أمريكا ترفض طلباً روسياً بمنع نشر الناتو قرب حدودها

أمريكا ترفض طلباً روسياً بمنع نشر الناتو قرب حدودها

أعلن ايفو دالدير مندوب الولايات المتحدة الدائم لدى حلف شمال الأطلسي "الناتو" أن أمريكا لا تؤيد فكرة عقد اتفاقية قانونية تلزم الحلف بعدم نشر قوات مسلحة كبيرة بالقرب من الحدود الروسية.

وقال دالدير في مقابلة مع وكالة "اينترفاكس" الروسية للأنباء الأحد معلقا على المبادرة الروسية لابرام هكذا اتفاقية: "أعتبر أنه من الأفضل لنا ممارسة تعاون عملي من أن نقوم بمحاولة وضع أوراق جديدة للتوقيع".

وعبر دالدير عن قناعته بـ "ضرورة التقيد بالقاعدة القانونية الموجودة والمتفق عليها والتي تحدد العلاقات بين جميع الدول الأوروبية".

وأضاف الدبلوماسي الأمريكي: "نحن لا نسعى إلى إبرام اتفاقيات، ولسنا بحاجة إلى إدخال مؤسسات جديدة. يجب أن نتقيد بكافة الاتفاقيات المبدئية التي تتضمنها معاهداتنا واتفاقياتنا الموجودا اصلا وكذلك استخدام الهيكلية التي نملكها الآن".

يذكر انه في وقت سابق اعلن الكسندر غروشكو نائب وزير الخارجية الروسية ان بلاده تؤيد ابرام اتفاقية ملزمة مع الناتو حول ضبط النفس المتبادل، وقال ان موسكو تعول على "موافقة دول الحلف تحديد الالتزامات التي اخذتها على عاتقها حول الميثاق المتعلق بعدم نشر قوات مسلحة على اراضي الدول المنضمة الى الناتو حديثا".
الناتو أكبر تهديد لروسيا:
وفي شهر فبراير الماضي، صادق الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف على وثيقة العقيدة العسكرية الجديدة لبلاده, والتي صاغها أعضاء مجلس الأمن الروسي.
وصنفت الوثيقة حلف شمال الأطلسي (الناتو) على أنه أكبر تهديد لأمن البلاد, وعزت ذلك إلى ما قالت إنه سعي من الناتو إلى عولمة مهماته، منتهكا بذلك معايير القانون الدولي، واقتراب البنى التحتية العسكرية للحلف من الحدود الروسية، خصوصا بتوسيع عضويته في شرق أوروبا.
وأقرت الوثيقة، التي نشرت على موقع الكرملين على الإنترنت، أن روسيا تحتفظ بحق استعمال القوة النووية للرد على أي هجوم نووي أو قوة موازية.
وأشارت وكالة أسوشيتد برس إلى أن وثيقة العقيدة لم تتضمن تحديدا للموقف من ضربات استباقية نووية محتملة، رغم أن مسئولين اقترحوا في وقت سابق تضمينها.
وقالت الوثيقة التي نشرت على موقع الكرملين على الانترنت إنه في الوقت الذي تعاني فيه القوات التقليدية الروسية من نقص المعدات الحديثة وتمر بعملية إصلاح مؤلمة تهدف إلى خلق قوات مسلحة محترفة فإن موسكو تعتمد على ترسانتها النووية كخيار أخير.

أمريكا ترفض طلباً روسياً بمنع نشر الناتو قرب حدودها

أعلن ايفو دالدير مندوب الولايات المتحدة الدائم لدى حلف شمال الأطلسي "الناتو" أن أمريكا لا تؤيد فكرة عقد اتفاقية قانونية تلزم الحلف بعدم نشر قوات مسلحة كبيرة بالقرب من الحدود الروسية.

وقال دالدير في مقابلة مع وكالة "اينترفاكس" الروسية للأنباء الأحد معلقا على المبادرة الروسية لابرام هكذا اتفاقية: "أعتبر أنه من الأفضل لنا ممارسة تعاون عملي من أن نقوم بمحاولة وضع أوراق جديدة للتوقيع".

وعبر دالدير عن قناعته بـ "ضرورة التقيد بالقاعدة القانونية الموجودة والمتفق عليها والتي تحدد العلاقات بين جميع الدول الأوروبية".

وأضاف الدبلوماسي الأمريكي: "نحن لا نسعى إلى إبرام اتفاقيات، ولسنا بحاجة إلى إدخال مؤسسات جديدة. يجب أن نتقيد بكافة الاتفاقيات المبدئية التي تتضمنها معاهداتنا واتفاقياتنا الموجودا اصلا وكذلك استخدام الهيكلية التي نملكها الآن".

يذكر انه في وقت سابق اعلن الكسندر غروشكو نائب وزير الخارجية الروسية ان بلاده تؤيد ابرام اتفاقية ملزمة مع الناتو حول ضبط النفس المتبادل، وقال ان موسكو تعول على "موافقة دول الحلف تحديد الالتزامات التي اخذتها على عاتقها حول الميثاق المتعلق بعدم نشر قوات مسلحة على اراضي الدول المنضمة الى الناتو حديثا".
الناتو أكبر تهديد لروسيا:
وفي شهر فبراير الماضي، صادق الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف على وثيقة العقيدة العسكرية الجديدة لبلاده, والتي صاغها أعضاء مجلس الأمن الروسي.
وصنفت الوثيقة حلف شمال الأطلسي (الناتو) على أنه أكبر تهديد لأمن البلاد, وعزت ذلك إلى ما قالت إنه سعي من الناتو إلى عولمة مهماته، منتهكا بذلك معايير القانون الدولي، واقتراب البنى التحتية العسكرية للحلف من الحدود الروسية، خصوصا بتوسيع عضويته في شرق أوروبا.
وأقرت الوثيقة، التي نشرت على موقع الكرملين على الإنترنت، أن روسيا تحتفظ بحق استعمال القوة النووية للرد على أي هجوم نووي أو قوة موازية.
وأشارت وكالة أسوشيتد برس إلى أن وثيقة العقيدة لم تتضمن تحديدا للموقف من ضربات استباقية نووية محتملة، رغم أن مسئولين اقترحوا في وقت سابق تضمينها.
وقالت الوثيقة التي نشرت على موقع الكرملين على الانترنت إنه في الوقت الذي تعاني فيه القوات التقليدية الروسية من نقص المعدات الحديثة وتمر بعملية إصلاح مؤلمة تهدف إلى خلق قوات مسلحة محترفة فإن موسكو تعتمد على ترسانتها النووية كخيار أخير.

أمريكا ترفض طلباً روسياً بمنع نشر الناتو قرب حدودها

أعلن ايفو دالدير مندوب الولايات المتحدة الدائم لدى حلف شمال الأطلسي "الناتو" أن أمريكا لا تؤيد فكرة عقد اتفاقية قانونية تلزم الحلف بعدم نشر قوات مسلحة كبيرة بالقرب من الحدود الروسية.

وقال دالدير في مقابلة مع وكالة "اينترفاكس" الروسية للأنباء الأحد معلقا على المبادرة الروسية لابرام هكذا اتفاقية: "أعتبر أنه من الأفضل لنا ممارسة تعاون عملي من أن نقوم بمحاولة وضع أوراق جديدة للتوقيع".

وعبر دالدير عن قناعته بـ "ضرورة التقيد بالقاعدة القانونية الموجودة والمتفق عليها والتي تحدد العلاقات بين جميع الدول الأوروبية".

وأضاف الدبلوماسي الأمريكي: "نحن لا نسعى إلى إبرام اتفاقيات، ولسنا بحاجة إلى إدخال مؤسسات جديدة. يجب أن نتقيد بكافة الاتفاقيات المبدئية التي تتضمنها معاهداتنا واتفاقياتنا الموجودا اصلا وكذلك استخدام الهيكلية التي نملكها الآن".

يذكر انه في وقت سابق اعلن الكسندر غروشكو نائب وزير الخارجية الروسية ان بلاده تؤيد ابرام اتفاقية ملزمة مع الناتو حول ضبط النفس المتبادل، وقال ان موسكو تعول على "موافقة دول الحلف تحديد الالتزامات التي اخذتها على عاتقها حول الميثاق المتعلق بعدم نشر قوات مسلحة على اراضي الدول المنضمة الى الناتو حديثا".
الناتو أكبر تهديد لروسيا:
وفي شهر فبراير الماضي، صادق الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف على وثيقة العقيدة العسكرية الجديدة لبلاده, والتي صاغها أعضاء مجلس الأمن الروسي.
وصنفت الوثيقة حلف شمال الأطلسي (الناتو) على أنه أكبر تهديد لأمن البلاد, وعزت ذلك إلى ما قالت إنه سعي من الناتو إلى عولمة مهماته، منتهكا بذلك معايير القانون الدولي، واقتراب البنى التحتية العسكرية للحلف من الحدود الروسية، خصوصا بتوسيع عضويته في شرق أوروبا.
وأقرت الوثيقة، التي نشرت على موقع الكرملين على الإنترنت، أن روسيا تحتفظ بحق استعمال القوة النووية للرد على أي هجوم نووي أو قوة موازية.
وأشارت وكالة أسوشيتد برس إلى أن وثيقة العقيدة لم تتضمن تحديدا للموقف من ضربات استباقية نووية محتملة، رغم أن مسئولين اقترحوا في وقت سابق تضمينها.
وقالت الوثيقة التي نشرت على موقع الكرملين على الانترنت إنه في الوقت الذي تعاني فيه القوات التقليدية الروسية من نقص المعدات الحديثة وتمر بعملية إصلاح مؤلمة تهدف إلى خلق قوات مسلحة محترفة فإن موسكو تعتمد على ترسانتها النووية كخيار أخير.

أمريكا ترفض طلباً روسياً بمنع نشر الناتو قرب حدودها

أعلن ايفو دالدير مندوب الولايات المتحدة الدائم لدى حلف شمال الأطلسي "الناتو" أن أمريكا لا تؤيد فكرة عقد اتفاقية قانونية تلزم الحلف بعدم نشر قوات مسلحة كبيرة بالقرب من الحدود الروسية.

وقال دالدير في مقابلة مع وكالة "اينترفاكس" الروسية للأنباء الأحد معلقا على المبادرة الروسية لابرام هكذا اتفاقية: "أعتبر أنه من الأفضل لنا ممارسة تعاون عملي من أن نقوم بمحاولة وضع أوراق جديدة للتوقيع".

وعبر دالدير عن قناعته بـ "ضرورة التقيد بالقاعدة القانونية الموجودة والمتفق عليها والتي تحدد العلاقات بين جميع الدول الأوروبية".

وأضاف الدبلوماسي الأمريكي: "نحن لا نسعى إلى إبرام اتفاقيات، ولسنا بحاجة إلى إدخال مؤسسات جديدة. يجب أن نتقيد بكافة الاتفاقيات المبدئية التي تتضمنها معاهداتنا واتفاقياتنا الموجودا اصلا وكذلك استخدام الهيكلية التي نملكها الآن".

يذكر انه في وقت سابق اعلن الكسندر غروشكو نائب وزير الخارجية الروسية ان بلاده تؤيد ابرام اتفاقية ملزمة مع الناتو حول ضبط النفس المتبادل، وقال ان موسكو تعول على "موافقة دول الحلف تحديد الالتزامات التي اخذتها على عاتقها حول الميثاق المتعلق بعدم نشر قوات مسلحة على اراضي الدول المنضمة الى الناتو حديثا".
الناتو أكبر تهديد لروسيا:
وفي شهر فبراير الماضي، صادق الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف على وثيقة العقيدة العسكرية الجديدة لبلاده, والتي صاغها أعضاء مجلس الأمن الروسي.
وصنفت الوثيقة حلف شمال الأطلسي (الناتو) على أنه أكبر تهديد لأمن البلاد, وعزت ذلك إلى ما قالت إنه سعي من الناتو إلى عولمة مهماته، منتهكا بذلك معايير القانون الدولي، واقتراب البنى التحتية العسكرية للحلف من الحدود الروسية، خصوصا بتوسيع عضويته في شرق أوروبا.
وأقرت الوثيقة، التي نشرت على موقع الكرملين على الإنترنت، أن روسيا تحتفظ بحق استعمال القوة النووية للرد على أي هجوم نووي أو قوة موازية.
وأشارت وكالة أسوشيتد برس إلى أن وثيقة العقيدة لم تتضمن تحديدا للموقف من ضربات استباقية نووية محتملة، رغم أن مسئولين اقترحوا في وقت سابق تضمينها.
وقالت الوثيقة التي نشرت على موقع الكرملين على الانترنت إنه في الوقت الذي تعاني فيه القوات التقليدية الروسية من نقص المعدات الحديثة وتمر بعملية إصلاح مؤلمة تهدف إلى خلق قوات مسلحة محترفة فإن موسكو تعتمد على ترسانتها النووية كخيار أخير.

» أمريكا ترفض دعوة "إسرائيلية" بتهديد إيران بعمل عسكري
» مصر ترفض عبور قافلة "طريق الأمل" إلى غزة
» باكستان ترفض توسيع الغارات الأمريكية على أراضيها
» إيران ترفض عرضاً دولياً جديداً لمبادلة الوقود النووي
» مقتل ثلاثة جنود من الناتو بأفغانستان