نواب أمريكيون يثيرون القلق بشأن صفقة الأسلحة السعودية

نواب أمريكيون يثيرون القلق بشأن صفقة الأسلحة السعودية

قالت تقارير إخبارية إن أعضاء بلجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأمريكي يستعدون لتقديم استفسارات لإدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما فيما يتعلق بصفقة الأسلحة السعودية.
وكشفت الولايات المتحدة الأمريكية، الشهر الماضي، عن صفقة ضخمة لبيع أسلحة إلى المملكة العربية السعودية، قيمتها 60 مليار دولار، تنفذ على عدة مراحل، في صفقة عسكرية هي الأكبر في التاريخ الأمريكي.
وذكرت شبكة " بلومبيرج" الإخبارية على موقعها الإلكتروني أن النائب الديمقراطي عن كاليفورنيا، هوارد بيرنام، والنائبة الجمهورية عن ولاية فلوريدا، الينا روس ليتنين، يسعيان لجمع توقيعات على خطاب موجه إلى وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون، ووزير الدفاع الأمريكى روبرت جيتس، يتضمن استفسارات حول صفقة الأسلحة السعودية.
واعتبر التقرير أن الخطاب لا يصل إلى حد معارضة الصفقة، لكنه يثير العديد من المخاوف بشأنها، حسبما نقلت صحيفة "سبق".
تداعيات الصفقة على "إسرائيل"؟!
وبحسب نص الخطاب الذي حصلت "بلومبيرج" على نسخة منه، فقد تساءل النائبان عن "تداعيات محتملة للصفقة على أصدقاء للولايات المتحدة في المنطقة"، في إشارة إلى "إسرائيل".
وأضاف الخطاب: "لدينا مخاوف جادة بشأن طبيعة انخراط السعودية في عملية السلام، بين الفلسطينيين و"الإسرائيليين"، خاصة في ضوء الرفض السعودي لاتخاذ أية خطوات بشأن تطبيع العلاقات مع "إسرائيل"، والجدل بشأن الدعم المالى الذى تقدمه السعودية للسلطة الفلسطينية ".
وفيما يتعلق بالشأن الإيرانى، ترى النائبة ليتنين والنائب بيرنام، أن السعودية لم تذهب إلى أبعد من إبداء القلق بشأن الطموحات النووية الإيرانية.
وقالت الشبكة إن النائبة الجمهورية، الينا روس ليتنين، تستعد لتولي رئاسة لجنة الشؤون الخارجية خلفًا للنائب الديمقراطي، هوارد بيرنام، بعد سيطرة الجمهوريين على مجلس النواب في ضوء نتائج إنتخابات التجديد النصفي.
وبحسب الأمين العام المساعد للشؤون السياسية والعسكرية بوزراة الخارجية أندرو شابيرو؛ فإن الصفقة التي تردد أنها ستكون الأكبر في تاريخ بيع الأسلحة الأمريكية تشمل 84 طائرة من طراز (اف 15) وتطوير 70 طائرة تمتلكها السعودية حاليا من نفس الطراز و70 مروحية من طراز أباتشي و72 مروحية من طراز بلاك هوك و 36 مروحية من طراز (ايه اتش - 61) و 12 مروحية تدريب.
وقد أبلغت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما الكونجرس، الشهر الماضي، بالصفقة. وسيكون أمام الكونجرس 30 يوما (أي حتى 20 نوفمبر) للتقدم بأي اعتراض على الصفقة التي يمكن أن تولد أكثر من 75 ألف فرصة عمل، وفقا لعدة تقارير.
وفي حال الموافقة على الصفقة من قبل الكونجرس ستنفذ في إطار برنامج يمتد من 15 الى 20 عامًا.
وبإمكان نواب الكونجرس إدخال تعديلات وفرض شروط أو تجميد العقد برمته، لكن من غير المتوقع حصول أي شيء من ذلك القبيل.
مخاوف "إسرائيلية":
وكانت تقارير صحافية قد كشفت أن بعض المسئولين "الإسرائيليين" أعربوا لإدارة الرئيس أوباما عن مخاوف من أن يؤدي إمداد السعودية بمثل هذه المقاتلات المتطورة إلى الحد من تفوُّق "إسرائيل" العسكري بالمنطقة.
إلا أن هذه التقارير نقلت عن مسئولين أمريكيين القول: إنهم قدَّموا "توضيحات" بشأن الصفقة تهدف إلى طمأنة "إسرائيل".
وبموجب الصفقة، فإن طائرات إف-15 التي ستباع للسعودية ستجهز بأنظمة مشابهة لأنظمة سلمت إلى حكومات أجنبية أخرى، غير أن إدارة أوباما قرَّرت تجاوبًا مع المخاوف "الإسرائيلية" عدم إمدادها بأنظمة متطورة بعيدة المدى يمكن استخدامها في عمليات هجومية على أهداف برية وبحرية.

نواب أمريكيون يثيرون القلق بشأن صفقة الأسلحة السعودية

قالت تقارير إخبارية إن أعضاء بلجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأمريكي يستعدون لتقديم استفسارات لإدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما فيما يتعلق بصفقة الأسلحة السعودية.
وكشفت الولايات المتحدة الأمريكية، الشهر الماضي، عن صفقة ضخمة لبيع أسلحة إلى المملكة العربية السعودية، قيمتها 60 مليار دولار، تنفذ على عدة مراحل، في صفقة عسكرية هي الأكبر في التاريخ الأمريكي.
وذكرت شبكة " بلومبيرج" الإخبارية على موقعها الإلكتروني أن النائب الديمقراطي عن كاليفورنيا، هوارد بيرنام، والنائبة الجمهورية عن ولاية فلوريدا، الينا روس ليتنين، يسعيان لجمع توقيعات على خطاب موجه إلى وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون، ووزير الدفاع الأمريكى روبرت جيتس، يتضمن استفسارات حول صفقة الأسلحة السعودية.
واعتبر التقرير أن الخطاب لا يصل إلى حد معارضة الصفقة، لكنه يثير العديد من المخاوف بشأنها، حسبما نقلت صحيفة "سبق".
تداعيات الصفقة على "إسرائيل"؟!
وبحسب نص الخطاب الذي حصلت "بلومبيرج" على نسخة منه، فقد تساءل النائبان عن "تداعيات محتملة للصفقة على أصدقاء للولايات المتحدة في المنطقة"، في إشارة إلى "إسرائيل".
وأضاف الخطاب: "لدينا مخاوف جادة بشأن طبيعة انخراط السعودية في عملية السلام، بين الفلسطينيين و"الإسرائيليين"، خاصة في ضوء الرفض السعودي لاتخاذ أية خطوات بشأن تطبيع العلاقات مع "إسرائيل"، والجدل بشأن الدعم المالى الذى تقدمه السعودية للسلطة الفلسطينية ".
وفيما يتعلق بالشأن الإيرانى، ترى النائبة ليتنين والنائب بيرنام، أن السعودية لم تذهب إلى أبعد من إبداء القلق بشأن الطموحات النووية الإيرانية.
وقالت الشبكة إن النائبة الجمهورية، الينا روس ليتنين، تستعد لتولي رئاسة لجنة الشؤون الخارجية خلفًا للنائب الديمقراطي، هوارد بيرنام، بعد سيطرة الجمهوريين على مجلس النواب في ضوء نتائج إنتخابات التجديد النصفي.
وبحسب الأمين العام المساعد للشؤون السياسية والعسكرية بوزراة الخارجية أندرو شابيرو؛ فإن الصفقة التي تردد أنها ستكون الأكبر في تاريخ بيع الأسلحة الأمريكية تشمل 84 طائرة من طراز (اف 15) وتطوير 70 طائرة تمتلكها السعودية حاليا من نفس الطراز و70 مروحية من طراز أباتشي و72 مروحية من طراز بلاك هوك و 36 مروحية من طراز (ايه اتش - 61) و 12 مروحية تدريب.
وقد أبلغت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما الكونجرس، الشهر الماضي، بالصفقة. وسيكون أمام الكونجرس 30 يوما (أي حتى 20 نوفمبر) للتقدم بأي اعتراض على الصفقة التي يمكن أن تولد أكثر من 75 ألف فرصة عمل، وفقا لعدة تقارير.
وفي حال الموافقة على الصفقة من قبل الكونجرس ستنفذ في إطار برنامج يمتد من 15 الى 20 عامًا.
وبإمكان نواب الكونجرس إدخال تعديلات وفرض شروط أو تجميد العقد برمته، لكن من غير المتوقع حصول أي شيء من ذلك القبيل.
مخاوف "إسرائيلية":
وكانت تقارير صحافية قد كشفت أن بعض المسئولين "الإسرائيليين" أعربوا لإدارة الرئيس أوباما عن مخاوف من أن يؤدي إمداد السعودية بمثل هذه المقاتلات المتطورة إلى الحد من تفوُّق "إسرائيل" العسكري بالمنطقة.
إلا أن هذه التقارير نقلت عن مسئولين أمريكيين القول: إنهم قدَّموا "توضيحات" بشأن الصفقة تهدف إلى طمأنة "إسرائيل".
وبموجب الصفقة، فإن طائرات إف-15 التي ستباع للسعودية ستجهز بأنظمة مشابهة لأنظمة سلمت إلى حكومات أجنبية أخرى، غير أن إدارة أوباما قرَّرت تجاوبًا مع المخاوف "الإسرائيلية" عدم إمدادها بأنظمة متطورة بعيدة المدى يمكن استخدامها في عمليات هجومية على أهداف برية وبحرية.

نواب أمريكيون يثيرون القلق بشأن صفقة الأسلحة السعودية

قالت تقارير إخبارية إن أعضاء بلجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأمريكي يستعدون لتقديم استفسارات لإدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما فيما يتعلق بصفقة الأسلحة السعودية.
وكشفت الولايات المتحدة الأمريكية، الشهر الماضي، عن صفقة ضخمة لبيع أسلحة إلى المملكة العربية السعودية، قيمتها 60 مليار دولار، تنفذ على عدة مراحل، في صفقة عسكرية هي الأكبر في التاريخ الأمريكي.
وذكرت شبكة " بلومبيرج" الإخبارية على موقعها الإلكتروني أن النائب الديمقراطي عن كاليفورنيا، هوارد بيرنام، والنائبة الجمهورية عن ولاية فلوريدا، الينا روس ليتنين، يسعيان لجمع توقيعات على خطاب موجه إلى وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون، ووزير الدفاع الأمريكى روبرت جيتس، يتضمن استفسارات حول صفقة الأسلحة السعودية.
واعتبر التقرير أن الخطاب لا يصل إلى حد معارضة الصفقة، لكنه يثير العديد من المخاوف بشأنها، حسبما نقلت صحيفة "سبق".
تداعيات الصفقة على "إسرائيل"؟!
وبحسب نص الخطاب الذي حصلت "بلومبيرج" على نسخة منه، فقد تساءل النائبان عن "تداعيات محتملة للصفقة على أصدقاء للولايات المتحدة في المنطقة"، في إشارة إلى "إسرائيل".
وأضاف الخطاب: "لدينا مخاوف جادة بشأن طبيعة انخراط السعودية في عملية السلام، بين الفلسطينيين و"الإسرائيليين"، خاصة في ضوء الرفض السعودي لاتخاذ أية خطوات بشأن تطبيع العلاقات مع "إسرائيل"، والجدل بشأن الدعم المالى الذى تقدمه السعودية للسلطة الفلسطينية ".
وفيما يتعلق بالشأن الإيرانى، ترى النائبة ليتنين والنائب بيرنام، أن السعودية لم تذهب إلى أبعد من إبداء القلق بشأن الطموحات النووية الإيرانية.
وقالت الشبكة إن النائبة الجمهورية، الينا روس ليتنين، تستعد لتولي رئاسة لجنة الشؤون الخارجية خلفًا للنائب الديمقراطي، هوارد بيرنام، بعد سيطرة الجمهوريين على مجلس النواب في ضوء نتائج إنتخابات التجديد النصفي.
وبحسب الأمين العام المساعد للشؤون السياسية والعسكرية بوزراة الخارجية أندرو شابيرو؛ فإن الصفقة التي تردد أنها ستكون الأكبر في تاريخ بيع الأسلحة الأمريكية تشمل 84 طائرة من طراز (اف 15) وتطوير 70 طائرة تمتلكها السعودية حاليا من نفس الطراز و70 مروحية من طراز أباتشي و72 مروحية من طراز بلاك هوك و 36 مروحية من طراز (ايه اتش - 61) و 12 مروحية تدريب.
وقد أبلغت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما الكونجرس، الشهر الماضي، بالصفقة. وسيكون أمام الكونجرس 30 يوما (أي حتى 20 نوفمبر) للتقدم بأي اعتراض على الصفقة التي يمكن أن تولد أكثر من 75 ألف فرصة عمل، وفقا لعدة تقارير.
وفي حال الموافقة على الصفقة من قبل الكونجرس ستنفذ في إطار برنامج يمتد من 15 الى 20 عامًا.
وبإمكان نواب الكونجرس إدخال تعديلات وفرض شروط أو تجميد العقد برمته، لكن من غير المتوقع حصول أي شيء من ذلك القبيل.
مخاوف "إسرائيلية":
وكانت تقارير صحافية قد كشفت أن بعض المسئولين "الإسرائيليين" أعربوا لإدارة الرئيس أوباما عن مخاوف من أن يؤدي إمداد السعودية بمثل هذه المقاتلات المتطورة إلى الحد من تفوُّق "إسرائيل" العسكري بالمنطقة.
إلا أن هذه التقارير نقلت عن مسئولين أمريكيين القول: إنهم قدَّموا "توضيحات" بشأن الصفقة تهدف إلى طمأنة "إسرائيل".
وبموجب الصفقة، فإن طائرات إف-15 التي ستباع للسعودية ستجهز بأنظمة مشابهة لأنظمة سلمت إلى حكومات أجنبية أخرى، غير أن إدارة أوباما قرَّرت تجاوبًا مع المخاوف "الإسرائيلية" عدم إمدادها بأنظمة متطورة بعيدة المدى يمكن استخدامها في عمليات هجومية على أهداف برية وبحرية.

نواب أمريكيون يثيرون القلق بشأن صفقة الأسلحة السعودية

قالت تقارير إخبارية إن أعضاء بلجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأمريكي يستعدون لتقديم استفسارات لإدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما فيما يتعلق بصفقة الأسلحة السعودية.
وكشفت الولايات المتحدة الأمريكية، الشهر الماضي، عن صفقة ضخمة لبيع أسلحة إلى المملكة العربية السعودية، قيمتها 60 مليار دولار، تنفذ على عدة مراحل، في صفقة عسكرية هي الأكبر في التاريخ الأمريكي.
وذكرت شبكة " بلومبيرج" الإخبارية على موقعها الإلكتروني أن النائب الديمقراطي عن كاليفورنيا، هوارد بيرنام، والنائبة الجمهورية عن ولاية فلوريدا، الينا روس ليتنين، يسعيان لجمع توقيعات على خطاب موجه إلى وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون، ووزير الدفاع الأمريكى روبرت جيتس، يتضمن استفسارات حول صفقة الأسلحة السعودية.
واعتبر التقرير أن الخطاب لا يصل إلى حد معارضة الصفقة، لكنه يثير العديد من المخاوف بشأنها، حسبما نقلت صحيفة "سبق".
تداعيات الصفقة على "إسرائيل"؟!
وبحسب نص الخطاب الذي حصلت "بلومبيرج" على نسخة منه، فقد تساءل النائبان عن "تداعيات محتملة للصفقة على أصدقاء للولايات المتحدة في المنطقة"، في إشارة إلى "إسرائيل".
وأضاف الخطاب: "لدينا مخاوف جادة بشأن طبيعة انخراط السعودية في عملية السلام، بين الفلسطينيين و"الإسرائيليين"، خاصة في ضوء الرفض السعودي لاتخاذ أية خطوات بشأن تطبيع العلاقات مع "إسرائيل"، والجدل بشأن الدعم المالى الذى تقدمه السعودية للسلطة الفلسطينية ".
وفيما يتعلق بالشأن الإيرانى، ترى النائبة ليتنين والنائب بيرنام، أن السعودية لم تذهب إلى أبعد من إبداء القلق بشأن الطموحات النووية الإيرانية.
وقالت الشبكة إن النائبة الجمهورية، الينا روس ليتنين، تستعد لتولي رئاسة لجنة الشؤون الخارجية خلفًا للنائب الديمقراطي، هوارد بيرنام، بعد سيطرة الجمهوريين على مجلس النواب في ضوء نتائج إنتخابات التجديد النصفي.
وبحسب الأمين العام المساعد للشؤون السياسية والعسكرية بوزراة الخارجية أندرو شابيرو؛ فإن الصفقة التي تردد أنها ستكون الأكبر في تاريخ بيع الأسلحة الأمريكية تشمل 84 طائرة من طراز (اف 15) وتطوير 70 طائرة تمتلكها السعودية حاليا من نفس الطراز و70 مروحية من طراز أباتشي و72 مروحية من طراز بلاك هوك و 36 مروحية من طراز (ايه اتش - 61) و 12 مروحية تدريب.
وقد أبلغت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما الكونجرس، الشهر الماضي، بالصفقة. وسيكون أمام الكونجرس 30 يوما (أي حتى 20 نوفمبر) للتقدم بأي اعتراض على الصفقة التي يمكن أن تولد أكثر من 75 ألف فرصة عمل، وفقا لعدة تقارير.
وفي حال الموافقة على الصفقة من قبل الكونجرس ستنفذ في إطار برنامج يمتد من 15 الى 20 عامًا.
وبإمكان نواب الكونجرس إدخال تعديلات وفرض شروط أو تجميد العقد برمته، لكن من غير المتوقع حصول أي شيء من ذلك القبيل.
مخاوف "إسرائيلية":
وكانت تقارير صحافية قد كشفت أن بعض المسئولين "الإسرائيليين" أعربوا لإدارة الرئيس أوباما عن مخاوف من أن يؤدي إمداد السعودية بمثل هذه المقاتلات المتطورة إلى الحد من تفوُّق "إسرائيل" العسكري بالمنطقة.
إلا أن هذه التقارير نقلت عن مسئولين أمريكيين القول: إنهم قدَّموا "توضيحات" بشأن الصفقة تهدف إلى طمأنة "إسرائيل".
وبموجب الصفقة، فإن طائرات إف-15 التي ستباع للسعودية ستجهز بأنظمة مشابهة لأنظمة سلمت إلى حكومات أجنبية أخرى، غير أن إدارة أوباما قرَّرت تجاوبًا مع المخاوف "الإسرائيلية" عدم إمدادها بأنظمة متطورة بعيدة المدى يمكن استخدامها في عمليات هجومية على أهداف برية وبحرية.

» نيجيريا تتجه لإبلاغ مجلس الأمن عن إيران بشأن الأسلحة
» أمريكا تزيد مخزون الأسلحة المودعة في "إسرائيل"
» واشنطن تعرض على السودان صفقة الانفصال
» "ويكليكس" يكشف تفاصيل صفقة "الزنانة" الروسية ـ الإسرائيلية
» باراك: على اسرائيل التوصل الى صفقة تجميد الاستيطان مع الولايات المتحدة قبل الفلسطينيين