الغرب فشل بأفغانستان والحرب الأهلية قادمة

عضو فعال المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

الغرب فشل بأفغانستان والحرب الأهلية قادمة

حذرت "مجموعة الأزمات الدولية" في تقرير لها من أن الغربيين يفشلون في أفغانستان وأن من تداعيات انسحاب قواتهم القتالية المرتقب في نهاية 2014 أن تتجه البلاد نحو حرب أهلية.
وبعد تسع سنوات على دخوله البلاد، لم يتمكن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة من القضاء على حركة طالبان ولا من كسب تأييد الرأي العام ولا من إقامة دولة وقوات أمنية قوية.
وقالت مجموعة الأزمات الدولية: "عناصر قليلة جدًا تشير إلى أن العمليات الأمريكية وعمليات حلف شمال الأطلسي الناتو أضعفت حركة طالبان، لأن الواقع يؤكد أن حركة طالبان أصبحت أكثر نشاطًا من أي وقت مضى ولا يزال لديها مخابىء وتحظى بدعم في باكستان".
وذكر التقرير أن عدد المدنيين القتلى ارتفع أيضًا بمعدل الثلث في النصف الأول من العام 2010.
وتستند إستراتيجية الغربيين بشكل أساسي إلى القوات الأفغانية التي يفترض أن تتولى الأمن في كافة أنحاء البلاد اعتبارًا من نهاية 2014 ، وذلك بحسب الخطة التي اعتمدت الأسبوع الماضي خلال قمة حلف شمال الأطلسي في لشبونة.
وقال التقرير: "الشرطة فاسدة وجشعة وعنيفة والجيش يحركه عدة رجال أقوياء كما أن القوات الأفغانية غير مدربة بشكل كاف وتسودها ظاهرة الفرار وهي لا تواجه طالبان سوى بشكل متواضع".
واستنتج التقرير أن الانسحاب التدريجي للقوات الغربية المرتقب في هذا ال'طار لا يشكل الحل للأزمة في افغانستان.
وأضاف تقرير مجموعة الأزمات الدولية: "بدون دعم خارجي، ستنهار الحكومة وستسيطر حركة طالبان على غالبية البلاد وستتفاقم النزاعات الداخلية ما يثير مخاوف من عودة الحرب الأهلية المدمرة التي شهدتها البلاد في التسعينيات".
وقالت المجموعة: "تم بذل جهود قليلة جدًا لتطوير المؤسسات السياسية والسلطات المحلية ونظام قضائي فعال، وهذا الفراغ قامت قوى أخرى بشغله، وهذا الفشل يرجع بشكل أساسي إلى الإدارات الأمريكية المتعاقبة".

عضو فعال المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

الغرب فشل بأفغانستان والحرب الأهلية قادمة

حذرت "مجموعة الأزمات الدولية" في تقرير لها من أن الغربيين يفشلون في أفغانستان وأن من تداعيات انسحاب قواتهم القتالية المرتقب في نهاية 2014 أن تتجه البلاد نحو حرب أهلية.
وبعد تسع سنوات على دخوله البلاد، لم يتمكن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة من القضاء على حركة طالبان ولا من كسب تأييد الرأي العام ولا من إقامة دولة وقوات أمنية قوية.
وقالت مجموعة الأزمات الدولية: "عناصر قليلة جدًا تشير إلى أن العمليات الأمريكية وعمليات حلف شمال الأطلسي الناتو أضعفت حركة طالبان، لأن الواقع يؤكد أن حركة طالبان أصبحت أكثر نشاطًا من أي وقت مضى ولا يزال لديها مخابىء وتحظى بدعم في باكستان".
وذكر التقرير أن عدد المدنيين القتلى ارتفع أيضًا بمعدل الثلث في النصف الأول من العام 2010.
وتستند إستراتيجية الغربيين بشكل أساسي إلى القوات الأفغانية التي يفترض أن تتولى الأمن في كافة أنحاء البلاد اعتبارًا من نهاية 2014 ، وذلك بحسب الخطة التي اعتمدت الأسبوع الماضي خلال قمة حلف شمال الأطلسي في لشبونة.
وقال التقرير: "الشرطة فاسدة وجشعة وعنيفة والجيش يحركه عدة رجال أقوياء كما أن القوات الأفغانية غير مدربة بشكل كاف وتسودها ظاهرة الفرار وهي لا تواجه طالبان سوى بشكل متواضع".
واستنتج التقرير أن الانسحاب التدريجي للقوات الغربية المرتقب في هذا ال'طار لا يشكل الحل للأزمة في افغانستان.
وأضاف تقرير مجموعة الأزمات الدولية: "بدون دعم خارجي، ستنهار الحكومة وستسيطر حركة طالبان على غالبية البلاد وستتفاقم النزاعات الداخلية ما يثير مخاوف من عودة الحرب الأهلية المدمرة التي شهدتها البلاد في التسعينيات".
وقالت المجموعة: "تم بذل جهود قليلة جدًا لتطوير المؤسسات السياسية والسلطات المحلية ونظام قضائي فعال، وهذا الفراغ قامت قوى أخرى بشغله، وهذا الفشل يرجع بشكل أساسي إلى الإدارات الأمريكية المتعاقبة".

عضو فعال المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

الغرب فشل بأفغانستان والحرب الأهلية قادمة

حذرت "مجموعة الأزمات الدولية" في تقرير لها من أن الغربيين يفشلون في أفغانستان وأن من تداعيات انسحاب قواتهم القتالية المرتقب في نهاية 2014 أن تتجه البلاد نحو حرب أهلية.
وبعد تسع سنوات على دخوله البلاد، لم يتمكن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة من القضاء على حركة طالبان ولا من كسب تأييد الرأي العام ولا من إقامة دولة وقوات أمنية قوية.
وقالت مجموعة الأزمات الدولية: "عناصر قليلة جدًا تشير إلى أن العمليات الأمريكية وعمليات حلف شمال الأطلسي الناتو أضعفت حركة طالبان، لأن الواقع يؤكد أن حركة طالبان أصبحت أكثر نشاطًا من أي وقت مضى ولا يزال لديها مخابىء وتحظى بدعم في باكستان".
وذكر التقرير أن عدد المدنيين القتلى ارتفع أيضًا بمعدل الثلث في النصف الأول من العام 2010.
وتستند إستراتيجية الغربيين بشكل أساسي إلى القوات الأفغانية التي يفترض أن تتولى الأمن في كافة أنحاء البلاد اعتبارًا من نهاية 2014 ، وذلك بحسب الخطة التي اعتمدت الأسبوع الماضي خلال قمة حلف شمال الأطلسي في لشبونة.
وقال التقرير: "الشرطة فاسدة وجشعة وعنيفة والجيش يحركه عدة رجال أقوياء كما أن القوات الأفغانية غير مدربة بشكل كاف وتسودها ظاهرة الفرار وهي لا تواجه طالبان سوى بشكل متواضع".
واستنتج التقرير أن الانسحاب التدريجي للقوات الغربية المرتقب في هذا ال'طار لا يشكل الحل للأزمة في افغانستان.
وأضاف تقرير مجموعة الأزمات الدولية: "بدون دعم خارجي، ستنهار الحكومة وستسيطر حركة طالبان على غالبية البلاد وستتفاقم النزاعات الداخلية ما يثير مخاوف من عودة الحرب الأهلية المدمرة التي شهدتها البلاد في التسعينيات".
وقالت المجموعة: "تم بذل جهود قليلة جدًا لتطوير المؤسسات السياسية والسلطات المحلية ونظام قضائي فعال، وهذا الفراغ قامت قوى أخرى بشغله، وهذا الفشل يرجع بشكل أساسي إلى الإدارات الأمريكية المتعاقبة".

عضو فعال المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

الغرب فشل بأفغانستان والحرب الأهلية قادمة

حذرت "مجموعة الأزمات الدولية" في تقرير لها من أن الغربيين يفشلون في أفغانستان وأن من تداعيات انسحاب قواتهم القتالية المرتقب في نهاية 2014 أن تتجه البلاد نحو حرب أهلية.
وبعد تسع سنوات على دخوله البلاد، لم يتمكن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة من القضاء على حركة طالبان ولا من كسب تأييد الرأي العام ولا من إقامة دولة وقوات أمنية قوية.
وقالت مجموعة الأزمات الدولية: "عناصر قليلة جدًا تشير إلى أن العمليات الأمريكية وعمليات حلف شمال الأطلسي الناتو أضعفت حركة طالبان، لأن الواقع يؤكد أن حركة طالبان أصبحت أكثر نشاطًا من أي وقت مضى ولا يزال لديها مخابىء وتحظى بدعم في باكستان".
وذكر التقرير أن عدد المدنيين القتلى ارتفع أيضًا بمعدل الثلث في النصف الأول من العام 2010.
وتستند إستراتيجية الغربيين بشكل أساسي إلى القوات الأفغانية التي يفترض أن تتولى الأمن في كافة أنحاء البلاد اعتبارًا من نهاية 2014 ، وذلك بحسب الخطة التي اعتمدت الأسبوع الماضي خلال قمة حلف شمال الأطلسي في لشبونة.
وقال التقرير: "الشرطة فاسدة وجشعة وعنيفة والجيش يحركه عدة رجال أقوياء كما أن القوات الأفغانية غير مدربة بشكل كاف وتسودها ظاهرة الفرار وهي لا تواجه طالبان سوى بشكل متواضع".
واستنتج التقرير أن الانسحاب التدريجي للقوات الغربية المرتقب في هذا ال'طار لا يشكل الحل للأزمة في افغانستان.
وأضاف تقرير مجموعة الأزمات الدولية: "بدون دعم خارجي، ستنهار الحكومة وستسيطر حركة طالبان على غالبية البلاد وستتفاقم النزاعات الداخلية ما يثير مخاوف من عودة الحرب الأهلية المدمرة التي شهدتها البلاد في التسعينيات".
وقالت المجموعة: "تم بذل جهود قليلة جدًا لتطوير المؤسسات السياسية والسلطات المحلية ونظام قضائي فعال، وهذا الفراغ قامت قوى أخرى بشغله، وهذا الفشل يرجع بشكل أساسي إلى الإدارات الأمريكية المتعاقبة".

عضو فعال المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

الغرب فشل بأفغانستان والحرب الأهلية قادمة

حذرت "مجموعة الأزمات الدولية" في تقرير لها من أن الغربيين يفشلون في أفغانستان وأن من تداعيات انسحاب قواتهم القتالية المرتقب في نهاية 2014 أن تتجه البلاد نحو حرب أهلية.
وبعد تسع سنوات على دخوله البلاد، لم يتمكن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة من القضاء على حركة طالبان ولا من كسب تأييد الرأي العام ولا من إقامة دولة وقوات أمنية قوية.
وقالت مجموعة الأزمات الدولية: "عناصر قليلة جدًا تشير إلى أن العمليات الأمريكية وعمليات حلف شمال الأطلسي الناتو أضعفت حركة طالبان، لأن الواقع يؤكد أن حركة طالبان أصبحت أكثر نشاطًا من أي وقت مضى ولا يزال لديها مخابىء وتحظى بدعم في باكستان".
وذكر التقرير أن عدد المدنيين القتلى ارتفع أيضًا بمعدل الثلث في النصف الأول من العام 2010.
وتستند إستراتيجية الغربيين بشكل أساسي إلى القوات الأفغانية التي يفترض أن تتولى الأمن في كافة أنحاء البلاد اعتبارًا من نهاية 2014 ، وذلك بحسب الخطة التي اعتمدت الأسبوع الماضي خلال قمة حلف شمال الأطلسي في لشبونة.
وقال التقرير: "الشرطة فاسدة وجشعة وعنيفة والجيش يحركه عدة رجال أقوياء كما أن القوات الأفغانية غير مدربة بشكل كاف وتسودها ظاهرة الفرار وهي لا تواجه طالبان سوى بشكل متواضع".
واستنتج التقرير أن الانسحاب التدريجي للقوات الغربية المرتقب في هذا ال'طار لا يشكل الحل للأزمة في افغانستان.
وأضاف تقرير مجموعة الأزمات الدولية: "بدون دعم خارجي، ستنهار الحكومة وستسيطر حركة طالبان على غالبية البلاد وستتفاقم النزاعات الداخلية ما يثير مخاوف من عودة الحرب الأهلية المدمرة التي شهدتها البلاد في التسعينيات".
وقالت المجموعة: "تم بذل جهود قليلة جدًا لتطوير المؤسسات السياسية والسلطات المحلية ونظام قضائي فعال، وهذا الفراغ قامت قوى أخرى بشغله، وهذا الفشل يرجع بشكل أساسي إلى الإدارات الأمريكية المتعاقبة".

عضو فعال المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

الغرب فشل بأفغانستان والحرب الأهلية قادمة

حذرت "مجموعة الأزمات الدولية" في تقرير لها من أن الغربيين يفشلون في أفغانستان وأن من تداعيات انسحاب قواتهم القتالية المرتقب في نهاية 2014 أن تتجه البلاد نحو حرب أهلية.
وبعد تسع سنوات على دخوله البلاد، لم يتمكن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة من القضاء على حركة طالبان ولا من كسب تأييد الرأي العام ولا من إقامة دولة وقوات أمنية قوية.
وقالت مجموعة الأزمات الدولية: "عناصر قليلة جدًا تشير إلى أن العمليات الأمريكية وعمليات حلف شمال الأطلسي الناتو أضعفت حركة طالبان، لأن الواقع يؤكد أن حركة طالبان أصبحت أكثر نشاطًا من أي وقت مضى ولا يزال لديها مخابىء وتحظى بدعم في باكستان".
وذكر التقرير أن عدد المدنيين القتلى ارتفع أيضًا بمعدل الثلث في النصف الأول من العام 2010.
وتستند إستراتيجية الغربيين بشكل أساسي إلى القوات الأفغانية التي يفترض أن تتولى الأمن في كافة أنحاء البلاد اعتبارًا من نهاية 2014 ، وذلك بحسب الخطة التي اعتمدت الأسبوع الماضي خلال قمة حلف شمال الأطلسي في لشبونة.
وقال التقرير: "الشرطة فاسدة وجشعة وعنيفة والجيش يحركه عدة رجال أقوياء كما أن القوات الأفغانية غير مدربة بشكل كاف وتسودها ظاهرة الفرار وهي لا تواجه طالبان سوى بشكل متواضع".
واستنتج التقرير أن الانسحاب التدريجي للقوات الغربية المرتقب في هذا ال'طار لا يشكل الحل للأزمة في افغانستان.
وأضاف تقرير مجموعة الأزمات الدولية: "بدون دعم خارجي، ستنهار الحكومة وستسيطر حركة طالبان على غالبية البلاد وستتفاقم النزاعات الداخلية ما يثير مخاوف من عودة الحرب الأهلية المدمرة التي شهدتها البلاد في التسعينيات".
وقالت المجموعة: "تم بذل جهود قليلة جدًا لتطوير المؤسسات السياسية والسلطات المحلية ونظام قضائي فعال، وهذا الفراغ قامت قوى أخرى بشغله، وهذا الفشل يرجع بشكل أساسي إلى الإدارات الأمريكية المتعاقبة".

عضو فعال المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

الغرب فشل بأفغانستان والحرب الأهلية قادمة

حذرت "مجموعة الأزمات الدولية" في تقرير لها من أن الغربيين يفشلون في أفغانستان وأن من تداعيات انسحاب قواتهم القتالية المرتقب في نهاية 2014 أن تتجه البلاد نحو حرب أهلية.
وبعد تسع سنوات على دخوله البلاد، لم يتمكن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة من القضاء على حركة طالبان ولا من كسب تأييد الرأي العام ولا من إقامة دولة وقوات أمنية قوية.
وقالت مجموعة الأزمات الدولية: "عناصر قليلة جدًا تشير إلى أن العمليات الأمريكية وعمليات حلف شمال الأطلسي الناتو أضعفت حركة طالبان، لأن الواقع يؤكد أن حركة طالبان أصبحت أكثر نشاطًا من أي وقت مضى ولا يزال لديها مخابىء وتحظى بدعم في باكستان".
وذكر التقرير أن عدد المدنيين القتلى ارتفع أيضًا بمعدل الثلث في النصف الأول من العام 2010.
وتستند إستراتيجية الغربيين بشكل أساسي إلى القوات الأفغانية التي يفترض أن تتولى الأمن في كافة أنحاء البلاد اعتبارًا من نهاية 2014 ، وذلك بحسب الخطة التي اعتمدت الأسبوع الماضي خلال قمة حلف شمال الأطلسي في لشبونة.
وقال التقرير: "الشرطة فاسدة وجشعة وعنيفة والجيش يحركه عدة رجال أقوياء كما أن القوات الأفغانية غير مدربة بشكل كاف وتسودها ظاهرة الفرار وهي لا تواجه طالبان سوى بشكل متواضع".
واستنتج التقرير أن الانسحاب التدريجي للقوات الغربية المرتقب في هذا ال'طار لا يشكل الحل للأزمة في افغانستان.
وأضاف تقرير مجموعة الأزمات الدولية: "بدون دعم خارجي، ستنهار الحكومة وستسيطر حركة طالبان على غالبية البلاد وستتفاقم النزاعات الداخلية ما يثير مخاوف من عودة الحرب الأهلية المدمرة التي شهدتها البلاد في التسعينيات".
وقالت المجموعة: "تم بذل جهود قليلة جدًا لتطوير المؤسسات السياسية والسلطات المحلية ونظام قضائي فعال، وهذا الفراغ قامت قوى أخرى بشغله، وهذا الفشل يرجع بشكل أساسي إلى الإدارات الأمريكية المتعاقبة".