موضوع: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:24 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:24 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:24 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:25 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:25 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:26 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:26 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:27 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:27 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:28 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:28 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:29 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:29 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:29 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:30 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:30 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:30 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:31 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:31 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:32 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:32 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:32 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر الخميس نوفمبر 04, 2010 1:33 am
لندن: المناطق القبلية بباكستان مصدر الخطر الأكبر
وصفت وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا ماي الأربعاء، مسلحي تنظيم "القاعدة" المتمركزين في منطقة الحدود بين أفغانستان وباكستان بأنهم لا يزالون يشكلون التهديد الأمني الأكبر للغرب، ورأت أن الجماعات التابعة للتنظيم باليمن والصومال وشمال إفريقيا تظهر إلى أي مدى أصبح التهديد متنوعًا. يأتي ذلك على الرغم من إشارتها إلى أن جهود الأجهزة الامنية الباكستانية والأمريكية والبريطانية مع جهود القوات الدولية بأفغانستان جعلت تنظيم "القاعدة" بزعامة أسامة بن لادن أضعف من أي وقت مضى منذ هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة. وأضافت في أول خطاب موسع لها عن مكافحة "الإرهاب" منذ تولي ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار السلطة في مايو "لم تعد القاعدة تلك المنظمة التي كانت يومًا"، لكنه على الرغم من ذلك لا يزال التنظيم الأصلي مبعث القلق الأكبر بينما زاد خطر الجماعات الاخرى أيضًا. وفي إشارة إلى المناطق التي تتعرض لغارات شبه يومية تشنها طائرات أمريكية بدون طيار، قالت الوزير البريطانية "لا تزال معظم التهديدات للمملكة المتحدة تأتي من المناطق القبلية بباكستان... التهديد الذي نواجهه لا يأتي فقط من تنظيم القاعدة القديم. كثير من الجماعات الإرهابية الأخرى تسعى الآن لمهاجمتنا". وأضافت إن عضوًا بجناح القاعدة في جزيرة العرب-الذي يتخذ من اليمن مقرًا والمشتبه بأنه وراء مؤامرة الطردين الملغومين الأسبوع الماضي- اعتقل في وقت سابق العام الحالي في بريطانيا حيث كان يخطط لهجوم. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة العام القادم. وتابعت "شرطتنا ووكالاتنا تعمل لتعطيل نشطاء تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الموجودين في هذا البلد... التهديدات من هذا النوع ستتواصل على الأرجح". واتهمت جناح القاعدة في المغرب الإسلامي الموجود في شمال إفريقيا وحركة الشباب الصومالية بأنهما تريدان تصدير العنف إلى الغرب، وأشارت إلى أن بريطانيين ذهبوا بالفعل إلى الصومال للقتال هناك، واعتبرت أن هؤلاء يشكلون الخطر على بريطانيا إذا ما تم التغاضي عنهم. وقالت: "يبدو أن من المرجح جدًا.. إنهم لو تركوا وشأنهم فإننا قد نرى في نهاية المطاف متطرفين بريطانيين تلقوا تدريبًا في شوارع مقديشو يعودون إلى بريطانيا ويحاولون ارتكاب أعمال قتل جماعية في شوارع لندن"، على حد قولها. وأضافت "الهجمات قد تأتي الان من جانب أجانب أو مواطنين بريطانيين جندتهم القاعدة أو الجماعات التابعة لها أو الجماعات التي تستلهم نهج القاعدة". وأشارت الوزيرة إلى أن الحكومة البريطانية تريد إعادة التوازن بين الأمن والحرية، لافتة إلى أن محاولات حزب العمال لدمج المسلمين البريطانيين، مع التركيز على مكافحة "الإرهاب" لم تؤد إلا إلى نفور الكثيرين.