345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

عضو ذهبي المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

345 قتيلاً ومئات الجرحى في حادث تدافع بكمبوديا

قتل ما لا يقل عن 345 شخصًا، وأصيب 329 شخصًا آخرين، أثناء تدافع الآلاف على جسر في العاصمة الكمبودية بنوم بنه، خلال اليوم الأخير من مهرجان الماء السنوي لمشاهدة حفل موسيقي.
وأمر رئيس الوزراء هون سين بإجراء تحقيق حول الحادث الذي وصفه بأنه "أكبر مأساة في أكثر من 31 عاماً بعد نظام بول بوت"، في إشارة الى نظام الخمير الحمر الذي قتل في ثورته بين عامي 1975 و1979 عددًا يقدر بنحو 1.7 مليون شخص في كمبوديا تحت قيادة بول بوت.
ووقع الحادث حينما تعرض عدة أشخاص للصعق بالكهرباء في وقت متأخر من يوم الاثنين على جسر صغير يربط العاصمة بجزيرة دياموند ايلاند القريبة. وقتل معظم الضحايا غرقًا أو اختناقا أو تحت الأقدام أثناء محاولتهم مغادرة الجسر، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن شهود عيان.
وأعلن التلفزيون الحكومي أن 240 على الأقل من القتلى نساء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون في كمبوديا أقارب الضحايا وهم يبكون على جثث القتلى التي وضعت في أكوام فوق بعضها البعض.
وداياموند ايلاند وهي جزيرة صغيرة يمتلكها بنك محلي مزودة بمراكز مؤتمرات ومعارض ومطاعم ومناطق ترفيه أقيمت في الآونة الأخيرة. وهي تشتهر بين المتسوقين من النساء وخاصة أثناء مهرجان الماء السنوي عندما يعرض تجار التجزئة خصومات على الملابس والسلع الأخرى.
وتقدر السلطات أن حوالي مليونين من الناس يتوافدون على العاصمة للاحتفال بعيد الماء السنوي على مدى ثلاثة أيام.

» 150 قتيلاً وجريحًا إثر انفجار بمسجد قرب بيشاور
» 44 قتيلاً وجريحًا غالبيتهم إيرانيون في انفجار بكربلاء
» 21 قتيلاً وجريحًا في انفجار استهدف إيرانيين بالنجف
» مصرع 12 شخصًا في حادث تصادم جنوب مصر
» 13 قتيلاً في غارات أمريكية على شمال وزيرستان