منتديات شباب الجزيرة العربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شباب الجزيرة العربية

منتديات شباب الجزيرة العربية
 
الرئيسيةشباب الجزيرةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قيادات ميدانية بدارفور تنشق عن حركة العدل والمساواة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ياجبل ما يهزك ريح
عضو متميز
عضو متميز



المساهمات : 1941
تاريخ التسجيل : 28/10/2010

قيادات ميدانية بدارفور تنشق عن حركة العدل والمساواة Empty
مُساهمةموضوع: قيادات ميدانية بدارفور تنشق عن حركة العدل والمساواة   قيادات ميدانية بدارفور تنشق عن حركة العدل والمساواة Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 10, 2010 11:51 am

قيادات ميدانية بدارفور تنشق عن حركة العدل والمساواة

قيادات ميدانية بدارفور تنشق عن حركة العدل والمساواة Version4_55_340_309_

أعلنت مجموعة من قيادات حركة العدل والمساواة بقيادة القائد آدم علي شوقار الأمين السياسي للعدل والمساواة انسلاخها عن حركة العدل والمساواة معلنة عن ميلاد حركة جديدة باسم حركة تحرير السودان (القيادة العامة)، وذلك وفقاً للمركز السوداني للخدمات الصحفية.

وقال قائد الحركة ادم علي شوقار في المؤتمر الصحفي الذي عقد بفندق هيلتون بالعاصمة الأثيوبية :"إن إعلان تأسيس حركة وجيش تحرير السودان القيادة العامة يجئ بعد الحرب الطويلة التي امتدت لسنوات وأن الوقت قد حان الآن لوقف معاناة النازحين واللاجئين ومراجعة مسيرتنا".
وكشف شوقار أن للحركة برنامج شامل لتحقيق السلام وعودة النازحين واللاجئين وقال :"إن غياب المؤسسية في حركة العدل والمساواة وإصرار قيادتها على الحرب دفعنا لاتخاذ هذا الموقف لأننا ندعو للسلام والمصالحة والاستقرار والبناء ووحدة كل الأراضي السودانية أرضاً وشعباً".
وطالبت شوقار الحكومة السودانية أن تمد يدها بجدية وحسن نية لتحقيق السلام، داعياً المجتمع الدولي ودول الجوار الإقليمي بتقديم النصح والآراء البناءة من أجل سلام دارفور، مناشدا أهل دارفور بالحفاظ على السلام الذي سيأتي منبهاً إلى أن السودان في خطر يتطلب تناسي الماضي بمراراته وأن تتوحد الرؤيا لوطن يسع الجميع.
وأوضح شوقار أن موقفهم من الدوحة أنها تريد للسلام أن يكون شاملاً سواء من الداخل أو الخارج كاشفة عن اتصالات تقوم بها المجموعة مع فصائل وحركات أخرى في دارفور للانضمام إلي مسيرتها، وقال :"حتى الآن لم ندخل في تفاوض مع الحكومة في الخرطوم ولكن نمد يدنا لها ولن نطلب مناصب أو سلطة أو ثروة قبل أن تقدم حلول للأزمة ويستقر النازحين ويعود اللاجئون إلى قراهم".
وقال شوقار إن حركة العدل والمساواة بقيادة خليل إبراهيم ليست بها مؤسسية حيث هناك ثلاثة مكاتب تنفيذية للحركة الأول صوري برئاسة د. خليل إبراهيم والثاني برئاسة جبريل إبراهيم ويضم أبناء عشيرته فقط وهذا هو المكتب الحقيقي الذي يقرر للحركة والثالث يتبع للمؤتمر الشعبي ويرأسه محمد آدم بخيت كاشفا أن حركة العدل والمساواة قامت باغتيالات واسعة في صفوفها مثل ما حدث للقائد شطة وتصفية أبناء الميدوب في أم جرس.
وتشير المتابعات الي ان المجموعة التي انشقت عن العدل والمساواة القادة بالحركة الجديدة باديس أبابا تضم: آدم علي شوقار رئيس الحركة الأمين السياسي للحركة الجديدة، سيف النصر التجاني هارون الأمين السياسي للحركة الجديدة، أحمد آدم عبد الله القائد العسكري، عبد الماجد محمد عبد المولى قيادي ميداني، مبارك مختار قيادي ميداني، يعقوب مختار وادي قيادي ميداني، الطاهر سبيل عبد الرازق مسؤول العدل والمساواة في انجمينا، محمد إسماعيل سعيد، محمد زكريا أرباب، صالح إبراهيم، كمال مختار حامد، عبد الله حمزة، فاروق جدو مرسال، عبد العزيز محمد إدريس، محجوب إدريس عبد الرسول، سيف النصر التجاني هارون.



نص بيان تأسيس الحركة:

إلى جماهير الشعب السوداني عامة ودارفور خاصة وإلى أهلنا من النازحين واللاجئين في مختلف بقاع الأرض وإلى قواتنا في أرض الشرف والعزة والكرامة وإلى أصدقائنا الذين ما فتئوا يقفون معها في كل الظروف، خاصة دول الجوار الصديقة والشقيقة.
إن قضية السودان الأولى في دارفور تقع على عاتق كل الأطراف المعنية لتتحمل معاناة أهلنا في دارفور وقد مضى عقد كامل والسلام مازال بعيداً والأجندة الخاصة والأجنبية ما زالت تطرق بقوة وتفرض سياساتها وتعقد الأوضاع وتمضي بها نحو الأسوأ.
مرت عملية خروجنا عن حركة العدل والمساواة بمراحل وحسابات دقيقة .دفعنا فيها كل غال ونفيس من دماء إخواننا ورفاق نضالنا الشريف وعليه، أعلنا انشقاقنا للأسباب الآتية :
1 - غياب المؤسسية والقيادة الجماعية بحركة العدل والمساواة وإدارتها بيد شخص واحد هو رئيس الحركة والمقربين منه اسرياً.
2 - ارتهان حركة العدل تنظيمياً إلى احزار سياسية عقائدية ذات أجندة لا تعبر عن مصالح أبناء دارفور.
3 - تبنت حركة العدل والمساواة أجندة الغير في مقدمتها الدول المعادية للوطن كخيار استراتيجي والدليل على هذا مقاطعتها لمفاوضات السلام مما جعلها تزداد بعداً عن القضايا الأساسية لأبناء دارفور على الرغم من معاناتهم.
4 - مصادر ومصارف حركة العدل والمساواة أصبحت لا تراعى فيها الشفافية بل مرتبطة بالمصالح الذاتية الضيقة لرئيس الحركة والمقربين منه.
5 - انتهاج الحركة لأسلوب الإقصاء الذي يصل إلى حد التصفيات الجسدية كما حدث لأبناء المندوب في أمجرس والشواهد على ذلك كثيرة.
6 - تصر الحركة على التجنيد ألقصري للأطفال مما يهدد نسيج دارفور الاجتماعي.
ولهذه الأسباب نعلن في هذا الظرف عن قيام حركة جيش تحرير السودان (القيادة العامة) وهي حركة ولدت مصطحبه معها كل تجارب الماضي القريب والبعيد، ولدت ناضجة وتقف على أرضية صعبة ومدركة لكل الأخطاء التي وقع فيها العمل الثوري ومستدركة للظرف التاريخي الدقيق الذي تمر به بلادنا من تجاذبات وتناحرات سالبة قد تهدد وحدة بلادنا، كما ندرك أن قضية السودان بدارفور وقد دخلت عليها أجندة أجنبية متقاطعة وأطماع شخصية ونخشى، إن لم نستدرك الأمر سريعاً، أن تخرج من أيدينا وتجاذبها أيدي أخرى غير مؤتمنا على مستقبل بلادنا التي تمر بأصعب الأوقات والتحدي الآن هو أن تكون أو لا تكون، لذلك فإن حركة جيش تحرير السودان (القيادة العامة) ترى أن الوقت لم يفت لجلوس جميع الفرقاء والبحث عن الحلول لكل قضايا الوطن قبل أن يأتي الطوفات الذي لا يستثني أحداً، ورغم كل المرارات التي عايشناها عبر الفترة الماضية، نعلن عن استعدادنا التام للجلوس والتحاور مع الجميع للوصل إلى الحد الأدنى من التفاهمات مع رفاقنا من المناضلين من حركات دارفور المختلفة.
ومع الحكومة وكافة أطراف الأزمة انحيازاً للسلام ونناشد المنظمات الإقليمية والدولية أن تقوم بتقديم المزيد من احتياجات النازحيين واللاجئين وأيضاً نناشد الدولة وكل الأطراف المعنية أن تقوم بحمايتهم. وتتخذ الحركة خلال المرحلة القادمة الحوار وسيلة لغاية أسمى ألا وهي وحدة البلاد وتحقيق الأمن والاستقرار كما ندعو كافة الأهل في دارفور بوقف الصراعات القبلية واتخاذ الحوار سبيلا لتفويت الفرصة على الأعداء. كما ندعو إخوتنا وأهلنا ورفاقنا في جنوب السودان أن يصوتوا لوحدة بلادنا مع الإقرار بحقهم في تقرير مصيرهم.
في الختام ندعو الأحرار في العالم كافة للإسراع في تحقيق السلام في دارفور وإنهاء معاناة أهلنا وهذا ما سنعمل له من الآن فصاعداً وسنحارب من أجل السلام ولن نسعى للحرب من أجل الحرب كما يفعل الكثيرون.

والعزة والكرامة لشعبنا وعاش السودان أبياً موحداً
حركة جيش تحرير السودان (القيادة العامة)
إعلان أديس أبابا 9 نوفمبر 2010













الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ياجبل ما يهزك ريح
عضو متميز
عضو متميز



المساهمات : 1941
تاريخ التسجيل : 28/10/2010

قيادات ميدانية بدارفور تنشق عن حركة العدل والمساواة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قيادات ميدانية بدارفور تنشق عن حركة العدل والمساواة   قيادات ميدانية بدارفور تنشق عن حركة العدل والمساواة Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 10, 2010 11:52 am

قيادات ميدانية بدارفور تنشق عن حركة العدل والمساواة

قيادات ميدانية بدارفور تنشق عن حركة العدل والمساواة Version4_55_340_309_

أعلنت مجموعة من قيادات حركة العدل والمساواة بقيادة القائد آدم علي شوقار الأمين السياسي للعدل والمساواة انسلاخها عن حركة العدل والمساواة معلنة عن ميلاد حركة جديدة باسم حركة تحرير السودان (القيادة العامة)، وذلك وفقاً للمركز السوداني للخدمات الصحفية.

وقال قائد الحركة ادم علي شوقار في المؤتمر الصحفي الذي عقد بفندق هيلتون بالعاصمة الأثيوبية :"إن إعلان تأسيس حركة وجيش تحرير السودان القيادة العامة يجئ بعد الحرب الطويلة التي امتدت لسنوات وأن الوقت قد حان الآن لوقف معاناة النازحين واللاجئين ومراجعة مسيرتنا".
وكشف شوقار أن للحركة برنامج شامل لتحقيق السلام وعودة النازحين واللاجئين وقال :"إن غياب المؤسسية في حركة العدل والمساواة وإصرار قيادتها على الحرب دفعنا لاتخاذ هذا الموقف لأننا ندعو للسلام والمصالحة والاستقرار والبناء ووحدة كل الأراضي السودانية أرضاً وشعباً".
وطالبت شوقار الحكومة السودانية أن تمد يدها بجدية وحسن نية لتحقيق السلام، داعياً المجتمع الدولي ودول الجوار الإقليمي بتقديم النصح والآراء البناءة من أجل سلام دارفور، مناشدا أهل دارفور بالحفاظ على السلام الذي سيأتي منبهاً إلى أن السودان في خطر يتطلب تناسي الماضي بمراراته وأن تتوحد الرؤيا لوطن يسع الجميع.
وأوضح شوقار أن موقفهم من الدوحة أنها تريد للسلام أن يكون شاملاً سواء من الداخل أو الخارج كاشفة عن اتصالات تقوم بها المجموعة مع فصائل وحركات أخرى في دارفور للانضمام إلي مسيرتها، وقال :"حتى الآن لم ندخل في تفاوض مع الحكومة في الخرطوم ولكن نمد يدنا لها ولن نطلب مناصب أو سلطة أو ثروة قبل أن تقدم حلول للأزمة ويستقر النازحين ويعود اللاجئون إلى قراهم".
وقال شوقار إن حركة العدل والمساواة بقيادة خليل إبراهيم ليست بها مؤسسية حيث هناك ثلاثة مكاتب تنفيذية للحركة الأول صوري برئاسة د. خليل إبراهيم والثاني برئاسة جبريل إبراهيم ويضم أبناء عشيرته فقط وهذا هو المكتب الحقيقي الذي يقرر للحركة والثالث يتبع للمؤتمر الشعبي ويرأسه محمد آدم بخيت كاشفا أن حركة العدل والمساواة قامت باغتيالات واسعة في صفوفها مثل ما حدث للقائد شطة وتصفية أبناء الميدوب في أم جرس.
وتشير المتابعات الي ان المجموعة التي انشقت عن العدل والمساواة القادة بالحركة الجديدة باديس أبابا تضم: آدم علي شوقار رئيس الحركة الأمين السياسي للحركة الجديدة، سيف النصر التجاني هارون الأمين السياسي للحركة الجديدة، أحمد آدم عبد الله القائد العسكري، عبد الماجد محمد عبد المولى قيادي ميداني، مبارك مختار قيادي ميداني، يعقوب مختار وادي قيادي ميداني، الطاهر سبيل عبد الرازق مسؤول العدل والمساواة في انجمينا، محمد إسماعيل سعيد، محمد زكريا أرباب، صالح إبراهيم، كمال مختار حامد، عبد الله حمزة، فاروق جدو مرسال، عبد العزيز محمد إدريس، محجوب إدريس عبد الرسول، سيف النصر التجاني هارون.



نص بيان تأسيس الحركة:

إلى جماهير الشعب السوداني عامة ودارفور خاصة وإلى أهلنا من النازحين واللاجئين في مختلف بقاع الأرض وإلى قواتنا في أرض الشرف والعزة والكرامة وإلى أصدقائنا الذين ما فتئوا يقفون معها في كل الظروف، خاصة دول الجوار الصديقة والشقيقة.
إن قضية السودان الأولى في دارفور تقع على عاتق كل الأطراف المعنية لتتحمل معاناة أهلنا في دارفور وقد مضى عقد كامل والسلام مازال بعيداً والأجندة الخاصة والأجنبية ما زالت تطرق بقوة وتفرض سياساتها وتعقد الأوضاع وتمضي بها نحو الأسوأ.
مرت عملية خروجنا عن حركة العدل والمساواة بمراحل وحسابات دقيقة .دفعنا فيها كل غال ونفيس من دماء إخواننا ورفاق نضالنا الشريف وعليه، أعلنا انشقاقنا للأسباب الآتية :
1 - غياب المؤسسية والقيادة الجماعية بحركة العدل والمساواة وإدارتها بيد شخص واحد هو رئيس الحركة والمقربين منه اسرياً.
2 - ارتهان حركة العدل تنظيمياً إلى احزار سياسية عقائدية ذات أجندة لا تعبر عن مصالح أبناء دارفور.
3 - تبنت حركة العدل والمساواة أجندة الغير في مقدمتها الدول المعادية للوطن كخيار استراتيجي والدليل على هذا مقاطعتها لمفاوضات السلام مما جعلها تزداد بعداً عن القضايا الأساسية لأبناء دارفور على الرغم من معاناتهم.
4 - مصادر ومصارف حركة العدل والمساواة أصبحت لا تراعى فيها الشفافية بل مرتبطة بالمصالح الذاتية الضيقة لرئيس الحركة والمقربين منه.
5 - انتهاج الحركة لأسلوب الإقصاء الذي يصل إلى حد التصفيات الجسدية كما حدث لأبناء المندوب في أمجرس والشواهد على ذلك كثيرة.
6 - تصر الحركة على التجنيد ألقصري للأطفال مما يهدد نسيج دارفور الاجتماعي.
ولهذه الأسباب نعلن في هذا الظرف عن قيام حركة جيش تحرير السودان (القيادة العامة) وهي حركة ولدت مصطحبه معها كل تجارب الماضي القريب والبعيد، ولدت ناضجة وتقف على أرضية صعبة ومدركة لكل الأخطاء التي وقع فيها العمل الثوري ومستدركة للظرف التاريخي الدقيق الذي تمر به بلادنا من تجاذبات وتناحرات سالبة قد تهدد وحدة بلادنا، كما ندرك أن قضية السودان بدارفور وقد دخلت عليها أجندة أجنبية متقاطعة وأطماع شخصية ونخشى، إن لم نستدرك الأمر سريعاً، أن تخرج من أيدينا وتجاذبها أيدي أخرى غير مؤتمنا على مستقبل بلادنا التي تمر بأصعب الأوقات والتحدي الآن هو أن تكون أو لا تكون، لذلك فإن حركة جيش تحرير السودان (القيادة العامة) ترى أن الوقت لم يفت لجلوس جميع الفرقاء والبحث عن الحلول لكل قضايا الوطن قبل أن يأتي الطوفات الذي لا يستثني أحداً، ورغم كل المرارات التي عايشناها عبر الفترة الماضية، نعلن عن استعدادنا التام للجلوس والتحاور مع الجميع للوصل إلى الحد الأدنى من التفاهمات مع رفاقنا من المناضلين من حركات دارفور المختلفة.
ومع الحكومة وكافة أطراف الأزمة انحيازاً للسلام ونناشد المنظمات الإقليمية والدولية أن تقوم بتقديم المزيد من احتياجات النازحيين واللاجئين وأيضاً نناشد الدولة وكل الأطراف المعنية أن تقوم بحمايتهم. وتتخذ الحركة خلال المرحلة القادمة الحوار وسيلة لغاية أسمى ألا وهي وحدة البلاد وتحقيق الأمن والاستقرار كما ندعو كافة الأهل في دارفور بوقف الصراعات القبلية واتخاذ الحوار سبيلا لتفويت الفرصة على الأعداء. كما ندعو إخوتنا وأهلنا ورفاقنا في جنوب السودان أن يصوتوا لوحدة بلادنا مع الإقرار بحقهم في تقرير مصيرهم.
في الختام ندعو الأحرار في العالم كافة للإسراع في تحقيق السلام في دارفور وإنهاء معاناة أهلنا وهذا ما سنعمل له من الآن فصاعداً وسنحارب من أجل السلام ولن نسعى للحرب من أجل الحرب كما يفعل الكثيرون.

والعزة والكرامة لشعبنا وعاش السودان أبياً موحداً
حركة جيش تحرير السودان (القيادة العامة)
إعلان أديس أبابا 9 نوفمبر 2010













الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قيادات ميدانية بدارفور تنشق عن حركة العدل والمساواة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» البشير يوافق على إنشاء محاكم بدارفور
» 3 سيارات مفخخة تستهدف قيادات كردية بكركوك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شباب الجزيرة العربية :: الفئة الأولى :: منتدى الأخبار-
انتقل الى: