تلك الفضائيات بأنهم أشخاص ليسوا متخصصين فى المجال الدينى، وأنهم يقبضون بالدولار، وأن منهم من هو فشل فى مجال تخصصه فذهب للدعوة ومنهم خريجون من كليات التجارة وغيرها.
ويعد زقزوق من أبرز المنتقدين للفضائيات الدينية، وقد اتهمها مرارًا بأنها تعمل على نشر التعصب، وهاجم ما دعاها بـ "فتاوى الفضائيات" وما أسماهم ب "دعاة ومشايخ" وكان قد طلب في السابق بفرض قيود على ظهور ما دعاهم بـ "غير المتخصصين".
ووسط اعتراضات من جانب بعض الطلاب الحاضرين، أكد زقزوق أن النقاب ليس له أى دليل شرعى، وأنه ليس حرية شخصية، معتبرا أن ارتداءه إساءة للحرية الشخصية، وأنه يسىء إلى الإسلام، على حد تعبيره.
وأثارت تصريحاته تذمرًا بين الطلاب الذين طالبوه بأن يؤكد بدلاً من ذلك على ضرورة ارتداء الفتيات ملابس أكثر حشمة فوافقهم على ذلك، مرجعا ذلك إلى دور ولى الأمر والأسرة.
ودعا الطلاب إلى ضرورة إغلاق قنوات "الفيديو كليب" على غرار غلق القنوات الدينية، ورد زقزوق مؤكدًا أنه ضد الأغاني التى تعتمد على الرقص والعرى، وأته يستمع إلى أغاني التراث وأغاني أم كلثوم وغيرها.
جاء ذلك في الوقت الذي هاجم فيه وزير الأوقاف، تنظيم "القاعدة"، رافضا بشدة التهديدات الأخيرة للكنيسة المصرية وإمهالها 48 ساعة للإفراج، عما وصفوه، بـ "الأسيرات المسلمات" فى الأديرة، وقال "مصر ليس عليها أوصياء من أى جهة سواء كبيرا أو صغيرا، وذلك التهديد الفارغ يعد تطاولا على مصر".
وانتقد التظاهرات التي شهدتها مصر خلال الأسابيع الماضية احتجاجا على احتجاز زوجة كاهن بالكنيسة المصرية بعد أنباء عن إسلامها، وقال لمن يخرجون فى مظاهرات للمطالبة عن الإفراج عن كاميليا شحاتة: "وأنتم مالكو"، زاعمًا أنها لم تسلم، وأنها إذا أسلمت سيعلم الجميع، خاصة أن من يعلن إسلامه يتم توثيقه فى الأزهر وهو الأمر الذى لم يحدث، على حد قوله.
وفي سياق منفصل، نفى وزير الأوقاف وجود مد شيعى بمصر، قائلا: "إن الشيعة يأتون لزيارة آل البيت فقط، وأنه ليس صحيحا أن لهم أماكن فى محافظة 6 أكتوبر ينشرون فيها مذهبهم الشيعى"، مؤكدا على أن الاختلاف بين السنة والشيعة اختلاف سياسى بحت وليس عقائديا، حسب اعتقاده.

زقزوق: أحمد الله على غلق القنوات الدينية!

أعرب الدكتور محمود حمدى زقزوق، وزير الأوقاف المصري، عن تأييده التام للقرار الحكومي بإغلاق الفضائيات الدينية، ومنعها من البث عبر القمر المصري "النايل سات"، بزعم مخالفة شروط التعاقد معها، منتقدًا في الوقت ذاته التظاهرات التي شهدتها مصر احتجاجًا على احتجاز كاميليا شحاتة، زوجة كاهن دير مواس داخل أحد مقار الكنيسة المصرية منذ أواخر يوليو، بعد توقيفها بينما كانت في طريقها لتوثيق إسلامها بالأزهر، بحسب مصادر متطابقة.
وقال زقزوق "الحمد لله" في تعليقه على القرار بإغلاق مجموعة من القنوات الدينية التي تبث من مصر خلال أكتوبر الماضي، والتى اتهمها بتنشر التعصب، وأنها تقوم باختزال الدين الإسلامي في الشكليات والهامشيات، مما يضيع مقاصد الشريعة الإسلامية، بحسب ما نقلت صحف ومواقع إخبارية مصرية.
ووصف زقزوق- خلال لقائه مع طلاب جامعيين- الدعاة الذين كانوا يظهرون على تلك الفضائيات بأنهم أشخاص ليسوا متخصصين فى المجال الدينى، وأنهم يقبضون بالدولار، وأن منهم من هو فشل فى مجال تخصصه فذهب للدعوة ومنهم خريجون من كليات التجارة وغيرها.
ويعد زقزوق من أبرز المنتقدين للفضائيات الدينية، وقد اتهمها مرارًا بأنها تعمل على نشر التعصب، وهاجم ما دعاها بـ "فتاوى الفضائيات" وما أسماهم ب "دعاة ومشايخ" وكان قد طلب في السابق بفرض قيود على ظهور ما دعاهم بـ "غير المتخصصين".
ووسط اعتراضات من جانب بعض الطلاب الحاضرين، أكد زقزوق أن النقاب ليس له أى دليل شرعى، وأنه ليس حرية شخصية، معتبرا أن ارتداءه إساءة للحرية الشخصية، وأنه يسىء إلى الإسلام، على حد تعبيره.
وأثارت تصريحاته تذمرًا بين الطلاب الذين طالبوه بأن يؤكد بدلاً من ذلك على ضرورة ارتداء الفتيات ملابس أكثر حشمة فوافقهم على ذلك، مرجعا ذلك إلى دور ولى الأمر والأسرة.
ودعا الطلاب إلى ضرورة إغلاق قنوات "الفيديو كليب" على غرار غلق القنوات الدينية، ورد زقزوق مؤكدًا أنه ضد الأغاني التى تعتمد على الرقص والعرى، وأته يستمع إلى أغاني التراث وأغاني أم كلثوم وغيرها.
جاء ذلك في الوقت الذي هاجم فيه وزير الأوقاف، تنظيم "القاعدة"، رافضا بشدة التهديدات الأخيرة للكنيسة المصرية وإمهالها 48 ساعة للإفراج، عما وصفوه، بـ "الأسيرات المسلمات" فى الأديرة، وقال "مصر ليس عليها أوصياء من أى جهة سواء كبيرا أو صغيرا، وذلك التهديد الفارغ يعد تطاولا على مصر".
وانتقد التظاهرات التي شهدتها مصر خلال الأسابيع الماضية احتجاجا على احتجاز زوجة كاهن بالكنيسة المصرية بعد أنباء عن إسلامها، وقال لمن يخرجون فى مظاهرات للمطالبة عن الإفراج عن كاميليا شحاتة: "وأنتم مالكو"، زاعمًا أنها لم تسلم، وأنها إذا أسلمت سيعلم الجميع، خاصة أن من يعلن إسلامه يتم توثيقه فى الأزهر وهو الأمر الذى لم يحدث، على حد قوله.
وفي سياق منفصل، نفى وزير الأوقاف وجود مد شيعى بمصر، قائلا: "إن الشيعة يأتون لزيارة آل البيت فقط، وأنه ليس صحيحا أن لهم أماكن فى محافظة 6 أكتوبر ينشرون فيها مذهبهم الشيعى"، مؤكدا على أن الاختلاف بين السنة والشيعة اختلاف سياسى بحت وليس عقائديا، حسب اعتقاده.

زقزوق: أحمد الله على غلق القنوات الدينية!

أعرب الدكتور محمود حمدى زقزوق، وزير الأوقاف المصري، عن تأييده التام للقرار الحكومي بإغلاق الفضائيات الدينية، ومنعها من البث عبر القمر المصري "النايل سات"، بزعم مخالفة شروط التعاقد معها، منتقدًا في الوقت ذاته التظاهرات التي شهدتها مصر احتجاجًا على احتجاز كاميليا شحاتة، زوجة كاهن دير مواس داخل أحد مقار الكنيسة المصرية منذ أواخر يوليو، بعد توقيفها بينما كانت في طريقها لتوثيق إسلامها بالأزهر، بحسب مصادر متطابقة.
وقال زقزوق "الحمد لله" في تعليقه على القرار بإغلاق مجموعة من القنوات الدينية التي تبث من مصر خلال أكتوبر الماضي، والتى اتهمها بتنشر التعصب، وأنها تقوم باختزال الدين الإسلامي في الشكليات والهامشيات، مما يضيع مقاصد الشريعة الإسلامية، بحسب ما نقلت صحف ومواقع إخبارية مصرية.
ووصف زقزوق- خلال لقائه مع طلاب جامعيين- الدعاة الذين كانوا يظهرون على تلك الفضائيات بأنهم أشخاص ليسوا متخصصين فى المجال الدينى، وأنهم يقبضون بالدولار، وأن منهم من هو فشل فى مجال تخصصه فذهب للدعوة ومنهم خريجون من كليات التجارة وغيرها.
ويعد زقزوق من أبرز المنتقدين للفضائيات الدينية، وقد اتهمها مرارًا بأنها تعمل على نشر التعصب، وهاجم ما دعاها بـ "فتاوى الفضائيات" وما أسماهم ب "دعاة ومشايخ" وكان قد طلب في السابق بفرض قيود على ظهور ما دعاهم بـ "غير المتخصصين".
ووسط اعتراضات من جانب بعض الطلاب الحاضرين، أكد زقزوق أن النقاب ليس له أى دليل شرعى، وأنه ليس حرية شخصية، معتبرا أن ارتداءه إساءة للحرية الشخصية، وأنه يسىء إلى الإسلام، على حد تعبيره.
وأثارت تصريحاته تذمرًا بين الطلاب الذين طالبوه بأن يؤكد بدلاً من ذلك على ضرورة ارتداء الفتيات ملابس أكثر حشمة فوافقهم على ذلك، مرجعا ذلك إلى دور ولى الأمر والأسرة.
ودعا الطلاب إلى ضرورة إغلاق قنوات "الفيديو كليب" على غرار غلق القنوات الدينية، ورد زقزوق مؤكدًا أنه ضد الأغاني التى تعتمد على الرقص والعرى، وأته يستمع إلى أغاني التراث وأغاني أم كلثوم وغيرها.
جاء ذلك في الوقت الذي هاجم فيه وزير الأوقاف، تنظيم "القاعدة"، رافضا بشدة التهديدات الأخيرة للكنيسة المصرية وإمهالها 48 ساعة للإفراج، عما وصفوه، بـ "الأسيرات المسلمات" فى الأديرة، وقال "مصر ليس عليها أوصياء من أى جهة سواء كبيرا أو صغيرا، وذلك التهديد الفارغ يعد تطاولا على مصر".
وانتقد التظاهرات التي شهدتها مصر خلال الأسابيع الماضية احتجاجا على احتجاز زوجة كاهن بالكنيسة المصرية بعد أنباء عن إسلامها، وقال لمن يخرجون فى مظاهرات للمطالبة عن الإفراج عن كاميليا شحاتة: "وأنتم مالكو"، زاعمًا أنها لم تسلم، وأنها إذا أسلمت سيعلم الجميع، خاصة أن من يعلن إسلامه يتم توثيقه فى الأزهر وهو الأمر الذى لم يحدث، على حد قوله.
وفي سياق منفصل، نفى وزير الأوقاف وجود مد شيعى بمصر، قائلا: "إن الشيعة يأتون لزيارة آل البيت فقط، وأنه ليس صحيحا أن لهم أماكن فى محافظة 6 أكتوبر ينشرون فيها مذهبهم الشيعى"، مؤكدا على أن الاختلاف بين السنة والشيعة اختلاف سياسى بحت وليس عقائديا، حسب اعتقاده.

زقزوق: أحمد الله على غلق القنوات الدينية!

أعرب الدكتور محمود حمدى زقزوق، وزير الأوقاف المصري، عن تأييده التام للقرار الحكومي بإغلاق الفضائيات الدينية، ومنعها من البث عبر القمر المصري "النايل سات"، بزعم مخالفة شروط التعاقد معها، منتقدًا في الوقت ذاته التظاهرات التي شهدتها مصر احتجاجًا على احتجاز كاميليا شحاتة، زوجة كاهن دير مواس داخل أحد مقار الكنيسة المصرية منذ أواخر يوليو، بعد توقيفها بينما كانت في طريقها لتوثيق إسلامها بالأزهر، بحسب مصادر متطابقة.
وقال زقزوق "الحمد لله" في تعليقه على القرار بإغلاق مجموعة من القنوات الدينية التي تبث من مصر خلال أكتوبر الماضي، والتى اتهمها بتنشر التعصب، وأنها تقوم باختزال الدين الإسلامي في الشكليات والهامشيات، مما يضيع مقاصد الشريعة الإسلامية، بحسب ما نقلت صحف ومواقع إخبارية مصرية.
ووصف زقزوق- خلال لقائه مع طلاب جامعيين- الدعاة الذين كانوا يظهرون على تلك الفضائيات بأنهم أشخاص ليسوا متخصصين فى المجال الدينى، وأنهم يقبضون بالدولار، وأن منهم من هو فشل فى مجال تخصصه فذهب للدعوة ومنهم خريجون من كليات التجارة وغيرها.
ويعد زقزوق من أبرز المنتقدين للفضائيات الدينية، وقد اتهمها مرارًا بأنها تعمل على نشر التعصب، وهاجم ما دعاها بـ "فتاوى الفضائيات" وما أسماهم ب "دعاة ومشايخ" وكان قد طلب في السابق بفرض قيود على ظهور ما دعاهم بـ "غير المتخصصين".
ووسط اعتراضات من جانب بعض الطلاب الحاضرين، أكد زقزوق أن النقاب ليس له أى دليل شرعى، وأنه ليس حرية شخصية، معتبرا أن ارتداءه إساءة للحرية الشخصية، وأنه يسىء إلى الإسلام، على حد تعبيره.
وأثارت تصريحاته تذمرًا بين الطلاب الذين طالبوه بأن يؤكد بدلاً من ذلك على ضرورة ارتداء الفتيات ملابس أكثر حشمة فوافقهم على ذلك، مرجعا ذلك إلى دور ولى الأمر والأسرة.
ودعا الطلاب إلى ضرورة إغلاق قنوات "الفيديو كليب" على غرار غلق القنوات الدينية، ورد زقزوق مؤكدًا أنه ضد الأغاني التى تعتمد على الرقص والعرى، وأته يستمع إلى أغاني التراث وأغاني أم كلثوم وغيرها.
جاء ذلك في الوقت الذي هاجم فيه وزير الأوقاف، تنظيم "القاعدة"، رافضا بشدة التهديدات الأخيرة للكنيسة المصرية وإمهالها 48 ساعة للإفراج، عما وصفوه، بـ "الأسيرات المسلمات" فى الأديرة، وقال "مصر ليس عليها أوصياء من أى جهة سواء كبيرا أو صغيرا، وذلك التهديد الفارغ يعد تطاولا على مصر".
وانتقد التظاهرات التي شهدتها مصر خلال الأسابيع الماضية احتجاجا على احتجاز زوجة كاهن بالكنيسة المصرية بعد أنباء عن إسلامها، وقال لمن يخرجون فى مظاهرات للمطالبة عن الإفراج عن كاميليا شحاتة: "وأنتم مالكو"، زاعمًا أنها لم تسلم، وأنها إذا أسلمت سيعلم الجميع، خاصة أن من يعلن إسلامه يتم توثيقه فى الأزهر وهو الأمر الذى لم يحدث، على حد قوله.
وفي سياق منفصل، نفى وزير الأوقاف وجود مد شيعى بمصر، قائلا: "إن الشيعة يأتون لزيارة آل البيت فقط، وأنه ليس صحيحا أن لهم أماكن فى محافظة 6 أكتوبر ينشرون فيها مذهبهم الشيعى"، مؤكدا على أن الاختلاف بين السنة والشيعة اختلاف سياسى بحت وليس عقائديا، حسب اعتقاده.