محكمة يمنية تأمر بالقبض على العولقي "حيًّا أو ميتًا"

محكمة يمنية تأمر بالقبض على العولقي "حيًّا أو ميتًا"

أصدرت محكمة أمن الدولة في اليمن اليوم السبت أمرًا بإلقاء "القبض بالقوة" على رجل الدين المولود في الولايات المتحدة أنور العولقي "حيًا أو ميتًا".
جاء ذلك بعدما لم يمثل العولقي أمام القضاء خلال جلسة الاستماع الثانية في إطار المحاكمة التي تجرى غيابيا له بتهمة التحريض على قتل الأجانب، حسبما أفادت رويترز.
ويمنح القانون اليمني المتهمين مهلة للمثول أمام المحكمة قبل إصدار أمر بالقبض عليهم بالقوة.
ويحاكم مع العولقي أيضًا قريبٌ له يدعى "عثمان العولقي" طلبت السلطات أيضا اعتقاله حيا أو ميتا.
وكان الادعاء قد طلب من الرجلين في الجلسة الأولى المثول أمام المحكمة لكنه أصدر أمرا بالقبض عليهما أو قتلهما بعدما لم يمتثلا للطلب. وأصدر الأمر رئيس المحكمة القاضي محسن علوان.
وكانت الإدارة الأمريكية قد أصدرت أمرًا إلى وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إيه" باعتقال أو قتل العولقي، وهو أول أمر من نوعه تصدره واشنطن ضد شخص يحمل الجنسية الأمريكية .
وبدأ اليمن يوم الثلاثاء الماضي محاكمة العولقي. ويعتقد أن العولقي مختبيء في جنوب اليمن.
ويتعرض اليمن لضغوط لمكافحة تنظيم القاعدة بعد محاولة فاشلة لإرسال طردين مفخخين إلى شيكاجو على متن طائرات شحن.
أوباما أجاز اغتيال العلوقي:
وكانت تقارير صحافية قد كشفت قبل أشهر أن الولايات المتحدة نشرت طائرات من دون طيار مزودة بصواريخ لاغتيال العولقي، بعد صدور تقارير تتحدث عن تورطه في محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها السفير البريطاني في اليمن.
وقالت تلك التقارير إن أوباما أجاز في أبريل الماضي اغتيال العولقي على خلفية علاقته المزعومة بعملية قاعدة فورت هود بولاية تكساس الأميركية والتي قتل فيها 13 جندياً أميركياً ونفذها نضال حسن الأردني الجنسية الذي يعمل طبيباً نفسياً في الجيش الأميركي برتبة رائد، والمحاولة الفاشلة في ديسمبر الماضي لتفجير طائرة ركاب فوق مدينة ديترويت الأميركية.
وذكرت التقارير أن الخطوة غير المسبوقة التي اتخذها أوباما لاغتيال مواطن أمريكي جاءت بعد أن أقنع مسؤولو الاستخبارات الأمريكية البيت الأبيض بأن الشباب المسلمين المتأثرين بخطب العولقي يشكلون تهديداً رئيسياً على الأمن القومي للولايات المتحدة.
وأشارت تلك التقارير، إلى أن العولقي فرّ من الولايات المتحدة للعيش في بريطانيا بعد الكشف عن أن ثلاثة من منفذي هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 كانوا يترددون على مسجدين شغل فيهما منصب الإمام واحد منهما بولاية فرجينيا، قبل أن يتوجه إلى اليمن عام 2004 حيث أُلقي القبض عليه واختفى بعد إخلاء سبيله.

محكمة يمنية تأمر بالقبض على العولقي "حيًّا أو ميتًا"

أصدرت محكمة أمن الدولة في اليمن اليوم السبت أمرًا بإلقاء "القبض بالقوة" على رجل الدين المولود في الولايات المتحدة أنور العولقي "حيًا أو ميتًا".
جاء ذلك بعدما لم يمثل العولقي أمام القضاء خلال جلسة الاستماع الثانية في إطار المحاكمة التي تجرى غيابيا له بتهمة التحريض على قتل الأجانب، حسبما أفادت رويترز.
ويمنح القانون اليمني المتهمين مهلة للمثول أمام المحكمة قبل إصدار أمر بالقبض عليهم بالقوة.
ويحاكم مع العولقي أيضًا قريبٌ له يدعى "عثمان العولقي" طلبت السلطات أيضا اعتقاله حيا أو ميتا.
وكان الادعاء قد طلب من الرجلين في الجلسة الأولى المثول أمام المحكمة لكنه أصدر أمرا بالقبض عليهما أو قتلهما بعدما لم يمتثلا للطلب. وأصدر الأمر رئيس المحكمة القاضي محسن علوان.
وكانت الإدارة الأمريكية قد أصدرت أمرًا إلى وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إيه" باعتقال أو قتل العولقي، وهو أول أمر من نوعه تصدره واشنطن ضد شخص يحمل الجنسية الأمريكية .
وبدأ اليمن يوم الثلاثاء الماضي محاكمة العولقي. ويعتقد أن العولقي مختبيء في جنوب اليمن.
ويتعرض اليمن لضغوط لمكافحة تنظيم القاعدة بعد محاولة فاشلة لإرسال طردين مفخخين إلى شيكاجو على متن طائرات شحن.
أوباما أجاز اغتيال العلوقي:
وكانت تقارير صحافية قد كشفت قبل أشهر أن الولايات المتحدة نشرت طائرات من دون طيار مزودة بصواريخ لاغتيال العولقي، بعد صدور تقارير تتحدث عن تورطه في محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها السفير البريطاني في اليمن.
وقالت تلك التقارير إن أوباما أجاز في أبريل الماضي اغتيال العولقي على خلفية علاقته المزعومة بعملية قاعدة فورت هود بولاية تكساس الأميركية والتي قتل فيها 13 جندياً أميركياً ونفذها نضال حسن الأردني الجنسية الذي يعمل طبيباً نفسياً في الجيش الأميركي برتبة رائد، والمحاولة الفاشلة في ديسمبر الماضي لتفجير طائرة ركاب فوق مدينة ديترويت الأميركية.
وذكرت التقارير أن الخطوة غير المسبوقة التي اتخذها أوباما لاغتيال مواطن أمريكي جاءت بعد أن أقنع مسؤولو الاستخبارات الأمريكية البيت الأبيض بأن الشباب المسلمين المتأثرين بخطب العولقي يشكلون تهديداً رئيسياً على الأمن القومي للولايات المتحدة.
وأشارت تلك التقارير، إلى أن العولقي فرّ من الولايات المتحدة للعيش في بريطانيا بعد الكشف عن أن ثلاثة من منفذي هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 كانوا يترددون على مسجدين شغل فيهما منصب الإمام واحد منهما بولاية فرجينيا، قبل أن يتوجه إلى اليمن عام 2004 حيث أُلقي القبض عليه واختفى بعد إخلاء سبيله.

محكمة يمنية تأمر بالقبض على العولقي "حيًّا أو ميتًا"

أصدرت محكمة أمن الدولة في اليمن اليوم السبت أمرًا بإلقاء "القبض بالقوة" على رجل الدين المولود في الولايات المتحدة أنور العولقي "حيًا أو ميتًا".
جاء ذلك بعدما لم يمثل العولقي أمام القضاء خلال جلسة الاستماع الثانية في إطار المحاكمة التي تجرى غيابيا له بتهمة التحريض على قتل الأجانب، حسبما أفادت رويترز.
ويمنح القانون اليمني المتهمين مهلة للمثول أمام المحكمة قبل إصدار أمر بالقبض عليهم بالقوة.
ويحاكم مع العولقي أيضًا قريبٌ له يدعى "عثمان العولقي" طلبت السلطات أيضا اعتقاله حيا أو ميتا.
وكان الادعاء قد طلب من الرجلين في الجلسة الأولى المثول أمام المحكمة لكنه أصدر أمرا بالقبض عليهما أو قتلهما بعدما لم يمتثلا للطلب. وأصدر الأمر رئيس المحكمة القاضي محسن علوان.
وكانت الإدارة الأمريكية قد أصدرت أمرًا إلى وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إيه" باعتقال أو قتل العولقي، وهو أول أمر من نوعه تصدره واشنطن ضد شخص يحمل الجنسية الأمريكية .
وبدأ اليمن يوم الثلاثاء الماضي محاكمة العولقي. ويعتقد أن العولقي مختبيء في جنوب اليمن.
ويتعرض اليمن لضغوط لمكافحة تنظيم القاعدة بعد محاولة فاشلة لإرسال طردين مفخخين إلى شيكاجو على متن طائرات شحن.
أوباما أجاز اغتيال العلوقي:
وكانت تقارير صحافية قد كشفت قبل أشهر أن الولايات المتحدة نشرت طائرات من دون طيار مزودة بصواريخ لاغتيال العولقي، بعد صدور تقارير تتحدث عن تورطه في محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها السفير البريطاني في اليمن.
وقالت تلك التقارير إن أوباما أجاز في أبريل الماضي اغتيال العولقي على خلفية علاقته المزعومة بعملية قاعدة فورت هود بولاية تكساس الأميركية والتي قتل فيها 13 جندياً أميركياً ونفذها نضال حسن الأردني الجنسية الذي يعمل طبيباً نفسياً في الجيش الأميركي برتبة رائد، والمحاولة الفاشلة في ديسمبر الماضي لتفجير طائرة ركاب فوق مدينة ديترويت الأميركية.
وذكرت التقارير أن الخطوة غير المسبوقة التي اتخذها أوباما لاغتيال مواطن أمريكي جاءت بعد أن أقنع مسؤولو الاستخبارات الأمريكية البيت الأبيض بأن الشباب المسلمين المتأثرين بخطب العولقي يشكلون تهديداً رئيسياً على الأمن القومي للولايات المتحدة.
وأشارت تلك التقارير، إلى أن العولقي فرّ من الولايات المتحدة للعيش في بريطانيا بعد الكشف عن أن ثلاثة من منفذي هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 كانوا يترددون على مسجدين شغل فيهما منصب الإمام واحد منهما بولاية فرجينيا، قبل أن يتوجه إلى اليمن عام 2004 حيث أُلقي القبض عليه واختفى بعد إخلاء سبيله.

محكمة يمنية تأمر بالقبض على العولقي "حيًّا أو ميتًا"

أصدرت محكمة أمن الدولة في اليمن اليوم السبت أمرًا بإلقاء "القبض بالقوة" على رجل الدين المولود في الولايات المتحدة أنور العولقي "حيًا أو ميتًا".
جاء ذلك بعدما لم يمثل العولقي أمام القضاء خلال جلسة الاستماع الثانية في إطار المحاكمة التي تجرى غيابيا له بتهمة التحريض على قتل الأجانب، حسبما أفادت رويترز.
ويمنح القانون اليمني المتهمين مهلة للمثول أمام المحكمة قبل إصدار أمر بالقبض عليهم بالقوة.
ويحاكم مع العولقي أيضًا قريبٌ له يدعى "عثمان العولقي" طلبت السلطات أيضا اعتقاله حيا أو ميتا.
وكان الادعاء قد طلب من الرجلين في الجلسة الأولى المثول أمام المحكمة لكنه أصدر أمرا بالقبض عليهما أو قتلهما بعدما لم يمتثلا للطلب. وأصدر الأمر رئيس المحكمة القاضي محسن علوان.
وكانت الإدارة الأمريكية قد أصدرت أمرًا إلى وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إيه" باعتقال أو قتل العولقي، وهو أول أمر من نوعه تصدره واشنطن ضد شخص يحمل الجنسية الأمريكية .
وبدأ اليمن يوم الثلاثاء الماضي محاكمة العولقي. ويعتقد أن العولقي مختبيء في جنوب اليمن.
ويتعرض اليمن لضغوط لمكافحة تنظيم القاعدة بعد محاولة فاشلة لإرسال طردين مفخخين إلى شيكاجو على متن طائرات شحن.
أوباما أجاز اغتيال العلوقي:
وكانت تقارير صحافية قد كشفت قبل أشهر أن الولايات المتحدة نشرت طائرات من دون طيار مزودة بصواريخ لاغتيال العولقي، بعد صدور تقارير تتحدث عن تورطه في محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها السفير البريطاني في اليمن.
وقالت تلك التقارير إن أوباما أجاز في أبريل الماضي اغتيال العولقي على خلفية علاقته المزعومة بعملية قاعدة فورت هود بولاية تكساس الأميركية والتي قتل فيها 13 جندياً أميركياً ونفذها نضال حسن الأردني الجنسية الذي يعمل طبيباً نفسياً في الجيش الأميركي برتبة رائد، والمحاولة الفاشلة في ديسمبر الماضي لتفجير طائرة ركاب فوق مدينة ديترويت الأميركية.
وذكرت التقارير أن الخطوة غير المسبوقة التي اتخذها أوباما لاغتيال مواطن أمريكي جاءت بعد أن أقنع مسؤولو الاستخبارات الأمريكية البيت الأبيض بأن الشباب المسلمين المتأثرين بخطب العولقي يشكلون تهديداً رئيسياً على الأمن القومي للولايات المتحدة.
وأشارت تلك التقارير، إلى أن العولقي فرّ من الولايات المتحدة للعيش في بريطانيا بعد الكشف عن أن ثلاثة من منفذي هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 كانوا يترددون على مسجدين شغل فيهما منصب الإمام واحد منهما بولاية فرجينيا، قبل أن يتوجه إلى اليمن عام 2004 حيث أُلقي القبض عليه واختفى بعد إخلاء سبيله.

محكمة يمنية تأمر بالقبض على العولقي "حيًّا أو ميتًا"

أصدرت محكمة أمن الدولة في اليمن اليوم السبت أمرًا بإلقاء "القبض بالقوة" على رجل الدين المولود في الولايات المتحدة أنور العولقي "حيًا أو ميتًا".
جاء ذلك بعدما لم يمثل العولقي أمام القضاء خلال جلسة الاستماع الثانية في إطار المحاكمة التي تجرى غيابيا له بتهمة التحريض على قتل الأجانب، حسبما أفادت رويترز.
ويمنح القانون اليمني المتهمين مهلة للمثول أمام المحكمة قبل إصدار أمر بالقبض عليهم بالقوة.
ويحاكم مع العولقي أيضًا قريبٌ له يدعى "عثمان العولقي" طلبت السلطات أيضا اعتقاله حيا أو ميتا.
وكان الادعاء قد طلب من الرجلين في الجلسة الأولى المثول أمام المحكمة لكنه أصدر أمرا بالقبض عليهما أو قتلهما بعدما لم يمتثلا للطلب. وأصدر الأمر رئيس المحكمة القاضي محسن علوان.
وكانت الإدارة الأمريكية قد أصدرت أمرًا إلى وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إيه" باعتقال أو قتل العولقي، وهو أول أمر من نوعه تصدره واشنطن ضد شخص يحمل الجنسية الأمريكية .
وبدأ اليمن يوم الثلاثاء الماضي محاكمة العولقي. ويعتقد أن العولقي مختبيء في جنوب اليمن.
ويتعرض اليمن لضغوط لمكافحة تنظيم القاعدة بعد محاولة فاشلة لإرسال طردين مفخخين إلى شيكاجو على متن طائرات شحن.
أوباما أجاز اغتيال العلوقي:
وكانت تقارير صحافية قد كشفت قبل أشهر أن الولايات المتحدة نشرت طائرات من دون طيار مزودة بصواريخ لاغتيال العولقي، بعد صدور تقارير تتحدث عن تورطه في محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها السفير البريطاني في اليمن.
وقالت تلك التقارير إن أوباما أجاز في أبريل الماضي اغتيال العولقي على خلفية علاقته المزعومة بعملية قاعدة فورت هود بولاية تكساس الأميركية والتي قتل فيها 13 جندياً أميركياً ونفذها نضال حسن الأردني الجنسية الذي يعمل طبيباً نفسياً في الجيش الأميركي برتبة رائد، والمحاولة الفاشلة في ديسمبر الماضي لتفجير طائرة ركاب فوق مدينة ديترويت الأميركية.
وذكرت التقارير أن الخطوة غير المسبوقة التي اتخذها أوباما لاغتيال مواطن أمريكي جاءت بعد أن أقنع مسؤولو الاستخبارات الأمريكية البيت الأبيض بأن الشباب المسلمين المتأثرين بخطب العولقي يشكلون تهديداً رئيسياً على الأمن القومي للولايات المتحدة.
وأشارت تلك التقارير، إلى أن العولقي فرّ من الولايات المتحدة للعيش في بريطانيا بعد الكشف عن أن ثلاثة من منفذي هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 كانوا يترددون على مسجدين شغل فيهما منصب الإمام واحد منهما بولاية فرجينيا، قبل أن يتوجه إلى اليمن عام 2004 حيث أُلقي القبض عليه واختفى بعد إخلاء سبيله.

محكمة يمنية تأمر بالقبض على العولقي "حيًّا أو ميتًا"

أصدرت محكمة أمن الدولة في اليمن اليوم السبت أمرًا بإلقاء "القبض بالقوة" على رجل الدين المولود في الولايات المتحدة أنور العولقي "حيًا أو ميتًا".
جاء ذلك بعدما لم يمثل العولقي أمام القضاء خلال جلسة الاستماع الثانية في إطار المحاكمة التي تجرى غيابيا له بتهمة التحريض على قتل الأجانب، حسبما أفادت رويترز.
ويمنح القانون اليمني المتهمين مهلة للمثول أمام المحكمة قبل إصدار أمر بالقبض عليهم بالقوة.
ويحاكم مع العولقي أيضًا قريبٌ له يدعى "عثمان العولقي" طلبت السلطات أيضا اعتقاله حيا أو ميتا.
وكان الادعاء قد طلب من الرجلين في الجلسة الأولى المثول أمام المحكمة لكنه أصدر أمرا بالقبض عليهما أو قتلهما بعدما لم يمتثلا للطلب. وأصدر الأمر رئيس المحكمة القاضي محسن علوان.
وكانت الإدارة الأمريكية قد أصدرت أمرًا إلى وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إيه" باعتقال أو قتل العولقي، وهو أول أمر من نوعه تصدره واشنطن ضد شخص يحمل الجنسية الأمريكية .
وبدأ اليمن يوم الثلاثاء الماضي محاكمة العولقي. ويعتقد أن العولقي مختبيء في جنوب اليمن.
ويتعرض اليمن لضغوط لمكافحة تنظيم القاعدة بعد محاولة فاشلة لإرسال طردين مفخخين إلى شيكاجو على متن طائرات شحن.
أوباما أجاز اغتيال العلوقي:
وكانت تقارير صحافية قد كشفت قبل أشهر أن الولايات المتحدة نشرت طائرات من دون طيار مزودة بصواريخ لاغتيال العولقي، بعد صدور تقارير تتحدث عن تورطه في محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها السفير البريطاني في اليمن.
وقالت تلك التقارير إن أوباما أجاز في أبريل الماضي اغتيال العولقي على خلفية علاقته المزعومة بعملية قاعدة فورت هود بولاية تكساس الأميركية والتي قتل فيها 13 جندياً أميركياً ونفذها نضال حسن الأردني الجنسية الذي يعمل طبيباً نفسياً في الجيش الأميركي برتبة رائد، والمحاولة الفاشلة في ديسمبر الماضي لتفجير طائرة ركاب فوق مدينة ديترويت الأميركية.
وذكرت التقارير أن الخطوة غير المسبوقة التي اتخذها أوباما لاغتيال مواطن أمريكي جاءت بعد أن أقنع مسؤولو الاستخبارات الأمريكية البيت الأبيض بأن الشباب المسلمين المتأثرين بخطب العولقي يشكلون تهديداً رئيسياً على الأمن القومي للولايات المتحدة.
وأشارت تلك التقارير، إلى أن العولقي فرّ من الولايات المتحدة للعيش في بريطانيا بعد الكشف عن أن ثلاثة من منفذي هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 كانوا يترددون على مسجدين شغل فيهما منصب الإمام واحد منهما بولاية فرجينيا، قبل أن يتوجه إلى اليمن عام 2004 حيث أُلقي القبض عليه واختفى بعد إخلاء سبيله.

» القاعدة يدعو قبيلة العولقي إلى عدم التعاون مع الحكومة
» صحيفة: أمريكا تشتبه بـ "العولقي" وأوباما يأمر باغتياله
» حارس برشلونة يقلّد صافرة الحكم لحظة انفراد المهاجم!