لأول مرة.. حزب الله يقاطع جلسة للحوار الوطني

لأول مرة.. حزب الله يقاطع جلسة للحوار الوطني

قاطعت جماعة حزب الله اللبنانية وحلفاؤها جلسة الحوار الوطني اللبناني التي انعقدت الخميس بالقصر الجمهوري، وذلك احتجاجاً على عدم مناقشة مجلس الوزراء لما يسمونه "ملف شهود الزور".

وترأس "ميشال سليمان" رئيس الجمهورية جلسة هيئة الحوار المؤلفة من 19 زعيماً سياسياً من مختلف الأطياف اللبنانية، في غياب أفطاب المعارضة وأبرزهم رئيس كتلة حزب الله الشيعي النيابية "محمد رعد" والزعيمان المسيحيان "ميشال عون" و"سليمان فرنجية".

جلسة أخرى

ونقلت وكالة رويترز عن بيان أصدرته رئاسة الجمهورية عقب انتهاء المؤتمر أن الرئيس اللبناني دعا هيئة الحوار الى جلسة تعقد في فترة لا تتجاوز 22 نوفمبر 2010 ، على أن تخصص لمتابعة مناقشة موضوع الاستراتيجية الوطنية الدفاعية لحماية لبنان والدفاع عنه، وبما يضمن صيانة السلم الأهلي المستند إلى صيغة العيش المشترك وفقا لروح الدستور والميثاق الوطني.

وانعقدت جلسة الحوار بعد يوم من تأجيل جلسة لمجلس الوزراء كانت مخصصة لحسم ملف ما يعرف بـ"شهود الزور".

ويشترط حزب الله وحفاؤه حسم موضوع شهود الزور في قضية اغتيال الحريري قبل أي شيء آخر.

وكتبت صحيفة الاخبار اللبنانية المؤيدة لحزب الله الشيعي تحت عنوان "الحوار بلا متحاورين" تقول "جلسة بجلسة... هكذا ردت المعارضة السابقة على تأجيل بت ملف شهود الزور بمقاطعة جلسة الحوار اليوم."

كما كتبت جريدة النهار المؤيدة لقوى الرابع عشر من اذار (مارس) بزعامة رئيس الوزراء سعد الحريري في عنوانها الرئيسي "الحوار بمن حضر يرفع سقف الازمة".

وقالت الصحيفة "وضعت مقاطعة عدد من اركان قوى 8 اذار (حزب الله وحلفائه) جلسة الحوار المقررة اليوم في قصر بعبدا مصير هيئة الحوار الوطني للمرة الاولى... في مهب الازمة الداخلية المتصاعدة في طريق ربط هذه المقاطعة بارجاء جلسة مجلس الوزراء التي كانت مقررة امس وعلى جدول اعمالها ملف شهود الزور

هروب الى المقاطعة

وكان الامين العام لحزب الله حسن نصر الله قد دعا الاسبوع الماضي الى مقاطعة محققي المحكمة المدعومة من الامم المتحدة واتهمهم بنقل معلومات الى اسرائيل في أحدث تصعيد للحرب الكلامية بشأن التحقيق فيما يهدد باغراق البلاد في اضطرابات جديدة.

وكثف الحزب الشيعي المدعوم من ايران وسوريا حملته ضد المحكمة بعد أن قال مسؤولون لبنانيون ودبلوماسيون ان الادعاء في المحكمة قد يوجه الاتهام الى اعضاء في الحزب ربما في مطلع العام المقبل.

لأول مرة.. حزب الله يقاطع جلسة للحوار الوطني

قاطعت جماعة حزب الله اللبنانية وحلفاؤها جلسة الحوار الوطني اللبناني التي انعقدت الخميس بالقصر الجمهوري، وذلك احتجاجاً على عدم مناقشة مجلس الوزراء لما يسمونه "ملف شهود الزور".

وترأس "ميشال سليمان" رئيس الجمهورية جلسة هيئة الحوار المؤلفة من 19 زعيماً سياسياً من مختلف الأطياف اللبنانية، في غياب أفطاب المعارضة وأبرزهم رئيس كتلة حزب الله الشيعي النيابية "محمد رعد" والزعيمان المسيحيان "ميشال عون" و"سليمان فرنجية".

جلسة أخرى

ونقلت وكالة رويترز عن بيان أصدرته رئاسة الجمهورية عقب انتهاء المؤتمر أن الرئيس اللبناني دعا هيئة الحوار الى جلسة تعقد في فترة لا تتجاوز 22 نوفمبر 2010 ، على أن تخصص لمتابعة مناقشة موضوع الاستراتيجية الوطنية الدفاعية لحماية لبنان والدفاع عنه، وبما يضمن صيانة السلم الأهلي المستند إلى صيغة العيش المشترك وفقا لروح الدستور والميثاق الوطني.

وانعقدت جلسة الحوار بعد يوم من تأجيل جلسة لمجلس الوزراء كانت مخصصة لحسم ملف ما يعرف بـ"شهود الزور".

ويشترط حزب الله وحفاؤه حسم موضوع شهود الزور في قضية اغتيال الحريري قبل أي شيء آخر.

وكتبت صحيفة الاخبار اللبنانية المؤيدة لحزب الله الشيعي تحت عنوان "الحوار بلا متحاورين" تقول "جلسة بجلسة... هكذا ردت المعارضة السابقة على تأجيل بت ملف شهود الزور بمقاطعة جلسة الحوار اليوم."

كما كتبت جريدة النهار المؤيدة لقوى الرابع عشر من اذار (مارس) بزعامة رئيس الوزراء سعد الحريري في عنوانها الرئيسي "الحوار بمن حضر يرفع سقف الازمة".

وقالت الصحيفة "وضعت مقاطعة عدد من اركان قوى 8 اذار (حزب الله وحلفائه) جلسة الحوار المقررة اليوم في قصر بعبدا مصير هيئة الحوار الوطني للمرة الاولى... في مهب الازمة الداخلية المتصاعدة في طريق ربط هذه المقاطعة بارجاء جلسة مجلس الوزراء التي كانت مقررة امس وعلى جدول اعمالها ملف شهود الزور

هروب الى المقاطعة

وكان الامين العام لحزب الله حسن نصر الله قد دعا الاسبوع الماضي الى مقاطعة محققي المحكمة المدعومة من الامم المتحدة واتهمهم بنقل معلومات الى اسرائيل في أحدث تصعيد للحرب الكلامية بشأن التحقيق فيما يهدد باغراق البلاد في اضطرابات جديدة.

وكثف الحزب الشيعي المدعوم من ايران وسوريا حملته ضد المحكمة بعد أن قال مسؤولون لبنانيون ودبلوماسيون ان الادعاء في المحكمة قد يوجه الاتهام الى اعضاء في الحزب ربما في مطلع العام المقبل.

لأول مرة.. حزب الله يقاطع جلسة للحوار الوطني

قاطعت جماعة حزب الله اللبنانية وحلفاؤها جلسة الحوار الوطني اللبناني التي انعقدت الخميس بالقصر الجمهوري، وذلك احتجاجاً على عدم مناقشة مجلس الوزراء لما يسمونه "ملف شهود الزور".

وترأس "ميشال سليمان" رئيس الجمهورية جلسة هيئة الحوار المؤلفة من 19 زعيماً سياسياً من مختلف الأطياف اللبنانية، في غياب أفطاب المعارضة وأبرزهم رئيس كتلة حزب الله الشيعي النيابية "محمد رعد" والزعيمان المسيحيان "ميشال عون" و"سليمان فرنجية".

جلسة أخرى

ونقلت وكالة رويترز عن بيان أصدرته رئاسة الجمهورية عقب انتهاء المؤتمر أن الرئيس اللبناني دعا هيئة الحوار الى جلسة تعقد في فترة لا تتجاوز 22 نوفمبر 2010 ، على أن تخصص لمتابعة مناقشة موضوع الاستراتيجية الوطنية الدفاعية لحماية لبنان والدفاع عنه، وبما يضمن صيانة السلم الأهلي المستند إلى صيغة العيش المشترك وفقا لروح الدستور والميثاق الوطني.

وانعقدت جلسة الحوار بعد يوم من تأجيل جلسة لمجلس الوزراء كانت مخصصة لحسم ملف ما يعرف بـ"شهود الزور".

ويشترط حزب الله وحفاؤه حسم موضوع شهود الزور في قضية اغتيال الحريري قبل أي شيء آخر.

وكتبت صحيفة الاخبار اللبنانية المؤيدة لحزب الله الشيعي تحت عنوان "الحوار بلا متحاورين" تقول "جلسة بجلسة... هكذا ردت المعارضة السابقة على تأجيل بت ملف شهود الزور بمقاطعة جلسة الحوار اليوم."

كما كتبت جريدة النهار المؤيدة لقوى الرابع عشر من اذار (مارس) بزعامة رئيس الوزراء سعد الحريري في عنوانها الرئيسي "الحوار بمن حضر يرفع سقف الازمة".

وقالت الصحيفة "وضعت مقاطعة عدد من اركان قوى 8 اذار (حزب الله وحلفائه) جلسة الحوار المقررة اليوم في قصر بعبدا مصير هيئة الحوار الوطني للمرة الاولى... في مهب الازمة الداخلية المتصاعدة في طريق ربط هذه المقاطعة بارجاء جلسة مجلس الوزراء التي كانت مقررة امس وعلى جدول اعمالها ملف شهود الزور

هروب الى المقاطعة

وكان الامين العام لحزب الله حسن نصر الله قد دعا الاسبوع الماضي الى مقاطعة محققي المحكمة المدعومة من الامم المتحدة واتهمهم بنقل معلومات الى اسرائيل في أحدث تصعيد للحرب الكلامية بشأن التحقيق فيما يهدد باغراق البلاد في اضطرابات جديدة.

وكثف الحزب الشيعي المدعوم من ايران وسوريا حملته ضد المحكمة بعد أن قال مسؤولون لبنانيون ودبلوماسيون ان الادعاء في المحكمة قد يوجه الاتهام الى اعضاء في الحزب ربما في مطلع العام المقبل.

لأول مرة.. حزب الله يقاطع جلسة للحوار الوطني

قاطعت جماعة حزب الله اللبنانية وحلفاؤها جلسة الحوار الوطني اللبناني التي انعقدت الخميس بالقصر الجمهوري، وذلك احتجاجاً على عدم مناقشة مجلس الوزراء لما يسمونه "ملف شهود الزور".

وترأس "ميشال سليمان" رئيس الجمهورية جلسة هيئة الحوار المؤلفة من 19 زعيماً سياسياً من مختلف الأطياف اللبنانية، في غياب أفطاب المعارضة وأبرزهم رئيس كتلة حزب الله الشيعي النيابية "محمد رعد" والزعيمان المسيحيان "ميشال عون" و"سليمان فرنجية".

جلسة أخرى

ونقلت وكالة رويترز عن بيان أصدرته رئاسة الجمهورية عقب انتهاء المؤتمر أن الرئيس اللبناني دعا هيئة الحوار الى جلسة تعقد في فترة لا تتجاوز 22 نوفمبر 2010 ، على أن تخصص لمتابعة مناقشة موضوع الاستراتيجية الوطنية الدفاعية لحماية لبنان والدفاع عنه، وبما يضمن صيانة السلم الأهلي المستند إلى صيغة العيش المشترك وفقا لروح الدستور والميثاق الوطني.

وانعقدت جلسة الحوار بعد يوم من تأجيل جلسة لمجلس الوزراء كانت مخصصة لحسم ملف ما يعرف بـ"شهود الزور".

ويشترط حزب الله وحفاؤه حسم موضوع شهود الزور في قضية اغتيال الحريري قبل أي شيء آخر.

وكتبت صحيفة الاخبار اللبنانية المؤيدة لحزب الله الشيعي تحت عنوان "الحوار بلا متحاورين" تقول "جلسة بجلسة... هكذا ردت المعارضة السابقة على تأجيل بت ملف شهود الزور بمقاطعة جلسة الحوار اليوم."

كما كتبت جريدة النهار المؤيدة لقوى الرابع عشر من اذار (مارس) بزعامة رئيس الوزراء سعد الحريري في عنوانها الرئيسي "الحوار بمن حضر يرفع سقف الازمة".

وقالت الصحيفة "وضعت مقاطعة عدد من اركان قوى 8 اذار (حزب الله وحلفائه) جلسة الحوار المقررة اليوم في قصر بعبدا مصير هيئة الحوار الوطني للمرة الاولى... في مهب الازمة الداخلية المتصاعدة في طريق ربط هذه المقاطعة بارجاء جلسة مجلس الوزراء التي كانت مقررة امس وعلى جدول اعمالها ملف شهود الزور

هروب الى المقاطعة

وكان الامين العام لحزب الله حسن نصر الله قد دعا الاسبوع الماضي الى مقاطعة محققي المحكمة المدعومة من الامم المتحدة واتهمهم بنقل معلومات الى اسرائيل في أحدث تصعيد للحرب الكلامية بشأن التحقيق فيما يهدد باغراق البلاد في اضطرابات جديدة.

وكثف الحزب الشيعي المدعوم من ايران وسوريا حملته ضد المحكمة بعد أن قال مسؤولون لبنانيون ودبلوماسيون ان الادعاء في المحكمة قد يوجه الاتهام الى اعضاء في الحزب ربما في مطلع العام المقبل.

لأول مرة.. حزب الله يقاطع جلسة للحوار الوطني

قاطعت جماعة حزب الله اللبنانية وحلفاؤها جلسة الحوار الوطني اللبناني التي انعقدت الخميس بالقصر الجمهوري، وذلك احتجاجاً على عدم مناقشة مجلس الوزراء لما يسمونه "ملف شهود الزور".

وترأس "ميشال سليمان" رئيس الجمهورية جلسة هيئة الحوار المؤلفة من 19 زعيماً سياسياً من مختلف الأطياف اللبنانية، في غياب أفطاب المعارضة وأبرزهم رئيس كتلة حزب الله الشيعي النيابية "محمد رعد" والزعيمان المسيحيان "ميشال عون" و"سليمان فرنجية".

جلسة أخرى

ونقلت وكالة رويترز عن بيان أصدرته رئاسة الجمهورية عقب انتهاء المؤتمر أن الرئيس اللبناني دعا هيئة الحوار الى جلسة تعقد في فترة لا تتجاوز 22 نوفمبر 2010 ، على أن تخصص لمتابعة مناقشة موضوع الاستراتيجية الوطنية الدفاعية لحماية لبنان والدفاع عنه، وبما يضمن صيانة السلم الأهلي المستند إلى صيغة العيش المشترك وفقا لروح الدستور والميثاق الوطني.

وانعقدت جلسة الحوار بعد يوم من تأجيل جلسة لمجلس الوزراء كانت مخصصة لحسم ملف ما يعرف بـ"شهود الزور".

ويشترط حزب الله وحفاؤه حسم موضوع شهود الزور في قضية اغتيال الحريري قبل أي شيء آخر.

وكتبت صحيفة الاخبار اللبنانية المؤيدة لحزب الله الشيعي تحت عنوان "الحوار بلا متحاورين" تقول "جلسة بجلسة... هكذا ردت المعارضة السابقة على تأجيل بت ملف شهود الزور بمقاطعة جلسة الحوار اليوم."

كما كتبت جريدة النهار المؤيدة لقوى الرابع عشر من اذار (مارس) بزعامة رئيس الوزراء سعد الحريري في عنوانها الرئيسي "الحوار بمن حضر يرفع سقف الازمة".

وقالت الصحيفة "وضعت مقاطعة عدد من اركان قوى 8 اذار (حزب الله وحلفائه) جلسة الحوار المقررة اليوم في قصر بعبدا مصير هيئة الحوار الوطني للمرة الاولى... في مهب الازمة الداخلية المتصاعدة في طريق ربط هذه المقاطعة بارجاء جلسة مجلس الوزراء التي كانت مقررة امس وعلى جدول اعمالها ملف شهود الزور

هروب الى المقاطعة

وكان الامين العام لحزب الله حسن نصر الله قد دعا الاسبوع الماضي الى مقاطعة محققي المحكمة المدعومة من الامم المتحدة واتهمهم بنقل معلومات الى اسرائيل في أحدث تصعيد للحرب الكلامية بشأن التحقيق فيما يهدد باغراق البلاد في اضطرابات جديدة.

وكثف الحزب الشيعي المدعوم من ايران وسوريا حملته ضد المحكمة بعد أن قال مسؤولون لبنانيون ودبلوماسيون ان الادعاء في المحكمة قد يوجه الاتهام الى اعضاء في الحزب ربما في مطلع العام المقبل.

لأول مرة.. حزب الله يقاطع جلسة للحوار الوطني

قاطعت جماعة حزب الله اللبنانية وحلفاؤها جلسة الحوار الوطني اللبناني التي انعقدت الخميس بالقصر الجمهوري، وذلك احتجاجاً على عدم مناقشة مجلس الوزراء لما يسمونه "ملف شهود الزور".

وترأس "ميشال سليمان" رئيس الجمهورية جلسة هيئة الحوار المؤلفة من 19 زعيماً سياسياً من مختلف الأطياف اللبنانية، في غياب أفطاب المعارضة وأبرزهم رئيس كتلة حزب الله الشيعي النيابية "محمد رعد" والزعيمان المسيحيان "ميشال عون" و"سليمان فرنجية".

جلسة أخرى

ونقلت وكالة رويترز عن بيان أصدرته رئاسة الجمهورية عقب انتهاء المؤتمر أن الرئيس اللبناني دعا هيئة الحوار الى جلسة تعقد في فترة لا تتجاوز 22 نوفمبر 2010 ، على أن تخصص لمتابعة مناقشة موضوع الاستراتيجية الوطنية الدفاعية لحماية لبنان والدفاع عنه، وبما يضمن صيانة السلم الأهلي المستند إلى صيغة العيش المشترك وفقا لروح الدستور والميثاق الوطني.

وانعقدت جلسة الحوار بعد يوم من تأجيل جلسة لمجلس الوزراء كانت مخصصة لحسم ملف ما يعرف بـ"شهود الزور".

ويشترط حزب الله وحفاؤه حسم موضوع شهود الزور في قضية اغتيال الحريري قبل أي شيء آخر.

وكتبت صحيفة الاخبار اللبنانية المؤيدة لحزب الله الشيعي تحت عنوان "الحوار بلا متحاورين" تقول "جلسة بجلسة... هكذا ردت المعارضة السابقة على تأجيل بت ملف شهود الزور بمقاطعة جلسة الحوار اليوم."

كما كتبت جريدة النهار المؤيدة لقوى الرابع عشر من اذار (مارس) بزعامة رئيس الوزراء سعد الحريري في عنوانها الرئيسي "الحوار بمن حضر يرفع سقف الازمة".

وقالت الصحيفة "وضعت مقاطعة عدد من اركان قوى 8 اذار (حزب الله وحلفائه) جلسة الحوار المقررة اليوم في قصر بعبدا مصير هيئة الحوار الوطني للمرة الاولى... في مهب الازمة الداخلية المتصاعدة في طريق ربط هذه المقاطعة بارجاء جلسة مجلس الوزراء التي كانت مقررة امس وعلى جدول اعمالها ملف شهود الزور

هروب الى المقاطعة

وكان الامين العام لحزب الله حسن نصر الله قد دعا الاسبوع الماضي الى مقاطعة محققي المحكمة المدعومة من الامم المتحدة واتهمهم بنقل معلومات الى اسرائيل في أحدث تصعيد للحرب الكلامية بشأن التحقيق فيما يهدد باغراق البلاد في اضطرابات جديدة.

وكثف الحزب الشيعي المدعوم من ايران وسوريا حملته ضد المحكمة بعد أن قال مسؤولون لبنانيون ودبلوماسيون ان الادعاء في المحكمة قد يوجه الاتهام الى اعضاء في الحزب ربما في مطلع العام المقبل.

لأول مرة.. حزب الله يقاطع جلسة للحوار الوطني

قاطعت جماعة حزب الله اللبنانية وحلفاؤها جلسة الحوار الوطني اللبناني التي انعقدت الخميس بالقصر الجمهوري، وذلك احتجاجاً على عدم مناقشة مجلس الوزراء لما يسمونه "ملف شهود الزور".

وترأس "ميشال سليمان" رئيس الجمهورية جلسة هيئة الحوار المؤلفة من 19 زعيماً سياسياً من مختلف الأطياف اللبنانية، في غياب أفطاب المعارضة وأبرزهم رئيس كتلة حزب الله الشيعي النيابية "محمد رعد" والزعيمان المسيحيان "ميشال عون" و"سليمان فرنجية".

جلسة أخرى

ونقلت وكالة رويترز عن بيان أصدرته رئاسة الجمهورية عقب انتهاء المؤتمر أن الرئيس اللبناني دعا هيئة الحوار الى جلسة تعقد في فترة لا تتجاوز 22 نوفمبر 2010 ، على أن تخصص لمتابعة مناقشة موضوع الاستراتيجية الوطنية الدفاعية لحماية لبنان والدفاع عنه، وبما يضمن صيانة السلم الأهلي المستند إلى صيغة العيش المشترك وفقا لروح الدستور والميثاق الوطني.

وانعقدت جلسة الحوار بعد يوم من تأجيل جلسة لمجلس الوزراء كانت مخصصة لحسم ملف ما يعرف بـ"شهود الزور".

ويشترط حزب الله وحفاؤه حسم موضوع شهود الزور في قضية اغتيال الحريري قبل أي شيء آخر.

وكتبت صحيفة الاخبار اللبنانية المؤيدة لحزب الله الشيعي تحت عنوان "الحوار بلا متحاورين" تقول "جلسة بجلسة... هكذا ردت المعارضة السابقة على تأجيل بت ملف شهود الزور بمقاطعة جلسة الحوار اليوم."

كما كتبت جريدة النهار المؤيدة لقوى الرابع عشر من اذار (مارس) بزعامة رئيس الوزراء سعد الحريري في عنوانها الرئيسي "الحوار بمن حضر يرفع سقف الازمة".

وقالت الصحيفة "وضعت مقاطعة عدد من اركان قوى 8 اذار (حزب الله وحلفائه) جلسة الحوار المقررة اليوم في قصر بعبدا مصير هيئة الحوار الوطني للمرة الاولى... في مهب الازمة الداخلية المتصاعدة في طريق ربط هذه المقاطعة بارجاء جلسة مجلس الوزراء التي كانت مقررة امس وعلى جدول اعمالها ملف شهود الزور

هروب الى المقاطعة

وكان الامين العام لحزب الله حسن نصر الله قد دعا الاسبوع الماضي الى مقاطعة محققي المحكمة المدعومة من الامم المتحدة واتهمهم بنقل معلومات الى اسرائيل في أحدث تصعيد للحرب الكلامية بشأن التحقيق فيما يهدد باغراق البلاد في اضطرابات جديدة.

وكثف الحزب الشيعي المدعوم من ايران وسوريا حملته ضد المحكمة بعد أن قال مسؤولون لبنانيون ودبلوماسيون ان الادعاء في المحكمة قد يوجه الاتهام الى اعضاء في الحزب ربما في مطلع العام المقبل.

لأول مرة.. حزب الله يقاطع جلسة للحوار الوطني

قاطعت جماعة حزب الله اللبنانية وحلفاؤها جلسة الحوار الوطني اللبناني التي انعقدت الخميس بالقصر الجمهوري، وذلك احتجاجاً على عدم مناقشة مجلس الوزراء لما يسمونه "ملف شهود الزور".

وترأس "ميشال سليمان" رئيس الجمهورية جلسة هيئة الحوار المؤلفة من 19 زعيماً سياسياً من مختلف الأطياف اللبنانية، في غياب أفطاب المعارضة وأبرزهم رئيس كتلة حزب الله الشيعي النيابية "محمد رعد" والزعيمان المسيحيان "ميشال عون" و"سليمان فرنجية".

جلسة أخرى

ونقلت وكالة رويترز عن بيان أصدرته رئاسة الجمهورية عقب انتهاء المؤتمر أن الرئيس اللبناني دعا هيئة الحوار الى جلسة تعقد في فترة لا تتجاوز 22 نوفمبر 2010 ، على أن تخصص لمتابعة مناقشة موضوع الاستراتيجية الوطنية الدفاعية لحماية لبنان والدفاع عنه، وبما يضمن صيانة السلم الأهلي المستند إلى صيغة العيش المشترك وفقا لروح الدستور والميثاق الوطني.

وانعقدت جلسة الحوار بعد يوم من تأجيل جلسة لمجلس الوزراء كانت مخصصة لحسم ملف ما يعرف بـ"شهود الزور".

ويشترط حزب الله وحفاؤه حسم موضوع شهود الزور في قضية اغتيال الحريري قبل أي شيء آخر.

وكتبت صحيفة الاخبار اللبنانية المؤيدة لحزب الله الشيعي تحت عنوان "الحوار بلا متحاورين" تقول "جلسة بجلسة... هكذا ردت المعارضة السابقة على تأجيل بت ملف شهود الزور بمقاطعة جلسة الحوار اليوم."

كما كتبت جريدة النهار المؤيدة لقوى الرابع عشر من اذار (مارس) بزعامة رئيس الوزراء سعد الحريري في عنوانها الرئيسي "الحوار بمن حضر يرفع سقف الازمة".

وقالت الصحيفة "وضعت مقاطعة عدد من اركان قوى 8 اذار (حزب الله وحلفائه) جلسة الحوار المقررة اليوم في قصر بعبدا مصير هيئة الحوار الوطني للمرة الاولى... في مهب الازمة الداخلية المتصاعدة في طريق ربط هذه المقاطعة بارجاء جلسة مجلس الوزراء التي كانت مقررة امس وعلى جدول اعمالها ملف شهود الزور

هروب الى المقاطعة

وكان الامين العام لحزب الله حسن نصر الله قد دعا الاسبوع الماضي الى مقاطعة محققي المحكمة المدعومة من الامم المتحدة واتهمهم بنقل معلومات الى اسرائيل في أحدث تصعيد للحرب الكلامية بشأن التحقيق فيما يهدد باغراق البلاد في اضطرابات جديدة.

وكثف الحزب الشيعي المدعوم من ايران وسوريا حملته ضد المحكمة بعد أن قال مسؤولون لبنانيون ودبلوماسيون ان الادعاء في المحكمة قد يوجه الاتهام الى اعضاء في الحزب ربما في مطلع العام المقبل.

لأول مرة.. حزب الله يقاطع جلسة للحوار الوطني

قاطعت جماعة حزب الله اللبنانية وحلفاؤها جلسة الحوار الوطني اللبناني التي انعقدت الخميس بالقصر الجمهوري، وذلك احتجاجاً على عدم مناقشة مجلس الوزراء لما يسمونه "ملف شهود الزور".

وترأس "ميشال سليمان" رئيس الجمهورية جلسة هيئة الحوار المؤلفة من 19 زعيماً سياسياً من مختلف الأطياف اللبنانية، في غياب أفطاب المعارضة وأبرزهم رئيس كتلة حزب الله الشيعي النيابية "محمد رعد" والزعيمان المسيحيان "ميشال عون" و"سليمان فرنجية".

جلسة أخرى

ونقلت وكالة رويترز عن بيان أصدرته رئاسة الجمهورية عقب انتهاء المؤتمر أن الرئيس اللبناني دعا هيئة الحوار الى جلسة تعقد في فترة لا تتجاوز 22 نوفمبر 2010 ، على أن تخصص لمتابعة مناقشة موضوع الاستراتيجية الوطنية الدفاعية لحماية لبنان والدفاع عنه، وبما يضمن صيانة السلم الأهلي المستند إلى صيغة العيش المشترك وفقا لروح الدستور والميثاق الوطني.

وانعقدت جلسة الحوار بعد يوم من تأجيل جلسة لمجلس الوزراء كانت مخصصة لحسم ملف ما يعرف بـ"شهود الزور".

ويشترط حزب الله وحفاؤه حسم موضوع شهود الزور في قضية اغتيال الحريري قبل أي شيء آخر.

وكتبت صحيفة الاخبار اللبنانية المؤيدة لحزب الله الشيعي تحت عنوان "الحوار بلا متحاورين" تقول "جلسة بجلسة... هكذا ردت المعارضة السابقة على تأجيل بت ملف شهود الزور بمقاطعة جلسة الحوار اليوم."

كما كتبت جريدة النهار المؤيدة لقوى الرابع عشر من اذار (مارس) بزعامة رئيس الوزراء سعد الحريري في عنوانها الرئيسي "الحوار بمن حضر يرفع سقف الازمة".

وقالت الصحيفة "وضعت مقاطعة عدد من اركان قوى 8 اذار (حزب الله وحلفائه) جلسة الحوار المقررة اليوم في قصر بعبدا مصير هيئة الحوار الوطني للمرة الاولى... في مهب الازمة الداخلية المتصاعدة في طريق ربط هذه المقاطعة بارجاء جلسة مجلس الوزراء التي كانت مقررة امس وعلى جدول اعمالها ملف شهود الزور

هروب الى المقاطعة

وكان الامين العام لحزب الله حسن نصر الله قد دعا الاسبوع الماضي الى مقاطعة محققي المحكمة المدعومة من الامم المتحدة واتهمهم بنقل معلومات الى اسرائيل في أحدث تصعيد للحرب الكلامية بشأن التحقيق فيما يهدد باغراق البلاد في اضطرابات جديدة.

وكثف الحزب الشيعي المدعوم من ايران وسوريا حملته ضد المحكمة بعد أن قال مسؤولون لبنانيون ودبلوماسيون ان الادعاء في المحكمة قد يوجه الاتهام الى اعضاء في الحزب ربما في مطلع العام المقبل.

لأول مرة.. حزب الله يقاطع جلسة للحوار الوطني

قاطعت جماعة حزب الله اللبنانية وحلفاؤها جلسة الحوار الوطني اللبناني التي انعقدت الخميس بالقصر الجمهوري، وذلك احتجاجاً على عدم مناقشة مجلس الوزراء لما يسمونه "ملف شهود الزور".

وترأس "ميشال سليمان" رئيس الجمهورية جلسة هيئة الحوار المؤلفة من 19 زعيماً سياسياً من مختلف الأطياف اللبنانية، في غياب أفطاب المعارضة وأبرزهم رئيس كتلة حزب الله الشيعي النيابية "محمد رعد" والزعيمان المسيحيان "ميشال عون" و"سليمان فرنجية".

جلسة أخرى

ونقلت وكالة رويترز عن بيان أصدرته رئاسة الجمهورية عقب انتهاء المؤتمر أن الرئيس اللبناني دعا هيئة الحوار الى جلسة تعقد في فترة لا تتجاوز 22 نوفمبر 2010 ، على أن تخصص لمتابعة مناقشة موضوع الاستراتيجية الوطنية الدفاعية لحماية لبنان والدفاع عنه، وبما يضمن صيانة السلم الأهلي المستند إلى صيغة العيش المشترك وفقا لروح الدستور والميثاق الوطني.

وانعقدت جلسة الحوار بعد يوم من تأجيل جلسة لمجلس الوزراء كانت مخصصة لحسم ملف ما يعرف بـ"شهود الزور".

ويشترط حزب الله وحفاؤه حسم موضوع شهود الزور في قضية اغتيال الحريري قبل أي شيء آخر.

وكتبت صحيفة الاخبار اللبنانية المؤيدة لحزب الله الشيعي تحت عنوان "الحوار بلا متحاورين" تقول "جلسة بجلسة... هكذا ردت المعارضة السابقة على تأجيل بت ملف شهود الزور بمقاطعة جلسة الحوار اليوم."

كما كتبت جريدة النهار المؤيدة لقوى الرابع عشر من اذار (مارس) بزعامة رئيس الوزراء سعد الحريري في عنوانها الرئيسي "الحوار بمن حضر يرفع سقف الازمة".

وقالت الصحيفة "وضعت مقاطعة عدد من اركان قوى 8 اذار (حزب الله وحلفائه) جلسة الحوار المقررة اليوم في قصر بعبدا مصير هيئة الحوار الوطني للمرة الاولى... في مهب الازمة الداخلية المتصاعدة في طريق ربط هذه المقاطعة بارجاء جلسة مجلس الوزراء التي كانت مقررة امس وعلى جدول اعمالها ملف شهود الزور

هروب الى المقاطعة

وكان الامين العام لحزب الله حسن نصر الله قد دعا الاسبوع الماضي الى مقاطعة محققي المحكمة المدعومة من الامم المتحدة واتهمهم بنقل معلومات الى اسرائيل في أحدث تصعيد للحرب الكلامية بشأن التحقيق فيما يهدد باغراق البلاد في اضطرابات جديدة.

وكثف الحزب الشيعي المدعوم من ايران وسوريا حملته ضد المحكمة بعد أن قال مسؤولون لبنانيون ودبلوماسيون ان الادعاء في المحكمة قد يوجه الاتهام الى اعضاء في الحزب ربما في مطلع العام المقبل.

لأول مرة.. حزب الله يقاطع جلسة للحوار الوطني

قاطعت جماعة حزب الله اللبنانية وحلفاؤها جلسة الحوار الوطني اللبناني التي انعقدت الخميس بالقصر الجمهوري، وذلك احتجاجاً على عدم مناقشة مجلس الوزراء لما يسمونه "ملف شهود الزور".

وترأس "ميشال سليمان" رئيس الجمهورية جلسة هيئة الحوار المؤلفة من 19 زعيماً سياسياً من مختلف الأطياف اللبنانية، في غياب أفطاب المعارضة وأبرزهم رئيس كتلة حزب الله الشيعي النيابية "محمد رعد" والزعيمان المسيحيان "ميشال عون" و"سليمان فرنجية".

جلسة أخرى

ونقلت وكالة رويترز عن بيان أصدرته رئاسة الجمهورية عقب انتهاء المؤتمر أن الرئيس اللبناني دعا هيئة الحوار الى جلسة تعقد في فترة لا تتجاوز 22 نوفمبر 2010 ، على أن تخصص لمتابعة مناقشة موضوع الاستراتيجية الوطنية الدفاعية لحماية لبنان والدفاع عنه، وبما يضمن صيانة السلم الأهلي المستند إلى صيغة العيش المشترك وفقا لروح الدستور والميثاق الوطني.

وانعقدت جلسة الحوار بعد يوم من تأجيل جلسة لمجلس الوزراء كانت مخصصة لحسم ملف ما يعرف بـ"شهود الزور".

ويشترط حزب الله وحفاؤه حسم موضوع شهود الزور في قضية اغتيال الحريري قبل أي شيء آخر.

وكتبت صحيفة الاخبار اللبنانية المؤيدة لحزب الله الشيعي تحت عنوان "الحوار بلا متحاورين" تقول "جلسة بجلسة... هكذا ردت المعارضة السابقة على تأجيل بت ملف شهود الزور بمقاطعة جلسة الحوار اليوم."

كما كتبت جريدة النهار المؤيدة لقوى الرابع عشر من اذار (مارس) بزعامة رئيس الوزراء سعد الحريري في عنوانها الرئيسي "الحوار بمن حضر يرفع سقف الازمة".

وقالت الصحيفة "وضعت مقاطعة عدد من اركان قوى 8 اذار (حزب الله وحلفائه) جلسة الحوار المقررة اليوم في قصر بعبدا مصير هيئة الحوار الوطني للمرة الاولى... في مهب الازمة الداخلية المتصاعدة في طريق ربط هذه المقاطعة بارجاء جلسة مجلس الوزراء التي كانت مقررة امس وعلى جدول اعمالها ملف شهود الزور

هروب الى المقاطعة

وكان الامين العام لحزب الله حسن نصر الله قد دعا الاسبوع الماضي الى مقاطعة محققي المحكمة المدعومة من الامم المتحدة واتهمهم بنقل معلومات الى اسرائيل في أحدث تصعيد للحرب الكلامية بشأن التحقيق فيما يهدد باغراق البلاد في اضطرابات جديدة.

وكثف الحزب الشيعي المدعوم من ايران وسوريا حملته ضد المحكمة بعد أن قال مسؤولون لبنانيون ودبلوماسيون ان الادعاء في المحكمة قد يوجه الاتهام الى اعضاء في الحزب ربما في مطلع العام المقبل.

لأول مرة.. حزب الله يقاطع جلسة للحوار الوطني

قاطعت جماعة حزب الله اللبنانية وحلفاؤها جلسة الحوار الوطني اللبناني التي انعقدت الخميس بالقصر الجمهوري، وذلك احتجاجاً على عدم مناقشة مجلس الوزراء لما يسمونه "ملف شهود الزور".

وترأس "ميشال سليمان" رئيس الجمهورية جلسة هيئة الحوار المؤلفة من 19 زعيماً سياسياً من مختلف الأطياف اللبنانية، في غياب أفطاب المعارضة وأبرزهم رئيس كتلة حزب الله الشيعي النيابية "محمد رعد" والزعيمان المسيحيان "ميشال عون" و"سليمان فرنجية".

جلسة أخرى

ونقلت وكالة رويترز عن بيان أصدرته رئاسة الجمهورية عقب انتهاء المؤتمر أن الرئيس اللبناني دعا هيئة الحوار الى جلسة تعقد في فترة لا تتجاوز 22 نوفمبر 2010 ، على أن تخصص لمتابعة مناقشة موضوع الاستراتيجية الوطنية الدفاعية لحماية لبنان والدفاع عنه، وبما يضمن صيانة السلم الأهلي المستند إلى صيغة العيش المشترك وفقا لروح الدستور والميثاق الوطني.

وانعقدت جلسة الحوار بعد يوم من تأجيل جلسة لمجلس الوزراء كانت مخصصة لحسم ملف ما يعرف بـ"شهود الزور".

ويشترط حزب الله وحفاؤه حسم موضوع شهود الزور في قضية اغتيال الحريري قبل أي شيء آخر.

وكتبت صحيفة الاخبار اللبنانية المؤيدة لحزب الله الشيعي تحت عنوان "الحوار بلا متحاورين" تقول "جلسة بجلسة... هكذا ردت المعارضة السابقة على تأجيل بت ملف شهود الزور بمقاطعة جلسة الحوار اليوم."

كما كتبت جريدة النهار المؤيدة لقوى الرابع عشر من اذار (مارس) بزعامة رئيس الوزراء سعد الحريري في عنوانها الرئيسي "الحوار بمن حضر يرفع سقف الازمة".

وقالت الصحيفة "وضعت مقاطعة عدد من اركان قوى 8 اذار (حزب الله وحلفائه) جلسة الحوار المقررة اليوم في قصر بعبدا مصير هيئة الحوار الوطني للمرة الاولى... في مهب الازمة الداخلية المتصاعدة في طريق ربط هذه المقاطعة بارجاء جلسة مجلس الوزراء التي كانت مقررة امس وعلى جدول اعمالها ملف شهود الزور

هروب الى المقاطعة

وكان الامين العام لحزب الله حسن نصر الله قد دعا الاسبوع الماضي الى مقاطعة محققي المحكمة المدعومة من الامم المتحدة واتهمهم بنقل معلومات الى اسرائيل في أحدث تصعيد للحرب الكلامية بشأن التحقيق فيما يهدد باغراق البلاد في اضطرابات جديدة.

وكثف الحزب الشيعي المدعوم من ايران وسوريا حملته ضد المحكمة بعد أن قال مسؤولون لبنانيون ودبلوماسيون ان الادعاء في المحكمة قد يوجه الاتهام الى اعضاء في الحزب ربما في مطلع العام المقبل.