"إسرائيل": صواريخ "حماس" قادرة على ضرب تل أبيب

"إسرائيل": صواريخ "حماس" قادرة على ضرب تل أبيب

أعلن مسئول استخباري "إسرائيلي" رفيع أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تمتلك صواريخ مداها 80 كيلومترًا تستطيع أن تصل تل أبيب، محملاً مصر المسئولية عن ذلك، بعد أن اتهمها بالتغاضي عن تهريب السلاح إلى قطاع غزة.
ونقلت وكالة "رويترز" عن المسئول -الذي قالت إنه رفض كشف هويته- إن حماس "تبذل جهودا كبيرة جدا لدعم إمكاناتها العسكرية.. بتحشيد قدراتها الصاروخية في قطاع غزة"، وأرجع نجاح حماس في تطوير القدرات الصاروخية إلى شبكةِ أنفاق ممتدة بين القطاع وسيناء، تتغاضى عنها مصر، حسب قوله. وقال هذا المسئول إن "حماس" تعافت من تبعات مقتل القيادي بالحركة محمود المبحوح في دبي في يناير الماضي وتتزود بالسلاح بصورة مستمرة، مضيفًا إن شبكة من أنفاق التهريب محفورة تحت صحراء سيناء مكنت "حماس" من إعادة بناء مخزونها من الأسلحة الذي استنزف إلى حد كبير خلال الهجوم "الإسرائيلي" على قطاع غزة في أواخر 2008 وأوائل 2009.
وأضاف: "واجهت حماس بعض المشاكل على مدى العام الماضي منذ فقدها للسيد المبحوح في دبي. أعتقد أنهم بدأوا اليوم وللمرة الاولى منذ ذلك الحين في التعافي وحققوا نجاحًا أكبر في عمليات التهريب في الشهور القليلة الماضية".
وأردف المسئول الاستخباراتي قائلاً: "بإمكان مصر إيقاف كل عمليات تهريب الأسلحة في غضون 24 ساعة إذا ارادت"، موجهًا اتهامات لاذعة ضد المسئولين الأمنيين المصريين، زاعمًا أن "عشرات وربما مئات من الأشخاص يتلقون الرشى من المهربين"، على حد اتهاماته.
الاتهام ذاته كاله لمصر عضو لجنة الشئون الخارجية والدفاع بالكنيست آريي إيلداد، متحدثا عن صفقة بين القاهرة وبين أعضاء "حماس" تقضي بأن يسمح لهم بتهريب السلاح شرط أن يغادروا الأراضي المصرية منفردين.
ونفى مسئول استخباري مصري كبير الاتهامات وقال إن بلاده تبذل جهودا ناجحة في محاربة التهريب نالت ثناء "إسرائيل"، وتحدث عن 50 طنا من المتفجرات صودرت العامين الماضيين.
وحثت تل أبيب وواشنطن القاهرة مرارا على بذل جهود أكبر في محاربة التهريب على حدود القطاع وسيناء التي تمتد على طول 13 كيلومترا.
كما زودتها الولايات المتحدة بعتاد متطور لكشف عمليات التهريب، تمرنت عليه كوادر مصرية في مراكز أمريكية متخصصة. وقالت مصر في السابق إنها تؤدي ما عليها من التزامات على طول حدودها القصيرة مع غزة.

"إسرائيل": صواريخ "حماس" قادرة على ضرب تل أبيب

أعلن مسئول استخباري "إسرائيلي" رفيع أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تمتلك صواريخ مداها 80 كيلومترًا تستطيع أن تصل تل أبيب، محملاً مصر المسئولية عن ذلك، بعد أن اتهمها بالتغاضي عن تهريب السلاح إلى قطاع غزة.
ونقلت وكالة "رويترز" عن المسئول -الذي قالت إنه رفض كشف هويته- إن حماس "تبذل جهودا كبيرة جدا لدعم إمكاناتها العسكرية.. بتحشيد قدراتها الصاروخية في قطاع غزة"، وأرجع نجاح حماس في تطوير القدرات الصاروخية إلى شبكةِ أنفاق ممتدة بين القطاع وسيناء، تتغاضى عنها مصر، حسب قوله. وقال هذا المسئول إن "حماس" تعافت من تبعات مقتل القيادي بالحركة محمود المبحوح في دبي في يناير الماضي وتتزود بالسلاح بصورة مستمرة، مضيفًا إن شبكة من أنفاق التهريب محفورة تحت صحراء سيناء مكنت "حماس" من إعادة بناء مخزونها من الأسلحة الذي استنزف إلى حد كبير خلال الهجوم "الإسرائيلي" على قطاع غزة في أواخر 2008 وأوائل 2009.
وأضاف: "واجهت حماس بعض المشاكل على مدى العام الماضي منذ فقدها للسيد المبحوح في دبي. أعتقد أنهم بدأوا اليوم وللمرة الاولى منذ ذلك الحين في التعافي وحققوا نجاحًا أكبر في عمليات التهريب في الشهور القليلة الماضية".
وأردف المسئول الاستخباراتي قائلاً: "بإمكان مصر إيقاف كل عمليات تهريب الأسلحة في غضون 24 ساعة إذا ارادت"، موجهًا اتهامات لاذعة ضد المسئولين الأمنيين المصريين، زاعمًا أن "عشرات وربما مئات من الأشخاص يتلقون الرشى من المهربين"، على حد اتهاماته.
الاتهام ذاته كاله لمصر عضو لجنة الشئون الخارجية والدفاع بالكنيست آريي إيلداد، متحدثا عن صفقة بين القاهرة وبين أعضاء "حماس" تقضي بأن يسمح لهم بتهريب السلاح شرط أن يغادروا الأراضي المصرية منفردين.
ونفى مسئول استخباري مصري كبير الاتهامات وقال إن بلاده تبذل جهودا ناجحة في محاربة التهريب نالت ثناء "إسرائيل"، وتحدث عن 50 طنا من المتفجرات صودرت العامين الماضيين.
وحثت تل أبيب وواشنطن القاهرة مرارا على بذل جهود أكبر في محاربة التهريب على حدود القطاع وسيناء التي تمتد على طول 13 كيلومترا.
كما زودتها الولايات المتحدة بعتاد متطور لكشف عمليات التهريب، تمرنت عليه كوادر مصرية في مراكز أمريكية متخصصة. وقالت مصر في السابق إنها تؤدي ما عليها من التزامات على طول حدودها القصيرة مع غزة.

"إسرائيل": صواريخ "حماس" قادرة على ضرب تل أبيب

أعلن مسئول استخباري "إسرائيلي" رفيع أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تمتلك صواريخ مداها 80 كيلومترًا تستطيع أن تصل تل أبيب، محملاً مصر المسئولية عن ذلك، بعد أن اتهمها بالتغاضي عن تهريب السلاح إلى قطاع غزة.
ونقلت وكالة "رويترز" عن المسئول -الذي قالت إنه رفض كشف هويته- إن حماس "تبذل جهودا كبيرة جدا لدعم إمكاناتها العسكرية.. بتحشيد قدراتها الصاروخية في قطاع غزة"، وأرجع نجاح حماس في تطوير القدرات الصاروخية إلى شبكةِ أنفاق ممتدة بين القطاع وسيناء، تتغاضى عنها مصر، حسب قوله. وقال هذا المسئول إن "حماس" تعافت من تبعات مقتل القيادي بالحركة محمود المبحوح في دبي في يناير الماضي وتتزود بالسلاح بصورة مستمرة، مضيفًا إن شبكة من أنفاق التهريب محفورة تحت صحراء سيناء مكنت "حماس" من إعادة بناء مخزونها من الأسلحة الذي استنزف إلى حد كبير خلال الهجوم "الإسرائيلي" على قطاع غزة في أواخر 2008 وأوائل 2009.
وأضاف: "واجهت حماس بعض المشاكل على مدى العام الماضي منذ فقدها للسيد المبحوح في دبي. أعتقد أنهم بدأوا اليوم وللمرة الاولى منذ ذلك الحين في التعافي وحققوا نجاحًا أكبر في عمليات التهريب في الشهور القليلة الماضية".
وأردف المسئول الاستخباراتي قائلاً: "بإمكان مصر إيقاف كل عمليات تهريب الأسلحة في غضون 24 ساعة إذا ارادت"، موجهًا اتهامات لاذعة ضد المسئولين الأمنيين المصريين، زاعمًا أن "عشرات وربما مئات من الأشخاص يتلقون الرشى من المهربين"، على حد اتهاماته.
الاتهام ذاته كاله لمصر عضو لجنة الشئون الخارجية والدفاع بالكنيست آريي إيلداد، متحدثا عن صفقة بين القاهرة وبين أعضاء "حماس" تقضي بأن يسمح لهم بتهريب السلاح شرط أن يغادروا الأراضي المصرية منفردين.
ونفى مسئول استخباري مصري كبير الاتهامات وقال إن بلاده تبذل جهودا ناجحة في محاربة التهريب نالت ثناء "إسرائيل"، وتحدث عن 50 طنا من المتفجرات صودرت العامين الماضيين.
وحثت تل أبيب وواشنطن القاهرة مرارا على بذل جهود أكبر في محاربة التهريب على حدود القطاع وسيناء التي تمتد على طول 13 كيلومترا.
كما زودتها الولايات المتحدة بعتاد متطور لكشف عمليات التهريب، تمرنت عليه كوادر مصرية في مراكز أمريكية متخصصة. وقالت مصر في السابق إنها تؤدي ما عليها من التزامات على طول حدودها القصيرة مع غزة.

» صواريخ واقمار صناعية متطورة تستكمل بها إسرائيل شبكة دفاعها الجوي
» "إسرائيل" تهدد السلطة بشأن مشاركة حماس بأمن الضفة
» تقرير: الصين قادرة على تدمير القواعد الأمريكية بآسيا
» حماس: لا للمفاوضات "الفاشلة" حتى بعد المصالحة
» ضوء أخضر مصري - سوري لمحادثات "حماس" و"فتح