مسلحون نيجيريون يؤكدون احتجاز 7 رهائن "لفترة"

مسلحون نيجيريون يؤكدون احتجاز 7 رهائن "لفترة"

نشر مسلحون في دلتا النيجر بجنوب نيجيريا اليوم الجمعة تفاصيل عن سبعة رهائن أجانب اختطفوا من منصة نفطية هذا الأسبوع، وأوضحوا أنهم بصحة جيدة لكنهم سيحتجزونهم لفترة.
وقالت حركة تحرير دلتا النيجر إنها تحتجز أمريكيين اثنين وفرنسيين اثنين وإندونيسيين اثنين وكنديًا اختطفوا من منصة نفطية تابعة لشركة أفرين للتنقيب يوم الأحد.
وأضافت الحركة في بيان أرسلته بالبريد الإلكتروني لوكالة رويترز: "خطف المغتربين السبعة من حقل أوكورو النفطي بالمياه الضحلة في ولاية اكوا ايبوم كان لمنع الحكومة النيجيرية من إنكار الهجوم على هذه المنشأة".
وأردفت البيان: "السبعة جميعًا بصحة جيدة وسنحتجزهم لفترة".
وأشارت إلى أن الأمريكيين وأحد الفرنسيين موظفون في شركة ترانس اوشن ومقرها سويسرا أما الفرنسي الثاني فيعمل لحساب سودكسو الفرنسية.
واختتمت بيانها بأن الإندونيسيين يعملان لحساب سينشري اينيرجي ويعمل الكندي لحساب شركة بتروليوم بروجكتس انترناشونال المحلية.
وصول الرهائن الفرنسيين الثلاثة من نيجيريا إلى فرنسا
من ناحية أخرى وصل الموظفون الفرنسيون الثلاثة في شركة بوربون الذين خطفوا في سبتمبر قبالة سواحل نيجيريا وأفرج عنهم الأربعاء، صباح الجمعة إلى فرنسا.
وقال مصدر ملاحي: "موظفون من وزارة الخارجية الفرنسية تكفلوا بالرهائن السابقين الذين وصلوا بعيدًا عن أضواء الإعلام إلى مطار راوسي بباريس في طائرة للخطوط الفرنسية أقلعت مساء الخميس من بورت هاركور "جنوب نيجيريا".
ومن المتوقع أن يتم نقلهم إلى مستشفيات باريسية لإجراء فحوصات طبية لهم رغم أن أوضاعهم الصحية جيدة.

مسلحون نيجيريون يؤكدون احتجاز 7 رهائن "لفترة"

نشر مسلحون في دلتا النيجر بجنوب نيجيريا اليوم الجمعة تفاصيل عن سبعة رهائن أجانب اختطفوا من منصة نفطية هذا الأسبوع، وأوضحوا أنهم بصحة جيدة لكنهم سيحتجزونهم لفترة.
وقالت حركة تحرير دلتا النيجر إنها تحتجز أمريكيين اثنين وفرنسيين اثنين وإندونيسيين اثنين وكنديًا اختطفوا من منصة نفطية تابعة لشركة أفرين للتنقيب يوم الأحد.
وأضافت الحركة في بيان أرسلته بالبريد الإلكتروني لوكالة رويترز: "خطف المغتربين السبعة من حقل أوكورو النفطي بالمياه الضحلة في ولاية اكوا ايبوم كان لمنع الحكومة النيجيرية من إنكار الهجوم على هذه المنشأة".
وأردفت البيان: "السبعة جميعًا بصحة جيدة وسنحتجزهم لفترة".
وأشارت إلى أن الأمريكيين وأحد الفرنسيين موظفون في شركة ترانس اوشن ومقرها سويسرا أما الفرنسي الثاني فيعمل لحساب سودكسو الفرنسية.
واختتمت بيانها بأن الإندونيسيين يعملان لحساب سينشري اينيرجي ويعمل الكندي لحساب شركة بتروليوم بروجكتس انترناشونال المحلية.
وصول الرهائن الفرنسيين الثلاثة من نيجيريا إلى فرنسا
من ناحية أخرى وصل الموظفون الفرنسيون الثلاثة في شركة بوربون الذين خطفوا في سبتمبر قبالة سواحل نيجيريا وأفرج عنهم الأربعاء، صباح الجمعة إلى فرنسا.
وقال مصدر ملاحي: "موظفون من وزارة الخارجية الفرنسية تكفلوا بالرهائن السابقين الذين وصلوا بعيدًا عن أضواء الإعلام إلى مطار راوسي بباريس في طائرة للخطوط الفرنسية أقلعت مساء الخميس من بورت هاركور "جنوب نيجيريا".
ومن المتوقع أن يتم نقلهم إلى مستشفيات باريسية لإجراء فحوصات طبية لهم رغم أن أوضاعهم الصحية جيدة.

مسلحون نيجيريون يؤكدون احتجاز 7 رهائن "لفترة"

نشر مسلحون في دلتا النيجر بجنوب نيجيريا اليوم الجمعة تفاصيل عن سبعة رهائن أجانب اختطفوا من منصة نفطية هذا الأسبوع، وأوضحوا أنهم بصحة جيدة لكنهم سيحتجزونهم لفترة.
وقالت حركة تحرير دلتا النيجر إنها تحتجز أمريكيين اثنين وفرنسيين اثنين وإندونيسيين اثنين وكنديًا اختطفوا من منصة نفطية تابعة لشركة أفرين للتنقيب يوم الأحد.
وأضافت الحركة في بيان أرسلته بالبريد الإلكتروني لوكالة رويترز: "خطف المغتربين السبعة من حقل أوكورو النفطي بالمياه الضحلة في ولاية اكوا ايبوم كان لمنع الحكومة النيجيرية من إنكار الهجوم على هذه المنشأة".
وأردفت البيان: "السبعة جميعًا بصحة جيدة وسنحتجزهم لفترة".
وأشارت إلى أن الأمريكيين وأحد الفرنسيين موظفون في شركة ترانس اوشن ومقرها سويسرا أما الفرنسي الثاني فيعمل لحساب سودكسو الفرنسية.
واختتمت بيانها بأن الإندونيسيين يعملان لحساب سينشري اينيرجي ويعمل الكندي لحساب شركة بتروليوم بروجكتس انترناشونال المحلية.
وصول الرهائن الفرنسيين الثلاثة من نيجيريا إلى فرنسا
من ناحية أخرى وصل الموظفون الفرنسيون الثلاثة في شركة بوربون الذين خطفوا في سبتمبر قبالة سواحل نيجيريا وأفرج عنهم الأربعاء، صباح الجمعة إلى فرنسا.
وقال مصدر ملاحي: "موظفون من وزارة الخارجية الفرنسية تكفلوا بالرهائن السابقين الذين وصلوا بعيدًا عن أضواء الإعلام إلى مطار راوسي بباريس في طائرة للخطوط الفرنسية أقلعت مساء الخميس من بورت هاركور "جنوب نيجيريا".
ومن المتوقع أن يتم نقلهم إلى مستشفيات باريسية لإجراء فحوصات طبية لهم رغم أن أوضاعهم الصحية جيدة.