خارطة طريق أمريكية للسودان

خارطة طريق أمريكية للسودان

كشف السيناتور الأمريكي جون كيري اليوم الأحد خلال زيارته إلى السودان عن أنه سلم "خارطة طريق" ترمي إلى حل الخلافات بين شمال البلاد وجنوبها قبل استفتاء قد يؤدي إلى انقسامها.
وقال كيري الذي يرأس لجنة الشئون الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي: "طلب مني الرئيس أوباما الحضور إلى هنا مع مبعوثه الخاص سكوت غريشن ومستشارة البيت الأبيض لشئون الأمن ميشيل غافين لطرح اقتراحه الخاص".
وأضاف أمام الصحافيين في جوبا كبرى مدن جنوب السودان الذي يتمتع بحكم ذاتي: "اقترح الرئيس أوباما خارطة طريق لحل مسألة ابيي وغيرها من المسائل"، ولم يقدم تفاصيل إضافية حول خارطة الطريق".
ومن المنتظر أن يقرر سكان أبيي النفطية المتنازع عليها في استفتاء في 9 يناير ما إذا كانوا يريدون الانضمام إلى جنوب السودان أو شماله.
وفي اليوم نفسه يختار السودانيون الجنوبيون ما اذا كانوا يريدون الانفصال عن الشمال ام لا.
تفاصيل زيارة كيري
وأشارت وكالة فرانس برس إلى أن كيري الذي زار السودان في الشهر الماضي التقى نائب الرئيس علي عثمان طه ومستشار الرئيس عمر البشير غازي صلاح الدين قبل التوجه إلى جوبا للقاء رئيس جنوب السودان سالفا كير.
وفي وقت لاحق استقبل كيري في الخرطوم المستشار الرئاسي نافع علي نافع قبل أن يغادر البلاد.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة قررت تمديد عقوباتها الاقتصادية على السودان لعام على الأقل، واصفة اعمال وسياسة النظام السوداني بأنها "ضد مصالح الولايات المتحدة".
وهدد كيري في أكتوبر بتشديد العقوبات على السودان لو عرقلت الحكومة أو الجنوبيون إجراء الاستفتاء حول انفصال جنوب السودان.

خارطة طريق أمريكية للسودان

كشف السيناتور الأمريكي جون كيري اليوم الأحد خلال زيارته إلى السودان عن أنه سلم "خارطة طريق" ترمي إلى حل الخلافات بين شمال البلاد وجنوبها قبل استفتاء قد يؤدي إلى انقسامها.
وقال كيري الذي يرأس لجنة الشئون الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي: "طلب مني الرئيس أوباما الحضور إلى هنا مع مبعوثه الخاص سكوت غريشن ومستشارة البيت الأبيض لشئون الأمن ميشيل غافين لطرح اقتراحه الخاص".
وأضاف أمام الصحافيين في جوبا كبرى مدن جنوب السودان الذي يتمتع بحكم ذاتي: "اقترح الرئيس أوباما خارطة طريق لحل مسألة ابيي وغيرها من المسائل"، ولم يقدم تفاصيل إضافية حول خارطة الطريق".
ومن المنتظر أن يقرر سكان أبيي النفطية المتنازع عليها في استفتاء في 9 يناير ما إذا كانوا يريدون الانضمام إلى جنوب السودان أو شماله.
وفي اليوم نفسه يختار السودانيون الجنوبيون ما اذا كانوا يريدون الانفصال عن الشمال ام لا.
تفاصيل زيارة كيري
وأشارت وكالة فرانس برس إلى أن كيري الذي زار السودان في الشهر الماضي التقى نائب الرئيس علي عثمان طه ومستشار الرئيس عمر البشير غازي صلاح الدين قبل التوجه إلى جوبا للقاء رئيس جنوب السودان سالفا كير.
وفي وقت لاحق استقبل كيري في الخرطوم المستشار الرئاسي نافع علي نافع قبل أن يغادر البلاد.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة قررت تمديد عقوباتها الاقتصادية على السودان لعام على الأقل، واصفة اعمال وسياسة النظام السوداني بأنها "ضد مصالح الولايات المتحدة".
وهدد كيري في أكتوبر بتشديد العقوبات على السودان لو عرقلت الحكومة أو الجنوبيون إجراء الاستفتاء حول انفصال جنوب السودان.

خارطة طريق أمريكية للسودان

كشف السيناتور الأمريكي جون كيري اليوم الأحد خلال زيارته إلى السودان عن أنه سلم "خارطة طريق" ترمي إلى حل الخلافات بين شمال البلاد وجنوبها قبل استفتاء قد يؤدي إلى انقسامها.
وقال كيري الذي يرأس لجنة الشئون الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي: "طلب مني الرئيس أوباما الحضور إلى هنا مع مبعوثه الخاص سكوت غريشن ومستشارة البيت الأبيض لشئون الأمن ميشيل غافين لطرح اقتراحه الخاص".
وأضاف أمام الصحافيين في جوبا كبرى مدن جنوب السودان الذي يتمتع بحكم ذاتي: "اقترح الرئيس أوباما خارطة طريق لحل مسألة ابيي وغيرها من المسائل"، ولم يقدم تفاصيل إضافية حول خارطة الطريق".
ومن المنتظر أن يقرر سكان أبيي النفطية المتنازع عليها في استفتاء في 9 يناير ما إذا كانوا يريدون الانضمام إلى جنوب السودان أو شماله.
وفي اليوم نفسه يختار السودانيون الجنوبيون ما اذا كانوا يريدون الانفصال عن الشمال ام لا.
تفاصيل زيارة كيري
وأشارت وكالة فرانس برس إلى أن كيري الذي زار السودان في الشهر الماضي التقى نائب الرئيس علي عثمان طه ومستشار الرئيس عمر البشير غازي صلاح الدين قبل التوجه إلى جوبا للقاء رئيس جنوب السودان سالفا كير.
وفي وقت لاحق استقبل كيري في الخرطوم المستشار الرئاسي نافع علي نافع قبل أن يغادر البلاد.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة قررت تمديد عقوباتها الاقتصادية على السودان لعام على الأقل، واصفة اعمال وسياسة النظام السوداني بأنها "ضد مصالح الولايات المتحدة".
وهدد كيري في أكتوبر بتشديد العقوبات على السودان لو عرقلت الحكومة أو الجنوبيون إجراء الاستفتاء حول انفصال جنوب السودان.