الضاري:هجوم الكنيسة وتفجيرات بغداد مدبرة سياسيًا

الضاري:هجوم الكنيسة وتفجيرات بغداد مدبرة سياسيًا

استنكر الشيخ الدكتور حارث الضاري، الأمين العام لـ "هيئة علماء المسلمين" بالعراق الهجوم على كنيسة "سيدة النجاة" ببغداد في 31 أكتوبر الماضي، والذي أسفر عن مقتل أكثر من 50 شخصًا، والتفجيرات الدموية التي شهدتها العديد من أحيا العاصمة العراقية الثلاثاء الماضي.
وقال الضاري في مقابلة مع فضائية "الرافدين"، إنها ليست الأولى ولن تكون الأخيرة وإنما هي حلقة في سلسلة الجرائم التي تقف وراءها عدة جهات في مقدمتها الاحتلال وعملائه في العراق.
وأوضح أن التفجيرات التي طالت الكنيسة لم تكن الأولى من نوعها ضد المسيحيين، واعتبر الهدف منها تفريغ هذا البلد من مكوناته الوطنية الخيرة، وتمزيق شعبه وتجزئته وتقسيمه.
ورأى الضاري أن الهدف من التفجير الذي تبناه تنظيم "القاعدة" يهدف إلى تشويه سمعة الإسلام والنيل من القضية العراقية الأولى وهي التخلص من الاحتلال البغيض وتحرير العراق وإعادته إلى أبنائه وأمته وهويته التي كان يعرف بها قبل عام 2003.
وأعرب عن اعتقاده بأن التفجيرات التي تلت الهجوم على الكنيسة في أنحاء بغداد وأسفرت عن مقتل العشرات كانت "مدبرة سياسيًا"، بهدف التغطية على الفشل في التصدي لعملية احتجاز الرهائن داخل الكنيسة وتحرير المُختطَفين.
وأشار الضاري إلى تعرض مبنى الكنيسة لتدمير كبير نتيجة استخدام الأسلحة الثقيلة في الاجتياح، "الذي أريد منه التغطية على فشل القوات الحكومية في معالجة ما حدث داخل الكنيسة بطريقة مهنية تحفظ دماء العراقيين الأبرياء"، على حد قوله.
وأكد الضاري أن "العملين الإجراميين المذكورين مقترنان بعضهما ببعض وأن الجهة التي قامت بهما جهة واحدة تهدف الى التغطية على فشل ما يسمونه بالعملية السياسية".
وحول الوثائق السرية التي نشرها موقع "ويكيليكس"، وتكشف عن عمليات القتل الواسعة للمدنيين خاصة على نقاط التفتيش والتعذيب والانتهاكات داخل سجون ومعتقلات العراق، أكد الضاري أنها "تصدّق على ما أعلنه الوطنيون العراقيون بشأن الجرائم الوحشية والانتهاكات الصارخة التي ارتكبها الاحتلال الغاشم وعملائه ضد العراقيين الأبرياء"، منذ بداية الاحتلال الأمريكي للعراق في مارس 2003.
وقال إن "الكثير من الناس سواء في الداخل أو الخارج لم يصدقوا الوطنيين عندما كانوا يتكلمون عن حجم هذه الجرائم وما ارتكبه الاحتلال وعملائه خلال السنين السبع ونصف الماضية، إلى أن جاءت هذه الوثائق لتؤكد فداحة المصاب العراقي وضخامة الخسارة الكبيرة التي تعرض لها العراق وأبناؤه جراء ألاعمال الإجرامية التي اقترفها الاحتلال".
ودعا الضاري العراقيين إلى الكشف عما لديهم من معلومات حول هذه الجرائم ليسمع العالم كله ما فعله الاحتلال الأمريكي والبريطاني وعملائهما في هذا البلد الجريح.
أضاف إن وثائق "ويكيليكس" تدلل على أن للمقاومة العراقية الحق المشروع في أن تقاوم الاحتلال بكل الوسائل الممكنة والمشروعة؛ لأنه لم يكن احتلالا سياسيًا أو (احتلالا أبيضًا) كما يقولون، وإنما كان احتلالاً دمويًا يستهدف الإنسان العراقي أساسًا,.
وتابع: استنادًا إلى ذلك ينبغي على كل عراقي وقع عليه شيء من هذا الإجرام وفقد شخصًا أو أكثرمن أهله وأقاربه؛ أن يتحرك وأن يفضح الاحتلال وعملائه وأن يطالب بحقوقه من خلال لجان حقوق الإنسان والمحاكم الداخلية والخارجية لينتصف من هؤلاء المجرمين.

الضاري:هجوم الكنيسة وتفجيرات بغداد مدبرة سياسيًا

استنكر الشيخ الدكتور حارث الضاري، الأمين العام لـ "هيئة علماء المسلمين" بالعراق الهجوم على كنيسة "سيدة النجاة" ببغداد في 31 أكتوبر الماضي، والذي أسفر عن مقتل أكثر من 50 شخصًا، والتفجيرات الدموية التي شهدتها العديد من أحيا العاصمة العراقية الثلاثاء الماضي.
وقال الضاري في مقابلة مع فضائية "الرافدين"، إنها ليست الأولى ولن تكون الأخيرة وإنما هي حلقة في سلسلة الجرائم التي تقف وراءها عدة جهات في مقدمتها الاحتلال وعملائه في العراق.
وأوضح أن التفجيرات التي طالت الكنيسة لم تكن الأولى من نوعها ضد المسيحيين، واعتبر الهدف منها تفريغ هذا البلد من مكوناته الوطنية الخيرة، وتمزيق شعبه وتجزئته وتقسيمه.
ورأى الضاري أن الهدف من التفجير الذي تبناه تنظيم "القاعدة" يهدف إلى تشويه سمعة الإسلام والنيل من القضية العراقية الأولى وهي التخلص من الاحتلال البغيض وتحرير العراق وإعادته إلى أبنائه وأمته وهويته التي كان يعرف بها قبل عام 2003.
وأعرب عن اعتقاده بأن التفجيرات التي تلت الهجوم على الكنيسة في أنحاء بغداد وأسفرت عن مقتل العشرات كانت "مدبرة سياسيًا"، بهدف التغطية على الفشل في التصدي لعملية احتجاز الرهائن داخل الكنيسة وتحرير المُختطَفين.
وأشار الضاري إلى تعرض مبنى الكنيسة لتدمير كبير نتيجة استخدام الأسلحة الثقيلة في الاجتياح، "الذي أريد منه التغطية على فشل القوات الحكومية في معالجة ما حدث داخل الكنيسة بطريقة مهنية تحفظ دماء العراقيين الأبرياء"، على حد قوله.
وأكد الضاري أن "العملين الإجراميين المذكورين مقترنان بعضهما ببعض وأن الجهة التي قامت بهما جهة واحدة تهدف الى التغطية على فشل ما يسمونه بالعملية السياسية".
وحول الوثائق السرية التي نشرها موقع "ويكيليكس"، وتكشف عن عمليات القتل الواسعة للمدنيين خاصة على نقاط التفتيش والتعذيب والانتهاكات داخل سجون ومعتقلات العراق، أكد الضاري أنها "تصدّق على ما أعلنه الوطنيون العراقيون بشأن الجرائم الوحشية والانتهاكات الصارخة التي ارتكبها الاحتلال الغاشم وعملائه ضد العراقيين الأبرياء"، منذ بداية الاحتلال الأمريكي للعراق في مارس 2003.
وقال إن "الكثير من الناس سواء في الداخل أو الخارج لم يصدقوا الوطنيين عندما كانوا يتكلمون عن حجم هذه الجرائم وما ارتكبه الاحتلال وعملائه خلال السنين السبع ونصف الماضية، إلى أن جاءت هذه الوثائق لتؤكد فداحة المصاب العراقي وضخامة الخسارة الكبيرة التي تعرض لها العراق وأبناؤه جراء ألاعمال الإجرامية التي اقترفها الاحتلال".
ودعا الضاري العراقيين إلى الكشف عما لديهم من معلومات حول هذه الجرائم ليسمع العالم كله ما فعله الاحتلال الأمريكي والبريطاني وعملائهما في هذا البلد الجريح.
أضاف إن وثائق "ويكيليكس" تدلل على أن للمقاومة العراقية الحق المشروع في أن تقاوم الاحتلال بكل الوسائل الممكنة والمشروعة؛ لأنه لم يكن احتلالا سياسيًا أو (احتلالا أبيضًا) كما يقولون، وإنما كان احتلالاً دمويًا يستهدف الإنسان العراقي أساسًا,.
وتابع: استنادًا إلى ذلك ينبغي على كل عراقي وقع عليه شيء من هذا الإجرام وفقد شخصًا أو أكثرمن أهله وأقاربه؛ أن يتحرك وأن يفضح الاحتلال وعملائه وأن يطالب بحقوقه من خلال لجان حقوق الإنسان والمحاكم الداخلية والخارجية لينتصف من هؤلاء المجرمين.

الضاري:هجوم الكنيسة وتفجيرات بغداد مدبرة سياسيًا

استنكر الشيخ الدكتور حارث الضاري، الأمين العام لـ "هيئة علماء المسلمين" بالعراق الهجوم على كنيسة "سيدة النجاة" ببغداد في 31 أكتوبر الماضي، والذي أسفر عن مقتل أكثر من 50 شخصًا، والتفجيرات الدموية التي شهدتها العديد من أحيا العاصمة العراقية الثلاثاء الماضي.
وقال الضاري في مقابلة مع فضائية "الرافدين"، إنها ليست الأولى ولن تكون الأخيرة وإنما هي حلقة في سلسلة الجرائم التي تقف وراءها عدة جهات في مقدمتها الاحتلال وعملائه في العراق.
وأوضح أن التفجيرات التي طالت الكنيسة لم تكن الأولى من نوعها ضد المسيحيين، واعتبر الهدف منها تفريغ هذا البلد من مكوناته الوطنية الخيرة، وتمزيق شعبه وتجزئته وتقسيمه.
ورأى الضاري أن الهدف من التفجير الذي تبناه تنظيم "القاعدة" يهدف إلى تشويه سمعة الإسلام والنيل من القضية العراقية الأولى وهي التخلص من الاحتلال البغيض وتحرير العراق وإعادته إلى أبنائه وأمته وهويته التي كان يعرف بها قبل عام 2003.
وأعرب عن اعتقاده بأن التفجيرات التي تلت الهجوم على الكنيسة في أنحاء بغداد وأسفرت عن مقتل العشرات كانت "مدبرة سياسيًا"، بهدف التغطية على الفشل في التصدي لعملية احتجاز الرهائن داخل الكنيسة وتحرير المُختطَفين.
وأشار الضاري إلى تعرض مبنى الكنيسة لتدمير كبير نتيجة استخدام الأسلحة الثقيلة في الاجتياح، "الذي أريد منه التغطية على فشل القوات الحكومية في معالجة ما حدث داخل الكنيسة بطريقة مهنية تحفظ دماء العراقيين الأبرياء"، على حد قوله.
وأكد الضاري أن "العملين الإجراميين المذكورين مقترنان بعضهما ببعض وأن الجهة التي قامت بهما جهة واحدة تهدف الى التغطية على فشل ما يسمونه بالعملية السياسية".
وحول الوثائق السرية التي نشرها موقع "ويكيليكس"، وتكشف عن عمليات القتل الواسعة للمدنيين خاصة على نقاط التفتيش والتعذيب والانتهاكات داخل سجون ومعتقلات العراق، أكد الضاري أنها "تصدّق على ما أعلنه الوطنيون العراقيون بشأن الجرائم الوحشية والانتهاكات الصارخة التي ارتكبها الاحتلال الغاشم وعملائه ضد العراقيين الأبرياء"، منذ بداية الاحتلال الأمريكي للعراق في مارس 2003.
وقال إن "الكثير من الناس سواء في الداخل أو الخارج لم يصدقوا الوطنيين عندما كانوا يتكلمون عن حجم هذه الجرائم وما ارتكبه الاحتلال وعملائه خلال السنين السبع ونصف الماضية، إلى أن جاءت هذه الوثائق لتؤكد فداحة المصاب العراقي وضخامة الخسارة الكبيرة التي تعرض لها العراق وأبناؤه جراء ألاعمال الإجرامية التي اقترفها الاحتلال".
ودعا الضاري العراقيين إلى الكشف عما لديهم من معلومات حول هذه الجرائم ليسمع العالم كله ما فعله الاحتلال الأمريكي والبريطاني وعملائهما في هذا البلد الجريح.
أضاف إن وثائق "ويكيليكس" تدلل على أن للمقاومة العراقية الحق المشروع في أن تقاوم الاحتلال بكل الوسائل الممكنة والمشروعة؛ لأنه لم يكن احتلالا سياسيًا أو (احتلالا أبيضًا) كما يقولون، وإنما كان احتلالاً دمويًا يستهدف الإنسان العراقي أساسًا,.
وتابع: استنادًا إلى ذلك ينبغي على كل عراقي وقع عليه شيء من هذا الإجرام وفقد شخصًا أو أكثرمن أهله وأقاربه؛ أن يتحرك وأن يفضح الاحتلال وعملائه وأن يطالب بحقوقه من خلال لجان حقوق الإنسان والمحاكم الداخلية والخارجية لينتصف من هؤلاء المجرمين.

الضاري:هجوم الكنيسة وتفجيرات بغداد مدبرة سياسيًا

استنكر الشيخ الدكتور حارث الضاري، الأمين العام لـ "هيئة علماء المسلمين" بالعراق الهجوم على كنيسة "سيدة النجاة" ببغداد في 31 أكتوبر الماضي، والذي أسفر عن مقتل أكثر من 50 شخصًا، والتفجيرات الدموية التي شهدتها العديد من أحيا العاصمة العراقية الثلاثاء الماضي.
وقال الضاري في مقابلة مع فضائية "الرافدين"، إنها ليست الأولى ولن تكون الأخيرة وإنما هي حلقة في سلسلة الجرائم التي تقف وراءها عدة جهات في مقدمتها الاحتلال وعملائه في العراق.
وأوضح أن التفجيرات التي طالت الكنيسة لم تكن الأولى من نوعها ضد المسيحيين، واعتبر الهدف منها تفريغ هذا البلد من مكوناته الوطنية الخيرة، وتمزيق شعبه وتجزئته وتقسيمه.
ورأى الضاري أن الهدف من التفجير الذي تبناه تنظيم "القاعدة" يهدف إلى تشويه سمعة الإسلام والنيل من القضية العراقية الأولى وهي التخلص من الاحتلال البغيض وتحرير العراق وإعادته إلى أبنائه وأمته وهويته التي كان يعرف بها قبل عام 2003.
وأعرب عن اعتقاده بأن التفجيرات التي تلت الهجوم على الكنيسة في أنحاء بغداد وأسفرت عن مقتل العشرات كانت "مدبرة سياسيًا"، بهدف التغطية على الفشل في التصدي لعملية احتجاز الرهائن داخل الكنيسة وتحرير المُختطَفين.
وأشار الضاري إلى تعرض مبنى الكنيسة لتدمير كبير نتيجة استخدام الأسلحة الثقيلة في الاجتياح، "الذي أريد منه التغطية على فشل القوات الحكومية في معالجة ما حدث داخل الكنيسة بطريقة مهنية تحفظ دماء العراقيين الأبرياء"، على حد قوله.
وأكد الضاري أن "العملين الإجراميين المذكورين مقترنان بعضهما ببعض وأن الجهة التي قامت بهما جهة واحدة تهدف الى التغطية على فشل ما يسمونه بالعملية السياسية".
وحول الوثائق السرية التي نشرها موقع "ويكيليكس"، وتكشف عن عمليات القتل الواسعة للمدنيين خاصة على نقاط التفتيش والتعذيب والانتهاكات داخل سجون ومعتقلات العراق، أكد الضاري أنها "تصدّق على ما أعلنه الوطنيون العراقيون بشأن الجرائم الوحشية والانتهاكات الصارخة التي ارتكبها الاحتلال الغاشم وعملائه ضد العراقيين الأبرياء"، منذ بداية الاحتلال الأمريكي للعراق في مارس 2003.
وقال إن "الكثير من الناس سواء في الداخل أو الخارج لم يصدقوا الوطنيين عندما كانوا يتكلمون عن حجم هذه الجرائم وما ارتكبه الاحتلال وعملائه خلال السنين السبع ونصف الماضية، إلى أن جاءت هذه الوثائق لتؤكد فداحة المصاب العراقي وضخامة الخسارة الكبيرة التي تعرض لها العراق وأبناؤه جراء ألاعمال الإجرامية التي اقترفها الاحتلال".
ودعا الضاري العراقيين إلى الكشف عما لديهم من معلومات حول هذه الجرائم ليسمع العالم كله ما فعله الاحتلال الأمريكي والبريطاني وعملائهما في هذا البلد الجريح.
أضاف إن وثائق "ويكيليكس" تدلل على أن للمقاومة العراقية الحق المشروع في أن تقاوم الاحتلال بكل الوسائل الممكنة والمشروعة؛ لأنه لم يكن احتلالا سياسيًا أو (احتلالا أبيضًا) كما يقولون، وإنما كان احتلالاً دمويًا يستهدف الإنسان العراقي أساسًا,.
وتابع: استنادًا إلى ذلك ينبغي على كل عراقي وقع عليه شيء من هذا الإجرام وفقد شخصًا أو أكثرمن أهله وأقاربه؛ أن يتحرك وأن يفضح الاحتلال وعملائه وأن يطالب بحقوقه من خلال لجان حقوق الإنسان والمحاكم الداخلية والخارجية لينتصف من هؤلاء المجرمين.

» مقتل 3 وإصابة 26 في هجوم استهدف مسيحيين في بغداد
» الحكومة العراقية تفرض حظر التجوال فى بغداد
» هجوم على قافلة تابعة للناتو في كابول
» مقتل شرطييْن في هجوم تفجيري شمال غرب باكستان
» الجيش السوداني يكشف عن هجوم للشعبية على قواته