خُمس الجنود العائدين من أفغانستان والعراق مرضى نفسيون

عضو فعال المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

خُمس الجنود العائدين من أفغانستان والعراق مرضى نفسيون

أكد تقرير عسكري أمريكي أن 20% من الجنود العائدين من الحرب في العراق يعانون من أعراض لأمراض نفسية.

وأشار التقرير الذي نشر أواخر شهر يوليو إلى أن معدلات الانتحار داخل الجيش الأمريكي تتجاوز معدلات الانتحار في المجتمع المدني لأول مرة منذ حرب فيتنام.

وكشف التقرير أن 160 جندياً أمريكيًا أقدموا على الانتحار بين الأول من شهر أكتوبر 2008 و30 سبتمبر2009م، وذلك بحسب موقع فرانس 24.

ويعاني الجنود الفرنسيون الذين يعودون من أفغانستان من اضطرابات نفسية، تتطابق مع النسبة الموجودة في الولايات المتحدة الأمريكية.

ويقول المقدم مارشان، مسؤول غرفة التدخل والعناية النفسية للقوات البرية الفرنسية: "الجنود الفرنسيين في افغانستان يواجهون العنف بشكل يومي، ويعرفون أن لهذا الوضع تأثيره النفسي عليهم".

وأضاف المسؤول الفرنسي: "تقليديا في مؤسستنا، قلما يتكلم الناس عن مشاكلهم النفسية، والمشاركة الاجتماعية للمشاعر والأحاسيس ليست تلقائية. فالجندي له الحق بالبكاء فقط أثناء مراسم الجنازة. وفي الحالات الأخرى، التحدث عن معاناته غير مسموح به وشبه مستحيل، في حين تتكاثر وتتداخل مشاكل وهموم الأشخاص سواء في الجيش أو خارجه، وأصبح من الضروري جدا أن يستطيع هؤلاء الأفراد أن يعبروا عن مكنونات قلوبهم وعما يعيشونه".

ويصف مارشال الواقع اليومي للجنود الفرنسيين في أفغانستان قائلا: "يذهب الجنود في مهمات مكثفة جدا لمدة ستة شهور، تسبقها مهمة تحضيرية مدتها عام. البيئة الطبيعية قاسية، والعسكريون يتواجدون في مناطق جبلية حيث الطقس إما حار جدا إما بارد جدا. زد على ذلك أنها حرب عصابات: أين هو العدو؟ ومن هو؟".

وأضاف: "يبدو لي أنها الحرب الأكثر تعقيدا. هناك فرق شاسع بين ما يمكن أن نقوله عن هذا النزاع المسلح وحقيقة الأمر على أرض الواقع، مما يجعل المهمة أكثر صعوبة للجنود".

عضو فعال المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

خُمس الجنود العائدين من أفغانستان والعراق مرضى نفسيون

أكد تقرير عسكري أمريكي أن 20% من الجنود العائدين من الحرب في العراق يعانون من أعراض لأمراض نفسية.

وأشار التقرير الذي نشر أواخر شهر يوليو إلى أن معدلات الانتحار داخل الجيش الأمريكي تتجاوز معدلات الانتحار في المجتمع المدني لأول مرة منذ حرب فيتنام.

وكشف التقرير أن 160 جندياً أمريكيًا أقدموا على الانتحار بين الأول من شهر أكتوبر 2008 و30 سبتمبر2009م، وذلك بحسب موقع فرانس 24.

ويعاني الجنود الفرنسيون الذين يعودون من أفغانستان من اضطرابات نفسية، تتطابق مع النسبة الموجودة في الولايات المتحدة الأمريكية.

ويقول المقدم مارشان، مسؤول غرفة التدخل والعناية النفسية للقوات البرية الفرنسية: "الجنود الفرنسيين في افغانستان يواجهون العنف بشكل يومي، ويعرفون أن لهذا الوضع تأثيره النفسي عليهم".

وأضاف المسؤول الفرنسي: "تقليديا في مؤسستنا، قلما يتكلم الناس عن مشاكلهم النفسية، والمشاركة الاجتماعية للمشاعر والأحاسيس ليست تلقائية. فالجندي له الحق بالبكاء فقط أثناء مراسم الجنازة. وفي الحالات الأخرى، التحدث عن معاناته غير مسموح به وشبه مستحيل، في حين تتكاثر وتتداخل مشاكل وهموم الأشخاص سواء في الجيش أو خارجه، وأصبح من الضروري جدا أن يستطيع هؤلاء الأفراد أن يعبروا عن مكنونات قلوبهم وعما يعيشونه".

ويصف مارشال الواقع اليومي للجنود الفرنسيين في أفغانستان قائلا: "يذهب الجنود في مهمات مكثفة جدا لمدة ستة شهور، تسبقها مهمة تحضيرية مدتها عام. البيئة الطبيعية قاسية، والعسكريون يتواجدون في مناطق جبلية حيث الطقس إما حار جدا إما بارد جدا. زد على ذلك أنها حرب عصابات: أين هو العدو؟ ومن هو؟".

وأضاف: "يبدو لي أنها الحرب الأكثر تعقيدا. هناك فرق شاسع بين ما يمكن أن نقوله عن هذا النزاع المسلح وحقيقة الأمر على أرض الواقع، مما يجعل المهمة أكثر صعوبة للجنود".

عضو فعال المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

خُمس الجنود العائدين من أفغانستان والعراق مرضى نفسيون

أكد تقرير عسكري أمريكي أن 20% من الجنود العائدين من الحرب في العراق يعانون من أعراض لأمراض نفسية.

وأشار التقرير الذي نشر أواخر شهر يوليو إلى أن معدلات الانتحار داخل الجيش الأمريكي تتجاوز معدلات الانتحار في المجتمع المدني لأول مرة منذ حرب فيتنام.

وكشف التقرير أن 160 جندياً أمريكيًا أقدموا على الانتحار بين الأول من شهر أكتوبر 2008 و30 سبتمبر2009م، وذلك بحسب موقع فرانس 24.

ويعاني الجنود الفرنسيون الذين يعودون من أفغانستان من اضطرابات نفسية، تتطابق مع النسبة الموجودة في الولايات المتحدة الأمريكية.

ويقول المقدم مارشان، مسؤول غرفة التدخل والعناية النفسية للقوات البرية الفرنسية: "الجنود الفرنسيين في افغانستان يواجهون العنف بشكل يومي، ويعرفون أن لهذا الوضع تأثيره النفسي عليهم".

وأضاف المسؤول الفرنسي: "تقليديا في مؤسستنا، قلما يتكلم الناس عن مشاكلهم النفسية، والمشاركة الاجتماعية للمشاعر والأحاسيس ليست تلقائية. فالجندي له الحق بالبكاء فقط أثناء مراسم الجنازة. وفي الحالات الأخرى، التحدث عن معاناته غير مسموح به وشبه مستحيل، في حين تتكاثر وتتداخل مشاكل وهموم الأشخاص سواء في الجيش أو خارجه، وأصبح من الضروري جدا أن يستطيع هؤلاء الأفراد أن يعبروا عن مكنونات قلوبهم وعما يعيشونه".

ويصف مارشال الواقع اليومي للجنود الفرنسيين في أفغانستان قائلا: "يذهب الجنود في مهمات مكثفة جدا لمدة ستة شهور، تسبقها مهمة تحضيرية مدتها عام. البيئة الطبيعية قاسية، والعسكريون يتواجدون في مناطق جبلية حيث الطقس إما حار جدا إما بارد جدا. زد على ذلك أنها حرب عصابات: أين هو العدو؟ ومن هو؟".

وأضاف: "يبدو لي أنها الحرب الأكثر تعقيدا. هناك فرق شاسع بين ما يمكن أن نقوله عن هذا النزاع المسلح وحقيقة الأمر على أرض الواقع، مما يجعل المهمة أكثر صعوبة للجنود".

عضو فعال المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

خُمس الجنود العائدين من أفغانستان والعراق مرضى نفسيون

أكد تقرير عسكري أمريكي أن 20% من الجنود العائدين من الحرب في العراق يعانون من أعراض لأمراض نفسية.

وأشار التقرير الذي نشر أواخر شهر يوليو إلى أن معدلات الانتحار داخل الجيش الأمريكي تتجاوز معدلات الانتحار في المجتمع المدني لأول مرة منذ حرب فيتنام.

وكشف التقرير أن 160 جندياً أمريكيًا أقدموا على الانتحار بين الأول من شهر أكتوبر 2008 و30 سبتمبر2009م، وذلك بحسب موقع فرانس 24.

ويعاني الجنود الفرنسيون الذين يعودون من أفغانستان من اضطرابات نفسية، تتطابق مع النسبة الموجودة في الولايات المتحدة الأمريكية.

ويقول المقدم مارشان، مسؤول غرفة التدخل والعناية النفسية للقوات البرية الفرنسية: "الجنود الفرنسيين في افغانستان يواجهون العنف بشكل يومي، ويعرفون أن لهذا الوضع تأثيره النفسي عليهم".

وأضاف المسؤول الفرنسي: "تقليديا في مؤسستنا، قلما يتكلم الناس عن مشاكلهم النفسية، والمشاركة الاجتماعية للمشاعر والأحاسيس ليست تلقائية. فالجندي له الحق بالبكاء فقط أثناء مراسم الجنازة. وفي الحالات الأخرى، التحدث عن معاناته غير مسموح به وشبه مستحيل، في حين تتكاثر وتتداخل مشاكل وهموم الأشخاص سواء في الجيش أو خارجه، وأصبح من الضروري جدا أن يستطيع هؤلاء الأفراد أن يعبروا عن مكنونات قلوبهم وعما يعيشونه".

ويصف مارشال الواقع اليومي للجنود الفرنسيين في أفغانستان قائلا: "يذهب الجنود في مهمات مكثفة جدا لمدة ستة شهور، تسبقها مهمة تحضيرية مدتها عام. البيئة الطبيعية قاسية، والعسكريون يتواجدون في مناطق جبلية حيث الطقس إما حار جدا إما بارد جدا. زد على ذلك أنها حرب عصابات: أين هو العدو؟ ومن هو؟".

وأضاف: "يبدو لي أنها الحرب الأكثر تعقيدا. هناك فرق شاسع بين ما يمكن أن نقوله عن هذا النزاع المسلح وحقيقة الأمر على أرض الواقع، مما يجعل المهمة أكثر صعوبة للجنود".

عضو فعال المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

خُمس الجنود العائدين من أفغانستان والعراق مرضى نفسيون

أكد تقرير عسكري أمريكي أن 20% من الجنود العائدين من الحرب في العراق يعانون من أعراض لأمراض نفسية.

وأشار التقرير الذي نشر أواخر شهر يوليو إلى أن معدلات الانتحار داخل الجيش الأمريكي تتجاوز معدلات الانتحار في المجتمع المدني لأول مرة منذ حرب فيتنام.

وكشف التقرير أن 160 جندياً أمريكيًا أقدموا على الانتحار بين الأول من شهر أكتوبر 2008 و30 سبتمبر2009م، وذلك بحسب موقع فرانس 24.

ويعاني الجنود الفرنسيون الذين يعودون من أفغانستان من اضطرابات نفسية، تتطابق مع النسبة الموجودة في الولايات المتحدة الأمريكية.

ويقول المقدم مارشان، مسؤول غرفة التدخل والعناية النفسية للقوات البرية الفرنسية: "الجنود الفرنسيين في افغانستان يواجهون العنف بشكل يومي، ويعرفون أن لهذا الوضع تأثيره النفسي عليهم".

وأضاف المسؤول الفرنسي: "تقليديا في مؤسستنا، قلما يتكلم الناس عن مشاكلهم النفسية، والمشاركة الاجتماعية للمشاعر والأحاسيس ليست تلقائية. فالجندي له الحق بالبكاء فقط أثناء مراسم الجنازة. وفي الحالات الأخرى، التحدث عن معاناته غير مسموح به وشبه مستحيل، في حين تتكاثر وتتداخل مشاكل وهموم الأشخاص سواء في الجيش أو خارجه، وأصبح من الضروري جدا أن يستطيع هؤلاء الأفراد أن يعبروا عن مكنونات قلوبهم وعما يعيشونه".

ويصف مارشال الواقع اليومي للجنود الفرنسيين في أفغانستان قائلا: "يذهب الجنود في مهمات مكثفة جدا لمدة ستة شهور، تسبقها مهمة تحضيرية مدتها عام. البيئة الطبيعية قاسية، والعسكريون يتواجدون في مناطق جبلية حيث الطقس إما حار جدا إما بارد جدا. زد على ذلك أنها حرب عصابات: أين هو العدو؟ ومن هو؟".

وأضاف: "يبدو لي أنها الحرب الأكثر تعقيدا. هناك فرق شاسع بين ما يمكن أن نقوله عن هذا النزاع المسلح وحقيقة الأمر على أرض الواقع، مما يجعل المهمة أكثر صعوبة للجنود".

عضو فعال المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

خُمس الجنود العائدين من أفغانستان والعراق مرضى نفسيون

أكد تقرير عسكري أمريكي أن 20% من الجنود العائدين من الحرب في العراق يعانون من أعراض لأمراض نفسية.

وأشار التقرير الذي نشر أواخر شهر يوليو إلى أن معدلات الانتحار داخل الجيش الأمريكي تتجاوز معدلات الانتحار في المجتمع المدني لأول مرة منذ حرب فيتنام.

وكشف التقرير أن 160 جندياً أمريكيًا أقدموا على الانتحار بين الأول من شهر أكتوبر 2008 و30 سبتمبر2009م، وذلك بحسب موقع فرانس 24.

ويعاني الجنود الفرنسيون الذين يعودون من أفغانستان من اضطرابات نفسية، تتطابق مع النسبة الموجودة في الولايات المتحدة الأمريكية.

ويقول المقدم مارشان، مسؤول غرفة التدخل والعناية النفسية للقوات البرية الفرنسية: "الجنود الفرنسيين في افغانستان يواجهون العنف بشكل يومي، ويعرفون أن لهذا الوضع تأثيره النفسي عليهم".

وأضاف المسؤول الفرنسي: "تقليديا في مؤسستنا، قلما يتكلم الناس عن مشاكلهم النفسية، والمشاركة الاجتماعية للمشاعر والأحاسيس ليست تلقائية. فالجندي له الحق بالبكاء فقط أثناء مراسم الجنازة. وفي الحالات الأخرى، التحدث عن معاناته غير مسموح به وشبه مستحيل، في حين تتكاثر وتتداخل مشاكل وهموم الأشخاص سواء في الجيش أو خارجه، وأصبح من الضروري جدا أن يستطيع هؤلاء الأفراد أن يعبروا عن مكنونات قلوبهم وعما يعيشونه".

ويصف مارشال الواقع اليومي للجنود الفرنسيين في أفغانستان قائلا: "يذهب الجنود في مهمات مكثفة جدا لمدة ستة شهور، تسبقها مهمة تحضيرية مدتها عام. البيئة الطبيعية قاسية، والعسكريون يتواجدون في مناطق جبلية حيث الطقس إما حار جدا إما بارد جدا. زد على ذلك أنها حرب عصابات: أين هو العدو؟ ومن هو؟".

وأضاف: "يبدو لي أنها الحرب الأكثر تعقيدا. هناك فرق شاسع بين ما يمكن أن نقوله عن هذا النزاع المسلح وحقيقة الأمر على أرض الواقع، مما يجعل المهمة أكثر صعوبة للجنود".

عضو فعال المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 15/11/2010

خُمس الجنود العائدين من أفغانستان والعراق مرضى نفسيون

أكد تقرير عسكري أمريكي أن 20% من الجنود العائدين من الحرب في العراق يعانون من أعراض لأمراض نفسية.

وأشار التقرير الذي نشر أواخر شهر يوليو إلى أن معدلات الانتحار داخل الجيش الأمريكي تتجاوز معدلات الانتحار في المجتمع المدني لأول مرة منذ حرب فيتنام.

وكشف التقرير أن 160 جندياً أمريكيًا أقدموا على الانتحار بين الأول من شهر أكتوبر 2008 و30 سبتمبر2009م، وذلك بحسب موقع فرانس 24.

ويعاني الجنود الفرنسيون الذين يعودون من أفغانستان من اضطرابات نفسية، تتطابق مع النسبة الموجودة في الولايات المتحدة الأمريكية.

ويقول المقدم مارشان، مسؤول غرفة التدخل والعناية النفسية للقوات البرية الفرنسية: "الجنود الفرنسيين في افغانستان يواجهون العنف بشكل يومي، ويعرفون أن لهذا الوضع تأثيره النفسي عليهم".

وأضاف المسؤول الفرنسي: "تقليديا في مؤسستنا، قلما يتكلم الناس عن مشاكلهم النفسية، والمشاركة الاجتماعية للمشاعر والأحاسيس ليست تلقائية. فالجندي له الحق بالبكاء فقط أثناء مراسم الجنازة. وفي الحالات الأخرى، التحدث عن معاناته غير مسموح به وشبه مستحيل، في حين تتكاثر وتتداخل مشاكل وهموم الأشخاص سواء في الجيش أو خارجه، وأصبح من الضروري جدا أن يستطيع هؤلاء الأفراد أن يعبروا عن مكنونات قلوبهم وعما يعيشونه".

ويصف مارشال الواقع اليومي للجنود الفرنسيين في أفغانستان قائلا: "يذهب الجنود في مهمات مكثفة جدا لمدة ستة شهور، تسبقها مهمة تحضيرية مدتها عام. البيئة الطبيعية قاسية، والعسكريون يتواجدون في مناطق جبلية حيث الطقس إما حار جدا إما بارد جدا. زد على ذلك أنها حرب عصابات: أين هو العدو؟ ومن هو؟".

وأضاف: "يبدو لي أنها الحرب الأكثر تعقيدا. هناك فرق شاسع بين ما يمكن أن نقوله عن هذا النزاع المسلح وحقيقة الأمر على أرض الواقع، مما يجعل المهمة أكثر صعوبة للجنود".