موضوع: علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ الأربعاء نوفمبر 03, 2010 2:28 am
علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ
هدد إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، رئيس الوزراء الأسبق بأنه قد ينسحب من مباحثات اقتسام السلطة بشأن تشكيل الحكومة العراقية الجديدة ويقود المعارضة، مع استبعاده نجاح المفاوضات لتشكيل حكومة وحدة وطنية. وقال علاوي الفائز الأكبر في الانتخابات التشريعية في مقابلة مع صحيفة "الجارديان" البريطانية نشرتها الأربعاء، إنه لا يعتقد ان صفقة لتشكيل حكومة وحدة وطنية مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ومنافسين اخرين يمكن أن تنجح. وأضاف علاوي الذي فازت كتلته بـ 91 مقعدًا خلال انتخابات السابع من مارس "بدأت أتقبل أن المعارضة هي خيار حقيقي لنا"، وتابع قائلاً: "إننا في الايام الأخيرة من اتخاذ قرار نهائي في هذه المسألة". وبعد نحو ثمانية شهور من الانتخابات التي لم تسفر عن نتائج حاسمة، لا يزال القادة العراقيون منقسمين على أنفسهم بشأن الحكومة الجديدة. وتقول الصحيفة إن علاوي، وحتى وقت قريب، كان يأمل في التوصل الى تسوية بين قائمته، وقائمة ائتلاف دولة القانون الذي يقوده رئيس الوزراء نوري المالكي. إلا أن الجولات الدبلوماسية التي دارت في أروقة عواصم دول الجوار، أقنعت علاوي أن خيار المشاركة بالسلطة، المدعوم من واشنطن، لم يعد مجديًا. وذكرت الصحيفة أن علاوي أشار إلى اقتراح يقضي بإعطائه سلطات تنفيذية مساوية لسلطات رئيس الوزراء بقوله "لسنا مستعدين أن نكون شاهد زور للتاريخ بالموافقة على شيء نرى أنه لا يمكن أن ينجح". وتقول الصحيفة إن واشنطن أعادت النظر بجهودها لتصب بقوة في كفة نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي، وهو شيعي صاحب رؤى وميول غربية، حسب وصفها. ونقلت الصحيفة عن عبد المهدي القول، إن سفينة العراق بدأت في الاستقرار، معترفًا أن دولاً في المنطقة كان لها دور كبير في تشكيل حكومة عراقية تعكس مصالحها داخل هذا البلد. ونسبت إلى عبد المهدي القول أيضًا: "نأمل في أن لا نميل بقوة إلى جهة دون أخرى، فمنذ حرب الخليج الأولى، اصبح الشأن العراقي الداخلي إقليميًا بشكل من الاشكال، فجميع القادة كانوا يذهبون الى دول الجوار لشرح انفسهم، لكن فرض أمور علينا يعتبر أمرًا خاطئًا". وحول قائمة "العراقية"، التي تضم ائتلافًَا من السنة والشيعة، قال عبد المهدي: "يجب أن يمنحوا الحقوق التي يستحقونها انتخابيا".
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ الأربعاء نوفمبر 03, 2010 2:29 am
علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ
هدد إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، رئيس الوزراء الأسبق بأنه قد ينسحب من مباحثات اقتسام السلطة بشأن تشكيل الحكومة العراقية الجديدة ويقود المعارضة، مع استبعاده نجاح المفاوضات لتشكيل حكومة وحدة وطنية. وقال علاوي الفائز الأكبر في الانتخابات التشريعية في مقابلة مع صحيفة "الجارديان" البريطانية نشرتها الأربعاء، إنه لا يعتقد ان صفقة لتشكيل حكومة وحدة وطنية مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ومنافسين اخرين يمكن أن تنجح. وأضاف علاوي الذي فازت كتلته بـ 91 مقعدًا خلال انتخابات السابع من مارس "بدأت أتقبل أن المعارضة هي خيار حقيقي لنا"، وتابع قائلاً: "إننا في الايام الأخيرة من اتخاذ قرار نهائي في هذه المسألة". وبعد نحو ثمانية شهور من الانتخابات التي لم تسفر عن نتائج حاسمة، لا يزال القادة العراقيون منقسمين على أنفسهم بشأن الحكومة الجديدة. وتقول الصحيفة إن علاوي، وحتى وقت قريب، كان يأمل في التوصل الى تسوية بين قائمته، وقائمة ائتلاف دولة القانون الذي يقوده رئيس الوزراء نوري المالكي. إلا أن الجولات الدبلوماسية التي دارت في أروقة عواصم دول الجوار، أقنعت علاوي أن خيار المشاركة بالسلطة، المدعوم من واشنطن، لم يعد مجديًا. وذكرت الصحيفة أن علاوي أشار إلى اقتراح يقضي بإعطائه سلطات تنفيذية مساوية لسلطات رئيس الوزراء بقوله "لسنا مستعدين أن نكون شاهد زور للتاريخ بالموافقة على شيء نرى أنه لا يمكن أن ينجح". وتقول الصحيفة إن واشنطن أعادت النظر بجهودها لتصب بقوة في كفة نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي، وهو شيعي صاحب رؤى وميول غربية، حسب وصفها. ونقلت الصحيفة عن عبد المهدي القول، إن سفينة العراق بدأت في الاستقرار، معترفًا أن دولاً في المنطقة كان لها دور كبير في تشكيل حكومة عراقية تعكس مصالحها داخل هذا البلد. ونسبت إلى عبد المهدي القول أيضًا: "نأمل في أن لا نميل بقوة إلى جهة دون أخرى، فمنذ حرب الخليج الأولى، اصبح الشأن العراقي الداخلي إقليميًا بشكل من الاشكال، فجميع القادة كانوا يذهبون الى دول الجوار لشرح انفسهم، لكن فرض أمور علينا يعتبر أمرًا خاطئًا". وحول قائمة "العراقية"، التي تضم ائتلافًَا من السنة والشيعة، قال عبد المهدي: "يجب أن يمنحوا الحقوق التي يستحقونها انتخابيا".
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ الأربعاء نوفمبر 03, 2010 2:30 am
علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ
هدد إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، رئيس الوزراء الأسبق بأنه قد ينسحب من مباحثات اقتسام السلطة بشأن تشكيل الحكومة العراقية الجديدة ويقود المعارضة، مع استبعاده نجاح المفاوضات لتشكيل حكومة وحدة وطنية. وقال علاوي الفائز الأكبر في الانتخابات التشريعية في مقابلة مع صحيفة "الجارديان" البريطانية نشرتها الأربعاء، إنه لا يعتقد ان صفقة لتشكيل حكومة وحدة وطنية مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ومنافسين اخرين يمكن أن تنجح. وأضاف علاوي الذي فازت كتلته بـ 91 مقعدًا خلال انتخابات السابع من مارس "بدأت أتقبل أن المعارضة هي خيار حقيقي لنا"، وتابع قائلاً: "إننا في الايام الأخيرة من اتخاذ قرار نهائي في هذه المسألة". وبعد نحو ثمانية شهور من الانتخابات التي لم تسفر عن نتائج حاسمة، لا يزال القادة العراقيون منقسمين على أنفسهم بشأن الحكومة الجديدة. وتقول الصحيفة إن علاوي، وحتى وقت قريب، كان يأمل في التوصل الى تسوية بين قائمته، وقائمة ائتلاف دولة القانون الذي يقوده رئيس الوزراء نوري المالكي. إلا أن الجولات الدبلوماسية التي دارت في أروقة عواصم دول الجوار، أقنعت علاوي أن خيار المشاركة بالسلطة، المدعوم من واشنطن، لم يعد مجديًا. وذكرت الصحيفة أن علاوي أشار إلى اقتراح يقضي بإعطائه سلطات تنفيذية مساوية لسلطات رئيس الوزراء بقوله "لسنا مستعدين أن نكون شاهد زور للتاريخ بالموافقة على شيء نرى أنه لا يمكن أن ينجح". وتقول الصحيفة إن واشنطن أعادت النظر بجهودها لتصب بقوة في كفة نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي، وهو شيعي صاحب رؤى وميول غربية، حسب وصفها. ونقلت الصحيفة عن عبد المهدي القول، إن سفينة العراق بدأت في الاستقرار، معترفًا أن دولاً في المنطقة كان لها دور كبير في تشكيل حكومة عراقية تعكس مصالحها داخل هذا البلد. ونسبت إلى عبد المهدي القول أيضًا: "نأمل في أن لا نميل بقوة إلى جهة دون أخرى، فمنذ حرب الخليج الأولى، اصبح الشأن العراقي الداخلي إقليميًا بشكل من الاشكال، فجميع القادة كانوا يذهبون الى دول الجوار لشرح انفسهم، لكن فرض أمور علينا يعتبر أمرًا خاطئًا". وحول قائمة "العراقية"، التي تضم ائتلافًَا من السنة والشيعة، قال عبد المهدي: "يجب أن يمنحوا الحقوق التي يستحقونها انتخابيا".
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ الأربعاء نوفمبر 03, 2010 2:30 am
علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ
هدد إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، رئيس الوزراء الأسبق بأنه قد ينسحب من مباحثات اقتسام السلطة بشأن تشكيل الحكومة العراقية الجديدة ويقود المعارضة، مع استبعاده نجاح المفاوضات لتشكيل حكومة وحدة وطنية. وقال علاوي الفائز الأكبر في الانتخابات التشريعية في مقابلة مع صحيفة "الجارديان" البريطانية نشرتها الأربعاء، إنه لا يعتقد ان صفقة لتشكيل حكومة وحدة وطنية مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ومنافسين اخرين يمكن أن تنجح. وأضاف علاوي الذي فازت كتلته بـ 91 مقعدًا خلال انتخابات السابع من مارس "بدأت أتقبل أن المعارضة هي خيار حقيقي لنا"، وتابع قائلاً: "إننا في الايام الأخيرة من اتخاذ قرار نهائي في هذه المسألة". وبعد نحو ثمانية شهور من الانتخابات التي لم تسفر عن نتائج حاسمة، لا يزال القادة العراقيون منقسمين على أنفسهم بشأن الحكومة الجديدة. وتقول الصحيفة إن علاوي، وحتى وقت قريب، كان يأمل في التوصل الى تسوية بين قائمته، وقائمة ائتلاف دولة القانون الذي يقوده رئيس الوزراء نوري المالكي. إلا أن الجولات الدبلوماسية التي دارت في أروقة عواصم دول الجوار، أقنعت علاوي أن خيار المشاركة بالسلطة، المدعوم من واشنطن، لم يعد مجديًا. وذكرت الصحيفة أن علاوي أشار إلى اقتراح يقضي بإعطائه سلطات تنفيذية مساوية لسلطات رئيس الوزراء بقوله "لسنا مستعدين أن نكون شاهد زور للتاريخ بالموافقة على شيء نرى أنه لا يمكن أن ينجح". وتقول الصحيفة إن واشنطن أعادت النظر بجهودها لتصب بقوة في كفة نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي، وهو شيعي صاحب رؤى وميول غربية، حسب وصفها. ونقلت الصحيفة عن عبد المهدي القول، إن سفينة العراق بدأت في الاستقرار، معترفًا أن دولاً في المنطقة كان لها دور كبير في تشكيل حكومة عراقية تعكس مصالحها داخل هذا البلد. ونسبت إلى عبد المهدي القول أيضًا: "نأمل في أن لا نميل بقوة إلى جهة دون أخرى، فمنذ حرب الخليج الأولى، اصبح الشأن العراقي الداخلي إقليميًا بشكل من الاشكال، فجميع القادة كانوا يذهبون الى دول الجوار لشرح انفسهم، لكن فرض أمور علينا يعتبر أمرًا خاطئًا". وحول قائمة "العراقية"، التي تضم ائتلافًَا من السنة والشيعة، قال عبد المهدي: "يجب أن يمنحوا الحقوق التي يستحقونها انتخابيا".
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ الأربعاء نوفمبر 03, 2010 2:31 am
علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ
هدد إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، رئيس الوزراء الأسبق بأنه قد ينسحب من مباحثات اقتسام السلطة بشأن تشكيل الحكومة العراقية الجديدة ويقود المعارضة، مع استبعاده نجاح المفاوضات لتشكيل حكومة وحدة وطنية. وقال علاوي الفائز الأكبر في الانتخابات التشريعية في مقابلة مع صحيفة "الجارديان" البريطانية نشرتها الأربعاء، إنه لا يعتقد ان صفقة لتشكيل حكومة وحدة وطنية مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ومنافسين اخرين يمكن أن تنجح. وأضاف علاوي الذي فازت كتلته بـ 91 مقعدًا خلال انتخابات السابع من مارس "بدأت أتقبل أن المعارضة هي خيار حقيقي لنا"، وتابع قائلاً: "إننا في الايام الأخيرة من اتخاذ قرار نهائي في هذه المسألة". وبعد نحو ثمانية شهور من الانتخابات التي لم تسفر عن نتائج حاسمة، لا يزال القادة العراقيون منقسمين على أنفسهم بشأن الحكومة الجديدة. وتقول الصحيفة إن علاوي، وحتى وقت قريب، كان يأمل في التوصل الى تسوية بين قائمته، وقائمة ائتلاف دولة القانون الذي يقوده رئيس الوزراء نوري المالكي. إلا أن الجولات الدبلوماسية التي دارت في أروقة عواصم دول الجوار، أقنعت علاوي أن خيار المشاركة بالسلطة، المدعوم من واشنطن، لم يعد مجديًا. وذكرت الصحيفة أن علاوي أشار إلى اقتراح يقضي بإعطائه سلطات تنفيذية مساوية لسلطات رئيس الوزراء بقوله "لسنا مستعدين أن نكون شاهد زور للتاريخ بالموافقة على شيء نرى أنه لا يمكن أن ينجح". وتقول الصحيفة إن واشنطن أعادت النظر بجهودها لتصب بقوة في كفة نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي، وهو شيعي صاحب رؤى وميول غربية، حسب وصفها. ونقلت الصحيفة عن عبد المهدي القول، إن سفينة العراق بدأت في الاستقرار، معترفًا أن دولاً في المنطقة كان لها دور كبير في تشكيل حكومة عراقية تعكس مصالحها داخل هذا البلد. ونسبت إلى عبد المهدي القول أيضًا: "نأمل في أن لا نميل بقوة إلى جهة دون أخرى، فمنذ حرب الخليج الأولى، اصبح الشأن العراقي الداخلي إقليميًا بشكل من الاشكال، فجميع القادة كانوا يذهبون الى دول الجوار لشرح انفسهم، لكن فرض أمور علينا يعتبر أمرًا خاطئًا". وحول قائمة "العراقية"، التي تضم ائتلافًَا من السنة والشيعة، قال عبد المهدي: "يجب أن يمنحوا الحقوق التي يستحقونها انتخابيا".
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ الأربعاء نوفمبر 03, 2010 2:31 am
علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ
هدد إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، رئيس الوزراء الأسبق بأنه قد ينسحب من مباحثات اقتسام السلطة بشأن تشكيل الحكومة العراقية الجديدة ويقود المعارضة، مع استبعاده نجاح المفاوضات لتشكيل حكومة وحدة وطنية. وقال علاوي الفائز الأكبر في الانتخابات التشريعية في مقابلة مع صحيفة "الجارديان" البريطانية نشرتها الأربعاء، إنه لا يعتقد ان صفقة لتشكيل حكومة وحدة وطنية مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ومنافسين اخرين يمكن أن تنجح. وأضاف علاوي الذي فازت كتلته بـ 91 مقعدًا خلال انتخابات السابع من مارس "بدأت أتقبل أن المعارضة هي خيار حقيقي لنا"، وتابع قائلاً: "إننا في الايام الأخيرة من اتخاذ قرار نهائي في هذه المسألة". وبعد نحو ثمانية شهور من الانتخابات التي لم تسفر عن نتائج حاسمة، لا يزال القادة العراقيون منقسمين على أنفسهم بشأن الحكومة الجديدة. وتقول الصحيفة إن علاوي، وحتى وقت قريب، كان يأمل في التوصل الى تسوية بين قائمته، وقائمة ائتلاف دولة القانون الذي يقوده رئيس الوزراء نوري المالكي. إلا أن الجولات الدبلوماسية التي دارت في أروقة عواصم دول الجوار، أقنعت علاوي أن خيار المشاركة بالسلطة، المدعوم من واشنطن، لم يعد مجديًا. وذكرت الصحيفة أن علاوي أشار إلى اقتراح يقضي بإعطائه سلطات تنفيذية مساوية لسلطات رئيس الوزراء بقوله "لسنا مستعدين أن نكون شاهد زور للتاريخ بالموافقة على شيء نرى أنه لا يمكن أن ينجح". وتقول الصحيفة إن واشنطن أعادت النظر بجهودها لتصب بقوة في كفة نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي، وهو شيعي صاحب رؤى وميول غربية، حسب وصفها. ونقلت الصحيفة عن عبد المهدي القول، إن سفينة العراق بدأت في الاستقرار، معترفًا أن دولاً في المنطقة كان لها دور كبير في تشكيل حكومة عراقية تعكس مصالحها داخل هذا البلد. ونسبت إلى عبد المهدي القول أيضًا: "نأمل في أن لا نميل بقوة إلى جهة دون أخرى، فمنذ حرب الخليج الأولى، اصبح الشأن العراقي الداخلي إقليميًا بشكل من الاشكال، فجميع القادة كانوا يذهبون الى دول الجوار لشرح انفسهم، لكن فرض أمور علينا يعتبر أمرًا خاطئًا". وحول قائمة "العراقية"، التي تضم ائتلافًَا من السنة والشيعة، قال عبد المهدي: "يجب أن يمنحوا الحقوق التي يستحقونها انتخابيا".
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ الأربعاء نوفمبر 03, 2010 2:32 am
علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ
هدد إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، رئيس الوزراء الأسبق بأنه قد ينسحب من مباحثات اقتسام السلطة بشأن تشكيل الحكومة العراقية الجديدة ويقود المعارضة، مع استبعاده نجاح المفاوضات لتشكيل حكومة وحدة وطنية. وقال علاوي الفائز الأكبر في الانتخابات التشريعية في مقابلة مع صحيفة "الجارديان" البريطانية نشرتها الأربعاء، إنه لا يعتقد ان صفقة لتشكيل حكومة وحدة وطنية مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ومنافسين اخرين يمكن أن تنجح. وأضاف علاوي الذي فازت كتلته بـ 91 مقعدًا خلال انتخابات السابع من مارس "بدأت أتقبل أن المعارضة هي خيار حقيقي لنا"، وتابع قائلاً: "إننا في الايام الأخيرة من اتخاذ قرار نهائي في هذه المسألة". وبعد نحو ثمانية شهور من الانتخابات التي لم تسفر عن نتائج حاسمة، لا يزال القادة العراقيون منقسمين على أنفسهم بشأن الحكومة الجديدة. وتقول الصحيفة إن علاوي، وحتى وقت قريب، كان يأمل في التوصل الى تسوية بين قائمته، وقائمة ائتلاف دولة القانون الذي يقوده رئيس الوزراء نوري المالكي. إلا أن الجولات الدبلوماسية التي دارت في أروقة عواصم دول الجوار، أقنعت علاوي أن خيار المشاركة بالسلطة، المدعوم من واشنطن، لم يعد مجديًا. وذكرت الصحيفة أن علاوي أشار إلى اقتراح يقضي بإعطائه سلطات تنفيذية مساوية لسلطات رئيس الوزراء بقوله "لسنا مستعدين أن نكون شاهد زور للتاريخ بالموافقة على شيء نرى أنه لا يمكن أن ينجح". وتقول الصحيفة إن واشنطن أعادت النظر بجهودها لتصب بقوة في كفة نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي، وهو شيعي صاحب رؤى وميول غربية، حسب وصفها. ونقلت الصحيفة عن عبد المهدي القول، إن سفينة العراق بدأت في الاستقرار، معترفًا أن دولاً في المنطقة كان لها دور كبير في تشكيل حكومة عراقية تعكس مصالحها داخل هذا البلد. ونسبت إلى عبد المهدي القول أيضًا: "نأمل في أن لا نميل بقوة إلى جهة دون أخرى، فمنذ حرب الخليج الأولى، اصبح الشأن العراقي الداخلي إقليميًا بشكل من الاشكال، فجميع القادة كانوا يذهبون الى دول الجوار لشرح انفسهم، لكن فرض أمور علينا يعتبر أمرًا خاطئًا". وحول قائمة "العراقية"، التي تضم ائتلافًَا من السنة والشيعة، قال عبد المهدي: "يجب أن يمنحوا الحقوق التي يستحقونها انتخابيا".
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ الأربعاء نوفمبر 03, 2010 2:33 am
علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ
هدد إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، رئيس الوزراء الأسبق بأنه قد ينسحب من مباحثات اقتسام السلطة بشأن تشكيل الحكومة العراقية الجديدة ويقود المعارضة، مع استبعاده نجاح المفاوضات لتشكيل حكومة وحدة وطنية. وقال علاوي الفائز الأكبر في الانتخابات التشريعية في مقابلة مع صحيفة "الجارديان" البريطانية نشرتها الأربعاء، إنه لا يعتقد ان صفقة لتشكيل حكومة وحدة وطنية مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ومنافسين اخرين يمكن أن تنجح. وأضاف علاوي الذي فازت كتلته بـ 91 مقعدًا خلال انتخابات السابع من مارس "بدأت أتقبل أن المعارضة هي خيار حقيقي لنا"، وتابع قائلاً: "إننا في الايام الأخيرة من اتخاذ قرار نهائي في هذه المسألة". وبعد نحو ثمانية شهور من الانتخابات التي لم تسفر عن نتائج حاسمة، لا يزال القادة العراقيون منقسمين على أنفسهم بشأن الحكومة الجديدة. وتقول الصحيفة إن علاوي، وحتى وقت قريب، كان يأمل في التوصل الى تسوية بين قائمته، وقائمة ائتلاف دولة القانون الذي يقوده رئيس الوزراء نوري المالكي. إلا أن الجولات الدبلوماسية التي دارت في أروقة عواصم دول الجوار، أقنعت علاوي أن خيار المشاركة بالسلطة، المدعوم من واشنطن، لم يعد مجديًا. وذكرت الصحيفة أن علاوي أشار إلى اقتراح يقضي بإعطائه سلطات تنفيذية مساوية لسلطات رئيس الوزراء بقوله "لسنا مستعدين أن نكون شاهد زور للتاريخ بالموافقة على شيء نرى أنه لا يمكن أن ينجح". وتقول الصحيفة إن واشنطن أعادت النظر بجهودها لتصب بقوة في كفة نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي، وهو شيعي صاحب رؤى وميول غربية، حسب وصفها. ونقلت الصحيفة عن عبد المهدي القول، إن سفينة العراق بدأت في الاستقرار، معترفًا أن دولاً في المنطقة كان لها دور كبير في تشكيل حكومة عراقية تعكس مصالحها داخل هذا البلد. ونسبت إلى عبد المهدي القول أيضًا: "نأمل في أن لا نميل بقوة إلى جهة دون أخرى، فمنذ حرب الخليج الأولى، اصبح الشأن العراقي الداخلي إقليميًا بشكل من الاشكال، فجميع القادة كانوا يذهبون الى دول الجوار لشرح انفسهم، لكن فرض أمور علينا يعتبر أمرًا خاطئًا". وحول قائمة "العراقية"، التي تضم ائتلافًَا من السنة والشيعة، قال عبد المهدي: "يجب أن يمنحوا الحقوق التي يستحقونها انتخابيا".
ياجبل ما يهزك ريح عضو متميز
المساهمات : 1941 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
موضوع: رد: علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ الأربعاء نوفمبر 03, 2010 2:33 am
علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ
هدد إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، رئيس الوزراء الأسبق بأنه قد ينسحب من مباحثات اقتسام السلطة بشأن تشكيل الحكومة العراقية الجديدة ويقود المعارضة، مع استبعاده نجاح المفاوضات لتشكيل حكومة وحدة وطنية. وقال علاوي الفائز الأكبر في الانتخابات التشريعية في مقابلة مع صحيفة "الجارديان" البريطانية نشرتها الأربعاء، إنه لا يعتقد ان صفقة لتشكيل حكومة وحدة وطنية مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ومنافسين اخرين يمكن أن تنجح. وأضاف علاوي الذي فازت كتلته بـ 91 مقعدًا خلال انتخابات السابع من مارس "بدأت أتقبل أن المعارضة هي خيار حقيقي لنا"، وتابع قائلاً: "إننا في الايام الأخيرة من اتخاذ قرار نهائي في هذه المسألة". وبعد نحو ثمانية شهور من الانتخابات التي لم تسفر عن نتائج حاسمة، لا يزال القادة العراقيون منقسمين على أنفسهم بشأن الحكومة الجديدة. وتقول الصحيفة إن علاوي، وحتى وقت قريب، كان يأمل في التوصل الى تسوية بين قائمته، وقائمة ائتلاف دولة القانون الذي يقوده رئيس الوزراء نوري المالكي. إلا أن الجولات الدبلوماسية التي دارت في أروقة عواصم دول الجوار، أقنعت علاوي أن خيار المشاركة بالسلطة، المدعوم من واشنطن، لم يعد مجديًا. وذكرت الصحيفة أن علاوي أشار إلى اقتراح يقضي بإعطائه سلطات تنفيذية مساوية لسلطات رئيس الوزراء بقوله "لسنا مستعدين أن نكون شاهد زور للتاريخ بالموافقة على شيء نرى أنه لا يمكن أن ينجح". وتقول الصحيفة إن واشنطن أعادت النظر بجهودها لتصب بقوة في كفة نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي، وهو شيعي صاحب رؤى وميول غربية، حسب وصفها. ونقلت الصحيفة عن عبد المهدي القول، إن سفينة العراق بدأت في الاستقرار، معترفًا أن دولاً في المنطقة كان لها دور كبير في تشكيل حكومة عراقية تعكس مصالحها داخل هذا البلد. ونسبت إلى عبد المهدي القول أيضًا: "نأمل في أن لا نميل بقوة إلى جهة دون أخرى، فمنذ حرب الخليج الأولى، اصبح الشأن العراقي الداخلي إقليميًا بشكل من الاشكال، فجميع القادة كانوا يذهبون الى دول الجوار لشرح انفسهم، لكن فرض أمور علينا يعتبر أمرًا خاطئًا". وحول قائمة "العراقية"، التي تضم ائتلافًَا من السنة والشيعة، قال عبد المهدي: "يجب أن يمنحوا الحقوق التي يستحقونها انتخابيا".