برلماني مزيف يخدع "بي بي سي"!

برلماني مزيف يخدع "بي بي سي"!

قدمت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" اعتذارًا لمستمعيها بعد استضافتها عن طريق الخطأ لأحد عمال البناء على أنه برلماني يهدد بالاستقالة.
وقد عانت الشبكة فصلاً محرجًا بعدما أجرت قناتها الإذاعية الرابعة "بي بي سي 4" لقاء مع شخص ظنت أنه نائب برلماني بينما كان في الواقع عامل بناء من مقاطعة يوركشاير.
وقالت ناطقة باسم "بي بي سي": "نبع الالتباس من اتصالنا هاتفيًا بالرقم الخطأ. ولسوء الحظ فقد أكد لنا الشخص الذي تحدثنا اليه قبل بدء اللقاء الإذاعي أنه "مايك كروكارت" النائب عن غرب أدنبره"، وأضافت "قدمنا اعتذارنا لكروكارت الحقيقي ونقدم اعتذارًا ايضا للمستمعين عن هذا الخطأ غير العادي".
وكان برنامج "العالم في تمام الواحدة" قد أجرى لقاء على الهواء مع العامل الذي تظاهر بأنه نائب ليبرالي ديمقراطي اسكتلندي يهدد بتقديم استقالته من البرلمان والحزب احتجاجًا على قرار حكومة المحافظين - الليبراليين الديمقراطيين الائتلافية رفع رسوم الدراسات الجامعية. وهو القرار الذي أدى الى مظاهرات طلابية احتلت عناوين الأخبار في الآونة الأخيرة.
وقد اضطرت "بي بي سي" للاعتذار بعدما اتضح أن هذا الشخص عامل البناء تظاهر بأنه "مايك كروكارت"، النائب عن غرب أدنبره والسكرتير البرلماني لوزير شئون اسكتلندا "مايكل مور". وفور بث اللقاء سارعت وسائل الإعلام على مواقعها الإلكترونية الى القول بأن "نِك كليج"، زعيم الحزب الليبرالي الديمقراطي، صار يواجه تمردًا قد يقضي على زعامته وأيضا على مستقبل حزبه في السلطة.
وبحسب صحيفة "إيلاف" فإن ما زاد حرج الهيئة أن عامل البناء كان يتحدث بلكنة أهالي يوركشاير الانكليزية بدلاً من اللكنة الاسكتلندية المميَّزة المفترض للضيف أنه يتحدث بها. وأرجع مسئولو الهيئة الخطأ إلى التباس في قائمة تفاصيل النواب البرلمانيين ووسائل الاتصال بهم. واتضح لاحقًا أن صحيفة "ايفنينج ستاندارد" اللندنية ارتكبت الخطأ نفسه مع هذا العامل.

برلماني مزيف يخدع "بي بي سي"!

قدمت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" اعتذارًا لمستمعيها بعد استضافتها عن طريق الخطأ لأحد عمال البناء على أنه برلماني يهدد بالاستقالة.
وقد عانت الشبكة فصلاً محرجًا بعدما أجرت قناتها الإذاعية الرابعة "بي بي سي 4" لقاء مع شخص ظنت أنه نائب برلماني بينما كان في الواقع عامل بناء من مقاطعة يوركشاير.
وقالت ناطقة باسم "بي بي سي": "نبع الالتباس من اتصالنا هاتفيًا بالرقم الخطأ. ولسوء الحظ فقد أكد لنا الشخص الذي تحدثنا اليه قبل بدء اللقاء الإذاعي أنه "مايك كروكارت" النائب عن غرب أدنبره"، وأضافت "قدمنا اعتذارنا لكروكارت الحقيقي ونقدم اعتذارًا ايضا للمستمعين عن هذا الخطأ غير العادي".
وكان برنامج "العالم في تمام الواحدة" قد أجرى لقاء على الهواء مع العامل الذي تظاهر بأنه نائب ليبرالي ديمقراطي اسكتلندي يهدد بتقديم استقالته من البرلمان والحزب احتجاجًا على قرار حكومة المحافظين - الليبراليين الديمقراطيين الائتلافية رفع رسوم الدراسات الجامعية. وهو القرار الذي أدى الى مظاهرات طلابية احتلت عناوين الأخبار في الآونة الأخيرة.
وقد اضطرت "بي بي سي" للاعتذار بعدما اتضح أن هذا الشخص عامل البناء تظاهر بأنه "مايك كروكارت"، النائب عن غرب أدنبره والسكرتير البرلماني لوزير شئون اسكتلندا "مايكل مور". وفور بث اللقاء سارعت وسائل الإعلام على مواقعها الإلكترونية الى القول بأن "نِك كليج"، زعيم الحزب الليبرالي الديمقراطي، صار يواجه تمردًا قد يقضي على زعامته وأيضا على مستقبل حزبه في السلطة.
وبحسب صحيفة "إيلاف" فإن ما زاد حرج الهيئة أن عامل البناء كان يتحدث بلكنة أهالي يوركشاير الانكليزية بدلاً من اللكنة الاسكتلندية المميَّزة المفترض للضيف أنه يتحدث بها. وأرجع مسئولو الهيئة الخطأ إلى التباس في قائمة تفاصيل النواب البرلمانيين ووسائل الاتصال بهم. واتضح لاحقًا أن صحيفة "ايفنينج ستاندارد" اللندنية ارتكبت الخطأ نفسه مع هذا العامل.

برلماني مزيف يخدع "بي بي سي"!

قدمت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" اعتذارًا لمستمعيها بعد استضافتها عن طريق الخطأ لأحد عمال البناء على أنه برلماني يهدد بالاستقالة.
وقد عانت الشبكة فصلاً محرجًا بعدما أجرت قناتها الإذاعية الرابعة "بي بي سي 4" لقاء مع شخص ظنت أنه نائب برلماني بينما كان في الواقع عامل بناء من مقاطعة يوركشاير.
وقالت ناطقة باسم "بي بي سي": "نبع الالتباس من اتصالنا هاتفيًا بالرقم الخطأ. ولسوء الحظ فقد أكد لنا الشخص الذي تحدثنا اليه قبل بدء اللقاء الإذاعي أنه "مايك كروكارت" النائب عن غرب أدنبره"، وأضافت "قدمنا اعتذارنا لكروكارت الحقيقي ونقدم اعتذارًا ايضا للمستمعين عن هذا الخطأ غير العادي".
وكان برنامج "العالم في تمام الواحدة" قد أجرى لقاء على الهواء مع العامل الذي تظاهر بأنه نائب ليبرالي ديمقراطي اسكتلندي يهدد بتقديم استقالته من البرلمان والحزب احتجاجًا على قرار حكومة المحافظين - الليبراليين الديمقراطيين الائتلافية رفع رسوم الدراسات الجامعية. وهو القرار الذي أدى الى مظاهرات طلابية احتلت عناوين الأخبار في الآونة الأخيرة.
وقد اضطرت "بي بي سي" للاعتذار بعدما اتضح أن هذا الشخص عامل البناء تظاهر بأنه "مايك كروكارت"، النائب عن غرب أدنبره والسكرتير البرلماني لوزير شئون اسكتلندا "مايكل مور". وفور بث اللقاء سارعت وسائل الإعلام على مواقعها الإلكترونية الى القول بأن "نِك كليج"، زعيم الحزب الليبرالي الديمقراطي، صار يواجه تمردًا قد يقضي على زعامته وأيضا على مستقبل حزبه في السلطة.
وبحسب صحيفة "إيلاف" فإن ما زاد حرج الهيئة أن عامل البناء كان يتحدث بلكنة أهالي يوركشاير الانكليزية بدلاً من اللكنة الاسكتلندية المميَّزة المفترض للضيف أنه يتحدث بها. وأرجع مسئولو الهيئة الخطأ إلى التباس في قائمة تفاصيل النواب البرلمانيين ووسائل الاتصال بهم. واتضح لاحقًا أن صحيفة "ايفنينج ستاندارد" اللندنية ارتكبت الخطأ نفسه مع هذا العامل.

برلماني مزيف يخدع "بي بي سي"!

قدمت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" اعتذارًا لمستمعيها بعد استضافتها عن طريق الخطأ لأحد عمال البناء على أنه برلماني يهدد بالاستقالة.
وقد عانت الشبكة فصلاً محرجًا بعدما أجرت قناتها الإذاعية الرابعة "بي بي سي 4" لقاء مع شخص ظنت أنه نائب برلماني بينما كان في الواقع عامل بناء من مقاطعة يوركشاير.
وقالت ناطقة باسم "بي بي سي": "نبع الالتباس من اتصالنا هاتفيًا بالرقم الخطأ. ولسوء الحظ فقد أكد لنا الشخص الذي تحدثنا اليه قبل بدء اللقاء الإذاعي أنه "مايك كروكارت" النائب عن غرب أدنبره"، وأضافت "قدمنا اعتذارنا لكروكارت الحقيقي ونقدم اعتذارًا ايضا للمستمعين عن هذا الخطأ غير العادي".
وكان برنامج "العالم في تمام الواحدة" قد أجرى لقاء على الهواء مع العامل الذي تظاهر بأنه نائب ليبرالي ديمقراطي اسكتلندي يهدد بتقديم استقالته من البرلمان والحزب احتجاجًا على قرار حكومة المحافظين - الليبراليين الديمقراطيين الائتلافية رفع رسوم الدراسات الجامعية. وهو القرار الذي أدى الى مظاهرات طلابية احتلت عناوين الأخبار في الآونة الأخيرة.
وقد اضطرت "بي بي سي" للاعتذار بعدما اتضح أن هذا الشخص عامل البناء تظاهر بأنه "مايك كروكارت"، النائب عن غرب أدنبره والسكرتير البرلماني لوزير شئون اسكتلندا "مايكل مور". وفور بث اللقاء سارعت وسائل الإعلام على مواقعها الإلكترونية الى القول بأن "نِك كليج"، زعيم الحزب الليبرالي الديمقراطي، صار يواجه تمردًا قد يقضي على زعامته وأيضا على مستقبل حزبه في السلطة.
وبحسب صحيفة "إيلاف" فإن ما زاد حرج الهيئة أن عامل البناء كان يتحدث بلكنة أهالي يوركشاير الانكليزية بدلاً من اللكنة الاسكتلندية المميَّزة المفترض للضيف أنه يتحدث بها. وأرجع مسئولو الهيئة الخطأ إلى التباس في قائمة تفاصيل النواب البرلمانيين ووسائل الاتصال بهم. واتضح لاحقًا أن صحيفة "ايفنينج ستاندارد" اللندنية ارتكبت الخطأ نفسه مع هذا العامل.

برلماني مزيف يخدع "بي بي سي"!

قدمت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" اعتذارًا لمستمعيها بعد استضافتها عن طريق الخطأ لأحد عمال البناء على أنه برلماني يهدد بالاستقالة.
وقد عانت الشبكة فصلاً محرجًا بعدما أجرت قناتها الإذاعية الرابعة "بي بي سي 4" لقاء مع شخص ظنت أنه نائب برلماني بينما كان في الواقع عامل بناء من مقاطعة يوركشاير.
وقالت ناطقة باسم "بي بي سي": "نبع الالتباس من اتصالنا هاتفيًا بالرقم الخطأ. ولسوء الحظ فقد أكد لنا الشخص الذي تحدثنا اليه قبل بدء اللقاء الإذاعي أنه "مايك كروكارت" النائب عن غرب أدنبره"، وأضافت "قدمنا اعتذارنا لكروكارت الحقيقي ونقدم اعتذارًا ايضا للمستمعين عن هذا الخطأ غير العادي".
وكان برنامج "العالم في تمام الواحدة" قد أجرى لقاء على الهواء مع العامل الذي تظاهر بأنه نائب ليبرالي ديمقراطي اسكتلندي يهدد بتقديم استقالته من البرلمان والحزب احتجاجًا على قرار حكومة المحافظين - الليبراليين الديمقراطيين الائتلافية رفع رسوم الدراسات الجامعية. وهو القرار الذي أدى الى مظاهرات طلابية احتلت عناوين الأخبار في الآونة الأخيرة.
وقد اضطرت "بي بي سي" للاعتذار بعدما اتضح أن هذا الشخص عامل البناء تظاهر بأنه "مايك كروكارت"، النائب عن غرب أدنبره والسكرتير البرلماني لوزير شئون اسكتلندا "مايكل مور". وفور بث اللقاء سارعت وسائل الإعلام على مواقعها الإلكترونية الى القول بأن "نِك كليج"، زعيم الحزب الليبرالي الديمقراطي، صار يواجه تمردًا قد يقضي على زعامته وأيضا على مستقبل حزبه في السلطة.
وبحسب صحيفة "إيلاف" فإن ما زاد حرج الهيئة أن عامل البناء كان يتحدث بلكنة أهالي يوركشاير الانكليزية بدلاً من اللكنة الاسكتلندية المميَّزة المفترض للضيف أنه يتحدث بها. وأرجع مسئولو الهيئة الخطأ إلى التباس في قائمة تفاصيل النواب البرلمانيين ووسائل الاتصال بهم. واتضح لاحقًا أن صحيفة "ايفنينج ستاندارد" اللندنية ارتكبت الخطأ نفسه مع هذا العامل.

برلماني مزيف يخدع "بي بي سي"!

قدمت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" اعتذارًا لمستمعيها بعد استضافتها عن طريق الخطأ لأحد عمال البناء على أنه برلماني يهدد بالاستقالة.
وقد عانت الشبكة فصلاً محرجًا بعدما أجرت قناتها الإذاعية الرابعة "بي بي سي 4" لقاء مع شخص ظنت أنه نائب برلماني بينما كان في الواقع عامل بناء من مقاطعة يوركشاير.
وقالت ناطقة باسم "بي بي سي": "نبع الالتباس من اتصالنا هاتفيًا بالرقم الخطأ. ولسوء الحظ فقد أكد لنا الشخص الذي تحدثنا اليه قبل بدء اللقاء الإذاعي أنه "مايك كروكارت" النائب عن غرب أدنبره"، وأضافت "قدمنا اعتذارنا لكروكارت الحقيقي ونقدم اعتذارًا ايضا للمستمعين عن هذا الخطأ غير العادي".
وكان برنامج "العالم في تمام الواحدة" قد أجرى لقاء على الهواء مع العامل الذي تظاهر بأنه نائب ليبرالي ديمقراطي اسكتلندي يهدد بتقديم استقالته من البرلمان والحزب احتجاجًا على قرار حكومة المحافظين - الليبراليين الديمقراطيين الائتلافية رفع رسوم الدراسات الجامعية. وهو القرار الذي أدى الى مظاهرات طلابية احتلت عناوين الأخبار في الآونة الأخيرة.
وقد اضطرت "بي بي سي" للاعتذار بعدما اتضح أن هذا الشخص عامل البناء تظاهر بأنه "مايك كروكارت"، النائب عن غرب أدنبره والسكرتير البرلماني لوزير شئون اسكتلندا "مايكل مور". وفور بث اللقاء سارعت وسائل الإعلام على مواقعها الإلكترونية الى القول بأن "نِك كليج"، زعيم الحزب الليبرالي الديمقراطي، صار يواجه تمردًا قد يقضي على زعامته وأيضا على مستقبل حزبه في السلطة.
وبحسب صحيفة "إيلاف" فإن ما زاد حرج الهيئة أن عامل البناء كان يتحدث بلكنة أهالي يوركشاير الانكليزية بدلاً من اللكنة الاسكتلندية المميَّزة المفترض للضيف أنه يتحدث بها. وأرجع مسئولو الهيئة الخطأ إلى التباس في قائمة تفاصيل النواب البرلمانيين ووسائل الاتصال بهم. واتضح لاحقًا أن صحيفة "ايفنينج ستاندارد" اللندنية ارتكبت الخطأ نفسه مع هذا العامل.

برلماني مزيف يخدع "بي بي سي"!

قدمت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" اعتذارًا لمستمعيها بعد استضافتها عن طريق الخطأ لأحد عمال البناء على أنه برلماني يهدد بالاستقالة.
وقد عانت الشبكة فصلاً محرجًا بعدما أجرت قناتها الإذاعية الرابعة "بي بي سي 4" لقاء مع شخص ظنت أنه نائب برلماني بينما كان في الواقع عامل بناء من مقاطعة يوركشاير.
وقالت ناطقة باسم "بي بي سي": "نبع الالتباس من اتصالنا هاتفيًا بالرقم الخطأ. ولسوء الحظ فقد أكد لنا الشخص الذي تحدثنا اليه قبل بدء اللقاء الإذاعي أنه "مايك كروكارت" النائب عن غرب أدنبره"، وأضافت "قدمنا اعتذارنا لكروكارت الحقيقي ونقدم اعتذارًا ايضا للمستمعين عن هذا الخطأ غير العادي".
وكان برنامج "العالم في تمام الواحدة" قد أجرى لقاء على الهواء مع العامل الذي تظاهر بأنه نائب ليبرالي ديمقراطي اسكتلندي يهدد بتقديم استقالته من البرلمان والحزب احتجاجًا على قرار حكومة المحافظين - الليبراليين الديمقراطيين الائتلافية رفع رسوم الدراسات الجامعية. وهو القرار الذي أدى الى مظاهرات طلابية احتلت عناوين الأخبار في الآونة الأخيرة.
وقد اضطرت "بي بي سي" للاعتذار بعدما اتضح أن هذا الشخص عامل البناء تظاهر بأنه "مايك كروكارت"، النائب عن غرب أدنبره والسكرتير البرلماني لوزير شئون اسكتلندا "مايكل مور". وفور بث اللقاء سارعت وسائل الإعلام على مواقعها الإلكترونية الى القول بأن "نِك كليج"، زعيم الحزب الليبرالي الديمقراطي، صار يواجه تمردًا قد يقضي على زعامته وأيضا على مستقبل حزبه في السلطة.
وبحسب صحيفة "إيلاف" فإن ما زاد حرج الهيئة أن عامل البناء كان يتحدث بلكنة أهالي يوركشاير الانكليزية بدلاً من اللكنة الاسكتلندية المميَّزة المفترض للضيف أنه يتحدث بها. وأرجع مسئولو الهيئة الخطأ إلى التباس في قائمة تفاصيل النواب البرلمانيين ووسائل الاتصال بهم. واتضح لاحقًا أن صحيفة "ايفنينج ستاندارد" اللندنية ارتكبت الخطأ نفسه مع هذا العامل.