اليونان تنفي علاقة الإسلاميين بالطرود المفخخة.. وتتهم اليسار

اليونان تنفي علاقة الإسلاميين بالطرود المفخخة.. وتتهم اليسار

أكدت الحكومة اليونانية، الأربعاء، أن الطرود المفخخة التي استهدفت السفارات والمباني الحكومية وزعماء حكومات في الخارج لا تمت بأي صلة إلى الجماعات الاسلامية، متهمة منظمات إرهابية محسوبة على اليسار المتطرف بالضلوع في هذه العملية.
وقال وزير الخارجية اليوناني ديمتريس دروتساس إنّ مجموعة الطرود المفخّخة التي عُثر عليها في اليونان والتي كان عددٌ منها مرسلاً إلى قادة أوروبيين وسفارات أجنبية في أثينا "لا علاقة لها بالإرهاب العالمي"، في إشارة إلى الجماعات الإسلامية.
وأوضح دروتساس أنَّ "كل الأدلة حتى الآن تظهر بوضوح أنّ هذه الحوادث لا علاقة لها بأي نوع من الإرهاب الدولي المنظّم" حسب وكالة فرانس برس.
وقال دروتساس في تصريح للصحافيين في أثينا: "اتصلنا بجميع السفارات لإبلاغها بالحوادث وطلبنا منها توخي الحذر بشأن البريد"، مشيراً إلى أنّه "بفضل هذا التعاون تمكّنا من العثور على طرود أخرى الثلاثاء الماضي".
وأضاف: "عندما تسلمت السفارات مثل هذه الطرود قامت بالاتصال على الفور، وأرسلنا خبراء وتمت السيطرة على المتفجّرات".
وكانت الحكومة اليونانية قد قررت الثلاثاء تجميد خدمة البريد الدولي ليومين بعد اكتشاف طرد مفخخ في مكتب المستشارة الألمانية وآخر كان موجهًا إلى برلسكوني.
يشار إلى أن الجماعات المسلحة المنتمية إلى اليسار المتطرف باليونان عادة ما تهاجم المنشآت والمسؤولين الحكوميين بواسطة طرود مفخخة، وقد أسفرت آخر عملية من هذا النوع عن مقتل مسؤول كبير بوزارة النظام العام في شهر يونيو العام الماضي.
محاولة إحراق مسجد:
من جانب آخر، أكد منسق اتحاد مسلمى اليونان محمود أبوحامد أن حالة غضب عارمة تسود أبناء الجاليات العربية والإسلامية فى اليونان بسبب قيام بعض أتباع اليمين المتطرف بمحاولة حرق مسجد تابع للجالية البنغالية فى منطقة «أتيكى» أثناء صلاة العشاء.
وقال أبو حامد لصحيفة «المصرى اليوم» عبر الهاتف: إن أتباع اليمين المتطرف اليونانى حاولوا إحراق مسجد تابع للجالية البنغالية فى العاصمة أثينا قبل ثلاثة أيام، بعد إغلاقهم الباب على المصلين أثناء صلاة العشاء، إلا أنهم تمكنوا من الخروج، ونجحوا فى إخماد النيران. وأضاف: «عقب هذه الحادثة وقعت مشاجرات بين الجاليات المسلمة فى المنطقة مع أتباع اليمين المتطرف أصيب خلالها اثنان، أحدهما مصرى».
وأشار أبوحامد إلى أن اتحاد مسلمى اليونان عقد اجتماعا للنظر فى كيفية الرد على هذا الأمر، خاصة أن أتباع اليمين المتطرف فى اليونان ترتفع عنصريتهم ضد المسلمين والعرب.
ولفت إلى أنه يجرى الترتيب حاليا لعقد لقاء يضم ممثلين من الجاليات المسلمة مع وزير الداخلية اليونانى، لحثه على اتخاذ موقف إزاء مثل هذه التعديات.

اليونان تنفي علاقة الإسلاميين بالطرود المفخخة.. وتتهم اليسار

أكدت الحكومة اليونانية، الأربعاء، أن الطرود المفخخة التي استهدفت السفارات والمباني الحكومية وزعماء حكومات في الخارج لا تمت بأي صلة إلى الجماعات الاسلامية، متهمة منظمات إرهابية محسوبة على اليسار المتطرف بالضلوع في هذه العملية.
وقال وزير الخارجية اليوناني ديمتريس دروتساس إنّ مجموعة الطرود المفخّخة التي عُثر عليها في اليونان والتي كان عددٌ منها مرسلاً إلى قادة أوروبيين وسفارات أجنبية في أثينا "لا علاقة لها بالإرهاب العالمي"، في إشارة إلى الجماعات الإسلامية.
وأوضح دروتساس أنَّ "كل الأدلة حتى الآن تظهر بوضوح أنّ هذه الحوادث لا علاقة لها بأي نوع من الإرهاب الدولي المنظّم" حسب وكالة فرانس برس.
وقال دروتساس في تصريح للصحافيين في أثينا: "اتصلنا بجميع السفارات لإبلاغها بالحوادث وطلبنا منها توخي الحذر بشأن البريد"، مشيراً إلى أنّه "بفضل هذا التعاون تمكّنا من العثور على طرود أخرى الثلاثاء الماضي".
وأضاف: "عندما تسلمت السفارات مثل هذه الطرود قامت بالاتصال على الفور، وأرسلنا خبراء وتمت السيطرة على المتفجّرات".
وكانت الحكومة اليونانية قد قررت الثلاثاء تجميد خدمة البريد الدولي ليومين بعد اكتشاف طرد مفخخ في مكتب المستشارة الألمانية وآخر كان موجهًا إلى برلسكوني.
يشار إلى أن الجماعات المسلحة المنتمية إلى اليسار المتطرف باليونان عادة ما تهاجم المنشآت والمسؤولين الحكوميين بواسطة طرود مفخخة، وقد أسفرت آخر عملية من هذا النوع عن مقتل مسؤول كبير بوزارة النظام العام في شهر يونيو العام الماضي.
محاولة إحراق مسجد:
من جانب آخر، أكد منسق اتحاد مسلمى اليونان محمود أبوحامد أن حالة غضب عارمة تسود أبناء الجاليات العربية والإسلامية فى اليونان بسبب قيام بعض أتباع اليمين المتطرف بمحاولة حرق مسجد تابع للجالية البنغالية فى منطقة «أتيكى» أثناء صلاة العشاء.
وقال أبو حامد لصحيفة «المصرى اليوم» عبر الهاتف: إن أتباع اليمين المتطرف اليونانى حاولوا إحراق مسجد تابع للجالية البنغالية فى العاصمة أثينا قبل ثلاثة أيام، بعد إغلاقهم الباب على المصلين أثناء صلاة العشاء، إلا أنهم تمكنوا من الخروج، ونجحوا فى إخماد النيران. وأضاف: «عقب هذه الحادثة وقعت مشاجرات بين الجاليات المسلمة فى المنطقة مع أتباع اليمين المتطرف أصيب خلالها اثنان، أحدهما مصرى».
وأشار أبوحامد إلى أن اتحاد مسلمى اليونان عقد اجتماعا للنظر فى كيفية الرد على هذا الأمر، خاصة أن أتباع اليمين المتطرف فى اليونان ترتفع عنصريتهم ضد المسلمين والعرب.
ولفت إلى أنه يجرى الترتيب حاليا لعقد لقاء يضم ممثلين من الجاليات المسلمة مع وزير الداخلية اليونانى، لحثه على اتخاذ موقف إزاء مثل هذه التعديات.

اليونان تنفي علاقة الإسلاميين بالطرود المفخخة.. وتتهم اليسار

أكدت الحكومة اليونانية، الأربعاء، أن الطرود المفخخة التي استهدفت السفارات والمباني الحكومية وزعماء حكومات في الخارج لا تمت بأي صلة إلى الجماعات الاسلامية، متهمة منظمات إرهابية محسوبة على اليسار المتطرف بالضلوع في هذه العملية.
وقال وزير الخارجية اليوناني ديمتريس دروتساس إنّ مجموعة الطرود المفخّخة التي عُثر عليها في اليونان والتي كان عددٌ منها مرسلاً إلى قادة أوروبيين وسفارات أجنبية في أثينا "لا علاقة لها بالإرهاب العالمي"، في إشارة إلى الجماعات الإسلامية.
وأوضح دروتساس أنَّ "كل الأدلة حتى الآن تظهر بوضوح أنّ هذه الحوادث لا علاقة لها بأي نوع من الإرهاب الدولي المنظّم" حسب وكالة فرانس برس.
وقال دروتساس في تصريح للصحافيين في أثينا: "اتصلنا بجميع السفارات لإبلاغها بالحوادث وطلبنا منها توخي الحذر بشأن البريد"، مشيراً إلى أنّه "بفضل هذا التعاون تمكّنا من العثور على طرود أخرى الثلاثاء الماضي".
وأضاف: "عندما تسلمت السفارات مثل هذه الطرود قامت بالاتصال على الفور، وأرسلنا خبراء وتمت السيطرة على المتفجّرات".
وكانت الحكومة اليونانية قد قررت الثلاثاء تجميد خدمة البريد الدولي ليومين بعد اكتشاف طرد مفخخ في مكتب المستشارة الألمانية وآخر كان موجهًا إلى برلسكوني.
يشار إلى أن الجماعات المسلحة المنتمية إلى اليسار المتطرف باليونان عادة ما تهاجم المنشآت والمسؤولين الحكوميين بواسطة طرود مفخخة، وقد أسفرت آخر عملية من هذا النوع عن مقتل مسؤول كبير بوزارة النظام العام في شهر يونيو العام الماضي.
محاولة إحراق مسجد:
من جانب آخر، أكد منسق اتحاد مسلمى اليونان محمود أبوحامد أن حالة غضب عارمة تسود أبناء الجاليات العربية والإسلامية فى اليونان بسبب قيام بعض أتباع اليمين المتطرف بمحاولة حرق مسجد تابع للجالية البنغالية فى منطقة «أتيكى» أثناء صلاة العشاء.
وقال أبو حامد لصحيفة «المصرى اليوم» عبر الهاتف: إن أتباع اليمين المتطرف اليونانى حاولوا إحراق مسجد تابع للجالية البنغالية فى العاصمة أثينا قبل ثلاثة أيام، بعد إغلاقهم الباب على المصلين أثناء صلاة العشاء، إلا أنهم تمكنوا من الخروج، ونجحوا فى إخماد النيران. وأضاف: «عقب هذه الحادثة وقعت مشاجرات بين الجاليات المسلمة فى المنطقة مع أتباع اليمين المتطرف أصيب خلالها اثنان، أحدهما مصرى».
وأشار أبوحامد إلى أن اتحاد مسلمى اليونان عقد اجتماعا للنظر فى كيفية الرد على هذا الأمر، خاصة أن أتباع اليمين المتطرف فى اليونان ترتفع عنصريتهم ضد المسلمين والعرب.
ولفت إلى أنه يجرى الترتيب حاليا لعقد لقاء يضم ممثلين من الجاليات المسلمة مع وزير الداخلية اليونانى، لحثه على اتخاذ موقف إزاء مثل هذه التعديات.

اليونان تنفي علاقة الإسلاميين بالطرود المفخخة.. وتتهم اليسار

أكدت الحكومة اليونانية، الأربعاء، أن الطرود المفخخة التي استهدفت السفارات والمباني الحكومية وزعماء حكومات في الخارج لا تمت بأي صلة إلى الجماعات الاسلامية، متهمة منظمات إرهابية محسوبة على اليسار المتطرف بالضلوع في هذه العملية.
وقال وزير الخارجية اليوناني ديمتريس دروتساس إنّ مجموعة الطرود المفخّخة التي عُثر عليها في اليونان والتي كان عددٌ منها مرسلاً إلى قادة أوروبيين وسفارات أجنبية في أثينا "لا علاقة لها بالإرهاب العالمي"، في إشارة إلى الجماعات الإسلامية.
وأوضح دروتساس أنَّ "كل الأدلة حتى الآن تظهر بوضوح أنّ هذه الحوادث لا علاقة لها بأي نوع من الإرهاب الدولي المنظّم" حسب وكالة فرانس برس.
وقال دروتساس في تصريح للصحافيين في أثينا: "اتصلنا بجميع السفارات لإبلاغها بالحوادث وطلبنا منها توخي الحذر بشأن البريد"، مشيراً إلى أنّه "بفضل هذا التعاون تمكّنا من العثور على طرود أخرى الثلاثاء الماضي".
وأضاف: "عندما تسلمت السفارات مثل هذه الطرود قامت بالاتصال على الفور، وأرسلنا خبراء وتمت السيطرة على المتفجّرات".
وكانت الحكومة اليونانية قد قررت الثلاثاء تجميد خدمة البريد الدولي ليومين بعد اكتشاف طرد مفخخ في مكتب المستشارة الألمانية وآخر كان موجهًا إلى برلسكوني.
يشار إلى أن الجماعات المسلحة المنتمية إلى اليسار المتطرف باليونان عادة ما تهاجم المنشآت والمسؤولين الحكوميين بواسطة طرود مفخخة، وقد أسفرت آخر عملية من هذا النوع عن مقتل مسؤول كبير بوزارة النظام العام في شهر يونيو العام الماضي.
محاولة إحراق مسجد:
من جانب آخر، أكد منسق اتحاد مسلمى اليونان محمود أبوحامد أن حالة غضب عارمة تسود أبناء الجاليات العربية والإسلامية فى اليونان بسبب قيام بعض أتباع اليمين المتطرف بمحاولة حرق مسجد تابع للجالية البنغالية فى منطقة «أتيكى» أثناء صلاة العشاء.
وقال أبو حامد لصحيفة «المصرى اليوم» عبر الهاتف: إن أتباع اليمين المتطرف اليونانى حاولوا إحراق مسجد تابع للجالية البنغالية فى العاصمة أثينا قبل ثلاثة أيام، بعد إغلاقهم الباب على المصلين أثناء صلاة العشاء، إلا أنهم تمكنوا من الخروج، ونجحوا فى إخماد النيران. وأضاف: «عقب هذه الحادثة وقعت مشاجرات بين الجاليات المسلمة فى المنطقة مع أتباع اليمين المتطرف أصيب خلالها اثنان، أحدهما مصرى».
وأشار أبوحامد إلى أن اتحاد مسلمى اليونان عقد اجتماعا للنظر فى كيفية الرد على هذا الأمر، خاصة أن أتباع اليمين المتطرف فى اليونان ترتفع عنصريتهم ضد المسلمين والعرب.
ولفت إلى أنه يجرى الترتيب حاليا لعقد لقاء يضم ممثلين من الجاليات المسلمة مع وزير الداخلية اليونانى، لحثه على اتخاذ موقف إزاء مثل هذه التعديات.

اليونان تنفي علاقة الإسلاميين بالطرود المفخخة.. وتتهم اليسار

أكدت الحكومة اليونانية، الأربعاء، أن الطرود المفخخة التي استهدفت السفارات والمباني الحكومية وزعماء حكومات في الخارج لا تمت بأي صلة إلى الجماعات الاسلامية، متهمة منظمات إرهابية محسوبة على اليسار المتطرف بالضلوع في هذه العملية.
وقال وزير الخارجية اليوناني ديمتريس دروتساس إنّ مجموعة الطرود المفخّخة التي عُثر عليها في اليونان والتي كان عددٌ منها مرسلاً إلى قادة أوروبيين وسفارات أجنبية في أثينا "لا علاقة لها بالإرهاب العالمي"، في إشارة إلى الجماعات الإسلامية.
وأوضح دروتساس أنَّ "كل الأدلة حتى الآن تظهر بوضوح أنّ هذه الحوادث لا علاقة لها بأي نوع من الإرهاب الدولي المنظّم" حسب وكالة فرانس برس.
وقال دروتساس في تصريح للصحافيين في أثينا: "اتصلنا بجميع السفارات لإبلاغها بالحوادث وطلبنا منها توخي الحذر بشأن البريد"، مشيراً إلى أنّه "بفضل هذا التعاون تمكّنا من العثور على طرود أخرى الثلاثاء الماضي".
وأضاف: "عندما تسلمت السفارات مثل هذه الطرود قامت بالاتصال على الفور، وأرسلنا خبراء وتمت السيطرة على المتفجّرات".
وكانت الحكومة اليونانية قد قررت الثلاثاء تجميد خدمة البريد الدولي ليومين بعد اكتشاف طرد مفخخ في مكتب المستشارة الألمانية وآخر كان موجهًا إلى برلسكوني.
يشار إلى أن الجماعات المسلحة المنتمية إلى اليسار المتطرف باليونان عادة ما تهاجم المنشآت والمسؤولين الحكوميين بواسطة طرود مفخخة، وقد أسفرت آخر عملية من هذا النوع عن مقتل مسؤول كبير بوزارة النظام العام في شهر يونيو العام الماضي.
محاولة إحراق مسجد:
من جانب آخر، أكد منسق اتحاد مسلمى اليونان محمود أبوحامد أن حالة غضب عارمة تسود أبناء الجاليات العربية والإسلامية فى اليونان بسبب قيام بعض أتباع اليمين المتطرف بمحاولة حرق مسجد تابع للجالية البنغالية فى منطقة «أتيكى» أثناء صلاة العشاء.
وقال أبو حامد لصحيفة «المصرى اليوم» عبر الهاتف: إن أتباع اليمين المتطرف اليونانى حاولوا إحراق مسجد تابع للجالية البنغالية فى العاصمة أثينا قبل ثلاثة أيام، بعد إغلاقهم الباب على المصلين أثناء صلاة العشاء، إلا أنهم تمكنوا من الخروج، ونجحوا فى إخماد النيران. وأضاف: «عقب هذه الحادثة وقعت مشاجرات بين الجاليات المسلمة فى المنطقة مع أتباع اليمين المتطرف أصيب خلالها اثنان، أحدهما مصرى».
وأشار أبوحامد إلى أن اتحاد مسلمى اليونان عقد اجتماعا للنظر فى كيفية الرد على هذا الأمر، خاصة أن أتباع اليمين المتطرف فى اليونان ترتفع عنصريتهم ضد المسلمين والعرب.
ولفت إلى أنه يجرى الترتيب حاليا لعقد لقاء يضم ممثلين من الجاليات المسلمة مع وزير الداخلية اليونانى، لحثه على اتخاذ موقف إزاء مثل هذه التعديات.

اليونان تنفي علاقة الإسلاميين بالطرود المفخخة.. وتتهم اليسار

أكدت الحكومة اليونانية، الأربعاء، أن الطرود المفخخة التي استهدفت السفارات والمباني الحكومية وزعماء حكومات في الخارج لا تمت بأي صلة إلى الجماعات الاسلامية، متهمة منظمات إرهابية محسوبة على اليسار المتطرف بالضلوع في هذه العملية.
وقال وزير الخارجية اليوناني ديمتريس دروتساس إنّ مجموعة الطرود المفخّخة التي عُثر عليها في اليونان والتي كان عددٌ منها مرسلاً إلى قادة أوروبيين وسفارات أجنبية في أثينا "لا علاقة لها بالإرهاب العالمي"، في إشارة إلى الجماعات الإسلامية.
وأوضح دروتساس أنَّ "كل الأدلة حتى الآن تظهر بوضوح أنّ هذه الحوادث لا علاقة لها بأي نوع من الإرهاب الدولي المنظّم" حسب وكالة فرانس برس.
وقال دروتساس في تصريح للصحافيين في أثينا: "اتصلنا بجميع السفارات لإبلاغها بالحوادث وطلبنا منها توخي الحذر بشأن البريد"، مشيراً إلى أنّه "بفضل هذا التعاون تمكّنا من العثور على طرود أخرى الثلاثاء الماضي".
وأضاف: "عندما تسلمت السفارات مثل هذه الطرود قامت بالاتصال على الفور، وأرسلنا خبراء وتمت السيطرة على المتفجّرات".
وكانت الحكومة اليونانية قد قررت الثلاثاء تجميد خدمة البريد الدولي ليومين بعد اكتشاف طرد مفخخ في مكتب المستشارة الألمانية وآخر كان موجهًا إلى برلسكوني.
يشار إلى أن الجماعات المسلحة المنتمية إلى اليسار المتطرف باليونان عادة ما تهاجم المنشآت والمسؤولين الحكوميين بواسطة طرود مفخخة، وقد أسفرت آخر عملية من هذا النوع عن مقتل مسؤول كبير بوزارة النظام العام في شهر يونيو العام الماضي.
محاولة إحراق مسجد:
من جانب آخر، أكد منسق اتحاد مسلمى اليونان محمود أبوحامد أن حالة غضب عارمة تسود أبناء الجاليات العربية والإسلامية فى اليونان بسبب قيام بعض أتباع اليمين المتطرف بمحاولة حرق مسجد تابع للجالية البنغالية فى منطقة «أتيكى» أثناء صلاة العشاء.
وقال أبو حامد لصحيفة «المصرى اليوم» عبر الهاتف: إن أتباع اليمين المتطرف اليونانى حاولوا إحراق مسجد تابع للجالية البنغالية فى العاصمة أثينا قبل ثلاثة أيام، بعد إغلاقهم الباب على المصلين أثناء صلاة العشاء، إلا أنهم تمكنوا من الخروج، ونجحوا فى إخماد النيران. وأضاف: «عقب هذه الحادثة وقعت مشاجرات بين الجاليات المسلمة فى المنطقة مع أتباع اليمين المتطرف أصيب خلالها اثنان، أحدهما مصرى».
وأشار أبوحامد إلى أن اتحاد مسلمى اليونان عقد اجتماعا للنظر فى كيفية الرد على هذا الأمر، خاصة أن أتباع اليمين المتطرف فى اليونان ترتفع عنصريتهم ضد المسلمين والعرب.
ولفت إلى أنه يجرى الترتيب حاليا لعقد لقاء يضم ممثلين من الجاليات المسلمة مع وزير الداخلية اليونانى، لحثه على اتخاذ موقف إزاء مثل هذه التعديات.

اليونان تنفي علاقة الإسلاميين بالطرود المفخخة.. وتتهم اليسار

أكدت الحكومة اليونانية، الأربعاء، أن الطرود المفخخة التي استهدفت السفارات والمباني الحكومية وزعماء حكومات في الخارج لا تمت بأي صلة إلى الجماعات الاسلامية، متهمة منظمات إرهابية محسوبة على اليسار المتطرف بالضلوع في هذه العملية.
وقال وزير الخارجية اليوناني ديمتريس دروتساس إنّ مجموعة الطرود المفخّخة التي عُثر عليها في اليونان والتي كان عددٌ منها مرسلاً إلى قادة أوروبيين وسفارات أجنبية في أثينا "لا علاقة لها بالإرهاب العالمي"، في إشارة إلى الجماعات الإسلامية.
وأوضح دروتساس أنَّ "كل الأدلة حتى الآن تظهر بوضوح أنّ هذه الحوادث لا علاقة لها بأي نوع من الإرهاب الدولي المنظّم" حسب وكالة فرانس برس.
وقال دروتساس في تصريح للصحافيين في أثينا: "اتصلنا بجميع السفارات لإبلاغها بالحوادث وطلبنا منها توخي الحذر بشأن البريد"، مشيراً إلى أنّه "بفضل هذا التعاون تمكّنا من العثور على طرود أخرى الثلاثاء الماضي".
وأضاف: "عندما تسلمت السفارات مثل هذه الطرود قامت بالاتصال على الفور، وأرسلنا خبراء وتمت السيطرة على المتفجّرات".
وكانت الحكومة اليونانية قد قررت الثلاثاء تجميد خدمة البريد الدولي ليومين بعد اكتشاف طرد مفخخ في مكتب المستشارة الألمانية وآخر كان موجهًا إلى برلسكوني.
يشار إلى أن الجماعات المسلحة المنتمية إلى اليسار المتطرف باليونان عادة ما تهاجم المنشآت والمسؤولين الحكوميين بواسطة طرود مفخخة، وقد أسفرت آخر عملية من هذا النوع عن مقتل مسؤول كبير بوزارة النظام العام في شهر يونيو العام الماضي.
محاولة إحراق مسجد:
من جانب آخر، أكد منسق اتحاد مسلمى اليونان محمود أبوحامد أن حالة غضب عارمة تسود أبناء الجاليات العربية والإسلامية فى اليونان بسبب قيام بعض أتباع اليمين المتطرف بمحاولة حرق مسجد تابع للجالية البنغالية فى منطقة «أتيكى» أثناء صلاة العشاء.
وقال أبو حامد لصحيفة «المصرى اليوم» عبر الهاتف: إن أتباع اليمين المتطرف اليونانى حاولوا إحراق مسجد تابع للجالية البنغالية فى العاصمة أثينا قبل ثلاثة أيام، بعد إغلاقهم الباب على المصلين أثناء صلاة العشاء، إلا أنهم تمكنوا من الخروج، ونجحوا فى إخماد النيران. وأضاف: «عقب هذه الحادثة وقعت مشاجرات بين الجاليات المسلمة فى المنطقة مع أتباع اليمين المتطرف أصيب خلالها اثنان، أحدهما مصرى».
وأشار أبوحامد إلى أن اتحاد مسلمى اليونان عقد اجتماعا للنظر فى كيفية الرد على هذا الأمر، خاصة أن أتباع اليمين المتطرف فى اليونان ترتفع عنصريتهم ضد المسلمين والعرب.
ولفت إلى أنه يجرى الترتيب حاليا لعقد لقاء يضم ممثلين من الجاليات المسلمة مع وزير الداخلية اليونانى، لحثه على اتخاذ موقف إزاء مثل هذه التعديات.

اليونان تنفي علاقة الإسلاميين بالطرود المفخخة.. وتتهم اليسار

أكدت الحكومة اليونانية، الأربعاء، أن الطرود المفخخة التي استهدفت السفارات والمباني الحكومية وزعماء حكومات في الخارج لا تمت بأي صلة إلى الجماعات الاسلامية، متهمة منظمات إرهابية محسوبة على اليسار المتطرف بالضلوع في هذه العملية.
وقال وزير الخارجية اليوناني ديمتريس دروتساس إنّ مجموعة الطرود المفخّخة التي عُثر عليها في اليونان والتي كان عددٌ منها مرسلاً إلى قادة أوروبيين وسفارات أجنبية في أثينا "لا علاقة لها بالإرهاب العالمي"، في إشارة إلى الجماعات الإسلامية.
وأوضح دروتساس أنَّ "كل الأدلة حتى الآن تظهر بوضوح أنّ هذه الحوادث لا علاقة لها بأي نوع من الإرهاب الدولي المنظّم" حسب وكالة فرانس برس.
وقال دروتساس في تصريح للصحافيين في أثينا: "اتصلنا بجميع السفارات لإبلاغها بالحوادث وطلبنا منها توخي الحذر بشأن البريد"، مشيراً إلى أنّه "بفضل هذا التعاون تمكّنا من العثور على طرود أخرى الثلاثاء الماضي".
وأضاف: "عندما تسلمت السفارات مثل هذه الطرود قامت بالاتصال على الفور، وأرسلنا خبراء وتمت السيطرة على المتفجّرات".
وكانت الحكومة اليونانية قد قررت الثلاثاء تجميد خدمة البريد الدولي ليومين بعد اكتشاف طرد مفخخ في مكتب المستشارة الألمانية وآخر كان موجهًا إلى برلسكوني.
يشار إلى أن الجماعات المسلحة المنتمية إلى اليسار المتطرف باليونان عادة ما تهاجم المنشآت والمسؤولين الحكوميين بواسطة طرود مفخخة، وقد أسفرت آخر عملية من هذا النوع عن مقتل مسؤول كبير بوزارة النظام العام في شهر يونيو العام الماضي.
محاولة إحراق مسجد:
من جانب آخر، أكد منسق اتحاد مسلمى اليونان محمود أبوحامد أن حالة غضب عارمة تسود أبناء الجاليات العربية والإسلامية فى اليونان بسبب قيام بعض أتباع اليمين المتطرف بمحاولة حرق مسجد تابع للجالية البنغالية فى منطقة «أتيكى» أثناء صلاة العشاء.
وقال أبو حامد لصحيفة «المصرى اليوم» عبر الهاتف: إن أتباع اليمين المتطرف اليونانى حاولوا إحراق مسجد تابع للجالية البنغالية فى العاصمة أثينا قبل ثلاثة أيام، بعد إغلاقهم الباب على المصلين أثناء صلاة العشاء، إلا أنهم تمكنوا من الخروج، ونجحوا فى إخماد النيران. وأضاف: «عقب هذه الحادثة وقعت مشاجرات بين الجاليات المسلمة فى المنطقة مع أتباع اليمين المتطرف أصيب خلالها اثنان، أحدهما مصرى».
وأشار أبوحامد إلى أن اتحاد مسلمى اليونان عقد اجتماعا للنظر فى كيفية الرد على هذا الأمر، خاصة أن أتباع اليمين المتطرف فى اليونان ترتفع عنصريتهم ضد المسلمين والعرب.
ولفت إلى أنه يجرى الترتيب حاليا لعقد لقاء يضم ممثلين من الجاليات المسلمة مع وزير الداخلية اليونانى، لحثه على اتخاذ موقف إزاء مثل هذه التعديات.

اليونان تنفي علاقة الإسلاميين بالطرود المفخخة.. وتتهم اليسار

أكدت الحكومة اليونانية، الأربعاء، أن الطرود المفخخة التي استهدفت السفارات والمباني الحكومية وزعماء حكومات في الخارج لا تمت بأي صلة إلى الجماعات الاسلامية، متهمة منظمات إرهابية محسوبة على اليسار المتطرف بالضلوع في هذه العملية.
وقال وزير الخارجية اليوناني ديمتريس دروتساس إنّ مجموعة الطرود المفخّخة التي عُثر عليها في اليونان والتي كان عددٌ منها مرسلاً إلى قادة أوروبيين وسفارات أجنبية في أثينا "لا علاقة لها بالإرهاب العالمي"، في إشارة إلى الجماعات الإسلامية.
وأوضح دروتساس أنَّ "كل الأدلة حتى الآن تظهر بوضوح أنّ هذه الحوادث لا علاقة لها بأي نوع من الإرهاب الدولي المنظّم" حسب وكالة فرانس برس.
وقال دروتساس في تصريح للصحافيين في أثينا: "اتصلنا بجميع السفارات لإبلاغها بالحوادث وطلبنا منها توخي الحذر بشأن البريد"، مشيراً إلى أنّه "بفضل هذا التعاون تمكّنا من العثور على طرود أخرى الثلاثاء الماضي".
وأضاف: "عندما تسلمت السفارات مثل هذه الطرود قامت بالاتصال على الفور، وأرسلنا خبراء وتمت السيطرة على المتفجّرات".
وكانت الحكومة اليونانية قد قررت الثلاثاء تجميد خدمة البريد الدولي ليومين بعد اكتشاف طرد مفخخ في مكتب المستشارة الألمانية وآخر كان موجهًا إلى برلسكوني.
يشار إلى أن الجماعات المسلحة المنتمية إلى اليسار المتطرف باليونان عادة ما تهاجم المنشآت والمسؤولين الحكوميين بواسطة طرود مفخخة، وقد أسفرت آخر عملية من هذا النوع عن مقتل مسؤول كبير بوزارة النظام العام في شهر يونيو العام الماضي.
محاولة إحراق مسجد:
من جانب آخر، أكد منسق اتحاد مسلمى اليونان محمود أبوحامد أن حالة غضب عارمة تسود أبناء الجاليات العربية والإسلامية فى اليونان بسبب قيام بعض أتباع اليمين المتطرف بمحاولة حرق مسجد تابع للجالية البنغالية فى منطقة «أتيكى» أثناء صلاة العشاء.
وقال أبو حامد لصحيفة «المصرى اليوم» عبر الهاتف: إن أتباع اليمين المتطرف اليونانى حاولوا إحراق مسجد تابع للجالية البنغالية فى العاصمة أثينا قبل ثلاثة أيام، بعد إغلاقهم الباب على المصلين أثناء صلاة العشاء، إلا أنهم تمكنوا من الخروج، ونجحوا فى إخماد النيران. وأضاف: «عقب هذه الحادثة وقعت مشاجرات بين الجاليات المسلمة فى المنطقة مع أتباع اليمين المتطرف أصيب خلالها اثنان، أحدهما مصرى».
وأشار أبوحامد إلى أن اتحاد مسلمى اليونان عقد اجتماعا للنظر فى كيفية الرد على هذا الأمر، خاصة أن أتباع اليمين المتطرف فى اليونان ترتفع عنصريتهم ضد المسلمين والعرب.
ولفت إلى أنه يجرى الترتيب حاليا لعقد لقاء يضم ممثلين من الجاليات المسلمة مع وزير الداخلية اليونانى، لحثه على اتخاذ موقف إزاء مثل هذه التعديات.

اليونان تنفي علاقة الإسلاميين بالطرود المفخخة.. وتتهم اليسار

أكدت الحكومة اليونانية، الأربعاء، أن الطرود المفخخة التي استهدفت السفارات والمباني الحكومية وزعماء حكومات في الخارج لا تمت بأي صلة إلى الجماعات الاسلامية، متهمة منظمات إرهابية محسوبة على اليسار المتطرف بالضلوع في هذه العملية.
وقال وزير الخارجية اليوناني ديمتريس دروتساس إنّ مجموعة الطرود المفخّخة التي عُثر عليها في اليونان والتي كان عددٌ منها مرسلاً إلى قادة أوروبيين وسفارات أجنبية في أثينا "لا علاقة لها بالإرهاب العالمي"، في إشارة إلى الجماعات الإسلامية.
وأوضح دروتساس أنَّ "كل الأدلة حتى الآن تظهر بوضوح أنّ هذه الحوادث لا علاقة لها بأي نوع من الإرهاب الدولي المنظّم" حسب وكالة فرانس برس.
وقال دروتساس في تصريح للصحافيين في أثينا: "اتصلنا بجميع السفارات لإبلاغها بالحوادث وطلبنا منها توخي الحذر بشأن البريد"، مشيراً إلى أنّه "بفضل هذا التعاون تمكّنا من العثور على طرود أخرى الثلاثاء الماضي".
وأضاف: "عندما تسلمت السفارات مثل هذه الطرود قامت بالاتصال على الفور، وأرسلنا خبراء وتمت السيطرة على المتفجّرات".
وكانت الحكومة اليونانية قد قررت الثلاثاء تجميد خدمة البريد الدولي ليومين بعد اكتشاف طرد مفخخ في مكتب المستشارة الألمانية وآخر كان موجهًا إلى برلسكوني.
يشار إلى أن الجماعات المسلحة المنتمية إلى اليسار المتطرف باليونان عادة ما تهاجم المنشآت والمسؤولين الحكوميين بواسطة طرود مفخخة، وقد أسفرت آخر عملية من هذا النوع عن مقتل مسؤول كبير بوزارة النظام العام في شهر يونيو العام الماضي.
محاولة إحراق مسجد:
من جانب آخر، أكد منسق اتحاد مسلمى اليونان محمود أبوحامد أن حالة غضب عارمة تسود أبناء الجاليات العربية والإسلامية فى اليونان بسبب قيام بعض أتباع اليمين المتطرف بمحاولة حرق مسجد تابع للجالية البنغالية فى منطقة «أتيكى» أثناء صلاة العشاء.
وقال أبو حامد لصحيفة «المصرى اليوم» عبر الهاتف: إن أتباع اليمين المتطرف اليونانى حاولوا إحراق مسجد تابع للجالية البنغالية فى العاصمة أثينا قبل ثلاثة أيام، بعد إغلاقهم الباب على المصلين أثناء صلاة العشاء، إلا أنهم تمكنوا من الخروج، ونجحوا فى إخماد النيران. وأضاف: «عقب هذه الحادثة وقعت مشاجرات بين الجاليات المسلمة فى المنطقة مع أتباع اليمين المتطرف أصيب خلالها اثنان، أحدهما مصرى».
وأشار أبوحامد إلى أن اتحاد مسلمى اليونان عقد اجتماعا للنظر فى كيفية الرد على هذا الأمر، خاصة أن أتباع اليمين المتطرف فى اليونان ترتفع عنصريتهم ضد المسلمين والعرب.
ولفت إلى أنه يجرى الترتيب حاليا لعقد لقاء يضم ممثلين من الجاليات المسلمة مع وزير الداخلية اليونانى، لحثه على اتخاذ موقف إزاء مثل هذه التعديات.

اليونان تنفي علاقة الإسلاميين بالطرود المفخخة.. وتتهم اليسار

أكدت الحكومة اليونانية، الأربعاء، أن الطرود المفخخة التي استهدفت السفارات والمباني الحكومية وزعماء حكومات في الخارج لا تمت بأي صلة إلى الجماعات الاسلامية، متهمة منظمات إرهابية محسوبة على اليسار المتطرف بالضلوع في هذه العملية.
وقال وزير الخارجية اليوناني ديمتريس دروتساس إنّ مجموعة الطرود المفخّخة التي عُثر عليها في اليونان والتي كان عددٌ منها مرسلاً إلى قادة أوروبيين وسفارات أجنبية في أثينا "لا علاقة لها بالإرهاب العالمي"، في إشارة إلى الجماعات الإسلامية.
وأوضح دروتساس أنَّ "كل الأدلة حتى الآن تظهر بوضوح أنّ هذه الحوادث لا علاقة لها بأي نوع من الإرهاب الدولي المنظّم" حسب وكالة فرانس برس.
وقال دروتساس في تصريح للصحافيين في أثينا: "اتصلنا بجميع السفارات لإبلاغها بالحوادث وطلبنا منها توخي الحذر بشأن البريد"، مشيراً إلى أنّه "بفضل هذا التعاون تمكّنا من العثور على طرود أخرى الثلاثاء الماضي".
وأضاف: "عندما تسلمت السفارات مثل هذه الطرود قامت بالاتصال على الفور، وأرسلنا خبراء وتمت السيطرة على المتفجّرات".
وكانت الحكومة اليونانية قد قررت الثلاثاء تجميد خدمة البريد الدولي ليومين بعد اكتشاف طرد مفخخ في مكتب المستشارة الألمانية وآخر كان موجهًا إلى برلسكوني.
يشار إلى أن الجماعات المسلحة المنتمية إلى اليسار المتطرف باليونان عادة ما تهاجم المنشآت والمسؤولين الحكوميين بواسطة طرود مفخخة، وقد أسفرت آخر عملية من هذا النوع عن مقتل مسؤول كبير بوزارة النظام العام في شهر يونيو العام الماضي.
محاولة إحراق مسجد:
من جانب آخر، أكد منسق اتحاد مسلمى اليونان محمود أبوحامد أن حالة غضب عارمة تسود أبناء الجاليات العربية والإسلامية فى اليونان بسبب قيام بعض أتباع اليمين المتطرف بمحاولة حرق مسجد تابع للجالية البنغالية فى منطقة «أتيكى» أثناء صلاة العشاء.
وقال أبو حامد لصحيفة «المصرى اليوم» عبر الهاتف: إن أتباع اليمين المتطرف اليونانى حاولوا إحراق مسجد تابع للجالية البنغالية فى العاصمة أثينا قبل ثلاثة أيام، بعد إغلاقهم الباب على المصلين أثناء صلاة العشاء، إلا أنهم تمكنوا من الخروج، ونجحوا فى إخماد النيران. وأضاف: «عقب هذه الحادثة وقعت مشاجرات بين الجاليات المسلمة فى المنطقة مع أتباع اليمين المتطرف أصيب خلالها اثنان، أحدهما مصرى».
وأشار أبوحامد إلى أن اتحاد مسلمى اليونان عقد اجتماعا للنظر فى كيفية الرد على هذا الأمر، خاصة أن أتباع اليمين المتطرف فى اليونان ترتفع عنصريتهم ضد المسلمين والعرب.
ولفت إلى أنه يجرى الترتيب حاليا لعقد لقاء يضم ممثلين من الجاليات المسلمة مع وزير الداخلية اليونانى، لحثه على اتخاذ موقف إزاء مثل هذه التعديات.

اليونان تنفي علاقة الإسلاميين بالطرود المفخخة.. وتتهم اليسار

أكدت الحكومة اليونانية، الأربعاء، أن الطرود المفخخة التي استهدفت السفارات والمباني الحكومية وزعماء حكومات في الخارج لا تمت بأي صلة إلى الجماعات الاسلامية، متهمة منظمات إرهابية محسوبة على اليسار المتطرف بالضلوع في هذه العملية.
وقال وزير الخارجية اليوناني ديمتريس دروتساس إنّ مجموعة الطرود المفخّخة التي عُثر عليها في اليونان والتي كان عددٌ منها مرسلاً إلى قادة أوروبيين وسفارات أجنبية في أثينا "لا علاقة لها بالإرهاب العالمي"، في إشارة إلى الجماعات الإسلامية.
وأوضح دروتساس أنَّ "كل الأدلة حتى الآن تظهر بوضوح أنّ هذه الحوادث لا علاقة لها بأي نوع من الإرهاب الدولي المنظّم" حسب وكالة فرانس برس.
وقال دروتساس في تصريح للصحافيين في أثينا: "اتصلنا بجميع السفارات لإبلاغها بالحوادث وطلبنا منها توخي الحذر بشأن البريد"، مشيراً إلى أنّه "بفضل هذا التعاون تمكّنا من العثور على طرود أخرى الثلاثاء الماضي".
وأضاف: "عندما تسلمت السفارات مثل هذه الطرود قامت بالاتصال على الفور، وأرسلنا خبراء وتمت السيطرة على المتفجّرات".
وكانت الحكومة اليونانية قد قررت الثلاثاء تجميد خدمة البريد الدولي ليومين بعد اكتشاف طرد مفخخ في مكتب المستشارة الألمانية وآخر كان موجهًا إلى برلسكوني.
يشار إلى أن الجماعات المسلحة المنتمية إلى اليسار المتطرف باليونان عادة ما تهاجم المنشآت والمسؤولين الحكوميين بواسطة طرود مفخخة، وقد أسفرت آخر عملية من هذا النوع عن مقتل مسؤول كبير بوزارة النظام العام في شهر يونيو العام الماضي.
محاولة إحراق مسجد:
من جانب آخر، أكد منسق اتحاد مسلمى اليونان محمود أبوحامد أن حالة غضب عارمة تسود أبناء الجاليات العربية والإسلامية فى اليونان بسبب قيام بعض أتباع اليمين المتطرف بمحاولة حرق مسجد تابع للجالية البنغالية فى منطقة «أتيكى» أثناء صلاة العشاء.
وقال أبو حامد لصحيفة «المصرى اليوم» عبر الهاتف: إن أتباع اليمين المتطرف اليونانى حاولوا إحراق مسجد تابع للجالية البنغالية فى العاصمة أثينا قبل ثلاثة أيام، بعد إغلاقهم الباب على المصلين أثناء صلاة العشاء، إلا أنهم تمكنوا من الخروج، ونجحوا فى إخماد النيران. وأضاف: «عقب هذه الحادثة وقعت مشاجرات بين الجاليات المسلمة فى المنطقة مع أتباع اليمين المتطرف أصيب خلالها اثنان، أحدهما مصرى».
وأشار أبوحامد إلى أن اتحاد مسلمى اليونان عقد اجتماعا للنظر فى كيفية الرد على هذا الأمر، خاصة أن أتباع اليمين المتطرف فى اليونان ترتفع عنصريتهم ضد المسلمين والعرب.
ولفت إلى أنه يجرى الترتيب حاليا لعقد لقاء يضم ممثلين من الجاليات المسلمة مع وزير الداخلية اليونانى، لحثه على اتخاذ موقف إزاء مثل هذه التعديات.

اليونان تنفي علاقة الإسلاميين بالطرود المفخخة.. وتتهم اليسار

أكدت الحكومة اليونانية، الأربعاء، أن الطرود المفخخة التي استهدفت السفارات والمباني الحكومية وزعماء حكومات في الخارج لا تمت بأي صلة إلى الجماعات الاسلامية، متهمة منظمات إرهابية محسوبة على اليسار المتطرف بالضلوع في هذه العملية.
وقال وزير الخارجية اليوناني ديمتريس دروتساس إنّ مجموعة الطرود المفخّخة التي عُثر عليها في اليونان والتي كان عددٌ منها مرسلاً إلى قادة أوروبيين وسفارات أجنبية في أثينا "لا علاقة لها بالإرهاب العالمي"، في إشارة إلى الجماعات الإسلامية.
وأوضح دروتساس أنَّ "كل الأدلة حتى الآن تظهر بوضوح أنّ هذه الحوادث لا علاقة لها بأي نوع من الإرهاب الدولي المنظّم" حسب وكالة فرانس برس.
وقال دروتساس في تصريح للصحافيين في أثينا: "اتصلنا بجميع السفارات لإبلاغها بالحوادث وطلبنا منها توخي الحذر بشأن البريد"، مشيراً إلى أنّه "بفضل هذا التعاون تمكّنا من العثور على طرود أخرى الثلاثاء الماضي".
وأضاف: "عندما تسلمت السفارات مثل هذه الطرود قامت بالاتصال على الفور، وأرسلنا خبراء وتمت السيطرة على المتفجّرات".
وكانت الحكومة اليونانية قد قررت الثلاثاء تجميد خدمة البريد الدولي ليومين بعد اكتشاف طرد مفخخ في مكتب المستشارة الألمانية وآخر كان موجهًا إلى برلسكوني.
يشار إلى أن الجماعات المسلحة المنتمية إلى اليسار المتطرف باليونان عادة ما تهاجم المنشآت والمسؤولين الحكوميين بواسطة طرود مفخخة، وقد أسفرت آخر عملية من هذا النوع عن مقتل مسؤول كبير بوزارة النظام العام في شهر يونيو العام الماضي.
محاولة إحراق مسجد:
من جانب آخر، أكد منسق اتحاد مسلمى اليونان محمود أبوحامد أن حالة غضب عارمة تسود أبناء الجاليات العربية والإسلامية فى اليونان بسبب قيام بعض أتباع اليمين المتطرف بمحاولة حرق مسجد تابع للجالية البنغالية فى منطقة «أتيكى» أثناء صلاة العشاء.
وقال أبو حامد لصحيفة «المصرى اليوم» عبر الهاتف: إن أتباع اليمين المتطرف اليونانى حاولوا إحراق مسجد تابع للجالية البنغالية فى العاصمة أثينا قبل ثلاثة أيام، بعد إغلاقهم الباب على المصلين أثناء صلاة العشاء، إلا أنهم تمكنوا من الخروج، ونجحوا فى إخماد النيران. وأضاف: «عقب هذه الحادثة وقعت مشاجرات بين الجاليات المسلمة فى المنطقة مع أتباع اليمين المتطرف أصيب خلالها اثنان، أحدهما مصرى».
وأشار أبوحامد إلى أن اتحاد مسلمى اليونان عقد اجتماعا للنظر فى كيفية الرد على هذا الأمر، خاصة أن أتباع اليمين المتطرف فى اليونان ترتفع عنصريتهم ضد المسلمين والعرب.
ولفت إلى أنه يجرى الترتيب حاليا لعقد لقاء يضم ممثلين من الجاليات المسلمة مع وزير الداخلية اليونانى، لحثه على اتخاذ موقف إزاء مثل هذه التعديات.

اليونان تنفي علاقة الإسلاميين بالطرود المفخخة.. وتتهم اليسار

أكدت الحكومة اليونانية، الأربعاء، أن الطرود المفخخة التي استهدفت السفارات والمباني الحكومية وزعماء حكومات في الخارج لا تمت بأي صلة إلى الجماعات الاسلامية، متهمة منظمات إرهابية محسوبة على اليسار المتطرف بالضلوع في هذه العملية.
وقال وزير الخارجية اليوناني ديمتريس دروتساس إنّ مجموعة الطرود المفخّخة التي عُثر عليها في اليونان والتي كان عددٌ منها مرسلاً إلى قادة أوروبيين وسفارات أجنبية في أثينا "لا علاقة لها بالإرهاب العالمي"، في إشارة إلى الجماعات الإسلامية.
وأوضح دروتساس أنَّ "كل الأدلة حتى الآن تظهر بوضوح أنّ هذه الحوادث لا علاقة لها بأي نوع من الإرهاب الدولي المنظّم" حسب وكالة فرانس برس.
وقال دروتساس في تصريح للصحافيين في أثينا: "اتصلنا بجميع السفارات لإبلاغها بالحوادث وطلبنا منها توخي الحذر بشأن البريد"، مشيراً إلى أنّه "بفضل هذا التعاون تمكّنا من العثور على طرود أخرى الثلاثاء الماضي".
وأضاف: "عندما تسلمت السفارات مثل هذه الطرود قامت بالاتصال على الفور، وأرسلنا خبراء وتمت السيطرة على المتفجّرات".
وكانت الحكومة اليونانية قد قررت الثلاثاء تجميد خدمة البريد الدولي ليومين بعد اكتشاف طرد مفخخ في مكتب المستشارة الألمانية وآخر كان موجهًا إلى برلسكوني.
يشار إلى أن الجماعات المسلحة المنتمية إلى اليسار المتطرف باليونان عادة ما تهاجم المنشآت والمسؤولين الحكوميين بواسطة طرود مفخخة، وقد أسفرت آخر عملية من هذا النوع عن مقتل مسؤول كبير بوزارة النظام العام في شهر يونيو العام الماضي.
محاولة إحراق مسجد:
من جانب آخر، أكد منسق اتحاد مسلمى اليونان محمود أبوحامد أن حالة غضب عارمة تسود أبناء الجاليات العربية والإسلامية فى اليونان بسبب قيام بعض أتباع اليمين المتطرف بمحاولة حرق مسجد تابع للجالية البنغالية فى منطقة «أتيكى» أثناء صلاة العشاء.
وقال أبو حامد لصحيفة «المصرى اليوم» عبر الهاتف: إن أتباع اليمين المتطرف اليونانى حاولوا إحراق مسجد تابع للجالية البنغالية فى العاصمة أثينا قبل ثلاثة أيام، بعد إغلاقهم الباب على المصلين أثناء صلاة العشاء، إلا أنهم تمكنوا من الخروج، ونجحوا فى إخماد النيران. وأضاف: «عقب هذه الحادثة وقعت مشاجرات بين الجاليات المسلمة فى المنطقة مع أتباع اليمين المتطرف أصيب خلالها اثنان، أحدهما مصرى».
وأشار أبوحامد إلى أن اتحاد مسلمى اليونان عقد اجتماعا للنظر فى كيفية الرد على هذا الأمر، خاصة أن أتباع اليمين المتطرف فى اليونان ترتفع عنصريتهم ضد المسلمين والعرب.
ولفت إلى أنه يجرى الترتيب حاليا لعقد لقاء يضم ممثلين من الجاليات المسلمة مع وزير الداخلية اليونانى، لحثه على اتخاذ موقف إزاء مثل هذه التعديات.

اليونان تنفي علاقة الإسلاميين بالطرود المفخخة.. وتتهم اليسار

أكدت الحكومة اليونانية، الأربعاء، أن الطرود المفخخة التي استهدفت السفارات والمباني الحكومية وزعماء حكومات في الخارج لا تمت بأي صلة إلى الجماعات الاسلامية، متهمة منظمات إرهابية محسوبة على اليسار المتطرف بالضلوع في هذه العملية.
وقال وزير الخارجية اليوناني ديمتريس دروتساس إنّ مجموعة الطرود المفخّخة التي عُثر عليها في اليونان والتي كان عددٌ منها مرسلاً إلى قادة أوروبيين وسفارات أجنبية في أثينا "لا علاقة لها بالإرهاب العالمي"، في إشارة إلى الجماعات الإسلامية.
وأوضح دروتساس أنَّ "كل الأدلة حتى الآن تظهر بوضوح أنّ هذه الحوادث لا علاقة لها بأي نوع من الإرهاب الدولي المنظّم" حسب وكالة فرانس برس.
وقال دروتساس في تصريح للصحافيين في أثينا: "اتصلنا بجميع السفارات لإبلاغها بالحوادث وطلبنا منها توخي الحذر بشأن البريد"، مشيراً إلى أنّه "بفضل هذا التعاون تمكّنا من العثور على طرود أخرى الثلاثاء الماضي".
وأضاف: "عندما تسلمت السفارات مثل هذه الطرود قامت بالاتصال على الفور، وأرسلنا خبراء وتمت السيطرة على المتفجّرات".
وكانت الحكومة اليونانية قد قررت الثلاثاء تجميد خدمة البريد الدولي ليومين بعد اكتشاف طرد مفخخ في مكتب المستشارة الألمانية وآخر كان موجهًا إلى برلسكوني.
يشار إلى أن الجماعات المسلحة المنتمية إلى اليسار المتطرف باليونان عادة ما تهاجم المنشآت والمسؤولين الحكوميين بواسطة طرود مفخخة، وقد أسفرت آخر عملية من هذا النوع عن مقتل مسؤول كبير بوزارة النظام العام في شهر يونيو العام الماضي.
محاولة إحراق مسجد:
من جانب آخر، أكد منسق اتحاد مسلمى اليونان محمود أبوحامد أن حالة غضب عارمة تسود أبناء الجاليات العربية والإسلامية فى اليونان بسبب قيام بعض أتباع اليمين المتطرف بمحاولة حرق مسجد تابع للجالية البنغالية فى منطقة «أتيكى» أثناء صلاة العشاء.
وقال أبو حامد لصحيفة «المصرى اليوم» عبر الهاتف: إن أتباع اليمين المتطرف اليونانى حاولوا إحراق مسجد تابع للجالية البنغالية فى العاصمة أثينا قبل ثلاثة أيام، بعد إغلاقهم الباب على المصلين أثناء صلاة العشاء، إلا أنهم تمكنوا من الخروج، ونجحوا فى إخماد النيران. وأضاف: «عقب هذه الحادثة وقعت مشاجرات بين الجاليات المسلمة فى المنطقة مع أتباع اليمين المتطرف أصيب خلالها اثنان، أحدهما مصرى».
وأشار أبوحامد إلى أن اتحاد مسلمى اليونان عقد اجتماعا للنظر فى كيفية الرد على هذا الأمر، خاصة أن أتباع اليمين المتطرف فى اليونان ترتفع عنصريتهم ضد المسلمين والعرب.
ولفت إلى أنه يجرى الترتيب حاليا لعقد لقاء يضم ممثلين من الجاليات المسلمة مع وزير الداخلية اليونانى، لحثه على اتخاذ موقف إزاء مثل هذه التعديات.

» شرطة اليونان تعثر على مزيد من الطرود المفخخة
» "إسرائيل" تريد تعاونًا استخباراتيًا دوليًا ضد الإسلاميين
» قائمة محاذير على الإسلاميين المفرج عنهم ببريطانيا
» القاعدة تتبنى "الطرود المفخخة" وإسقاط طائرة شحن أمريكية
» صنعاء تنفي سرية الصفقات النفطية