علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

حمل إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، ورئيس الوزراء الأسبق، إيران المسئولية عن إبعاده عن تكليفه تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، ملمحًا إلى الضغوط التي مارستها على حلفائها الشيعة من أجل دعم اختيار منافسه نوري المالكي، زعيم ائتلاف "دولة القانون" لرئاسة الوزراء.
وقال علاوي الفائز الأكبر في انتخابات مارس في مقابلة مع محطة ANB اللبنانية، إن "إيران وضعت خطاً أحمر على إياد علاوي والقائمة العراقية ألا تتبوأ مركزًا سياسيًا مؤثرًا في العملية السياسية"، في إشارة إلى العراقيل التي واجهتها مساعيه لتشكيل الحكومة، مع تمسك المالكي بمنصب رئيس الوزراء.
لكنه أكد أن تشكيل الحكومة ليست نهاية المطاف، موضحًا أن القائمة "العراقية" تجري حاليًا مناقشات جدية بين قادتها وأعضائها بشأن المشاركة في الوزارة، "لأننا لا نريد مشاركة شكلية لا تلبي جزءًا من طموحات المشروع الوطني العراقي الذي تحملت مسئوليته القائمة العراقية".
ووصف الصفحة السابقة بأنها كانت "مصادرة الاستحقاق الانتخابي، والآن تجري محاولة مصادرة الشراكة الوطنية"، مشيرًا إلى أنه كان هناك قرار داخل "الائتلاف الوطني" الذي يضم تكتلات سياسية شيعي والائتلاف الشيعي "دولة القانون" على ألا يتم اختيار رئيس للوزراء من خارج هذين الائتلافين.
وأضاف علاوي الذي حصلت قائمته على 91 مقعدًا في الانتخابات العامة "إننا لم نكن في لحظة من اللحظات طلاب سلطة، وإن جميع أعضاء القائمة العراقية هم غير متهافتين على السلطة".
وفي رد على سؤال لماذا لا تتحول "العراقية" إلى قوة معارضة قوية داخل البرلمان ومن دون المشاركة في الحكومة، قال "هذا خاضع لما ستتمخض عنه المناقشات في الأيام المقبلة". وحول الاتهامات له بأنه المتشدد الأول داخل القائمة "العراقية" مقابل ما يشاع عن رغبات بعض قادة القائمة للانخراط في تشكيلة الحكومة بغض النظر عن موقفه، نفى علاوي هذا الاتهام، وقال "أنا لم أكن من المتشددين بل كنت أول من رفع شعار التنازل عن استحقاق رئاسة الحكومة مقابل عدم التنازل عن مبدأ المشاركة لصالح استقلال العراق ووحدته وابعاده عن النفوذ الأجنبي، وتوفير فرص الأمن والحياة اللائقة لشعبه، وتحقيق المصالحة الوطنية". وأوضح أن "هناك وجهات نظر داخل العراقية قسم منها يرى بالتصدي لمشروع الطائفية السياسية والنفوذ الإيراني في العراق، ونحن ننحني لمصلحة الشعب العراقي وآماله في الحياة الآمنة والكريمة".

علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

حمل إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، ورئيس الوزراء الأسبق، إيران المسئولية عن إبعاده عن تكليفه تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، ملمحًا إلى الضغوط التي مارستها على حلفائها الشيعة من أجل دعم اختيار منافسه نوري المالكي، زعيم ائتلاف "دولة القانون" لرئاسة الوزراء.
وقال علاوي الفائز الأكبر في انتخابات مارس في مقابلة مع محطة ANB اللبنانية، إن "إيران وضعت خطاً أحمر على إياد علاوي والقائمة العراقية ألا تتبوأ مركزًا سياسيًا مؤثرًا في العملية السياسية"، في إشارة إلى العراقيل التي واجهتها مساعيه لتشكيل الحكومة، مع تمسك المالكي بمنصب رئيس الوزراء.
لكنه أكد أن تشكيل الحكومة ليست نهاية المطاف، موضحًا أن القائمة "العراقية" تجري حاليًا مناقشات جدية بين قادتها وأعضائها بشأن المشاركة في الوزارة، "لأننا لا نريد مشاركة شكلية لا تلبي جزءًا من طموحات المشروع الوطني العراقي الذي تحملت مسئوليته القائمة العراقية".
ووصف الصفحة السابقة بأنها كانت "مصادرة الاستحقاق الانتخابي، والآن تجري محاولة مصادرة الشراكة الوطنية"، مشيرًا إلى أنه كان هناك قرار داخل "الائتلاف الوطني" الذي يضم تكتلات سياسية شيعي والائتلاف الشيعي "دولة القانون" على ألا يتم اختيار رئيس للوزراء من خارج هذين الائتلافين.
وأضاف علاوي الذي حصلت قائمته على 91 مقعدًا في الانتخابات العامة "إننا لم نكن في لحظة من اللحظات طلاب سلطة، وإن جميع أعضاء القائمة العراقية هم غير متهافتين على السلطة".
وفي رد على سؤال لماذا لا تتحول "العراقية" إلى قوة معارضة قوية داخل البرلمان ومن دون المشاركة في الحكومة، قال "هذا خاضع لما ستتمخض عنه المناقشات في الأيام المقبلة". وحول الاتهامات له بأنه المتشدد الأول داخل القائمة "العراقية" مقابل ما يشاع عن رغبات بعض قادة القائمة للانخراط في تشكيلة الحكومة بغض النظر عن موقفه، نفى علاوي هذا الاتهام، وقال "أنا لم أكن من المتشددين بل كنت أول من رفع شعار التنازل عن استحقاق رئاسة الحكومة مقابل عدم التنازل عن مبدأ المشاركة لصالح استقلال العراق ووحدته وابعاده عن النفوذ الأجنبي، وتوفير فرص الأمن والحياة اللائقة لشعبه، وتحقيق المصالحة الوطنية". وأوضح أن "هناك وجهات نظر داخل العراقية قسم منها يرى بالتصدي لمشروع الطائفية السياسية والنفوذ الإيراني في العراق، ونحن ننحني لمصلحة الشعب العراقي وآماله في الحياة الآمنة والكريمة".

علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

حمل إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، ورئيس الوزراء الأسبق، إيران المسئولية عن إبعاده عن تكليفه تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، ملمحًا إلى الضغوط التي مارستها على حلفائها الشيعة من أجل دعم اختيار منافسه نوري المالكي، زعيم ائتلاف "دولة القانون" لرئاسة الوزراء.
وقال علاوي الفائز الأكبر في انتخابات مارس في مقابلة مع محطة ANB اللبنانية، إن "إيران وضعت خطاً أحمر على إياد علاوي والقائمة العراقية ألا تتبوأ مركزًا سياسيًا مؤثرًا في العملية السياسية"، في إشارة إلى العراقيل التي واجهتها مساعيه لتشكيل الحكومة، مع تمسك المالكي بمنصب رئيس الوزراء.
لكنه أكد أن تشكيل الحكومة ليست نهاية المطاف، موضحًا أن القائمة "العراقية" تجري حاليًا مناقشات جدية بين قادتها وأعضائها بشأن المشاركة في الوزارة، "لأننا لا نريد مشاركة شكلية لا تلبي جزءًا من طموحات المشروع الوطني العراقي الذي تحملت مسئوليته القائمة العراقية".
ووصف الصفحة السابقة بأنها كانت "مصادرة الاستحقاق الانتخابي، والآن تجري محاولة مصادرة الشراكة الوطنية"، مشيرًا إلى أنه كان هناك قرار داخل "الائتلاف الوطني" الذي يضم تكتلات سياسية شيعي والائتلاف الشيعي "دولة القانون" على ألا يتم اختيار رئيس للوزراء من خارج هذين الائتلافين.
وأضاف علاوي الذي حصلت قائمته على 91 مقعدًا في الانتخابات العامة "إننا لم نكن في لحظة من اللحظات طلاب سلطة، وإن جميع أعضاء القائمة العراقية هم غير متهافتين على السلطة".
وفي رد على سؤال لماذا لا تتحول "العراقية" إلى قوة معارضة قوية داخل البرلمان ومن دون المشاركة في الحكومة، قال "هذا خاضع لما ستتمخض عنه المناقشات في الأيام المقبلة". وحول الاتهامات له بأنه المتشدد الأول داخل القائمة "العراقية" مقابل ما يشاع عن رغبات بعض قادة القائمة للانخراط في تشكيلة الحكومة بغض النظر عن موقفه، نفى علاوي هذا الاتهام، وقال "أنا لم أكن من المتشددين بل كنت أول من رفع شعار التنازل عن استحقاق رئاسة الحكومة مقابل عدم التنازل عن مبدأ المشاركة لصالح استقلال العراق ووحدته وابعاده عن النفوذ الأجنبي، وتوفير فرص الأمن والحياة اللائقة لشعبه، وتحقيق المصالحة الوطنية". وأوضح أن "هناك وجهات نظر داخل العراقية قسم منها يرى بالتصدي لمشروع الطائفية السياسية والنفوذ الإيراني في العراق، ونحن ننحني لمصلحة الشعب العراقي وآماله في الحياة الآمنة والكريمة".

علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

حمل إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، ورئيس الوزراء الأسبق، إيران المسئولية عن إبعاده عن تكليفه تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، ملمحًا إلى الضغوط التي مارستها على حلفائها الشيعة من أجل دعم اختيار منافسه نوري المالكي، زعيم ائتلاف "دولة القانون" لرئاسة الوزراء.
وقال علاوي الفائز الأكبر في انتخابات مارس في مقابلة مع محطة ANB اللبنانية، إن "إيران وضعت خطاً أحمر على إياد علاوي والقائمة العراقية ألا تتبوأ مركزًا سياسيًا مؤثرًا في العملية السياسية"، في إشارة إلى العراقيل التي واجهتها مساعيه لتشكيل الحكومة، مع تمسك المالكي بمنصب رئيس الوزراء.
لكنه أكد أن تشكيل الحكومة ليست نهاية المطاف، موضحًا أن القائمة "العراقية" تجري حاليًا مناقشات جدية بين قادتها وأعضائها بشأن المشاركة في الوزارة، "لأننا لا نريد مشاركة شكلية لا تلبي جزءًا من طموحات المشروع الوطني العراقي الذي تحملت مسئوليته القائمة العراقية".
ووصف الصفحة السابقة بأنها كانت "مصادرة الاستحقاق الانتخابي، والآن تجري محاولة مصادرة الشراكة الوطنية"، مشيرًا إلى أنه كان هناك قرار داخل "الائتلاف الوطني" الذي يضم تكتلات سياسية شيعي والائتلاف الشيعي "دولة القانون" على ألا يتم اختيار رئيس للوزراء من خارج هذين الائتلافين.
وأضاف علاوي الذي حصلت قائمته على 91 مقعدًا في الانتخابات العامة "إننا لم نكن في لحظة من اللحظات طلاب سلطة، وإن جميع أعضاء القائمة العراقية هم غير متهافتين على السلطة".
وفي رد على سؤال لماذا لا تتحول "العراقية" إلى قوة معارضة قوية داخل البرلمان ومن دون المشاركة في الحكومة، قال "هذا خاضع لما ستتمخض عنه المناقشات في الأيام المقبلة". وحول الاتهامات له بأنه المتشدد الأول داخل القائمة "العراقية" مقابل ما يشاع عن رغبات بعض قادة القائمة للانخراط في تشكيلة الحكومة بغض النظر عن موقفه، نفى علاوي هذا الاتهام، وقال "أنا لم أكن من المتشددين بل كنت أول من رفع شعار التنازل عن استحقاق رئاسة الحكومة مقابل عدم التنازل عن مبدأ المشاركة لصالح استقلال العراق ووحدته وابعاده عن النفوذ الأجنبي، وتوفير فرص الأمن والحياة اللائقة لشعبه، وتحقيق المصالحة الوطنية". وأوضح أن "هناك وجهات نظر داخل العراقية قسم منها يرى بالتصدي لمشروع الطائفية السياسية والنفوذ الإيراني في العراق، ونحن ننحني لمصلحة الشعب العراقي وآماله في الحياة الآمنة والكريمة".

علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

حمل إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، ورئيس الوزراء الأسبق، إيران المسئولية عن إبعاده عن تكليفه تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، ملمحًا إلى الضغوط التي مارستها على حلفائها الشيعة من أجل دعم اختيار منافسه نوري المالكي، زعيم ائتلاف "دولة القانون" لرئاسة الوزراء.
وقال علاوي الفائز الأكبر في انتخابات مارس في مقابلة مع محطة ANB اللبنانية، إن "إيران وضعت خطاً أحمر على إياد علاوي والقائمة العراقية ألا تتبوأ مركزًا سياسيًا مؤثرًا في العملية السياسية"، في إشارة إلى العراقيل التي واجهتها مساعيه لتشكيل الحكومة، مع تمسك المالكي بمنصب رئيس الوزراء.
لكنه أكد أن تشكيل الحكومة ليست نهاية المطاف، موضحًا أن القائمة "العراقية" تجري حاليًا مناقشات جدية بين قادتها وأعضائها بشأن المشاركة في الوزارة، "لأننا لا نريد مشاركة شكلية لا تلبي جزءًا من طموحات المشروع الوطني العراقي الذي تحملت مسئوليته القائمة العراقية".
ووصف الصفحة السابقة بأنها كانت "مصادرة الاستحقاق الانتخابي، والآن تجري محاولة مصادرة الشراكة الوطنية"، مشيرًا إلى أنه كان هناك قرار داخل "الائتلاف الوطني" الذي يضم تكتلات سياسية شيعي والائتلاف الشيعي "دولة القانون" على ألا يتم اختيار رئيس للوزراء من خارج هذين الائتلافين.
وأضاف علاوي الذي حصلت قائمته على 91 مقعدًا في الانتخابات العامة "إننا لم نكن في لحظة من اللحظات طلاب سلطة، وإن جميع أعضاء القائمة العراقية هم غير متهافتين على السلطة".
وفي رد على سؤال لماذا لا تتحول "العراقية" إلى قوة معارضة قوية داخل البرلمان ومن دون المشاركة في الحكومة، قال "هذا خاضع لما ستتمخض عنه المناقشات في الأيام المقبلة". وحول الاتهامات له بأنه المتشدد الأول داخل القائمة "العراقية" مقابل ما يشاع عن رغبات بعض قادة القائمة للانخراط في تشكيلة الحكومة بغض النظر عن موقفه، نفى علاوي هذا الاتهام، وقال "أنا لم أكن من المتشددين بل كنت أول من رفع شعار التنازل عن استحقاق رئاسة الحكومة مقابل عدم التنازل عن مبدأ المشاركة لصالح استقلال العراق ووحدته وابعاده عن النفوذ الأجنبي، وتوفير فرص الأمن والحياة اللائقة لشعبه، وتحقيق المصالحة الوطنية". وأوضح أن "هناك وجهات نظر داخل العراقية قسم منها يرى بالتصدي لمشروع الطائفية السياسية والنفوذ الإيراني في العراق، ونحن ننحني لمصلحة الشعب العراقي وآماله في الحياة الآمنة والكريمة".

علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

حمل إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، ورئيس الوزراء الأسبق، إيران المسئولية عن إبعاده عن تكليفه تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، ملمحًا إلى الضغوط التي مارستها على حلفائها الشيعة من أجل دعم اختيار منافسه نوري المالكي، زعيم ائتلاف "دولة القانون" لرئاسة الوزراء.
وقال علاوي الفائز الأكبر في انتخابات مارس في مقابلة مع محطة ANB اللبنانية، إن "إيران وضعت خطاً أحمر على إياد علاوي والقائمة العراقية ألا تتبوأ مركزًا سياسيًا مؤثرًا في العملية السياسية"، في إشارة إلى العراقيل التي واجهتها مساعيه لتشكيل الحكومة، مع تمسك المالكي بمنصب رئيس الوزراء.
لكنه أكد أن تشكيل الحكومة ليست نهاية المطاف، موضحًا أن القائمة "العراقية" تجري حاليًا مناقشات جدية بين قادتها وأعضائها بشأن المشاركة في الوزارة، "لأننا لا نريد مشاركة شكلية لا تلبي جزءًا من طموحات المشروع الوطني العراقي الذي تحملت مسئوليته القائمة العراقية".
ووصف الصفحة السابقة بأنها كانت "مصادرة الاستحقاق الانتخابي، والآن تجري محاولة مصادرة الشراكة الوطنية"، مشيرًا إلى أنه كان هناك قرار داخل "الائتلاف الوطني" الذي يضم تكتلات سياسية شيعي والائتلاف الشيعي "دولة القانون" على ألا يتم اختيار رئيس للوزراء من خارج هذين الائتلافين.
وأضاف علاوي الذي حصلت قائمته على 91 مقعدًا في الانتخابات العامة "إننا لم نكن في لحظة من اللحظات طلاب سلطة، وإن جميع أعضاء القائمة العراقية هم غير متهافتين على السلطة".
وفي رد على سؤال لماذا لا تتحول "العراقية" إلى قوة معارضة قوية داخل البرلمان ومن دون المشاركة في الحكومة، قال "هذا خاضع لما ستتمخض عنه المناقشات في الأيام المقبلة". وحول الاتهامات له بأنه المتشدد الأول داخل القائمة "العراقية" مقابل ما يشاع عن رغبات بعض قادة القائمة للانخراط في تشكيلة الحكومة بغض النظر عن موقفه، نفى علاوي هذا الاتهام، وقال "أنا لم أكن من المتشددين بل كنت أول من رفع شعار التنازل عن استحقاق رئاسة الحكومة مقابل عدم التنازل عن مبدأ المشاركة لصالح استقلال العراق ووحدته وابعاده عن النفوذ الأجنبي، وتوفير فرص الأمن والحياة اللائقة لشعبه، وتحقيق المصالحة الوطنية". وأوضح أن "هناك وجهات نظر داخل العراقية قسم منها يرى بالتصدي لمشروع الطائفية السياسية والنفوذ الإيراني في العراق، ونحن ننحني لمصلحة الشعب العراقي وآماله في الحياة الآمنة والكريمة".

علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

حمل إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، ورئيس الوزراء الأسبق، إيران المسئولية عن إبعاده عن تكليفه تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، ملمحًا إلى الضغوط التي مارستها على حلفائها الشيعة من أجل دعم اختيار منافسه نوري المالكي، زعيم ائتلاف "دولة القانون" لرئاسة الوزراء.
وقال علاوي الفائز الأكبر في انتخابات مارس في مقابلة مع محطة ANB اللبنانية، إن "إيران وضعت خطاً أحمر على إياد علاوي والقائمة العراقية ألا تتبوأ مركزًا سياسيًا مؤثرًا في العملية السياسية"، في إشارة إلى العراقيل التي واجهتها مساعيه لتشكيل الحكومة، مع تمسك المالكي بمنصب رئيس الوزراء.
لكنه أكد أن تشكيل الحكومة ليست نهاية المطاف، موضحًا أن القائمة "العراقية" تجري حاليًا مناقشات جدية بين قادتها وأعضائها بشأن المشاركة في الوزارة، "لأننا لا نريد مشاركة شكلية لا تلبي جزءًا من طموحات المشروع الوطني العراقي الذي تحملت مسئوليته القائمة العراقية".
ووصف الصفحة السابقة بأنها كانت "مصادرة الاستحقاق الانتخابي، والآن تجري محاولة مصادرة الشراكة الوطنية"، مشيرًا إلى أنه كان هناك قرار داخل "الائتلاف الوطني" الذي يضم تكتلات سياسية شيعي والائتلاف الشيعي "دولة القانون" على ألا يتم اختيار رئيس للوزراء من خارج هذين الائتلافين.
وأضاف علاوي الذي حصلت قائمته على 91 مقعدًا في الانتخابات العامة "إننا لم نكن في لحظة من اللحظات طلاب سلطة، وإن جميع أعضاء القائمة العراقية هم غير متهافتين على السلطة".
وفي رد على سؤال لماذا لا تتحول "العراقية" إلى قوة معارضة قوية داخل البرلمان ومن دون المشاركة في الحكومة، قال "هذا خاضع لما ستتمخض عنه المناقشات في الأيام المقبلة". وحول الاتهامات له بأنه المتشدد الأول داخل القائمة "العراقية" مقابل ما يشاع عن رغبات بعض قادة القائمة للانخراط في تشكيلة الحكومة بغض النظر عن موقفه، نفى علاوي هذا الاتهام، وقال "أنا لم أكن من المتشددين بل كنت أول من رفع شعار التنازل عن استحقاق رئاسة الحكومة مقابل عدم التنازل عن مبدأ المشاركة لصالح استقلال العراق ووحدته وابعاده عن النفوذ الأجنبي، وتوفير فرص الأمن والحياة اللائقة لشعبه، وتحقيق المصالحة الوطنية". وأوضح أن "هناك وجهات نظر داخل العراقية قسم منها يرى بالتصدي لمشروع الطائفية السياسية والنفوذ الإيراني في العراق، ونحن ننحني لمصلحة الشعب العراقي وآماله في الحياة الآمنة والكريمة".

علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

حمل إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، ورئيس الوزراء الأسبق، إيران المسئولية عن إبعاده عن تكليفه تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، ملمحًا إلى الضغوط التي مارستها على حلفائها الشيعة من أجل دعم اختيار منافسه نوري المالكي، زعيم ائتلاف "دولة القانون" لرئاسة الوزراء.
وقال علاوي الفائز الأكبر في انتخابات مارس في مقابلة مع محطة ANB اللبنانية، إن "إيران وضعت خطاً أحمر على إياد علاوي والقائمة العراقية ألا تتبوأ مركزًا سياسيًا مؤثرًا في العملية السياسية"، في إشارة إلى العراقيل التي واجهتها مساعيه لتشكيل الحكومة، مع تمسك المالكي بمنصب رئيس الوزراء.
لكنه أكد أن تشكيل الحكومة ليست نهاية المطاف، موضحًا أن القائمة "العراقية" تجري حاليًا مناقشات جدية بين قادتها وأعضائها بشأن المشاركة في الوزارة، "لأننا لا نريد مشاركة شكلية لا تلبي جزءًا من طموحات المشروع الوطني العراقي الذي تحملت مسئوليته القائمة العراقية".
ووصف الصفحة السابقة بأنها كانت "مصادرة الاستحقاق الانتخابي، والآن تجري محاولة مصادرة الشراكة الوطنية"، مشيرًا إلى أنه كان هناك قرار داخل "الائتلاف الوطني" الذي يضم تكتلات سياسية شيعي والائتلاف الشيعي "دولة القانون" على ألا يتم اختيار رئيس للوزراء من خارج هذين الائتلافين.
وأضاف علاوي الذي حصلت قائمته على 91 مقعدًا في الانتخابات العامة "إننا لم نكن في لحظة من اللحظات طلاب سلطة، وإن جميع أعضاء القائمة العراقية هم غير متهافتين على السلطة".
وفي رد على سؤال لماذا لا تتحول "العراقية" إلى قوة معارضة قوية داخل البرلمان ومن دون المشاركة في الحكومة، قال "هذا خاضع لما ستتمخض عنه المناقشات في الأيام المقبلة". وحول الاتهامات له بأنه المتشدد الأول داخل القائمة "العراقية" مقابل ما يشاع عن رغبات بعض قادة القائمة للانخراط في تشكيلة الحكومة بغض النظر عن موقفه، نفى علاوي هذا الاتهام، وقال "أنا لم أكن من المتشددين بل كنت أول من رفع شعار التنازل عن استحقاق رئاسة الحكومة مقابل عدم التنازل عن مبدأ المشاركة لصالح استقلال العراق ووحدته وابعاده عن النفوذ الأجنبي، وتوفير فرص الأمن والحياة اللائقة لشعبه، وتحقيق المصالحة الوطنية". وأوضح أن "هناك وجهات نظر داخل العراقية قسم منها يرى بالتصدي لمشروع الطائفية السياسية والنفوذ الإيراني في العراق، ونحن ننحني لمصلحة الشعب العراقي وآماله في الحياة الآمنة والكريمة".

علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

حمل إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، ورئيس الوزراء الأسبق، إيران المسئولية عن إبعاده عن تكليفه تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، ملمحًا إلى الضغوط التي مارستها على حلفائها الشيعة من أجل دعم اختيار منافسه نوري المالكي، زعيم ائتلاف "دولة القانون" لرئاسة الوزراء.
وقال علاوي الفائز الأكبر في انتخابات مارس في مقابلة مع محطة ANB اللبنانية، إن "إيران وضعت خطاً أحمر على إياد علاوي والقائمة العراقية ألا تتبوأ مركزًا سياسيًا مؤثرًا في العملية السياسية"، في إشارة إلى العراقيل التي واجهتها مساعيه لتشكيل الحكومة، مع تمسك المالكي بمنصب رئيس الوزراء.
لكنه أكد أن تشكيل الحكومة ليست نهاية المطاف، موضحًا أن القائمة "العراقية" تجري حاليًا مناقشات جدية بين قادتها وأعضائها بشأن المشاركة في الوزارة، "لأننا لا نريد مشاركة شكلية لا تلبي جزءًا من طموحات المشروع الوطني العراقي الذي تحملت مسئوليته القائمة العراقية".
ووصف الصفحة السابقة بأنها كانت "مصادرة الاستحقاق الانتخابي، والآن تجري محاولة مصادرة الشراكة الوطنية"، مشيرًا إلى أنه كان هناك قرار داخل "الائتلاف الوطني" الذي يضم تكتلات سياسية شيعي والائتلاف الشيعي "دولة القانون" على ألا يتم اختيار رئيس للوزراء من خارج هذين الائتلافين.
وأضاف علاوي الذي حصلت قائمته على 91 مقعدًا في الانتخابات العامة "إننا لم نكن في لحظة من اللحظات طلاب سلطة، وإن جميع أعضاء القائمة العراقية هم غير متهافتين على السلطة".
وفي رد على سؤال لماذا لا تتحول "العراقية" إلى قوة معارضة قوية داخل البرلمان ومن دون المشاركة في الحكومة، قال "هذا خاضع لما ستتمخض عنه المناقشات في الأيام المقبلة". وحول الاتهامات له بأنه المتشدد الأول داخل القائمة "العراقية" مقابل ما يشاع عن رغبات بعض قادة القائمة للانخراط في تشكيلة الحكومة بغض النظر عن موقفه، نفى علاوي هذا الاتهام، وقال "أنا لم أكن من المتشددين بل كنت أول من رفع شعار التنازل عن استحقاق رئاسة الحكومة مقابل عدم التنازل عن مبدأ المشاركة لصالح استقلال العراق ووحدته وابعاده عن النفوذ الأجنبي، وتوفير فرص الأمن والحياة اللائقة لشعبه، وتحقيق المصالحة الوطنية". وأوضح أن "هناك وجهات نظر داخل العراقية قسم منها يرى بالتصدي لمشروع الطائفية السياسية والنفوذ الإيراني في العراق، ونحن ننحني لمصلحة الشعب العراقي وآماله في الحياة الآمنة والكريمة".

علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

حمل إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، ورئيس الوزراء الأسبق، إيران المسئولية عن إبعاده عن تكليفه تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، ملمحًا إلى الضغوط التي مارستها على حلفائها الشيعة من أجل دعم اختيار منافسه نوري المالكي، زعيم ائتلاف "دولة القانون" لرئاسة الوزراء.
وقال علاوي الفائز الأكبر في انتخابات مارس في مقابلة مع محطة ANB اللبنانية، إن "إيران وضعت خطاً أحمر على إياد علاوي والقائمة العراقية ألا تتبوأ مركزًا سياسيًا مؤثرًا في العملية السياسية"، في إشارة إلى العراقيل التي واجهتها مساعيه لتشكيل الحكومة، مع تمسك المالكي بمنصب رئيس الوزراء.
لكنه أكد أن تشكيل الحكومة ليست نهاية المطاف، موضحًا أن القائمة "العراقية" تجري حاليًا مناقشات جدية بين قادتها وأعضائها بشأن المشاركة في الوزارة، "لأننا لا نريد مشاركة شكلية لا تلبي جزءًا من طموحات المشروع الوطني العراقي الذي تحملت مسئوليته القائمة العراقية".
ووصف الصفحة السابقة بأنها كانت "مصادرة الاستحقاق الانتخابي، والآن تجري محاولة مصادرة الشراكة الوطنية"، مشيرًا إلى أنه كان هناك قرار داخل "الائتلاف الوطني" الذي يضم تكتلات سياسية شيعي والائتلاف الشيعي "دولة القانون" على ألا يتم اختيار رئيس للوزراء من خارج هذين الائتلافين.
وأضاف علاوي الذي حصلت قائمته على 91 مقعدًا في الانتخابات العامة "إننا لم نكن في لحظة من اللحظات طلاب سلطة، وإن جميع أعضاء القائمة العراقية هم غير متهافتين على السلطة".
وفي رد على سؤال لماذا لا تتحول "العراقية" إلى قوة معارضة قوية داخل البرلمان ومن دون المشاركة في الحكومة، قال "هذا خاضع لما ستتمخض عنه المناقشات في الأيام المقبلة". وحول الاتهامات له بأنه المتشدد الأول داخل القائمة "العراقية" مقابل ما يشاع عن رغبات بعض قادة القائمة للانخراط في تشكيلة الحكومة بغض النظر عن موقفه، نفى علاوي هذا الاتهام، وقال "أنا لم أكن من المتشددين بل كنت أول من رفع شعار التنازل عن استحقاق رئاسة الحكومة مقابل عدم التنازل عن مبدأ المشاركة لصالح استقلال العراق ووحدته وابعاده عن النفوذ الأجنبي، وتوفير فرص الأمن والحياة اللائقة لشعبه، وتحقيق المصالحة الوطنية". وأوضح أن "هناك وجهات نظر داخل العراقية قسم منها يرى بالتصدي لمشروع الطائفية السياسية والنفوذ الإيراني في العراق، ونحن ننحني لمصلحة الشعب العراقي وآماله في الحياة الآمنة والكريمة".

علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

حمل إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، ورئيس الوزراء الأسبق، إيران المسئولية عن إبعاده عن تكليفه تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، ملمحًا إلى الضغوط التي مارستها على حلفائها الشيعة من أجل دعم اختيار منافسه نوري المالكي، زعيم ائتلاف "دولة القانون" لرئاسة الوزراء.
وقال علاوي الفائز الأكبر في انتخابات مارس في مقابلة مع محطة ANB اللبنانية، إن "إيران وضعت خطاً أحمر على إياد علاوي والقائمة العراقية ألا تتبوأ مركزًا سياسيًا مؤثرًا في العملية السياسية"، في إشارة إلى العراقيل التي واجهتها مساعيه لتشكيل الحكومة، مع تمسك المالكي بمنصب رئيس الوزراء.
لكنه أكد أن تشكيل الحكومة ليست نهاية المطاف، موضحًا أن القائمة "العراقية" تجري حاليًا مناقشات جدية بين قادتها وأعضائها بشأن المشاركة في الوزارة، "لأننا لا نريد مشاركة شكلية لا تلبي جزءًا من طموحات المشروع الوطني العراقي الذي تحملت مسئوليته القائمة العراقية".
ووصف الصفحة السابقة بأنها كانت "مصادرة الاستحقاق الانتخابي، والآن تجري محاولة مصادرة الشراكة الوطنية"، مشيرًا إلى أنه كان هناك قرار داخل "الائتلاف الوطني" الذي يضم تكتلات سياسية شيعي والائتلاف الشيعي "دولة القانون" على ألا يتم اختيار رئيس للوزراء من خارج هذين الائتلافين.
وأضاف علاوي الذي حصلت قائمته على 91 مقعدًا في الانتخابات العامة "إننا لم نكن في لحظة من اللحظات طلاب سلطة، وإن جميع أعضاء القائمة العراقية هم غير متهافتين على السلطة".
وفي رد على سؤال لماذا لا تتحول "العراقية" إلى قوة معارضة قوية داخل البرلمان ومن دون المشاركة في الحكومة، قال "هذا خاضع لما ستتمخض عنه المناقشات في الأيام المقبلة". وحول الاتهامات له بأنه المتشدد الأول داخل القائمة "العراقية" مقابل ما يشاع عن رغبات بعض قادة القائمة للانخراط في تشكيلة الحكومة بغض النظر عن موقفه، نفى علاوي هذا الاتهام، وقال "أنا لم أكن من المتشددين بل كنت أول من رفع شعار التنازل عن استحقاق رئاسة الحكومة مقابل عدم التنازل عن مبدأ المشاركة لصالح استقلال العراق ووحدته وابعاده عن النفوذ الأجنبي، وتوفير فرص الأمن والحياة اللائقة لشعبه، وتحقيق المصالحة الوطنية". وأوضح أن "هناك وجهات نظر داخل العراقية قسم منها يرى بالتصدي لمشروع الطائفية السياسية والنفوذ الإيراني في العراق، ونحن ننحني لمصلحة الشعب العراقي وآماله في الحياة الآمنة والكريمة".

علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

حمل إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، ورئيس الوزراء الأسبق، إيران المسئولية عن إبعاده عن تكليفه تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، ملمحًا إلى الضغوط التي مارستها على حلفائها الشيعة من أجل دعم اختيار منافسه نوري المالكي، زعيم ائتلاف "دولة القانون" لرئاسة الوزراء.
وقال علاوي الفائز الأكبر في انتخابات مارس في مقابلة مع محطة ANB اللبنانية، إن "إيران وضعت خطاً أحمر على إياد علاوي والقائمة العراقية ألا تتبوأ مركزًا سياسيًا مؤثرًا في العملية السياسية"، في إشارة إلى العراقيل التي واجهتها مساعيه لتشكيل الحكومة، مع تمسك المالكي بمنصب رئيس الوزراء.
لكنه أكد أن تشكيل الحكومة ليست نهاية المطاف، موضحًا أن القائمة "العراقية" تجري حاليًا مناقشات جدية بين قادتها وأعضائها بشأن المشاركة في الوزارة، "لأننا لا نريد مشاركة شكلية لا تلبي جزءًا من طموحات المشروع الوطني العراقي الذي تحملت مسئوليته القائمة العراقية".
ووصف الصفحة السابقة بأنها كانت "مصادرة الاستحقاق الانتخابي، والآن تجري محاولة مصادرة الشراكة الوطنية"، مشيرًا إلى أنه كان هناك قرار داخل "الائتلاف الوطني" الذي يضم تكتلات سياسية شيعي والائتلاف الشيعي "دولة القانون" على ألا يتم اختيار رئيس للوزراء من خارج هذين الائتلافين.
وأضاف علاوي الذي حصلت قائمته على 91 مقعدًا في الانتخابات العامة "إننا لم نكن في لحظة من اللحظات طلاب سلطة، وإن جميع أعضاء القائمة العراقية هم غير متهافتين على السلطة".
وفي رد على سؤال لماذا لا تتحول "العراقية" إلى قوة معارضة قوية داخل البرلمان ومن دون المشاركة في الحكومة، قال "هذا خاضع لما ستتمخض عنه المناقشات في الأيام المقبلة". وحول الاتهامات له بأنه المتشدد الأول داخل القائمة "العراقية" مقابل ما يشاع عن رغبات بعض قادة القائمة للانخراط في تشكيلة الحكومة بغض النظر عن موقفه، نفى علاوي هذا الاتهام، وقال "أنا لم أكن من المتشددين بل كنت أول من رفع شعار التنازل عن استحقاق رئاسة الحكومة مقابل عدم التنازل عن مبدأ المشاركة لصالح استقلال العراق ووحدته وابعاده عن النفوذ الأجنبي، وتوفير فرص الأمن والحياة اللائقة لشعبه، وتحقيق المصالحة الوطنية". وأوضح أن "هناك وجهات نظر داخل العراقية قسم منها يرى بالتصدي لمشروع الطائفية السياسية والنفوذ الإيراني في العراق، ونحن ننحني لمصلحة الشعب العراقي وآماله في الحياة الآمنة والكريمة".

علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

حمل إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، ورئيس الوزراء الأسبق، إيران المسئولية عن إبعاده عن تكليفه تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، ملمحًا إلى الضغوط التي مارستها على حلفائها الشيعة من أجل دعم اختيار منافسه نوري المالكي، زعيم ائتلاف "دولة القانون" لرئاسة الوزراء.
وقال علاوي الفائز الأكبر في انتخابات مارس في مقابلة مع محطة ANB اللبنانية، إن "إيران وضعت خطاً أحمر على إياد علاوي والقائمة العراقية ألا تتبوأ مركزًا سياسيًا مؤثرًا في العملية السياسية"، في إشارة إلى العراقيل التي واجهتها مساعيه لتشكيل الحكومة، مع تمسك المالكي بمنصب رئيس الوزراء.
لكنه أكد أن تشكيل الحكومة ليست نهاية المطاف، موضحًا أن القائمة "العراقية" تجري حاليًا مناقشات جدية بين قادتها وأعضائها بشأن المشاركة في الوزارة، "لأننا لا نريد مشاركة شكلية لا تلبي جزءًا من طموحات المشروع الوطني العراقي الذي تحملت مسئوليته القائمة العراقية".
ووصف الصفحة السابقة بأنها كانت "مصادرة الاستحقاق الانتخابي، والآن تجري محاولة مصادرة الشراكة الوطنية"، مشيرًا إلى أنه كان هناك قرار داخل "الائتلاف الوطني" الذي يضم تكتلات سياسية شيعي والائتلاف الشيعي "دولة القانون" على ألا يتم اختيار رئيس للوزراء من خارج هذين الائتلافين.
وأضاف علاوي الذي حصلت قائمته على 91 مقعدًا في الانتخابات العامة "إننا لم نكن في لحظة من اللحظات طلاب سلطة، وإن جميع أعضاء القائمة العراقية هم غير متهافتين على السلطة".
وفي رد على سؤال لماذا لا تتحول "العراقية" إلى قوة معارضة قوية داخل البرلمان ومن دون المشاركة في الحكومة، قال "هذا خاضع لما ستتمخض عنه المناقشات في الأيام المقبلة". وحول الاتهامات له بأنه المتشدد الأول داخل القائمة "العراقية" مقابل ما يشاع عن رغبات بعض قادة القائمة للانخراط في تشكيلة الحكومة بغض النظر عن موقفه، نفى علاوي هذا الاتهام، وقال "أنا لم أكن من المتشددين بل كنت أول من رفع شعار التنازل عن استحقاق رئاسة الحكومة مقابل عدم التنازل عن مبدأ المشاركة لصالح استقلال العراق ووحدته وابعاده عن النفوذ الأجنبي، وتوفير فرص الأمن والحياة اللائقة لشعبه، وتحقيق المصالحة الوطنية". وأوضح أن "هناك وجهات نظر داخل العراقية قسم منها يرى بالتصدي لمشروع الطائفية السياسية والنفوذ الإيراني في العراق، ونحن ننحني لمصلحة الشعب العراقي وآماله في الحياة الآمنة والكريمة".

علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

حمل إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، ورئيس الوزراء الأسبق، إيران المسئولية عن إبعاده عن تكليفه تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، ملمحًا إلى الضغوط التي مارستها على حلفائها الشيعة من أجل دعم اختيار منافسه نوري المالكي، زعيم ائتلاف "دولة القانون" لرئاسة الوزراء.
وقال علاوي الفائز الأكبر في انتخابات مارس في مقابلة مع محطة ANB اللبنانية، إن "إيران وضعت خطاً أحمر على إياد علاوي والقائمة العراقية ألا تتبوأ مركزًا سياسيًا مؤثرًا في العملية السياسية"، في إشارة إلى العراقيل التي واجهتها مساعيه لتشكيل الحكومة، مع تمسك المالكي بمنصب رئيس الوزراء.
لكنه أكد أن تشكيل الحكومة ليست نهاية المطاف، موضحًا أن القائمة "العراقية" تجري حاليًا مناقشات جدية بين قادتها وأعضائها بشأن المشاركة في الوزارة، "لأننا لا نريد مشاركة شكلية لا تلبي جزءًا من طموحات المشروع الوطني العراقي الذي تحملت مسئوليته القائمة العراقية".
ووصف الصفحة السابقة بأنها كانت "مصادرة الاستحقاق الانتخابي، والآن تجري محاولة مصادرة الشراكة الوطنية"، مشيرًا إلى أنه كان هناك قرار داخل "الائتلاف الوطني" الذي يضم تكتلات سياسية شيعي والائتلاف الشيعي "دولة القانون" على ألا يتم اختيار رئيس للوزراء من خارج هذين الائتلافين.
وأضاف علاوي الذي حصلت قائمته على 91 مقعدًا في الانتخابات العامة "إننا لم نكن في لحظة من اللحظات طلاب سلطة، وإن جميع أعضاء القائمة العراقية هم غير متهافتين على السلطة".
وفي رد على سؤال لماذا لا تتحول "العراقية" إلى قوة معارضة قوية داخل البرلمان ومن دون المشاركة في الحكومة، قال "هذا خاضع لما ستتمخض عنه المناقشات في الأيام المقبلة". وحول الاتهامات له بأنه المتشدد الأول داخل القائمة "العراقية" مقابل ما يشاع عن رغبات بعض قادة القائمة للانخراط في تشكيلة الحكومة بغض النظر عن موقفه، نفى علاوي هذا الاتهام، وقال "أنا لم أكن من المتشددين بل كنت أول من رفع شعار التنازل عن استحقاق رئاسة الحكومة مقابل عدم التنازل عن مبدأ المشاركة لصالح استقلال العراق ووحدته وابعاده عن النفوذ الأجنبي، وتوفير فرص الأمن والحياة اللائقة لشعبه، وتحقيق المصالحة الوطنية". وأوضح أن "هناك وجهات نظر داخل العراقية قسم منها يرى بالتصدي لمشروع الطائفية السياسية والنفوذ الإيراني في العراق، ونحن ننحني لمصلحة الشعب العراقي وآماله في الحياة الآمنة والكريمة".

علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

حمل إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، ورئيس الوزراء الأسبق، إيران المسئولية عن إبعاده عن تكليفه تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، ملمحًا إلى الضغوط التي مارستها على حلفائها الشيعة من أجل دعم اختيار منافسه نوري المالكي، زعيم ائتلاف "دولة القانون" لرئاسة الوزراء.
وقال علاوي الفائز الأكبر في انتخابات مارس في مقابلة مع محطة ANB اللبنانية، إن "إيران وضعت خطاً أحمر على إياد علاوي والقائمة العراقية ألا تتبوأ مركزًا سياسيًا مؤثرًا في العملية السياسية"، في إشارة إلى العراقيل التي واجهتها مساعيه لتشكيل الحكومة، مع تمسك المالكي بمنصب رئيس الوزراء.
لكنه أكد أن تشكيل الحكومة ليست نهاية المطاف، موضحًا أن القائمة "العراقية" تجري حاليًا مناقشات جدية بين قادتها وأعضائها بشأن المشاركة في الوزارة، "لأننا لا نريد مشاركة شكلية لا تلبي جزءًا من طموحات المشروع الوطني العراقي الذي تحملت مسئوليته القائمة العراقية".
ووصف الصفحة السابقة بأنها كانت "مصادرة الاستحقاق الانتخابي، والآن تجري محاولة مصادرة الشراكة الوطنية"، مشيرًا إلى أنه كان هناك قرار داخل "الائتلاف الوطني" الذي يضم تكتلات سياسية شيعي والائتلاف الشيعي "دولة القانون" على ألا يتم اختيار رئيس للوزراء من خارج هذين الائتلافين.
وأضاف علاوي الذي حصلت قائمته على 91 مقعدًا في الانتخابات العامة "إننا لم نكن في لحظة من اللحظات طلاب سلطة، وإن جميع أعضاء القائمة العراقية هم غير متهافتين على السلطة".
وفي رد على سؤال لماذا لا تتحول "العراقية" إلى قوة معارضة قوية داخل البرلمان ومن دون المشاركة في الحكومة، قال "هذا خاضع لما ستتمخض عنه المناقشات في الأيام المقبلة". وحول الاتهامات له بأنه المتشدد الأول داخل القائمة "العراقية" مقابل ما يشاع عن رغبات بعض قادة القائمة للانخراط في تشكيلة الحكومة بغض النظر عن موقفه، نفى علاوي هذا الاتهام، وقال "أنا لم أكن من المتشددين بل كنت أول من رفع شعار التنازل عن استحقاق رئاسة الحكومة مقابل عدم التنازل عن مبدأ المشاركة لصالح استقلال العراق ووحدته وابعاده عن النفوذ الأجنبي، وتوفير فرص الأمن والحياة اللائقة لشعبه، وتحقيق المصالحة الوطنية". وأوضح أن "هناك وجهات نظر داخل العراقية قسم منها يرى بالتصدي لمشروع الطائفية السياسية والنفوذ الإيراني في العراق، ونحن ننحني لمصلحة الشعب العراقي وآماله في الحياة الآمنة والكريمة".

علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

حمل إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، ورئيس الوزراء الأسبق، إيران المسئولية عن إبعاده عن تكليفه تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، ملمحًا إلى الضغوط التي مارستها على حلفائها الشيعة من أجل دعم اختيار منافسه نوري المالكي، زعيم ائتلاف "دولة القانون" لرئاسة الوزراء.
وقال علاوي الفائز الأكبر في انتخابات مارس في مقابلة مع محطة ANB اللبنانية، إن "إيران وضعت خطاً أحمر على إياد علاوي والقائمة العراقية ألا تتبوأ مركزًا سياسيًا مؤثرًا في العملية السياسية"، في إشارة إلى العراقيل التي واجهتها مساعيه لتشكيل الحكومة، مع تمسك المالكي بمنصب رئيس الوزراء.
لكنه أكد أن تشكيل الحكومة ليست نهاية المطاف، موضحًا أن القائمة "العراقية" تجري حاليًا مناقشات جدية بين قادتها وأعضائها بشأن المشاركة في الوزارة، "لأننا لا نريد مشاركة شكلية لا تلبي جزءًا من طموحات المشروع الوطني العراقي الذي تحملت مسئوليته القائمة العراقية".
ووصف الصفحة السابقة بأنها كانت "مصادرة الاستحقاق الانتخابي، والآن تجري محاولة مصادرة الشراكة الوطنية"، مشيرًا إلى أنه كان هناك قرار داخل "الائتلاف الوطني" الذي يضم تكتلات سياسية شيعي والائتلاف الشيعي "دولة القانون" على ألا يتم اختيار رئيس للوزراء من خارج هذين الائتلافين.
وأضاف علاوي الذي حصلت قائمته على 91 مقعدًا في الانتخابات العامة "إننا لم نكن في لحظة من اللحظات طلاب سلطة، وإن جميع أعضاء القائمة العراقية هم غير متهافتين على السلطة".
وفي رد على سؤال لماذا لا تتحول "العراقية" إلى قوة معارضة قوية داخل البرلمان ومن دون المشاركة في الحكومة، قال "هذا خاضع لما ستتمخض عنه المناقشات في الأيام المقبلة". وحول الاتهامات له بأنه المتشدد الأول داخل القائمة "العراقية" مقابل ما يشاع عن رغبات بعض قادة القائمة للانخراط في تشكيلة الحكومة بغض النظر عن موقفه، نفى علاوي هذا الاتهام، وقال "أنا لم أكن من المتشددين بل كنت أول من رفع شعار التنازل عن استحقاق رئاسة الحكومة مقابل عدم التنازل عن مبدأ المشاركة لصالح استقلال العراق ووحدته وابعاده عن النفوذ الأجنبي، وتوفير فرص الأمن والحياة اللائقة لشعبه، وتحقيق المصالحة الوطنية". وأوضح أن "هناك وجهات نظر داخل العراقية قسم منها يرى بالتصدي لمشروع الطائفية السياسية والنفوذ الإيراني في العراق، ونحن ننحني لمصلحة الشعب العراقي وآماله في الحياة الآمنة والكريمة".

علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

حمل إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، ورئيس الوزراء الأسبق، إيران المسئولية عن إبعاده عن تكليفه تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، ملمحًا إلى الضغوط التي مارستها على حلفائها الشيعة من أجل دعم اختيار منافسه نوري المالكي، زعيم ائتلاف "دولة القانون" لرئاسة الوزراء.
وقال علاوي الفائز الأكبر في انتخابات مارس في مقابلة مع محطة ANB اللبنانية، إن "إيران وضعت خطاً أحمر على إياد علاوي والقائمة العراقية ألا تتبوأ مركزًا سياسيًا مؤثرًا في العملية السياسية"، في إشارة إلى العراقيل التي واجهتها مساعيه لتشكيل الحكومة، مع تمسك المالكي بمنصب رئيس الوزراء.
لكنه أكد أن تشكيل الحكومة ليست نهاية المطاف، موضحًا أن القائمة "العراقية" تجري حاليًا مناقشات جدية بين قادتها وأعضائها بشأن المشاركة في الوزارة، "لأننا لا نريد مشاركة شكلية لا تلبي جزءًا من طموحات المشروع الوطني العراقي الذي تحملت مسئوليته القائمة العراقية".
ووصف الصفحة السابقة بأنها كانت "مصادرة الاستحقاق الانتخابي، والآن تجري محاولة مصادرة الشراكة الوطنية"، مشيرًا إلى أنه كان هناك قرار داخل "الائتلاف الوطني" الذي يضم تكتلات سياسية شيعي والائتلاف الشيعي "دولة القانون" على ألا يتم اختيار رئيس للوزراء من خارج هذين الائتلافين.
وأضاف علاوي الذي حصلت قائمته على 91 مقعدًا في الانتخابات العامة "إننا لم نكن في لحظة من اللحظات طلاب سلطة، وإن جميع أعضاء القائمة العراقية هم غير متهافتين على السلطة".
وفي رد على سؤال لماذا لا تتحول "العراقية" إلى قوة معارضة قوية داخل البرلمان ومن دون المشاركة في الحكومة، قال "هذا خاضع لما ستتمخض عنه المناقشات في الأيام المقبلة". وحول الاتهامات له بأنه المتشدد الأول داخل القائمة "العراقية" مقابل ما يشاع عن رغبات بعض قادة القائمة للانخراط في تشكيلة الحكومة بغض النظر عن موقفه، نفى علاوي هذا الاتهام، وقال "أنا لم أكن من المتشددين بل كنت أول من رفع شعار التنازل عن استحقاق رئاسة الحكومة مقابل عدم التنازل عن مبدأ المشاركة لصالح استقلال العراق ووحدته وابعاده عن النفوذ الأجنبي، وتوفير فرص الأمن والحياة اللائقة لشعبه، وتحقيق المصالحة الوطنية". وأوضح أن "هناك وجهات نظر داخل العراقية قسم منها يرى بالتصدي لمشروع الطائفية السياسية والنفوذ الإيراني في العراق، ونحن ننحني لمصلحة الشعب العراقي وآماله في الحياة الآمنة والكريمة".

علاوي: إيران أبعدتني عن تشكيل الحكومة

حمل إياد علاوي، زعيم القائمة "العراقية"، ورئيس الوزراء الأسبق، إيران المسئولية عن إبعاده عن تكليفه تشكيل الحكومة العراقية المقبلة، ملمحًا إلى الضغوط التي مارستها على حلفائها الشيعة من أجل دعم اختيار منافسه نوري المالكي، زعيم ائتلاف "دولة القانون" لرئاسة الوزراء.
وقال علاوي الفائز الأكبر في انتخابات مارس في مقابلة مع محطة ANB اللبنانية، إن "إيران وضعت خطاً أحمر على إياد علاوي والقائمة العراقية ألا تتبوأ مركزًا سياسيًا مؤثرًا في العملية السياسية"، في إشارة إلى العراقيل التي واجهتها مساعيه لتشكيل الحكومة، مع تمسك المالكي بمنصب رئيس الوزراء.
لكنه أكد أن تشكيل الحكومة ليست نهاية المطاف، موضحًا أن القائمة "العراقية" تجري حاليًا مناقشات جدية بين قادتها وأعضائها بشأن المشاركة في الوزارة، "لأننا لا نريد مشاركة شكلية لا تلبي جزءًا من طموحات المشروع الوطني العراقي الذي تحملت مسئوليته القائمة العراقية".
ووصف الصفحة السابقة بأنها كانت "مصادرة الاستحقاق الانتخابي، والآن تجري محاولة مصادرة الشراكة الوطنية"، مشيرًا إلى أنه كان هناك قرار داخل "الائتلاف الوطني" الذي يضم تكتلات سياسية شيعي والائتلاف الشيعي "دولة القانون" على ألا يتم اختيار رئيس للوزراء من خارج هذين الائتلافين.
وأضاف علاوي الذي حصلت قائمته على 91 مقعدًا في الانتخابات العامة "إننا لم نكن في لحظة من اللحظات طلاب سلطة، وإن جميع أعضاء القائمة العراقية هم غير متهافتين على السلطة".
وفي رد على سؤال لماذا لا تتحول "العراقية" إلى قوة معارضة قوية داخل البرلمان ومن دون المشاركة في الحكومة، قال "هذا خاضع لما ستتمخض عنه المناقشات في الأيام المقبلة". وحول الاتهامات له بأنه المتشدد الأول داخل القائمة "العراقية" مقابل ما يشاع عن رغبات بعض قادة القائمة للانخراط في تشكيلة الحكومة بغض النظر عن موقفه، نفى علاوي هذا الاتهام، وقال "أنا لم أكن من المتشددين بل كنت أول من رفع شعار التنازل عن استحقاق رئاسة الحكومة مقابل عدم التنازل عن مبدأ المشاركة لصالح استقلال العراق ووحدته وابعاده عن النفوذ الأجنبي، وتوفير فرص الأمن والحياة اللائقة لشعبه، وتحقيق المصالحة الوطنية". وأوضح أن "هناك وجهات نظر داخل العراقية قسم منها يرى بالتصدي لمشروع الطائفية السياسية والنفوذ الإيراني في العراق، ونحن ننحني لمصلحة الشعب العراقي وآماله في الحياة الآمنة والكريمة".

» الطالباني: "العراقية" في الحكومة بغض النظر عن علاوي
» تضارب الأنباء حول تشكيل الحكومة قبل اجتماع أربيل
» علاوي ملوحًا بالانسحاب: لن نكون شاهد زور للتاريخ
» الحكومة العراقية تهدد بإغلاق 25 فضائي
» الحكومة العراقية تفرض حظر التجوال فى بغداد