الطالباني: "العراقية" في الحكومة بغض النظر عن علاوي

الطالباني: "العراقية" في الحكومة بغض النظر عن علاوي

أعلن الرئيس العراقي جلال الطالباني اليوم الثلاثاء أنه سيتم تشكيل حكومة جديدة يدعمها تكتل القائمة العراقية الذي يحظى بتأييد السنّة، لكن من غير الواضح ما إذا كان زعيم التكتل إياد علاوي سيشارك في الحكومة الجديدة التي سيقودها الشيعة.
وانسحب علاوي من جلسة للبرلمان في وقت سابق هذا الأسبوع وتوجه إلى لندن لارتباطات عائلية بعد أن أخبر وسائل الإعلام أن تقاسم السلطة بين الشيعة والسنّة والأكراد انتهى.
ورغم تصريحات علاوي التي أعقبت تعيينه رئيسًا لمجلس وطني للسياسات لم يشكل بعد فقد قال حزبه إنه سيظل في الحكومة.
وقال الطالباني وفقًا لوكالة رويترز عقب اجتماع مع رئيس الوزراء اليوناني جورج باباندريو في باريس: "رشحنا علاوي لرئاسة المجلس الوطني للسياسات، وهو منصب مهم للغاية لكن لا أعرف بشأن مشاركته".
وأضاف الطالباني وهو كردي أن قيادة العراقية أعلنت له بشكل حاسم أنها ستشارك في العملية السياسية بعد أشهر من المساومات التي أشعلت المخاوف من تجدد العنف الطائفي.
وبموجب اتفاق تقاسم السلطة الذي تم التوصل إليه قبل ثلاثة أيام وزع الساسة المناصب الرئيسية الثلاثة - رئيس الوزراء والرئيس ورئيس البرلمان - على الكتل العرقية والطائفية الرئيسية.
ولدى سؤاله عما إن كان الأكراد توصلوا إلى صفقة للانضمام للحكومة يتولون بموجبها وزارة النفط أو مع إقرار اتفاق بشأن صادرات النفط من المنطقة الكردية، أجاب الطالباني أن النفط مورد وطني، بدون أن يضف مزيدًا من التفاصيل.

الطالباني: "العراقية" في الحكومة بغض النظر عن علاوي

أعلن الرئيس العراقي جلال الطالباني اليوم الثلاثاء أنه سيتم تشكيل حكومة جديدة يدعمها تكتل القائمة العراقية الذي يحظى بتأييد السنّة، لكن من غير الواضح ما إذا كان زعيم التكتل إياد علاوي سيشارك في الحكومة الجديدة التي سيقودها الشيعة.
وانسحب علاوي من جلسة للبرلمان في وقت سابق هذا الأسبوع وتوجه إلى لندن لارتباطات عائلية بعد أن أخبر وسائل الإعلام أن تقاسم السلطة بين الشيعة والسنّة والأكراد انتهى.
ورغم تصريحات علاوي التي أعقبت تعيينه رئيسًا لمجلس وطني للسياسات لم يشكل بعد فقد قال حزبه إنه سيظل في الحكومة.
وقال الطالباني وفقًا لوكالة رويترز عقب اجتماع مع رئيس الوزراء اليوناني جورج باباندريو في باريس: "رشحنا علاوي لرئاسة المجلس الوطني للسياسات، وهو منصب مهم للغاية لكن لا أعرف بشأن مشاركته".
وأضاف الطالباني وهو كردي أن قيادة العراقية أعلنت له بشكل حاسم أنها ستشارك في العملية السياسية بعد أشهر من المساومات التي أشعلت المخاوف من تجدد العنف الطائفي.
وبموجب اتفاق تقاسم السلطة الذي تم التوصل إليه قبل ثلاثة أيام وزع الساسة المناصب الرئيسية الثلاثة - رئيس الوزراء والرئيس ورئيس البرلمان - على الكتل العرقية والطائفية الرئيسية.
ولدى سؤاله عما إن كان الأكراد توصلوا إلى صفقة للانضمام للحكومة يتولون بموجبها وزارة النفط أو مع إقرار اتفاق بشأن صادرات النفط من المنطقة الكردية، أجاب الطالباني أن النفط مورد وطني، بدون أن يضف مزيدًا من التفاصيل.

الطالباني: "العراقية" في الحكومة بغض النظر عن علاوي

أعلن الرئيس العراقي جلال الطالباني اليوم الثلاثاء أنه سيتم تشكيل حكومة جديدة يدعمها تكتل القائمة العراقية الذي يحظى بتأييد السنّة، لكن من غير الواضح ما إذا كان زعيم التكتل إياد علاوي سيشارك في الحكومة الجديدة التي سيقودها الشيعة.
وانسحب علاوي من جلسة للبرلمان في وقت سابق هذا الأسبوع وتوجه إلى لندن لارتباطات عائلية بعد أن أخبر وسائل الإعلام أن تقاسم السلطة بين الشيعة والسنّة والأكراد انتهى.
ورغم تصريحات علاوي التي أعقبت تعيينه رئيسًا لمجلس وطني للسياسات لم يشكل بعد فقد قال حزبه إنه سيظل في الحكومة.
وقال الطالباني وفقًا لوكالة رويترز عقب اجتماع مع رئيس الوزراء اليوناني جورج باباندريو في باريس: "رشحنا علاوي لرئاسة المجلس الوطني للسياسات، وهو منصب مهم للغاية لكن لا أعرف بشأن مشاركته".
وأضاف الطالباني وهو كردي أن قيادة العراقية أعلنت له بشكل حاسم أنها ستشارك في العملية السياسية بعد أشهر من المساومات التي أشعلت المخاوف من تجدد العنف الطائفي.
وبموجب اتفاق تقاسم السلطة الذي تم التوصل إليه قبل ثلاثة أيام وزع الساسة المناصب الرئيسية الثلاثة - رئيس الوزراء والرئيس ورئيس البرلمان - على الكتل العرقية والطائفية الرئيسية.
ولدى سؤاله عما إن كان الأكراد توصلوا إلى صفقة للانضمام للحكومة يتولون بموجبها وزارة النفط أو مع إقرار اتفاق بشأن صادرات النفط من المنطقة الكردية، أجاب الطالباني أن النفط مورد وطني، بدون أن يضف مزيدًا من التفاصيل.

الطالباني: "العراقية" في الحكومة بغض النظر عن علاوي

أعلن الرئيس العراقي جلال الطالباني اليوم الثلاثاء أنه سيتم تشكيل حكومة جديدة يدعمها تكتل القائمة العراقية الذي يحظى بتأييد السنّة، لكن من غير الواضح ما إذا كان زعيم التكتل إياد علاوي سيشارك في الحكومة الجديدة التي سيقودها الشيعة.
وانسحب علاوي من جلسة للبرلمان في وقت سابق هذا الأسبوع وتوجه إلى لندن لارتباطات عائلية بعد أن أخبر وسائل الإعلام أن تقاسم السلطة بين الشيعة والسنّة والأكراد انتهى.
ورغم تصريحات علاوي التي أعقبت تعيينه رئيسًا لمجلس وطني للسياسات لم يشكل بعد فقد قال حزبه إنه سيظل في الحكومة.
وقال الطالباني وفقًا لوكالة رويترز عقب اجتماع مع رئيس الوزراء اليوناني جورج باباندريو في باريس: "رشحنا علاوي لرئاسة المجلس الوطني للسياسات، وهو منصب مهم للغاية لكن لا أعرف بشأن مشاركته".
وأضاف الطالباني وهو كردي أن قيادة العراقية أعلنت له بشكل حاسم أنها ستشارك في العملية السياسية بعد أشهر من المساومات التي أشعلت المخاوف من تجدد العنف الطائفي.
وبموجب اتفاق تقاسم السلطة الذي تم التوصل إليه قبل ثلاثة أيام وزع الساسة المناصب الرئيسية الثلاثة - رئيس الوزراء والرئيس ورئيس البرلمان - على الكتل العرقية والطائفية الرئيسية.
ولدى سؤاله عما إن كان الأكراد توصلوا إلى صفقة للانضمام للحكومة يتولون بموجبها وزارة النفط أو مع إقرار اتفاق بشأن صادرات النفط من المنطقة الكردية، أجاب الطالباني أن النفط مورد وطني، بدون أن يضف مزيدًا من التفاصيل.