حملة دموية ضد طالبان تدمر مئات المنازل في قندهار

حملة دموية ضد طالبان تدمر مئات المنازل في قندهار

كشفت منظمة حقوقية أفغانية اليوم الخميس أن الحملة التي تقودها قوات الاحتلال بإشراف الولايات المتحدة ضد حركة طالبان أدت إلى تدمير مئات المنازل في إقليم قندهار بجنوب أفغانستان.
وصدر بيان لمنظمة (أفغان رايتس مونيتور) لمراقبة حقوق الإنسان أكد إتلاف الممتلكات على نطاق واسع في قندهار معقل طالبان على الرغم من إستراتيجية أمريكية تهدف إلى إضعاف الدعم الذي تتلقاه طالبان من خلال محاولة كسب تعاطف المدنيين.
وقالت المنظمة في البيان: "قوات حلف شمال الأطلسي التي تقودها الولايات المتحدة لجأت إلى القصف الجوي بحجة ضرب معاقل طالبان وتفجير الألغام والقنابل محلية الصنع التي تخبأ في بعض الأحيان داخل المنازل".
وقال صمدي أجمل مدير المنظمة: "الخسائر واسعة النطاق تبرز الحاجة للمال لإعادة الإعمار بمجرد انتهاء القتال".
وأخبر أجمل وكالة رويترز: "إعادة الإعمار هو الجزء الأهم من هذه العملية".
وأشار الناشط الحقوقي إلى أن أعداد الضحايا من المدنيين قفزت منذ بدء الحملة في أوائل سبتمبر، لكنه لم يذكر أرقامًا.
وقال تقرير نصف سنوي للأمم المتحدة إن عدد الضحايا من المدنيين ارتفع 31 في المئة خلال الاشهر الستة الأولى من 2010 مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
واستند بيان المنظمة الأفغانية إلى تقارير من أكثر من عشرة مصادر في المنطقة، وقالت متحدثة باسم قوة المعاونة الأمنية الدولية (إيساف) إن القوة تتحرى عن التقرير لكن لم يكن لديها تعقيب فوري بشأنه.

حملة دموية ضد طالبان تدمر مئات المنازل في قندهار

كشفت منظمة حقوقية أفغانية اليوم الخميس أن الحملة التي تقودها قوات الاحتلال بإشراف الولايات المتحدة ضد حركة طالبان أدت إلى تدمير مئات المنازل في إقليم قندهار بجنوب أفغانستان.
وصدر بيان لمنظمة (أفغان رايتس مونيتور) لمراقبة حقوق الإنسان أكد إتلاف الممتلكات على نطاق واسع في قندهار معقل طالبان على الرغم من إستراتيجية أمريكية تهدف إلى إضعاف الدعم الذي تتلقاه طالبان من خلال محاولة كسب تعاطف المدنيين.
وقالت المنظمة في البيان: "قوات حلف شمال الأطلسي التي تقودها الولايات المتحدة لجأت إلى القصف الجوي بحجة ضرب معاقل طالبان وتفجير الألغام والقنابل محلية الصنع التي تخبأ في بعض الأحيان داخل المنازل".
وقال صمدي أجمل مدير المنظمة: "الخسائر واسعة النطاق تبرز الحاجة للمال لإعادة الإعمار بمجرد انتهاء القتال".
وأخبر أجمل وكالة رويترز: "إعادة الإعمار هو الجزء الأهم من هذه العملية".
وأشار الناشط الحقوقي إلى أن أعداد الضحايا من المدنيين قفزت منذ بدء الحملة في أوائل سبتمبر، لكنه لم يذكر أرقامًا.
وقال تقرير نصف سنوي للأمم المتحدة إن عدد الضحايا من المدنيين ارتفع 31 في المئة خلال الاشهر الستة الأولى من 2010 مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
واستند بيان المنظمة الأفغانية إلى تقارير من أكثر من عشرة مصادر في المنطقة، وقالت متحدثة باسم قوة المعاونة الأمنية الدولية (إيساف) إن القوة تتحرى عن التقرير لكن لم يكن لديها تعقيب فوري بشأنه.

حملة دموية ضد طالبان تدمر مئات المنازل في قندهار

كشفت منظمة حقوقية أفغانية اليوم الخميس أن الحملة التي تقودها قوات الاحتلال بإشراف الولايات المتحدة ضد حركة طالبان أدت إلى تدمير مئات المنازل في إقليم قندهار بجنوب أفغانستان.
وصدر بيان لمنظمة (أفغان رايتس مونيتور) لمراقبة حقوق الإنسان أكد إتلاف الممتلكات على نطاق واسع في قندهار معقل طالبان على الرغم من إستراتيجية أمريكية تهدف إلى إضعاف الدعم الذي تتلقاه طالبان من خلال محاولة كسب تعاطف المدنيين.
وقالت المنظمة في البيان: "قوات حلف شمال الأطلسي التي تقودها الولايات المتحدة لجأت إلى القصف الجوي بحجة ضرب معاقل طالبان وتفجير الألغام والقنابل محلية الصنع التي تخبأ في بعض الأحيان داخل المنازل".
وقال صمدي أجمل مدير المنظمة: "الخسائر واسعة النطاق تبرز الحاجة للمال لإعادة الإعمار بمجرد انتهاء القتال".
وأخبر أجمل وكالة رويترز: "إعادة الإعمار هو الجزء الأهم من هذه العملية".
وأشار الناشط الحقوقي إلى أن أعداد الضحايا من المدنيين قفزت منذ بدء الحملة في أوائل سبتمبر، لكنه لم يذكر أرقامًا.
وقال تقرير نصف سنوي للأمم المتحدة إن عدد الضحايا من المدنيين ارتفع 31 في المئة خلال الاشهر الستة الأولى من 2010 مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
واستند بيان المنظمة الأفغانية إلى تقارير من أكثر من عشرة مصادر في المنطقة، وقالت متحدثة باسم قوة المعاونة الأمنية الدولية (إيساف) إن القوة تتحرى عن التقرير لكن لم يكن لديها تعقيب فوري بشأنه.

حملة دموية ضد طالبان تدمر مئات المنازل في قندهار

كشفت منظمة حقوقية أفغانية اليوم الخميس أن الحملة التي تقودها قوات الاحتلال بإشراف الولايات المتحدة ضد حركة طالبان أدت إلى تدمير مئات المنازل في إقليم قندهار بجنوب أفغانستان.
وصدر بيان لمنظمة (أفغان رايتس مونيتور) لمراقبة حقوق الإنسان أكد إتلاف الممتلكات على نطاق واسع في قندهار معقل طالبان على الرغم من إستراتيجية أمريكية تهدف إلى إضعاف الدعم الذي تتلقاه طالبان من خلال محاولة كسب تعاطف المدنيين.
وقالت المنظمة في البيان: "قوات حلف شمال الأطلسي التي تقودها الولايات المتحدة لجأت إلى القصف الجوي بحجة ضرب معاقل طالبان وتفجير الألغام والقنابل محلية الصنع التي تخبأ في بعض الأحيان داخل المنازل".
وقال صمدي أجمل مدير المنظمة: "الخسائر واسعة النطاق تبرز الحاجة للمال لإعادة الإعمار بمجرد انتهاء القتال".
وأخبر أجمل وكالة رويترز: "إعادة الإعمار هو الجزء الأهم من هذه العملية".
وأشار الناشط الحقوقي إلى أن أعداد الضحايا من المدنيين قفزت منذ بدء الحملة في أوائل سبتمبر، لكنه لم يذكر أرقامًا.
وقال تقرير نصف سنوي للأمم المتحدة إن عدد الضحايا من المدنيين ارتفع 31 في المئة خلال الاشهر الستة الأولى من 2010 مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
واستند بيان المنظمة الأفغانية إلى تقارير من أكثر من عشرة مصادر في المنطقة، وقالت متحدثة باسم قوة المعاونة الأمنية الدولية (إيساف) إن القوة تتحرى عن التقرير لكن لم يكن لديها تعقيب فوري بشأنه.

حملة دموية ضد طالبان تدمر مئات المنازل في قندهار

كشفت منظمة حقوقية أفغانية اليوم الخميس أن الحملة التي تقودها قوات الاحتلال بإشراف الولايات المتحدة ضد حركة طالبان أدت إلى تدمير مئات المنازل في إقليم قندهار بجنوب أفغانستان.
وصدر بيان لمنظمة (أفغان رايتس مونيتور) لمراقبة حقوق الإنسان أكد إتلاف الممتلكات على نطاق واسع في قندهار معقل طالبان على الرغم من إستراتيجية أمريكية تهدف إلى إضعاف الدعم الذي تتلقاه طالبان من خلال محاولة كسب تعاطف المدنيين.
وقالت المنظمة في البيان: "قوات حلف شمال الأطلسي التي تقودها الولايات المتحدة لجأت إلى القصف الجوي بحجة ضرب معاقل طالبان وتفجير الألغام والقنابل محلية الصنع التي تخبأ في بعض الأحيان داخل المنازل".
وقال صمدي أجمل مدير المنظمة: "الخسائر واسعة النطاق تبرز الحاجة للمال لإعادة الإعمار بمجرد انتهاء القتال".
وأخبر أجمل وكالة رويترز: "إعادة الإعمار هو الجزء الأهم من هذه العملية".
وأشار الناشط الحقوقي إلى أن أعداد الضحايا من المدنيين قفزت منذ بدء الحملة في أوائل سبتمبر، لكنه لم يذكر أرقامًا.
وقال تقرير نصف سنوي للأمم المتحدة إن عدد الضحايا من المدنيين ارتفع 31 في المئة خلال الاشهر الستة الأولى من 2010 مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
واستند بيان المنظمة الأفغانية إلى تقارير من أكثر من عشرة مصادر في المنطقة، وقالت متحدثة باسم قوة المعاونة الأمنية الدولية (إيساف) إن القوة تتحرى عن التقرير لكن لم يكن لديها تعقيب فوري بشأنه.