صنعاء: انتقال قادة "القاعدة" إلى اليمن "افتراءات"

صنعاء: انتقال قادة "القاعدة" إلى اليمن "افتراءات"

نفى مصدر أمني يمني ما ذكرته تقارير صحفية استنادًا إلى تقارير استخباراتية غربية عن انتقال قيادات "القاعدة" كانت في إيران- ومن بينهم الناطق السابق باسم التنظيم إلى اليمن- لقيادة عمليات التنظيم، معتبرًا الحديث عن هذا الأمر يأتي ضمن حملة تستهدف اليمن.
ونقلت وزارة الدفاع اليمنية عبر موقعها الإلكتروني السبت عن المصدر الأمني، الذي لم تكشف عن اسمه، القول "نستهجن المزاعم حول انتقال قيادات لتنظيم القاعدة من إيران إلى اليمن".
وتساءل المصدر عن "كيفية وصول تلك القيادات إلى اليمن، وعبر أي المحطات والدول مر هؤلاء وبعيدًا عن مرأى الأجهزة الأمنية لتلك الدول ورقابتها، وخصوصًا أن اليمن يفصلها عن إيران دول ومسافات بعيدة لا يمكن لأي عاقل إن تنطلي عليه مثل هذه الافتراءات"، على حد قوله.
وكانت صحيفة "القبس" الكويتية ذكرت الخميس - استنادًا إلى تقرير استخباري غربي- أن عددًا من قياديي تنظيم "القاعدة"، الذين كانوا محتجزين في إيران بعد أحداث هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة، ومن بينهم المتحدث السابق باسمها الكويتي سليمان أبو غيث، انتقلوا مؤخرًا إلى اليمن.
وأفادت الصحيفة نقلاً عن مصادر مطلعة- لم تكشف عن هويتها- إن هذه المعلومات وردت في تقرير استخباري غربي سري نقل الى المسئولين الأمنيين في دول الخليج وعدد من الدول العربية عن الوضع الأمني في الأراضي اليمنية، وتنامي قوى تنظيم "القاعدة" والحراك الجنوبي والحوثيين".
وكان عدد من قياديي "القاعدة" في أفغانستان فروا إلى إيران في أعقاب الاجتياح الأمريكي والإطاحة بحكم "طالبان" في أواخر 2001، وبعضهم اعتقلوا لدى طهران.
وذكر التقرير أن "بعض هؤلاء القياديين انتقلوا إلى اليمن وتسلموا مسئولية القيادة والتنسيق في عمليات القاعدة". وإلى جانب أبو غيث، ذكرت الصحيفة أن هناك مواطنين كويتيين وخليجيين وعرب مسجلين على قائمة المطلوبين دوليًا انتقلوا معه من إيران إلى اليمن مؤخرًا.
وكانت الكويت سحبت جنسيتها من أبو غيث في أكتوبر 2001 بسبب ارتباطه المفترض بهجمات 11 سبتمبر.
وبحسب الصحيفة، فإن التقرير الاستخباري شبه الوضع الحالي في اليمن بوضع أفغانستان أثناء الغزو السوفيتي (في حقبة الثمانينات)، من حيث الاختلافق العقائدي والفكري والمنهج بين التنظيمات الموجودة في اليمن إلا أنها تتفق على شيء واحد وهو الاستيلاء على السلطة.
وصنفت تلك التنظيمات إلى مسلحين تابعين لـ "القاعدة" و"الحوثيين" الشيعة والجنوبين الانفصاليين، مشيرة إلى أن القوى الثلاث تتلقى دعمًا خارجيًا من قوى إقليمية لم تسمها، كما أنها تستفيد كامل الاستفادة من الوضع الأمني المتدهور في الصومال،
وذكرت أن الأسلحة والمقاتلين يتم نقلهم عبر منافذ عدة، من أهمها بحر العرب، والذي أصبح يستخدم كقاعدة بحرية لعناصر "القاعدة" و"الحراك الجنوبي" في تنفيذ عمليات التهريب والقرصنة البحرية، بمساعدة مقاتلين مرتزقة من القرن الإفريقي.
وتشكل المناطق الجنوبية من اليمن معقلاً لتنظيم "القاعدة" وحيث يعتقد أن العولقي الإمام الأمريكي المولد اليمني الأصل المطلوب لدى القضاء اليمني والولايات المتحدة يختبئ في تلك المناطق.
وتكثفت الهجمات على القوى الأمنية والمسئولين الحكوميين خلال الأشهر الأخيرة في المناطق الجنوبية من اليمن، مع تصاعد دعوات انفصال الجنوب الذي كان دولة مستقلة قبل 1990 ويشكل اليوم مركز احتجاج ضد السلطة المركزية. كما يوجد الحوثيون في الشمال الذين يعدون مصدر توتر في المناطق الشمالية من اليمن.

صنعاء: انتقال قادة "القاعدة" إلى اليمن "افتراءات"

نفى مصدر أمني يمني ما ذكرته تقارير صحفية استنادًا إلى تقارير استخباراتية غربية عن انتقال قيادات "القاعدة" كانت في إيران- ومن بينهم الناطق السابق باسم التنظيم إلى اليمن- لقيادة عمليات التنظيم، معتبرًا الحديث عن هذا الأمر يأتي ضمن حملة تستهدف اليمن.
ونقلت وزارة الدفاع اليمنية عبر موقعها الإلكتروني السبت عن المصدر الأمني، الذي لم تكشف عن اسمه، القول "نستهجن المزاعم حول انتقال قيادات لتنظيم القاعدة من إيران إلى اليمن".
وتساءل المصدر عن "كيفية وصول تلك القيادات إلى اليمن، وعبر أي المحطات والدول مر هؤلاء وبعيدًا عن مرأى الأجهزة الأمنية لتلك الدول ورقابتها، وخصوصًا أن اليمن يفصلها عن إيران دول ومسافات بعيدة لا يمكن لأي عاقل إن تنطلي عليه مثل هذه الافتراءات"، على حد قوله.
وكانت صحيفة "القبس" الكويتية ذكرت الخميس - استنادًا إلى تقرير استخباري غربي- أن عددًا من قياديي تنظيم "القاعدة"، الذين كانوا محتجزين في إيران بعد أحداث هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة، ومن بينهم المتحدث السابق باسمها الكويتي سليمان أبو غيث، انتقلوا مؤخرًا إلى اليمن.
وأفادت الصحيفة نقلاً عن مصادر مطلعة- لم تكشف عن هويتها- إن هذه المعلومات وردت في تقرير استخباري غربي سري نقل الى المسئولين الأمنيين في دول الخليج وعدد من الدول العربية عن الوضع الأمني في الأراضي اليمنية، وتنامي قوى تنظيم "القاعدة" والحراك الجنوبي والحوثيين".
وكان عدد من قياديي "القاعدة" في أفغانستان فروا إلى إيران في أعقاب الاجتياح الأمريكي والإطاحة بحكم "طالبان" في أواخر 2001، وبعضهم اعتقلوا لدى طهران.
وذكر التقرير أن "بعض هؤلاء القياديين انتقلوا إلى اليمن وتسلموا مسئولية القيادة والتنسيق في عمليات القاعدة". وإلى جانب أبو غيث، ذكرت الصحيفة أن هناك مواطنين كويتيين وخليجيين وعرب مسجلين على قائمة المطلوبين دوليًا انتقلوا معه من إيران إلى اليمن مؤخرًا.
وكانت الكويت سحبت جنسيتها من أبو غيث في أكتوبر 2001 بسبب ارتباطه المفترض بهجمات 11 سبتمبر.
وبحسب الصحيفة، فإن التقرير الاستخباري شبه الوضع الحالي في اليمن بوضع أفغانستان أثناء الغزو السوفيتي (في حقبة الثمانينات)، من حيث الاختلافق العقائدي والفكري والمنهج بين التنظيمات الموجودة في اليمن إلا أنها تتفق على شيء واحد وهو الاستيلاء على السلطة.
وصنفت تلك التنظيمات إلى مسلحين تابعين لـ "القاعدة" و"الحوثيين" الشيعة والجنوبين الانفصاليين، مشيرة إلى أن القوى الثلاث تتلقى دعمًا خارجيًا من قوى إقليمية لم تسمها، كما أنها تستفيد كامل الاستفادة من الوضع الأمني المتدهور في الصومال،
وذكرت أن الأسلحة والمقاتلين يتم نقلهم عبر منافذ عدة، من أهمها بحر العرب، والذي أصبح يستخدم كقاعدة بحرية لعناصر "القاعدة" و"الحراك الجنوبي" في تنفيذ عمليات التهريب والقرصنة البحرية، بمساعدة مقاتلين مرتزقة من القرن الإفريقي.
وتشكل المناطق الجنوبية من اليمن معقلاً لتنظيم "القاعدة" وحيث يعتقد أن العولقي الإمام الأمريكي المولد اليمني الأصل المطلوب لدى القضاء اليمني والولايات المتحدة يختبئ في تلك المناطق.
وتكثفت الهجمات على القوى الأمنية والمسئولين الحكوميين خلال الأشهر الأخيرة في المناطق الجنوبية من اليمن، مع تصاعد دعوات انفصال الجنوب الذي كان دولة مستقلة قبل 1990 ويشكل اليوم مركز احتجاج ضد السلطة المركزية. كما يوجد الحوثيون في الشمال الذين يعدون مصدر توتر في المناطق الشمالية من اليمن.

صنعاء: انتقال قادة "القاعدة" إلى اليمن "افتراءات"

نفى مصدر أمني يمني ما ذكرته تقارير صحفية استنادًا إلى تقارير استخباراتية غربية عن انتقال قيادات "القاعدة" كانت في إيران- ومن بينهم الناطق السابق باسم التنظيم إلى اليمن- لقيادة عمليات التنظيم، معتبرًا الحديث عن هذا الأمر يأتي ضمن حملة تستهدف اليمن.
ونقلت وزارة الدفاع اليمنية عبر موقعها الإلكتروني السبت عن المصدر الأمني، الذي لم تكشف عن اسمه، القول "نستهجن المزاعم حول انتقال قيادات لتنظيم القاعدة من إيران إلى اليمن".
وتساءل المصدر عن "كيفية وصول تلك القيادات إلى اليمن، وعبر أي المحطات والدول مر هؤلاء وبعيدًا عن مرأى الأجهزة الأمنية لتلك الدول ورقابتها، وخصوصًا أن اليمن يفصلها عن إيران دول ومسافات بعيدة لا يمكن لأي عاقل إن تنطلي عليه مثل هذه الافتراءات"، على حد قوله.
وكانت صحيفة "القبس" الكويتية ذكرت الخميس - استنادًا إلى تقرير استخباري غربي- أن عددًا من قياديي تنظيم "القاعدة"، الذين كانوا محتجزين في إيران بعد أحداث هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة، ومن بينهم المتحدث السابق باسمها الكويتي سليمان أبو غيث، انتقلوا مؤخرًا إلى اليمن.
وأفادت الصحيفة نقلاً عن مصادر مطلعة- لم تكشف عن هويتها- إن هذه المعلومات وردت في تقرير استخباري غربي سري نقل الى المسئولين الأمنيين في دول الخليج وعدد من الدول العربية عن الوضع الأمني في الأراضي اليمنية، وتنامي قوى تنظيم "القاعدة" والحراك الجنوبي والحوثيين".
وكان عدد من قياديي "القاعدة" في أفغانستان فروا إلى إيران في أعقاب الاجتياح الأمريكي والإطاحة بحكم "طالبان" في أواخر 2001، وبعضهم اعتقلوا لدى طهران.
وذكر التقرير أن "بعض هؤلاء القياديين انتقلوا إلى اليمن وتسلموا مسئولية القيادة والتنسيق في عمليات القاعدة". وإلى جانب أبو غيث، ذكرت الصحيفة أن هناك مواطنين كويتيين وخليجيين وعرب مسجلين على قائمة المطلوبين دوليًا انتقلوا معه من إيران إلى اليمن مؤخرًا.
وكانت الكويت سحبت جنسيتها من أبو غيث في أكتوبر 2001 بسبب ارتباطه المفترض بهجمات 11 سبتمبر.
وبحسب الصحيفة، فإن التقرير الاستخباري شبه الوضع الحالي في اليمن بوضع أفغانستان أثناء الغزو السوفيتي (في حقبة الثمانينات)، من حيث الاختلافق العقائدي والفكري والمنهج بين التنظيمات الموجودة في اليمن إلا أنها تتفق على شيء واحد وهو الاستيلاء على السلطة.
وصنفت تلك التنظيمات إلى مسلحين تابعين لـ "القاعدة" و"الحوثيين" الشيعة والجنوبين الانفصاليين، مشيرة إلى أن القوى الثلاث تتلقى دعمًا خارجيًا من قوى إقليمية لم تسمها، كما أنها تستفيد كامل الاستفادة من الوضع الأمني المتدهور في الصومال،
وذكرت أن الأسلحة والمقاتلين يتم نقلهم عبر منافذ عدة، من أهمها بحر العرب، والذي أصبح يستخدم كقاعدة بحرية لعناصر "القاعدة" و"الحراك الجنوبي" في تنفيذ عمليات التهريب والقرصنة البحرية، بمساعدة مقاتلين مرتزقة من القرن الإفريقي.
وتشكل المناطق الجنوبية من اليمن معقلاً لتنظيم "القاعدة" وحيث يعتقد أن العولقي الإمام الأمريكي المولد اليمني الأصل المطلوب لدى القضاء اليمني والولايات المتحدة يختبئ في تلك المناطق.
وتكثفت الهجمات على القوى الأمنية والمسئولين الحكوميين خلال الأشهر الأخيرة في المناطق الجنوبية من اليمن، مع تصاعد دعوات انفصال الجنوب الذي كان دولة مستقلة قبل 1990 ويشكل اليوم مركز احتجاج ضد السلطة المركزية. كما يوجد الحوثيون في الشمال الذين يعدون مصدر توتر في المناطق الشمالية من اليمن.

صنعاء: انتقال قادة "القاعدة" إلى اليمن "افتراءات"

نفى مصدر أمني يمني ما ذكرته تقارير صحفية استنادًا إلى تقارير استخباراتية غربية عن انتقال قيادات "القاعدة" كانت في إيران- ومن بينهم الناطق السابق باسم التنظيم إلى اليمن- لقيادة عمليات التنظيم، معتبرًا الحديث عن هذا الأمر يأتي ضمن حملة تستهدف اليمن.
ونقلت وزارة الدفاع اليمنية عبر موقعها الإلكتروني السبت عن المصدر الأمني، الذي لم تكشف عن اسمه، القول "نستهجن المزاعم حول انتقال قيادات لتنظيم القاعدة من إيران إلى اليمن".
وتساءل المصدر عن "كيفية وصول تلك القيادات إلى اليمن، وعبر أي المحطات والدول مر هؤلاء وبعيدًا عن مرأى الأجهزة الأمنية لتلك الدول ورقابتها، وخصوصًا أن اليمن يفصلها عن إيران دول ومسافات بعيدة لا يمكن لأي عاقل إن تنطلي عليه مثل هذه الافتراءات"، على حد قوله.
وكانت صحيفة "القبس" الكويتية ذكرت الخميس - استنادًا إلى تقرير استخباري غربي- أن عددًا من قياديي تنظيم "القاعدة"، الذين كانوا محتجزين في إيران بعد أحداث هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة، ومن بينهم المتحدث السابق باسمها الكويتي سليمان أبو غيث، انتقلوا مؤخرًا إلى اليمن.
وأفادت الصحيفة نقلاً عن مصادر مطلعة- لم تكشف عن هويتها- إن هذه المعلومات وردت في تقرير استخباري غربي سري نقل الى المسئولين الأمنيين في دول الخليج وعدد من الدول العربية عن الوضع الأمني في الأراضي اليمنية، وتنامي قوى تنظيم "القاعدة" والحراك الجنوبي والحوثيين".
وكان عدد من قياديي "القاعدة" في أفغانستان فروا إلى إيران في أعقاب الاجتياح الأمريكي والإطاحة بحكم "طالبان" في أواخر 2001، وبعضهم اعتقلوا لدى طهران.
وذكر التقرير أن "بعض هؤلاء القياديين انتقلوا إلى اليمن وتسلموا مسئولية القيادة والتنسيق في عمليات القاعدة". وإلى جانب أبو غيث، ذكرت الصحيفة أن هناك مواطنين كويتيين وخليجيين وعرب مسجلين على قائمة المطلوبين دوليًا انتقلوا معه من إيران إلى اليمن مؤخرًا.
وكانت الكويت سحبت جنسيتها من أبو غيث في أكتوبر 2001 بسبب ارتباطه المفترض بهجمات 11 سبتمبر.
وبحسب الصحيفة، فإن التقرير الاستخباري شبه الوضع الحالي في اليمن بوضع أفغانستان أثناء الغزو السوفيتي (في حقبة الثمانينات)، من حيث الاختلافق العقائدي والفكري والمنهج بين التنظيمات الموجودة في اليمن إلا أنها تتفق على شيء واحد وهو الاستيلاء على السلطة.
وصنفت تلك التنظيمات إلى مسلحين تابعين لـ "القاعدة" و"الحوثيين" الشيعة والجنوبين الانفصاليين، مشيرة إلى أن القوى الثلاث تتلقى دعمًا خارجيًا من قوى إقليمية لم تسمها، كما أنها تستفيد كامل الاستفادة من الوضع الأمني المتدهور في الصومال،
وذكرت أن الأسلحة والمقاتلين يتم نقلهم عبر منافذ عدة، من أهمها بحر العرب، والذي أصبح يستخدم كقاعدة بحرية لعناصر "القاعدة" و"الحراك الجنوبي" في تنفيذ عمليات التهريب والقرصنة البحرية، بمساعدة مقاتلين مرتزقة من القرن الإفريقي.
وتشكل المناطق الجنوبية من اليمن معقلاً لتنظيم "القاعدة" وحيث يعتقد أن العولقي الإمام الأمريكي المولد اليمني الأصل المطلوب لدى القضاء اليمني والولايات المتحدة يختبئ في تلك المناطق.
وتكثفت الهجمات على القوى الأمنية والمسئولين الحكوميين خلال الأشهر الأخيرة في المناطق الجنوبية من اليمن، مع تصاعد دعوات انفصال الجنوب الذي كان دولة مستقلة قبل 1990 ويشكل اليوم مركز احتجاج ضد السلطة المركزية. كما يوجد الحوثيون في الشمال الذين يعدون مصدر توتر في المناطق الشمالية من اليمن.

» مصادر: عدد من قيادي القاعدة بينهم المتحدث باسم القاعدة سابقا سليما أبو الغيث انتقلوا إلى اليمن
» صنعاء تعتقل أبرز قادة الحراك الجنوبي في الداخل
» واشنطن تزود صنعاء بـ"المفترس" لاصطياد القاعدة
» استسلام 14 من القاعدة في اليمن
» اليمن: "القاعدة" وراء تفجير خط نفطي