الإمارات: لا أدلة على دور للقاعدة في تحطم طائرة الشحن

الإمارات: لا أدلة على دور للقاعدة في تحطم طائرة الشحن

أعلنت هيئة الطيران بدولة الإمارات العربية السبت أنها بدأت تحقيقًا في إعلان "القاعدة" مسئوليتها عن تحطم طائرة تابعة لشركة لشركة يونايتد بارسيل سيرفس (يو.بي.اس) في دبي في سبتمبر الماضي.
لكنها نفت وجود أدلة لديها حتى الآن تؤكد على ضلوع التنظيم في واقعة تحطم الطائرة بوينج 747-400، على الرغم من إعلان التنظيم مسئوليته عن ذلك يوم الجمعة.
وصرح سيف السويدي مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني بدولة الامارات لوكالة "رويترز" لا يوجد حتى الآن دليل يربط تحطم طائرة شركة (يو.بي.اس) بهجوم إرهابي، ولا يوجد دليل على وجود مواد ناسفة على متنها.
مع ذلك، أكد السويدي أخذ إعلان "القاعدة" مسئوليته عن الحادث على محمل الجد، موضحًا أن الهيئة تحقق في هذا الادعاء.
وكان تنظيم "القاعدة في الجزيرة العربية" أعلن مسئوليته عن إسقاط طائرة الشحن التابعة لشركة (يو.بي.اس) في دبي، مطلع سبتمبر الماضي.
وجاء في بيان منسوب لتنظيم "القاعدة" بثته عدد من المواقع الإلكترونية: "إننا في تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب، نزف للأمة ونبشرها بالخبر السار والمفاجأة المنتظرة.. لقد وفقنا الله لإسقاط طائرة تابعة لشركة يو بي إس الأمريكية، وذلك في يوم 25 رمضان 1431 هجرية، الموافق الثالث من سبتمبر 2010 بعد إقلاعها من مطار دبي الدولي".
ولقى طاقم الطائرة المكون من شخصين حتفها عندما تحطمت الطائرة التي كانت في طريقها الى مدينة كولونيا الالمانية في مجمع عسكري بالقرب من مطار دبي بعدما أبلغ الطيار عن نيران ودخان في قمرة القيادة.
لكن وكالة "رويترز" نسبت إلى مسئول أمريكي القول، إن الولايات المتحدة لا تستطيع تأكيد أن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب كان وراء تحطم الطائرة.
وقال المسئول في مكافحة الارهاب الذي قالت الوكالة إنه اشترط عدم نشر اسمه "هناك دلائل قوية للغاية على أن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب كان مسئولاً عن التخطيط لمؤامرة طائرة الشحن التي تم إحباطها الاسبوع الماضي...لكن لا يمكننا في هذه المرحلة تأكيد المزاعم بشأن حادث سبتمبر".
وفي وقت سابق الجمعة، أعلن التنظيم مسئوليته عن طرود مفخخة على متن عدد من الطائرات مؤخرًا كانت في طريقها إلى الولايات المتحدة.
واستبعدت دولة الإمارات العربية المتحدة في السابق تحطم طائرة الشحن الجوي الأمريكية في الثالث من سبتمبر بدبي سببه عبوة ناسفة، وخلصت الهيئة العامة للطيران المدني بالإمارات إلى أنه لا يوجد دليل على قنبلة، قائلة إن التحقيقات لم تبين أثارًا من تلك التي تنتج عن انفجار عبوات ناسفة.

الإمارات: لا أدلة على دور للقاعدة في تحطم طائرة الشحن

أعلنت هيئة الطيران بدولة الإمارات العربية السبت أنها بدأت تحقيقًا في إعلان "القاعدة" مسئوليتها عن تحطم طائرة تابعة لشركة لشركة يونايتد بارسيل سيرفس (يو.بي.اس) في دبي في سبتمبر الماضي.
لكنها نفت وجود أدلة لديها حتى الآن تؤكد على ضلوع التنظيم في واقعة تحطم الطائرة بوينج 747-400، على الرغم من إعلان التنظيم مسئوليته عن ذلك يوم الجمعة.
وصرح سيف السويدي مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني بدولة الامارات لوكالة "رويترز" لا يوجد حتى الآن دليل يربط تحطم طائرة شركة (يو.بي.اس) بهجوم إرهابي، ولا يوجد دليل على وجود مواد ناسفة على متنها.
مع ذلك، أكد السويدي أخذ إعلان "القاعدة" مسئوليته عن الحادث على محمل الجد، موضحًا أن الهيئة تحقق في هذا الادعاء.
وكان تنظيم "القاعدة في الجزيرة العربية" أعلن مسئوليته عن إسقاط طائرة الشحن التابعة لشركة (يو.بي.اس) في دبي، مطلع سبتمبر الماضي.
وجاء في بيان منسوب لتنظيم "القاعدة" بثته عدد من المواقع الإلكترونية: "إننا في تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب، نزف للأمة ونبشرها بالخبر السار والمفاجأة المنتظرة.. لقد وفقنا الله لإسقاط طائرة تابعة لشركة يو بي إس الأمريكية، وذلك في يوم 25 رمضان 1431 هجرية، الموافق الثالث من سبتمبر 2010 بعد إقلاعها من مطار دبي الدولي".
ولقى طاقم الطائرة المكون من شخصين حتفها عندما تحطمت الطائرة التي كانت في طريقها الى مدينة كولونيا الالمانية في مجمع عسكري بالقرب من مطار دبي بعدما أبلغ الطيار عن نيران ودخان في قمرة القيادة.
لكن وكالة "رويترز" نسبت إلى مسئول أمريكي القول، إن الولايات المتحدة لا تستطيع تأكيد أن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب كان وراء تحطم الطائرة.
وقال المسئول في مكافحة الارهاب الذي قالت الوكالة إنه اشترط عدم نشر اسمه "هناك دلائل قوية للغاية على أن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب كان مسئولاً عن التخطيط لمؤامرة طائرة الشحن التي تم إحباطها الاسبوع الماضي...لكن لا يمكننا في هذه المرحلة تأكيد المزاعم بشأن حادث سبتمبر".
وفي وقت سابق الجمعة، أعلن التنظيم مسئوليته عن طرود مفخخة على متن عدد من الطائرات مؤخرًا كانت في طريقها إلى الولايات المتحدة.
واستبعدت دولة الإمارات العربية المتحدة في السابق تحطم طائرة الشحن الجوي الأمريكية في الثالث من سبتمبر بدبي سببه عبوة ناسفة، وخلصت الهيئة العامة للطيران المدني بالإمارات إلى أنه لا يوجد دليل على قنبلة، قائلة إن التحقيقات لم تبين أثارًا من تلك التي تنتج عن انفجار عبوات ناسفة.

الإمارات: لا أدلة على دور للقاعدة في تحطم طائرة الشحن

أعلنت هيئة الطيران بدولة الإمارات العربية السبت أنها بدأت تحقيقًا في إعلان "القاعدة" مسئوليتها عن تحطم طائرة تابعة لشركة لشركة يونايتد بارسيل سيرفس (يو.بي.اس) في دبي في سبتمبر الماضي.
لكنها نفت وجود أدلة لديها حتى الآن تؤكد على ضلوع التنظيم في واقعة تحطم الطائرة بوينج 747-400، على الرغم من إعلان التنظيم مسئوليته عن ذلك يوم الجمعة.
وصرح سيف السويدي مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني بدولة الامارات لوكالة "رويترز" لا يوجد حتى الآن دليل يربط تحطم طائرة شركة (يو.بي.اس) بهجوم إرهابي، ولا يوجد دليل على وجود مواد ناسفة على متنها.
مع ذلك، أكد السويدي أخذ إعلان "القاعدة" مسئوليته عن الحادث على محمل الجد، موضحًا أن الهيئة تحقق في هذا الادعاء.
وكان تنظيم "القاعدة في الجزيرة العربية" أعلن مسئوليته عن إسقاط طائرة الشحن التابعة لشركة (يو.بي.اس) في دبي، مطلع سبتمبر الماضي.
وجاء في بيان منسوب لتنظيم "القاعدة" بثته عدد من المواقع الإلكترونية: "إننا في تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب، نزف للأمة ونبشرها بالخبر السار والمفاجأة المنتظرة.. لقد وفقنا الله لإسقاط طائرة تابعة لشركة يو بي إس الأمريكية، وذلك في يوم 25 رمضان 1431 هجرية، الموافق الثالث من سبتمبر 2010 بعد إقلاعها من مطار دبي الدولي".
ولقى طاقم الطائرة المكون من شخصين حتفها عندما تحطمت الطائرة التي كانت في طريقها الى مدينة كولونيا الالمانية في مجمع عسكري بالقرب من مطار دبي بعدما أبلغ الطيار عن نيران ودخان في قمرة القيادة.
لكن وكالة "رويترز" نسبت إلى مسئول أمريكي القول، إن الولايات المتحدة لا تستطيع تأكيد أن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب كان وراء تحطم الطائرة.
وقال المسئول في مكافحة الارهاب الذي قالت الوكالة إنه اشترط عدم نشر اسمه "هناك دلائل قوية للغاية على أن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب كان مسئولاً عن التخطيط لمؤامرة طائرة الشحن التي تم إحباطها الاسبوع الماضي...لكن لا يمكننا في هذه المرحلة تأكيد المزاعم بشأن حادث سبتمبر".
وفي وقت سابق الجمعة، أعلن التنظيم مسئوليته عن طرود مفخخة على متن عدد من الطائرات مؤخرًا كانت في طريقها إلى الولايات المتحدة.
واستبعدت دولة الإمارات العربية المتحدة في السابق تحطم طائرة الشحن الجوي الأمريكية في الثالث من سبتمبر بدبي سببه عبوة ناسفة، وخلصت الهيئة العامة للطيران المدني بالإمارات إلى أنه لا يوجد دليل على قنبلة، قائلة إن التحقيقات لم تبين أثارًا من تلك التي تنتج عن انفجار عبوات ناسفة.

» تحطم مقاتلة "إسرائيلية" من طراز إف 16-آي
» ملايين درهم ثمن لوحة سيارة في الإمارات
» تدابير صارمة بشأن تأمين الشحن الجوي ببريطاني
» الطيران اليمني يقصف مواقع للقاعدة شرق صنعاء
» حكمتيار: أمريكا خسرت الحرب ولا معسكرات للقاعدة بأفغانستان