إغلاق "البغدادية" بسبب الاتصال بخاطفي المسيحيين

إغلاق "البغدادية" بسبب الاتصال بخاطفي المسيحيين

أغلقت السلطات العراقية الثلاثاء لليوم الثاني على التوالي مقر قناة "البغدادية" الفضائية، ومنعت العاملين فيها من الدخول لمباشرة عملهم اليومي، بعد أن بثت مطالب خاطفي الرهائن في الهجوم على كنيسة بحي الكرادة وسط بغداد، الذي أودى بحياة 46 شخصًا يوم الأحد.
وأعلنت هيئة الاتصالات والإعلام، الثلاثاء، أنها قررت إغلاق مكاتب قناة "البغدادية" في كافة أنحاء العراق بسبب ما وصفته بـ "إخلال القناة بقواعد ونظم البث الإعلامي وخرق النظام العام وتهديده".
وقالت إن القرار جاء بعد مناقشة لجنة الاستماع والشكاوى لشكوى مرفوعة تفيد ببث القناة مجموعة من الأخبار العاجلة تضمنت الترويج لمطالب المجموعة المسلحة التي اختطفت رهائن في كنيسة وسط بغداد، فضلاً عن قرار سابق بإغلاق مكاتب القناة صدر قبل نحو شهرين.
وجاء في بيان نقله موقع "السومرية نيوز" إن "هيئة الإعلام والاتصالات تعلن عن إغلاق مكاتب قناة البغدادية في أنحاء العراق بناء على قرار أصدرته أستند إلى معطيات وأدلة تؤكد إخلالها بقواعد ونظم البث الإعلامي وخرق النظام العام وتهديده".
وأوضح أن "قناة البغدادية كانت قد بثت مساء الأحد الماضي أخبارًا حول ما أسمته بـ"مطاليب الخاطفين"، الإرهابيين الذي احتجزوا المواطنين في كنيسة النجاة ببغداد وذلك عبر اتصال بين القناة والإرهابيين، متحولة إلى منبر للإرهابيين العابثين بأرواح الأبرياء"، بحسب البيان.
وأضاف البيان أن "قرار إغلاق قناة البغدادية جاء ضمن السياقات القانونية المنصوص عليها في قانون الهيئة النافذ باعتبارها المسؤول الوحيد عن تنظيم عمل قطاعي الإعلام والاتصالات في العراق"، مشيرًا إلى "وجود قرار سابق صدر عن الهيئة قبل شهرين بتعليق عمل مكاتب البغدادية".
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن أحد مقدمي البرامج بالقناة- قالت إنه طلب عدم الكشف عن اسمه- الثلاثاء إن "القوات العراقية تواصل إغلاقها مكتبنا ومنعت وصول جميع الكوادر إلى لليوم الثاني على التوالي".
وكانت "البغدادية" بثت الأحد اتصالات هاتفية مباشرة للخاطفين أثناء احتجازهم الرهائن في كنيسة "سيدة النجاة"، إذ طالبوا فيها بإطلاق سراح قياديين في تنظيم "القاعدة" من سجون مصر والعراق.
وداهمت قوة عراقية الاثنين مقر "البغدادية" في الوزيرية شمال بغداد، وقطعت التيار الكهربائي عنها، وقال أحد مقدمي البرامج قبيل إغلاق المحطة على الهواء مباشرة إن قوة أمنية تطوق المحطة ثم قطع البث بعد 15 دقيقة.
وأكدت قيادة عمليات بغداد في بيان أن "قوة أمنية احتجزت اثنين من منتسبي قناة البغدادية وفق المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب لقيامهما بالاتصال هاتفيًا مع المجموعة الإرهابية أثناء احتجازهم الرهائن داخل كنيسة سيدة النجاة" الأاحد.
واستنكرت "البغدادية" قيام القوات العراقية بإغلاق مقرها، وقالت في بيان إن "محاولة عمليات بغداد هذه تمثل اسوأ ما وصل إليه الإجراء الحكومي ضد قناة إعلامية حرة، مثل "البغدادية" بعد تمثيلية قامت بها لاستدراج موظفين اثنين بريئين واعتقالهما وتسويق قضية الإرهاب ضد منتسبي القناة الأصلاء".
وأعلنت "البغدادية" التي استأنفت البث من مصر حيث مقرها الرئيس، في خبر عاجل الثلاثاء الإفراج عن أحد موظفيها.

إغلاق "البغدادية" بسبب الاتصال بخاطفي المسيحيين

أغلقت السلطات العراقية الثلاثاء لليوم الثاني على التوالي مقر قناة "البغدادية" الفضائية، ومنعت العاملين فيها من الدخول لمباشرة عملهم اليومي، بعد أن بثت مطالب خاطفي الرهائن في الهجوم على كنيسة بحي الكرادة وسط بغداد، الذي أودى بحياة 46 شخصًا يوم الأحد.
وأعلنت هيئة الاتصالات والإعلام، الثلاثاء، أنها قررت إغلاق مكاتب قناة "البغدادية" في كافة أنحاء العراق بسبب ما وصفته بـ "إخلال القناة بقواعد ونظم البث الإعلامي وخرق النظام العام وتهديده".
وقالت إن القرار جاء بعد مناقشة لجنة الاستماع والشكاوى لشكوى مرفوعة تفيد ببث القناة مجموعة من الأخبار العاجلة تضمنت الترويج لمطالب المجموعة المسلحة التي اختطفت رهائن في كنيسة وسط بغداد، فضلاً عن قرار سابق بإغلاق مكاتب القناة صدر قبل نحو شهرين.
وجاء في بيان نقله موقع "السومرية نيوز" إن "هيئة الإعلام والاتصالات تعلن عن إغلاق مكاتب قناة البغدادية في أنحاء العراق بناء على قرار أصدرته أستند إلى معطيات وأدلة تؤكد إخلالها بقواعد ونظم البث الإعلامي وخرق النظام العام وتهديده".
وأوضح أن "قناة البغدادية كانت قد بثت مساء الأحد الماضي أخبارًا حول ما أسمته بـ"مطاليب الخاطفين"، الإرهابيين الذي احتجزوا المواطنين في كنيسة النجاة ببغداد وذلك عبر اتصال بين القناة والإرهابيين، متحولة إلى منبر للإرهابيين العابثين بأرواح الأبرياء"، بحسب البيان.
وأضاف البيان أن "قرار إغلاق قناة البغدادية جاء ضمن السياقات القانونية المنصوص عليها في قانون الهيئة النافذ باعتبارها المسؤول الوحيد عن تنظيم عمل قطاعي الإعلام والاتصالات في العراق"، مشيرًا إلى "وجود قرار سابق صدر عن الهيئة قبل شهرين بتعليق عمل مكاتب البغدادية".
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن أحد مقدمي البرامج بالقناة- قالت إنه طلب عدم الكشف عن اسمه- الثلاثاء إن "القوات العراقية تواصل إغلاقها مكتبنا ومنعت وصول جميع الكوادر إلى لليوم الثاني على التوالي".
وكانت "البغدادية" بثت الأحد اتصالات هاتفية مباشرة للخاطفين أثناء احتجازهم الرهائن في كنيسة "سيدة النجاة"، إذ طالبوا فيها بإطلاق سراح قياديين في تنظيم "القاعدة" من سجون مصر والعراق.
وداهمت قوة عراقية الاثنين مقر "البغدادية" في الوزيرية شمال بغداد، وقطعت التيار الكهربائي عنها، وقال أحد مقدمي البرامج قبيل إغلاق المحطة على الهواء مباشرة إن قوة أمنية تطوق المحطة ثم قطع البث بعد 15 دقيقة.
وأكدت قيادة عمليات بغداد في بيان أن "قوة أمنية احتجزت اثنين من منتسبي قناة البغدادية وفق المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب لقيامهما بالاتصال هاتفيًا مع المجموعة الإرهابية أثناء احتجازهم الرهائن داخل كنيسة سيدة النجاة" الأاحد.
واستنكرت "البغدادية" قيام القوات العراقية بإغلاق مقرها، وقالت في بيان إن "محاولة عمليات بغداد هذه تمثل اسوأ ما وصل إليه الإجراء الحكومي ضد قناة إعلامية حرة، مثل "البغدادية" بعد تمثيلية قامت بها لاستدراج موظفين اثنين بريئين واعتقالهما وتسويق قضية الإرهاب ضد منتسبي القناة الأصلاء".
وأعلنت "البغدادية" التي استأنفت البث من مصر حيث مقرها الرئيس، في خبر عاجل الثلاثاء الإفراج عن أحد موظفيها.

إغلاق "البغدادية" بسبب الاتصال بخاطفي المسيحيين

أغلقت السلطات العراقية الثلاثاء لليوم الثاني على التوالي مقر قناة "البغدادية" الفضائية، ومنعت العاملين فيها من الدخول لمباشرة عملهم اليومي، بعد أن بثت مطالب خاطفي الرهائن في الهجوم على كنيسة بحي الكرادة وسط بغداد، الذي أودى بحياة 46 شخصًا يوم الأحد.
وأعلنت هيئة الاتصالات والإعلام، الثلاثاء، أنها قررت إغلاق مكاتب قناة "البغدادية" في كافة أنحاء العراق بسبب ما وصفته بـ "إخلال القناة بقواعد ونظم البث الإعلامي وخرق النظام العام وتهديده".
وقالت إن القرار جاء بعد مناقشة لجنة الاستماع والشكاوى لشكوى مرفوعة تفيد ببث القناة مجموعة من الأخبار العاجلة تضمنت الترويج لمطالب المجموعة المسلحة التي اختطفت رهائن في كنيسة وسط بغداد، فضلاً عن قرار سابق بإغلاق مكاتب القناة صدر قبل نحو شهرين.
وجاء في بيان نقله موقع "السومرية نيوز" إن "هيئة الإعلام والاتصالات تعلن عن إغلاق مكاتب قناة البغدادية في أنحاء العراق بناء على قرار أصدرته أستند إلى معطيات وأدلة تؤكد إخلالها بقواعد ونظم البث الإعلامي وخرق النظام العام وتهديده".
وأوضح أن "قناة البغدادية كانت قد بثت مساء الأحد الماضي أخبارًا حول ما أسمته بـ"مطاليب الخاطفين"، الإرهابيين الذي احتجزوا المواطنين في كنيسة النجاة ببغداد وذلك عبر اتصال بين القناة والإرهابيين، متحولة إلى منبر للإرهابيين العابثين بأرواح الأبرياء"، بحسب البيان.
وأضاف البيان أن "قرار إغلاق قناة البغدادية جاء ضمن السياقات القانونية المنصوص عليها في قانون الهيئة النافذ باعتبارها المسؤول الوحيد عن تنظيم عمل قطاعي الإعلام والاتصالات في العراق"، مشيرًا إلى "وجود قرار سابق صدر عن الهيئة قبل شهرين بتعليق عمل مكاتب البغدادية".
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن أحد مقدمي البرامج بالقناة- قالت إنه طلب عدم الكشف عن اسمه- الثلاثاء إن "القوات العراقية تواصل إغلاقها مكتبنا ومنعت وصول جميع الكوادر إلى لليوم الثاني على التوالي".
وكانت "البغدادية" بثت الأحد اتصالات هاتفية مباشرة للخاطفين أثناء احتجازهم الرهائن في كنيسة "سيدة النجاة"، إذ طالبوا فيها بإطلاق سراح قياديين في تنظيم "القاعدة" من سجون مصر والعراق.
وداهمت قوة عراقية الاثنين مقر "البغدادية" في الوزيرية شمال بغداد، وقطعت التيار الكهربائي عنها، وقال أحد مقدمي البرامج قبيل إغلاق المحطة على الهواء مباشرة إن قوة أمنية تطوق المحطة ثم قطع البث بعد 15 دقيقة.
وأكدت قيادة عمليات بغداد في بيان أن "قوة أمنية احتجزت اثنين من منتسبي قناة البغدادية وفق المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب لقيامهما بالاتصال هاتفيًا مع المجموعة الإرهابية أثناء احتجازهم الرهائن داخل كنيسة سيدة النجاة" الأاحد.
واستنكرت "البغدادية" قيام القوات العراقية بإغلاق مقرها، وقالت في بيان إن "محاولة عمليات بغداد هذه تمثل اسوأ ما وصل إليه الإجراء الحكومي ضد قناة إعلامية حرة، مثل "البغدادية" بعد تمثيلية قامت بها لاستدراج موظفين اثنين بريئين واعتقالهما وتسويق قضية الإرهاب ضد منتسبي القناة الأصلاء".
وأعلنت "البغدادية" التي استأنفت البث من مصر حيث مقرها الرئيس، في خبر عاجل الثلاثاء الإفراج عن أحد موظفيها.

إغلاق "البغدادية" بسبب الاتصال بخاطفي المسيحيين

أغلقت السلطات العراقية الثلاثاء لليوم الثاني على التوالي مقر قناة "البغدادية" الفضائية، ومنعت العاملين فيها من الدخول لمباشرة عملهم اليومي، بعد أن بثت مطالب خاطفي الرهائن في الهجوم على كنيسة بحي الكرادة وسط بغداد، الذي أودى بحياة 46 شخصًا يوم الأحد.
وأعلنت هيئة الاتصالات والإعلام، الثلاثاء، أنها قررت إغلاق مكاتب قناة "البغدادية" في كافة أنحاء العراق بسبب ما وصفته بـ "إخلال القناة بقواعد ونظم البث الإعلامي وخرق النظام العام وتهديده".
وقالت إن القرار جاء بعد مناقشة لجنة الاستماع والشكاوى لشكوى مرفوعة تفيد ببث القناة مجموعة من الأخبار العاجلة تضمنت الترويج لمطالب المجموعة المسلحة التي اختطفت رهائن في كنيسة وسط بغداد، فضلاً عن قرار سابق بإغلاق مكاتب القناة صدر قبل نحو شهرين.
وجاء في بيان نقله موقع "السومرية نيوز" إن "هيئة الإعلام والاتصالات تعلن عن إغلاق مكاتب قناة البغدادية في أنحاء العراق بناء على قرار أصدرته أستند إلى معطيات وأدلة تؤكد إخلالها بقواعد ونظم البث الإعلامي وخرق النظام العام وتهديده".
وأوضح أن "قناة البغدادية كانت قد بثت مساء الأحد الماضي أخبارًا حول ما أسمته بـ"مطاليب الخاطفين"، الإرهابيين الذي احتجزوا المواطنين في كنيسة النجاة ببغداد وذلك عبر اتصال بين القناة والإرهابيين، متحولة إلى منبر للإرهابيين العابثين بأرواح الأبرياء"، بحسب البيان.
وأضاف البيان أن "قرار إغلاق قناة البغدادية جاء ضمن السياقات القانونية المنصوص عليها في قانون الهيئة النافذ باعتبارها المسؤول الوحيد عن تنظيم عمل قطاعي الإعلام والاتصالات في العراق"، مشيرًا إلى "وجود قرار سابق صدر عن الهيئة قبل شهرين بتعليق عمل مكاتب البغدادية".
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن أحد مقدمي البرامج بالقناة- قالت إنه طلب عدم الكشف عن اسمه- الثلاثاء إن "القوات العراقية تواصل إغلاقها مكتبنا ومنعت وصول جميع الكوادر إلى لليوم الثاني على التوالي".
وكانت "البغدادية" بثت الأحد اتصالات هاتفية مباشرة للخاطفين أثناء احتجازهم الرهائن في كنيسة "سيدة النجاة"، إذ طالبوا فيها بإطلاق سراح قياديين في تنظيم "القاعدة" من سجون مصر والعراق.
وداهمت قوة عراقية الاثنين مقر "البغدادية" في الوزيرية شمال بغداد، وقطعت التيار الكهربائي عنها، وقال أحد مقدمي البرامج قبيل إغلاق المحطة على الهواء مباشرة إن قوة أمنية تطوق المحطة ثم قطع البث بعد 15 دقيقة.
وأكدت قيادة عمليات بغداد في بيان أن "قوة أمنية احتجزت اثنين من منتسبي قناة البغدادية وفق المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب لقيامهما بالاتصال هاتفيًا مع المجموعة الإرهابية أثناء احتجازهم الرهائن داخل كنيسة سيدة النجاة" الأاحد.
واستنكرت "البغدادية" قيام القوات العراقية بإغلاق مقرها، وقالت في بيان إن "محاولة عمليات بغداد هذه تمثل اسوأ ما وصل إليه الإجراء الحكومي ضد قناة إعلامية حرة، مثل "البغدادية" بعد تمثيلية قامت بها لاستدراج موظفين اثنين بريئين واعتقالهما وتسويق قضية الإرهاب ضد منتسبي القناة الأصلاء".
وأعلنت "البغدادية" التي استأنفت البث من مصر حيث مقرها الرئيس، في خبر عاجل الثلاثاء الإفراج عن أحد موظفيها.

إغلاق "البغدادية" بسبب الاتصال بخاطفي المسيحيين

أغلقت السلطات العراقية الثلاثاء لليوم الثاني على التوالي مقر قناة "البغدادية" الفضائية، ومنعت العاملين فيها من الدخول لمباشرة عملهم اليومي، بعد أن بثت مطالب خاطفي الرهائن في الهجوم على كنيسة بحي الكرادة وسط بغداد، الذي أودى بحياة 46 شخصًا يوم الأحد.
وأعلنت هيئة الاتصالات والإعلام، الثلاثاء، أنها قررت إغلاق مكاتب قناة "البغدادية" في كافة أنحاء العراق بسبب ما وصفته بـ "إخلال القناة بقواعد ونظم البث الإعلامي وخرق النظام العام وتهديده".
وقالت إن القرار جاء بعد مناقشة لجنة الاستماع والشكاوى لشكوى مرفوعة تفيد ببث القناة مجموعة من الأخبار العاجلة تضمنت الترويج لمطالب المجموعة المسلحة التي اختطفت رهائن في كنيسة وسط بغداد، فضلاً عن قرار سابق بإغلاق مكاتب القناة صدر قبل نحو شهرين.
وجاء في بيان نقله موقع "السومرية نيوز" إن "هيئة الإعلام والاتصالات تعلن عن إغلاق مكاتب قناة البغدادية في أنحاء العراق بناء على قرار أصدرته أستند إلى معطيات وأدلة تؤكد إخلالها بقواعد ونظم البث الإعلامي وخرق النظام العام وتهديده".
وأوضح أن "قناة البغدادية كانت قد بثت مساء الأحد الماضي أخبارًا حول ما أسمته بـ"مطاليب الخاطفين"، الإرهابيين الذي احتجزوا المواطنين في كنيسة النجاة ببغداد وذلك عبر اتصال بين القناة والإرهابيين، متحولة إلى منبر للإرهابيين العابثين بأرواح الأبرياء"، بحسب البيان.
وأضاف البيان أن "قرار إغلاق قناة البغدادية جاء ضمن السياقات القانونية المنصوص عليها في قانون الهيئة النافذ باعتبارها المسؤول الوحيد عن تنظيم عمل قطاعي الإعلام والاتصالات في العراق"، مشيرًا إلى "وجود قرار سابق صدر عن الهيئة قبل شهرين بتعليق عمل مكاتب البغدادية".
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن أحد مقدمي البرامج بالقناة- قالت إنه طلب عدم الكشف عن اسمه- الثلاثاء إن "القوات العراقية تواصل إغلاقها مكتبنا ومنعت وصول جميع الكوادر إلى لليوم الثاني على التوالي".
وكانت "البغدادية" بثت الأحد اتصالات هاتفية مباشرة للخاطفين أثناء احتجازهم الرهائن في كنيسة "سيدة النجاة"، إذ طالبوا فيها بإطلاق سراح قياديين في تنظيم "القاعدة" من سجون مصر والعراق.
وداهمت قوة عراقية الاثنين مقر "البغدادية" في الوزيرية شمال بغداد، وقطعت التيار الكهربائي عنها، وقال أحد مقدمي البرامج قبيل إغلاق المحطة على الهواء مباشرة إن قوة أمنية تطوق المحطة ثم قطع البث بعد 15 دقيقة.
وأكدت قيادة عمليات بغداد في بيان أن "قوة أمنية احتجزت اثنين من منتسبي قناة البغدادية وفق المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب لقيامهما بالاتصال هاتفيًا مع المجموعة الإرهابية أثناء احتجازهم الرهائن داخل كنيسة سيدة النجاة" الأاحد.
واستنكرت "البغدادية" قيام القوات العراقية بإغلاق مقرها، وقالت في بيان إن "محاولة عمليات بغداد هذه تمثل اسوأ ما وصل إليه الإجراء الحكومي ضد قناة إعلامية حرة، مثل "البغدادية" بعد تمثيلية قامت بها لاستدراج موظفين اثنين بريئين واعتقالهما وتسويق قضية الإرهاب ضد منتسبي القناة الأصلاء".
وأعلنت "البغدادية" التي استأنفت البث من مصر حيث مقرها الرئيس، في خبر عاجل الثلاثاء الإفراج عن أحد موظفيها.

إغلاق "البغدادية" بسبب الاتصال بخاطفي المسيحيين

أغلقت السلطات العراقية الثلاثاء لليوم الثاني على التوالي مقر قناة "البغدادية" الفضائية، ومنعت العاملين فيها من الدخول لمباشرة عملهم اليومي، بعد أن بثت مطالب خاطفي الرهائن في الهجوم على كنيسة بحي الكرادة وسط بغداد، الذي أودى بحياة 46 شخصًا يوم الأحد.
وأعلنت هيئة الاتصالات والإعلام، الثلاثاء، أنها قررت إغلاق مكاتب قناة "البغدادية" في كافة أنحاء العراق بسبب ما وصفته بـ "إخلال القناة بقواعد ونظم البث الإعلامي وخرق النظام العام وتهديده".
وقالت إن القرار جاء بعد مناقشة لجنة الاستماع والشكاوى لشكوى مرفوعة تفيد ببث القناة مجموعة من الأخبار العاجلة تضمنت الترويج لمطالب المجموعة المسلحة التي اختطفت رهائن في كنيسة وسط بغداد، فضلاً عن قرار سابق بإغلاق مكاتب القناة صدر قبل نحو شهرين.
وجاء في بيان نقله موقع "السومرية نيوز" إن "هيئة الإعلام والاتصالات تعلن عن إغلاق مكاتب قناة البغدادية في أنحاء العراق بناء على قرار أصدرته أستند إلى معطيات وأدلة تؤكد إخلالها بقواعد ونظم البث الإعلامي وخرق النظام العام وتهديده".
وأوضح أن "قناة البغدادية كانت قد بثت مساء الأحد الماضي أخبارًا حول ما أسمته بـ"مطاليب الخاطفين"، الإرهابيين الذي احتجزوا المواطنين في كنيسة النجاة ببغداد وذلك عبر اتصال بين القناة والإرهابيين، متحولة إلى منبر للإرهابيين العابثين بأرواح الأبرياء"، بحسب البيان.
وأضاف البيان أن "قرار إغلاق قناة البغدادية جاء ضمن السياقات القانونية المنصوص عليها في قانون الهيئة النافذ باعتبارها المسؤول الوحيد عن تنظيم عمل قطاعي الإعلام والاتصالات في العراق"، مشيرًا إلى "وجود قرار سابق صدر عن الهيئة قبل شهرين بتعليق عمل مكاتب البغدادية".
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن أحد مقدمي البرامج بالقناة- قالت إنه طلب عدم الكشف عن اسمه- الثلاثاء إن "القوات العراقية تواصل إغلاقها مكتبنا ومنعت وصول جميع الكوادر إلى لليوم الثاني على التوالي".
وكانت "البغدادية" بثت الأحد اتصالات هاتفية مباشرة للخاطفين أثناء احتجازهم الرهائن في كنيسة "سيدة النجاة"، إذ طالبوا فيها بإطلاق سراح قياديين في تنظيم "القاعدة" من سجون مصر والعراق.
وداهمت قوة عراقية الاثنين مقر "البغدادية" في الوزيرية شمال بغداد، وقطعت التيار الكهربائي عنها، وقال أحد مقدمي البرامج قبيل إغلاق المحطة على الهواء مباشرة إن قوة أمنية تطوق المحطة ثم قطع البث بعد 15 دقيقة.
وأكدت قيادة عمليات بغداد في بيان أن "قوة أمنية احتجزت اثنين من منتسبي قناة البغدادية وفق المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب لقيامهما بالاتصال هاتفيًا مع المجموعة الإرهابية أثناء احتجازهم الرهائن داخل كنيسة سيدة النجاة" الأاحد.
واستنكرت "البغدادية" قيام القوات العراقية بإغلاق مقرها، وقالت في بيان إن "محاولة عمليات بغداد هذه تمثل اسوأ ما وصل إليه الإجراء الحكومي ضد قناة إعلامية حرة، مثل "البغدادية" بعد تمثيلية قامت بها لاستدراج موظفين اثنين بريئين واعتقالهما وتسويق قضية الإرهاب ضد منتسبي القناة الأصلاء".
وأعلنت "البغدادية" التي استأنفت البث من مصر حيث مقرها الرئيس، في خبر عاجل الثلاثاء الإفراج عن أحد موظفيها.

إغلاق "البغدادية" بسبب الاتصال بخاطفي المسيحيين

أغلقت السلطات العراقية الثلاثاء لليوم الثاني على التوالي مقر قناة "البغدادية" الفضائية، ومنعت العاملين فيها من الدخول لمباشرة عملهم اليومي، بعد أن بثت مطالب خاطفي الرهائن في الهجوم على كنيسة بحي الكرادة وسط بغداد، الذي أودى بحياة 46 شخصًا يوم الأحد.
وأعلنت هيئة الاتصالات والإعلام، الثلاثاء، أنها قررت إغلاق مكاتب قناة "البغدادية" في كافة أنحاء العراق بسبب ما وصفته بـ "إخلال القناة بقواعد ونظم البث الإعلامي وخرق النظام العام وتهديده".
وقالت إن القرار جاء بعد مناقشة لجنة الاستماع والشكاوى لشكوى مرفوعة تفيد ببث القناة مجموعة من الأخبار العاجلة تضمنت الترويج لمطالب المجموعة المسلحة التي اختطفت رهائن في كنيسة وسط بغداد، فضلاً عن قرار سابق بإغلاق مكاتب القناة صدر قبل نحو شهرين.
وجاء في بيان نقله موقع "السومرية نيوز" إن "هيئة الإعلام والاتصالات تعلن عن إغلاق مكاتب قناة البغدادية في أنحاء العراق بناء على قرار أصدرته أستند إلى معطيات وأدلة تؤكد إخلالها بقواعد ونظم البث الإعلامي وخرق النظام العام وتهديده".
وأوضح أن "قناة البغدادية كانت قد بثت مساء الأحد الماضي أخبارًا حول ما أسمته بـ"مطاليب الخاطفين"، الإرهابيين الذي احتجزوا المواطنين في كنيسة النجاة ببغداد وذلك عبر اتصال بين القناة والإرهابيين، متحولة إلى منبر للإرهابيين العابثين بأرواح الأبرياء"، بحسب البيان.
وأضاف البيان أن "قرار إغلاق قناة البغدادية جاء ضمن السياقات القانونية المنصوص عليها في قانون الهيئة النافذ باعتبارها المسؤول الوحيد عن تنظيم عمل قطاعي الإعلام والاتصالات في العراق"، مشيرًا إلى "وجود قرار سابق صدر عن الهيئة قبل شهرين بتعليق عمل مكاتب البغدادية".
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن أحد مقدمي البرامج بالقناة- قالت إنه طلب عدم الكشف عن اسمه- الثلاثاء إن "القوات العراقية تواصل إغلاقها مكتبنا ومنعت وصول جميع الكوادر إلى لليوم الثاني على التوالي".
وكانت "البغدادية" بثت الأحد اتصالات هاتفية مباشرة للخاطفين أثناء احتجازهم الرهائن في كنيسة "سيدة النجاة"، إذ طالبوا فيها بإطلاق سراح قياديين في تنظيم "القاعدة" من سجون مصر والعراق.
وداهمت قوة عراقية الاثنين مقر "البغدادية" في الوزيرية شمال بغداد، وقطعت التيار الكهربائي عنها، وقال أحد مقدمي البرامج قبيل إغلاق المحطة على الهواء مباشرة إن قوة أمنية تطوق المحطة ثم قطع البث بعد 15 دقيقة.
وأكدت قيادة عمليات بغداد في بيان أن "قوة أمنية احتجزت اثنين من منتسبي قناة البغدادية وفق المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب لقيامهما بالاتصال هاتفيًا مع المجموعة الإرهابية أثناء احتجازهم الرهائن داخل كنيسة سيدة النجاة" الأاحد.
واستنكرت "البغدادية" قيام القوات العراقية بإغلاق مقرها، وقالت في بيان إن "محاولة عمليات بغداد هذه تمثل اسوأ ما وصل إليه الإجراء الحكومي ضد قناة إعلامية حرة، مثل "البغدادية" بعد تمثيلية قامت بها لاستدراج موظفين اثنين بريئين واعتقالهما وتسويق قضية الإرهاب ضد منتسبي القناة الأصلاء".
وأعلنت "البغدادية" التي استأنفت البث من مصر حيث مقرها الرئيس، في خبر عاجل الثلاثاء الإفراج عن أحد موظفيها.

» محمد حسان: أتحدى أي مسلم يجيز قتل المسيحيين
» إغلاق معبر رفح 6 أيام بمناسبة عيد الأضحى!
» داعية إسلامي يقاضي المسئولين عن إغلاق الفضائيات
» قلق أوروبي من إغلاق مضيق هرمز لأسباب سياسية
» إغلاق قناة "الناس" يهدد مستقبل ٥٠٠ أسرة مصرية