مصادر اسرائيلية: لنتانياهو شروط لم تتم تلبيتها للموافقة على المقترح الامريكي حول تجميد الاستيطان

مصادر اسرائيلية: لنتانياهو شروط لم تتم تلبيتها للموافقة على المقترح الامريكي حول تجميد الاستيطان

قالت مصادر مقربة من رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو يوم الاثنين 15 نوفمبر/تشرين الثاني إن لديه شروطا لم تتم تلبيتها بعد ويتوقف على ذلك الموافقة على الحوافز الأمريكية في مقابل تجميد الإستيطان لمدة ثلاثة أشهر.

وأضافت المصادر أن المجلس الوزاري المصغر سيتخذ قراره بشأن التجميد بعد تلبية تلك الشروط.

هذا وقال نتانياهو ان الولايات المتحدة واسرائيل ستتفاوضان وتستكملان اتفاقا حول تحالف امني وسياسي معزز مع الولايات المتحدة مقابل تجميد جديد للاستيطان.

واشار الى ان الاقتراح الامريكي ليس نهائيا وتجري صياغته من قبل فريقنا المفاوض والفريق الاميركي.

واضاف رئيس الوزراء انه عندما تستكمل هذه المقترحات سيقدمها الى الهيئة الحكومية المناسبة اي الحكومة الامنية، التي تضم 15 وزيرا.

وقال نتانياهو على كل حال سأحرص على ان يلبي اي اتفاق الاحتياجات الامنية لدولة اسرائيل.

من جانبه اكد مصدر دبلوماسي إسرائيلي إن إعلان التجميد لن يطبق على مئات من الوحدات السكنية في الضفة الغربية التي تم الشروع في بنائها.

واضاف إن المقترح الأمريكي الجديد حول تجميد الإستيطان لفترة تسعين يوما أخرى، يسمح بإكمال بناء مئات الشقق السكنية التي كان قد شرع في بنائها في مستوطنات الضفة الغربية.

هذا، وينص المقترح على وقف البناء في مئات الوحدات السكنية بعد انقضاء مهلة التجميد الأخيرة في 26 من سبتمبر/أيلول الماضي. ولم يطبق اتفاق التجميد السابق على نحو ثلاثة آلاف شقة سكنية كانت قيد البناء في الضفة الغربية خلال التوصل إلى اتفاق تجميد الاستيطان. وتسعى الإدارة الأمريكية من خلال هذا المقترح إلى استئناف المفاوضات المباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين للتوصل إلى اتفاق سلام نهائي.

مصادر اسرائيلية: لنتانياهو شروط لم تتم تلبيتها للموافقة على المقترح الامريكي حول تجميد الاستيطان

قالت مصادر مقربة من رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو يوم الاثنين 15 نوفمبر/تشرين الثاني إن لديه شروطا لم تتم تلبيتها بعد ويتوقف على ذلك الموافقة على الحوافز الأمريكية في مقابل تجميد الإستيطان لمدة ثلاثة أشهر.

وأضافت المصادر أن المجلس الوزاري المصغر سيتخذ قراره بشأن التجميد بعد تلبية تلك الشروط.

هذا وقال نتانياهو ان الولايات المتحدة واسرائيل ستتفاوضان وتستكملان اتفاقا حول تحالف امني وسياسي معزز مع الولايات المتحدة مقابل تجميد جديد للاستيطان.

واشار الى ان الاقتراح الامريكي ليس نهائيا وتجري صياغته من قبل فريقنا المفاوض والفريق الاميركي.

واضاف رئيس الوزراء انه عندما تستكمل هذه المقترحات سيقدمها الى الهيئة الحكومية المناسبة اي الحكومة الامنية، التي تضم 15 وزيرا.

وقال نتانياهو على كل حال سأحرص على ان يلبي اي اتفاق الاحتياجات الامنية لدولة اسرائيل.

من جانبه اكد مصدر دبلوماسي إسرائيلي إن إعلان التجميد لن يطبق على مئات من الوحدات السكنية في الضفة الغربية التي تم الشروع في بنائها.

واضاف إن المقترح الأمريكي الجديد حول تجميد الإستيطان لفترة تسعين يوما أخرى، يسمح بإكمال بناء مئات الشقق السكنية التي كان قد شرع في بنائها في مستوطنات الضفة الغربية.

هذا، وينص المقترح على وقف البناء في مئات الوحدات السكنية بعد انقضاء مهلة التجميد الأخيرة في 26 من سبتمبر/أيلول الماضي. ولم يطبق اتفاق التجميد السابق على نحو ثلاثة آلاف شقة سكنية كانت قيد البناء في الضفة الغربية خلال التوصل إلى اتفاق تجميد الاستيطان. وتسعى الإدارة الأمريكية من خلال هذا المقترح إلى استئناف المفاوضات المباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين للتوصل إلى اتفاق سلام نهائي.

مصادر اسرائيلية: لنتانياهو شروط لم تتم تلبيتها للموافقة على المقترح الامريكي حول تجميد الاستيطان

قالت مصادر مقربة من رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو يوم الاثنين 15 نوفمبر/تشرين الثاني إن لديه شروطا لم تتم تلبيتها بعد ويتوقف على ذلك الموافقة على الحوافز الأمريكية في مقابل تجميد الإستيطان لمدة ثلاثة أشهر.

وأضافت المصادر أن المجلس الوزاري المصغر سيتخذ قراره بشأن التجميد بعد تلبية تلك الشروط.

هذا وقال نتانياهو ان الولايات المتحدة واسرائيل ستتفاوضان وتستكملان اتفاقا حول تحالف امني وسياسي معزز مع الولايات المتحدة مقابل تجميد جديد للاستيطان.

واشار الى ان الاقتراح الامريكي ليس نهائيا وتجري صياغته من قبل فريقنا المفاوض والفريق الاميركي.

واضاف رئيس الوزراء انه عندما تستكمل هذه المقترحات سيقدمها الى الهيئة الحكومية المناسبة اي الحكومة الامنية، التي تضم 15 وزيرا.

وقال نتانياهو على كل حال سأحرص على ان يلبي اي اتفاق الاحتياجات الامنية لدولة اسرائيل.

من جانبه اكد مصدر دبلوماسي إسرائيلي إن إعلان التجميد لن يطبق على مئات من الوحدات السكنية في الضفة الغربية التي تم الشروع في بنائها.

واضاف إن المقترح الأمريكي الجديد حول تجميد الإستيطان لفترة تسعين يوما أخرى، يسمح بإكمال بناء مئات الشقق السكنية التي كان قد شرع في بنائها في مستوطنات الضفة الغربية.

هذا، وينص المقترح على وقف البناء في مئات الوحدات السكنية بعد انقضاء مهلة التجميد الأخيرة في 26 من سبتمبر/أيلول الماضي. ولم يطبق اتفاق التجميد السابق على نحو ثلاثة آلاف شقة سكنية كانت قيد البناء في الضفة الغربية خلال التوصل إلى اتفاق تجميد الاستيطان. وتسعى الإدارة الأمريكية من خلال هذا المقترح إلى استئناف المفاوضات المباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين للتوصل إلى اتفاق سلام نهائي.

مصادر اسرائيلية: لنتانياهو شروط لم تتم تلبيتها للموافقة على المقترح الامريكي حول تجميد الاستيطان

قالت مصادر مقربة من رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو يوم الاثنين 15 نوفمبر/تشرين الثاني إن لديه شروطا لم تتم تلبيتها بعد ويتوقف على ذلك الموافقة على الحوافز الأمريكية في مقابل تجميد الإستيطان لمدة ثلاثة أشهر.

وأضافت المصادر أن المجلس الوزاري المصغر سيتخذ قراره بشأن التجميد بعد تلبية تلك الشروط.

هذا وقال نتانياهو ان الولايات المتحدة واسرائيل ستتفاوضان وتستكملان اتفاقا حول تحالف امني وسياسي معزز مع الولايات المتحدة مقابل تجميد جديد للاستيطان.

واشار الى ان الاقتراح الامريكي ليس نهائيا وتجري صياغته من قبل فريقنا المفاوض والفريق الاميركي.

واضاف رئيس الوزراء انه عندما تستكمل هذه المقترحات سيقدمها الى الهيئة الحكومية المناسبة اي الحكومة الامنية، التي تضم 15 وزيرا.

وقال نتانياهو على كل حال سأحرص على ان يلبي اي اتفاق الاحتياجات الامنية لدولة اسرائيل.

من جانبه اكد مصدر دبلوماسي إسرائيلي إن إعلان التجميد لن يطبق على مئات من الوحدات السكنية في الضفة الغربية التي تم الشروع في بنائها.

واضاف إن المقترح الأمريكي الجديد حول تجميد الإستيطان لفترة تسعين يوما أخرى، يسمح بإكمال بناء مئات الشقق السكنية التي كان قد شرع في بنائها في مستوطنات الضفة الغربية.

هذا، وينص المقترح على وقف البناء في مئات الوحدات السكنية بعد انقضاء مهلة التجميد الأخيرة في 26 من سبتمبر/أيلول الماضي. ولم يطبق اتفاق التجميد السابق على نحو ثلاثة آلاف شقة سكنية كانت قيد البناء في الضفة الغربية خلال التوصل إلى اتفاق تجميد الاستيطان. وتسعى الإدارة الأمريكية من خلال هذا المقترح إلى استئناف المفاوضات المباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين للتوصل إلى اتفاق سلام نهائي.