حزب الفضيلة الشيعي يدعم المالكي

تمكن رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته نوري المالكي من كسب خطوة جديدة نحو بقائه في منصبه من خلال انضمام حزب الفضيلة الشيعي الذي يشغل سبعة مقاعد في البرلمان إلى تحالفه.
ويقول المراقبون إن هذا الانضمام يعطي الفرصة للمالكي بأن يعزز تحالفه الشيعي في البرلمان في مواجهة خصمه الكبير رئيس الحكومة السابق إياد علاوي، العلماني الذي يحظى بدعم غالبية من السنة.
وقال مكتب رئيس الوزراء العراقي في بيان نشر إثر لقاء مع هاشم الهاشمي أمين عام حزب الفضيلة ومقره البصرة: "هذا الحزب أعلن رسميًا دعمه لمرشح التحالف الوطني نوري المالكي لمنصب رئيس الوزراء".
وشارك حزب الفضيلة في الانتخابات التشريعية التي جرت في السابع من مارس ضمن الائتلاف الوطني العراقي وهو ائتلاف يضم أحزابًا دينية شيعية احتل المرتبة الثالثة (70 نائبا من اصل 325) بعد القائمة العراقية (91 مقعدًا) بزعامة رئيس الوزراء الأسبق إياد علاوي وقائمة دولة القانون (89 مقعدًا) بزعامة المالكي.
وبحسب وكالة فرانس برس فإن انضمام حزب الفضيلة الذي سبقه في بداية أكتوبر انضمام غالبية نواب الائتلاف الوطني، يدل على أن المالكي أصبح يتمتع بأكبر دعم في البرلمان مع 138 نائبًا.
ولم يضمن المالكي تشكيل الحكومة المقبلة لأنه مازال يحتاج إلى نحو عشرين نائبًا لتكون لديه الغالبية.
ولم تؤد المفاوضات بين المالكي وعلاوي حتى الآن إلى أي نتيجة حيث كررت القائمة العراقية موقفها بأنها لن تشارك في حكومة برئاسة رئيس الوزراء المنتهية ولايته.

حزب الفضيلة الشيعي يدعم المالكي

تمكن رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته نوري المالكي من كسب خطوة جديدة نحو بقائه في منصبه من خلال انضمام حزب الفضيلة الشيعي الذي يشغل سبعة مقاعد في البرلمان إلى تحالفه.
ويقول المراقبون إن هذا الانضمام يعطي الفرصة للمالكي بأن يعزز تحالفه الشيعي في البرلمان في مواجهة خصمه الكبير رئيس الحكومة السابق إياد علاوي، العلماني الذي يحظى بدعم غالبية من السنة.
وقال مكتب رئيس الوزراء العراقي في بيان نشر إثر لقاء مع هاشم الهاشمي أمين عام حزب الفضيلة ومقره البصرة: "هذا الحزب أعلن رسميًا دعمه لمرشح التحالف الوطني نوري المالكي لمنصب رئيس الوزراء".
وشارك حزب الفضيلة في الانتخابات التشريعية التي جرت في السابع من مارس ضمن الائتلاف الوطني العراقي وهو ائتلاف يضم أحزابًا دينية شيعية احتل المرتبة الثالثة (70 نائبا من اصل 325) بعد القائمة العراقية (91 مقعدًا) بزعامة رئيس الوزراء الأسبق إياد علاوي وقائمة دولة القانون (89 مقعدًا) بزعامة المالكي.
وبحسب وكالة فرانس برس فإن انضمام حزب الفضيلة الذي سبقه في بداية أكتوبر انضمام غالبية نواب الائتلاف الوطني، يدل على أن المالكي أصبح يتمتع بأكبر دعم في البرلمان مع 138 نائبًا.
ولم يضمن المالكي تشكيل الحكومة المقبلة لأنه مازال يحتاج إلى نحو عشرين نائبًا لتكون لديه الغالبية.
ولم تؤد المفاوضات بين المالكي وعلاوي حتى الآن إلى أي نتيجة حيث كررت القائمة العراقية موقفها بأنها لن تشارك في حكومة برئاسة رئيس الوزراء المنتهية ولايته.

» العراقية: حكومة المالكي فشلت في منع الفساد
» المالكي والبارزاني يسحبان تواقيعهما مع "العراقية"
» اختيار طاقم الحكومة.. مهمة صعبة تواجه المالكي