شعث: حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير

شعث: حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير

أكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وعضو الوفد الفلسطيني المفاوض الدكتور نبيل شعث أن "خيار حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير".
وأضاف شعث :"إنه إذا لم تستطع القيادة الفلسطينية من خلال البدائل المطروحة أن تصل إلى شيء سيصبح من العار علينا أن نبقى مسؤولين عن سلطة لا تقوم بأي من مسؤولياتها وتُغتال قراراتها من خلال احتلال لا يسمح لابن الضفة الغربية أن يدخل غزة وابن غزة أن يسكن الضفة أو خيار السكن بالضفة في حال التنازل عن الحق في العيش بالقدس، حيث إنه لا يسمح لأي أحد أن يبني قرية أو مدينة فلسطينية جديدة وهذا الأمر لا يمكن القبول به ولم يعد مقبولاً".
وأضاف شعث :"في حال بقي اليمين مسيطر في إسرائيل ويهرب من الالتزامات وفي حال تم اتخاذ القرار بحل السلطة الفلسطينية فإنه لن يعد بوسعنا تحمل مسؤولية أي شيء اتجاه الإسرائيليين «وكل واحد يدبر رأسه!» وليأتي اليمين الإسرائيلي المتحكم بنتنياهو بحلول للشارع الإسرائيلي تقيه وتبعده عن نار الصراع والحروب ودوامة العنف.
وأوضح شعث أنه قبل اتخاذ ذلك الخيار فإن هناك بدائل عديدة والسلطة مستعدة للعودة للمفاوضات غداً إذا توقف الاستيطان، ونحن مستعدون للذهاب إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن وإلى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وسنستمر في حراكنا الدولي والشعبي في حال استمرار تعنت الحكومة الإسرائيلية بموقفها الرافض لتجميد الاستيطان. وأضاف أن لجنة المتابعة العربية أمهلت الإدارة الأمريكية شهراً كاملاً، لتتحمل مسؤوليتها كدولة راعية وشريك أساسي في عملية السلام وكشريك إستراتيجي لإسرائيل.
مهلة لتحريك التفاوض:
يأتي فيما أمهلت السلطة الفلسطينية الولايات المتحدة وقتاً إضافياً لمحاولة إعادة إطلاق محادثات السلام المباشرة مع "إسرائيل"، مؤكدة عدم التنازل عن مطلب إيقاف الاستيطان.
ونقلت وكالات الأنباء عن صائب عريقات رئيس دائرة المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية بعد اجتماعه في واشنطن مع المبعوث الأمريكي للسلام جورج ميتشل، قوله :"إن قرار الجامعة العربية يوم التاسع من أكتوبر الذي أمهل الولايات المتحدة شهرا لإقناع الحكومة الإسرائيلية بإيقاف الاستيطان يمكن تركه ينقضي لكن المطلب الأساسي سيبقى دون تغيير".
وأضاف عريقات "يقولون إن الجهود قد تحتاج إلى أسبوعين أو ثلاثة أسابيع أخرى، إذا احتاج الأمريكيون إلى أسبوعين آخرين يمكنهم الحصول على هذين الأسبوعين الآخرين".
وأردف عريقات :"ننتظر لنسمع من الأمريكيين، ولا يوجد سبب لعقد لجنة المتابعة العربية قبل أن نسمع ما يعرضه الأمريكيون"، مشددا على أن الاختيار يرجع لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "المستوطنات أو السلام، لا يمكن أن يحصل على الاثنين".
وأكد عريقات أن الفلسطينيين ما زالوا يركزون على المحادثات المباشرة وسيلة لتحقيق حل على أساس قيام دولتين، لكنه أشار إلى أن القيادة الفلسطينية تدرس أيضا خيارات أخرى منها دعوة الولايات المتحدة والأمم المتحدة إلى الاعتراف بدولة فلسطينية.
وذكر أن الحلول المقترحة الأخرى للمأزق ومنها اقتراح أن يصر الفلسطينيون على "حل الدولة الواحدة" التي تطالب فيها الأغلبية العربية بحقوق متساوية هي حلول غير واقعية في الوقت الحالي.

شعث: حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير

أكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وعضو الوفد الفلسطيني المفاوض الدكتور نبيل شعث أن "خيار حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير".
وأضاف شعث :"إنه إذا لم تستطع القيادة الفلسطينية من خلال البدائل المطروحة أن تصل إلى شيء سيصبح من العار علينا أن نبقى مسؤولين عن سلطة لا تقوم بأي من مسؤولياتها وتُغتال قراراتها من خلال احتلال لا يسمح لابن الضفة الغربية أن يدخل غزة وابن غزة أن يسكن الضفة أو خيار السكن بالضفة في حال التنازل عن الحق في العيش بالقدس، حيث إنه لا يسمح لأي أحد أن يبني قرية أو مدينة فلسطينية جديدة وهذا الأمر لا يمكن القبول به ولم يعد مقبولاً".
وأضاف شعث :"في حال بقي اليمين مسيطر في إسرائيل ويهرب من الالتزامات وفي حال تم اتخاذ القرار بحل السلطة الفلسطينية فإنه لن يعد بوسعنا تحمل مسؤولية أي شيء اتجاه الإسرائيليين «وكل واحد يدبر رأسه!» وليأتي اليمين الإسرائيلي المتحكم بنتنياهو بحلول للشارع الإسرائيلي تقيه وتبعده عن نار الصراع والحروب ودوامة العنف.
وأوضح شعث أنه قبل اتخاذ ذلك الخيار فإن هناك بدائل عديدة والسلطة مستعدة للعودة للمفاوضات غداً إذا توقف الاستيطان، ونحن مستعدون للذهاب إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن وإلى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وسنستمر في حراكنا الدولي والشعبي في حال استمرار تعنت الحكومة الإسرائيلية بموقفها الرافض لتجميد الاستيطان. وأضاف أن لجنة المتابعة العربية أمهلت الإدارة الأمريكية شهراً كاملاً، لتتحمل مسؤوليتها كدولة راعية وشريك أساسي في عملية السلام وكشريك إستراتيجي لإسرائيل.
مهلة لتحريك التفاوض:
يأتي فيما أمهلت السلطة الفلسطينية الولايات المتحدة وقتاً إضافياً لمحاولة إعادة إطلاق محادثات السلام المباشرة مع "إسرائيل"، مؤكدة عدم التنازل عن مطلب إيقاف الاستيطان.
ونقلت وكالات الأنباء عن صائب عريقات رئيس دائرة المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية بعد اجتماعه في واشنطن مع المبعوث الأمريكي للسلام جورج ميتشل، قوله :"إن قرار الجامعة العربية يوم التاسع من أكتوبر الذي أمهل الولايات المتحدة شهرا لإقناع الحكومة الإسرائيلية بإيقاف الاستيطان يمكن تركه ينقضي لكن المطلب الأساسي سيبقى دون تغيير".
وأضاف عريقات "يقولون إن الجهود قد تحتاج إلى أسبوعين أو ثلاثة أسابيع أخرى، إذا احتاج الأمريكيون إلى أسبوعين آخرين يمكنهم الحصول على هذين الأسبوعين الآخرين".
وأردف عريقات :"ننتظر لنسمع من الأمريكيين، ولا يوجد سبب لعقد لجنة المتابعة العربية قبل أن نسمع ما يعرضه الأمريكيون"، مشددا على أن الاختيار يرجع لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "المستوطنات أو السلام، لا يمكن أن يحصل على الاثنين".
وأكد عريقات أن الفلسطينيين ما زالوا يركزون على المحادثات المباشرة وسيلة لتحقيق حل على أساس قيام دولتين، لكنه أشار إلى أن القيادة الفلسطينية تدرس أيضا خيارات أخرى منها دعوة الولايات المتحدة والأمم المتحدة إلى الاعتراف بدولة فلسطينية.
وذكر أن الحلول المقترحة الأخرى للمأزق ومنها اقتراح أن يصر الفلسطينيون على "حل الدولة الواحدة" التي تطالب فيها الأغلبية العربية بحقوق متساوية هي حلول غير واقعية في الوقت الحالي.

شعث: حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير

أكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وعضو الوفد الفلسطيني المفاوض الدكتور نبيل شعث أن "خيار حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير".
وأضاف شعث :"إنه إذا لم تستطع القيادة الفلسطينية من خلال البدائل المطروحة أن تصل إلى شيء سيصبح من العار علينا أن نبقى مسؤولين عن سلطة لا تقوم بأي من مسؤولياتها وتُغتال قراراتها من خلال احتلال لا يسمح لابن الضفة الغربية أن يدخل غزة وابن غزة أن يسكن الضفة أو خيار السكن بالضفة في حال التنازل عن الحق في العيش بالقدس، حيث إنه لا يسمح لأي أحد أن يبني قرية أو مدينة فلسطينية جديدة وهذا الأمر لا يمكن القبول به ولم يعد مقبولاً".
وأضاف شعث :"في حال بقي اليمين مسيطر في إسرائيل ويهرب من الالتزامات وفي حال تم اتخاذ القرار بحل السلطة الفلسطينية فإنه لن يعد بوسعنا تحمل مسؤولية أي شيء اتجاه الإسرائيليين «وكل واحد يدبر رأسه!» وليأتي اليمين الإسرائيلي المتحكم بنتنياهو بحلول للشارع الإسرائيلي تقيه وتبعده عن نار الصراع والحروب ودوامة العنف.
وأوضح شعث أنه قبل اتخاذ ذلك الخيار فإن هناك بدائل عديدة والسلطة مستعدة للعودة للمفاوضات غداً إذا توقف الاستيطان، ونحن مستعدون للذهاب إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن وإلى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وسنستمر في حراكنا الدولي والشعبي في حال استمرار تعنت الحكومة الإسرائيلية بموقفها الرافض لتجميد الاستيطان. وأضاف أن لجنة المتابعة العربية أمهلت الإدارة الأمريكية شهراً كاملاً، لتتحمل مسؤوليتها كدولة راعية وشريك أساسي في عملية السلام وكشريك إستراتيجي لإسرائيل.
مهلة لتحريك التفاوض:
يأتي فيما أمهلت السلطة الفلسطينية الولايات المتحدة وقتاً إضافياً لمحاولة إعادة إطلاق محادثات السلام المباشرة مع "إسرائيل"، مؤكدة عدم التنازل عن مطلب إيقاف الاستيطان.
ونقلت وكالات الأنباء عن صائب عريقات رئيس دائرة المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية بعد اجتماعه في واشنطن مع المبعوث الأمريكي للسلام جورج ميتشل، قوله :"إن قرار الجامعة العربية يوم التاسع من أكتوبر الذي أمهل الولايات المتحدة شهرا لإقناع الحكومة الإسرائيلية بإيقاف الاستيطان يمكن تركه ينقضي لكن المطلب الأساسي سيبقى دون تغيير".
وأضاف عريقات "يقولون إن الجهود قد تحتاج إلى أسبوعين أو ثلاثة أسابيع أخرى، إذا احتاج الأمريكيون إلى أسبوعين آخرين يمكنهم الحصول على هذين الأسبوعين الآخرين".
وأردف عريقات :"ننتظر لنسمع من الأمريكيين، ولا يوجد سبب لعقد لجنة المتابعة العربية قبل أن نسمع ما يعرضه الأمريكيون"، مشددا على أن الاختيار يرجع لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "المستوطنات أو السلام، لا يمكن أن يحصل على الاثنين".
وأكد عريقات أن الفلسطينيين ما زالوا يركزون على المحادثات المباشرة وسيلة لتحقيق حل على أساس قيام دولتين، لكنه أشار إلى أن القيادة الفلسطينية تدرس أيضا خيارات أخرى منها دعوة الولايات المتحدة والأمم المتحدة إلى الاعتراف بدولة فلسطينية.
وذكر أن الحلول المقترحة الأخرى للمأزق ومنها اقتراح أن يصر الفلسطينيون على "حل الدولة الواحدة" التي تطالب فيها الأغلبية العربية بحقوق متساوية هي حلول غير واقعية في الوقت الحالي.

شعث: حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير

أكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وعضو الوفد الفلسطيني المفاوض الدكتور نبيل شعث أن "خيار حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير".
وأضاف شعث :"إنه إذا لم تستطع القيادة الفلسطينية من خلال البدائل المطروحة أن تصل إلى شيء سيصبح من العار علينا أن نبقى مسؤولين عن سلطة لا تقوم بأي من مسؤولياتها وتُغتال قراراتها من خلال احتلال لا يسمح لابن الضفة الغربية أن يدخل غزة وابن غزة أن يسكن الضفة أو خيار السكن بالضفة في حال التنازل عن الحق في العيش بالقدس، حيث إنه لا يسمح لأي أحد أن يبني قرية أو مدينة فلسطينية جديدة وهذا الأمر لا يمكن القبول به ولم يعد مقبولاً".
وأضاف شعث :"في حال بقي اليمين مسيطر في إسرائيل ويهرب من الالتزامات وفي حال تم اتخاذ القرار بحل السلطة الفلسطينية فإنه لن يعد بوسعنا تحمل مسؤولية أي شيء اتجاه الإسرائيليين «وكل واحد يدبر رأسه!» وليأتي اليمين الإسرائيلي المتحكم بنتنياهو بحلول للشارع الإسرائيلي تقيه وتبعده عن نار الصراع والحروب ودوامة العنف.
وأوضح شعث أنه قبل اتخاذ ذلك الخيار فإن هناك بدائل عديدة والسلطة مستعدة للعودة للمفاوضات غداً إذا توقف الاستيطان، ونحن مستعدون للذهاب إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن وإلى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وسنستمر في حراكنا الدولي والشعبي في حال استمرار تعنت الحكومة الإسرائيلية بموقفها الرافض لتجميد الاستيطان. وأضاف أن لجنة المتابعة العربية أمهلت الإدارة الأمريكية شهراً كاملاً، لتتحمل مسؤوليتها كدولة راعية وشريك أساسي في عملية السلام وكشريك إستراتيجي لإسرائيل.
مهلة لتحريك التفاوض:
يأتي فيما أمهلت السلطة الفلسطينية الولايات المتحدة وقتاً إضافياً لمحاولة إعادة إطلاق محادثات السلام المباشرة مع "إسرائيل"، مؤكدة عدم التنازل عن مطلب إيقاف الاستيطان.
ونقلت وكالات الأنباء عن صائب عريقات رئيس دائرة المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية بعد اجتماعه في واشنطن مع المبعوث الأمريكي للسلام جورج ميتشل، قوله :"إن قرار الجامعة العربية يوم التاسع من أكتوبر الذي أمهل الولايات المتحدة شهرا لإقناع الحكومة الإسرائيلية بإيقاف الاستيطان يمكن تركه ينقضي لكن المطلب الأساسي سيبقى دون تغيير".
وأضاف عريقات "يقولون إن الجهود قد تحتاج إلى أسبوعين أو ثلاثة أسابيع أخرى، إذا احتاج الأمريكيون إلى أسبوعين آخرين يمكنهم الحصول على هذين الأسبوعين الآخرين".
وأردف عريقات :"ننتظر لنسمع من الأمريكيين، ولا يوجد سبب لعقد لجنة المتابعة العربية قبل أن نسمع ما يعرضه الأمريكيون"، مشددا على أن الاختيار يرجع لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "المستوطنات أو السلام، لا يمكن أن يحصل على الاثنين".
وأكد عريقات أن الفلسطينيين ما زالوا يركزون على المحادثات المباشرة وسيلة لتحقيق حل على أساس قيام دولتين، لكنه أشار إلى أن القيادة الفلسطينية تدرس أيضا خيارات أخرى منها دعوة الولايات المتحدة والأمم المتحدة إلى الاعتراف بدولة فلسطينية.
وذكر أن الحلول المقترحة الأخرى للمأزق ومنها اقتراح أن يصر الفلسطينيون على "حل الدولة الواحدة" التي تطالب فيها الأغلبية العربية بحقوق متساوية هي حلول غير واقعية في الوقت الحالي.

شعث: حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير

أكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وعضو الوفد الفلسطيني المفاوض الدكتور نبيل شعث أن "خيار حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير".
وأضاف شعث :"إنه إذا لم تستطع القيادة الفلسطينية من خلال البدائل المطروحة أن تصل إلى شيء سيصبح من العار علينا أن نبقى مسؤولين عن سلطة لا تقوم بأي من مسؤولياتها وتُغتال قراراتها من خلال احتلال لا يسمح لابن الضفة الغربية أن يدخل غزة وابن غزة أن يسكن الضفة أو خيار السكن بالضفة في حال التنازل عن الحق في العيش بالقدس، حيث إنه لا يسمح لأي أحد أن يبني قرية أو مدينة فلسطينية جديدة وهذا الأمر لا يمكن القبول به ولم يعد مقبولاً".
وأضاف شعث :"في حال بقي اليمين مسيطر في إسرائيل ويهرب من الالتزامات وفي حال تم اتخاذ القرار بحل السلطة الفلسطينية فإنه لن يعد بوسعنا تحمل مسؤولية أي شيء اتجاه الإسرائيليين «وكل واحد يدبر رأسه!» وليأتي اليمين الإسرائيلي المتحكم بنتنياهو بحلول للشارع الإسرائيلي تقيه وتبعده عن نار الصراع والحروب ودوامة العنف.
وأوضح شعث أنه قبل اتخاذ ذلك الخيار فإن هناك بدائل عديدة والسلطة مستعدة للعودة للمفاوضات غداً إذا توقف الاستيطان، ونحن مستعدون للذهاب إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن وإلى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وسنستمر في حراكنا الدولي والشعبي في حال استمرار تعنت الحكومة الإسرائيلية بموقفها الرافض لتجميد الاستيطان. وأضاف أن لجنة المتابعة العربية أمهلت الإدارة الأمريكية شهراً كاملاً، لتتحمل مسؤوليتها كدولة راعية وشريك أساسي في عملية السلام وكشريك إستراتيجي لإسرائيل.
مهلة لتحريك التفاوض:
يأتي فيما أمهلت السلطة الفلسطينية الولايات المتحدة وقتاً إضافياً لمحاولة إعادة إطلاق محادثات السلام المباشرة مع "إسرائيل"، مؤكدة عدم التنازل عن مطلب إيقاف الاستيطان.
ونقلت وكالات الأنباء عن صائب عريقات رئيس دائرة المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية بعد اجتماعه في واشنطن مع المبعوث الأمريكي للسلام جورج ميتشل، قوله :"إن قرار الجامعة العربية يوم التاسع من أكتوبر الذي أمهل الولايات المتحدة شهرا لإقناع الحكومة الإسرائيلية بإيقاف الاستيطان يمكن تركه ينقضي لكن المطلب الأساسي سيبقى دون تغيير".
وأضاف عريقات "يقولون إن الجهود قد تحتاج إلى أسبوعين أو ثلاثة أسابيع أخرى، إذا احتاج الأمريكيون إلى أسبوعين آخرين يمكنهم الحصول على هذين الأسبوعين الآخرين".
وأردف عريقات :"ننتظر لنسمع من الأمريكيين، ولا يوجد سبب لعقد لجنة المتابعة العربية قبل أن نسمع ما يعرضه الأمريكيون"، مشددا على أن الاختيار يرجع لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "المستوطنات أو السلام، لا يمكن أن يحصل على الاثنين".
وأكد عريقات أن الفلسطينيين ما زالوا يركزون على المحادثات المباشرة وسيلة لتحقيق حل على أساس قيام دولتين، لكنه أشار إلى أن القيادة الفلسطينية تدرس أيضا خيارات أخرى منها دعوة الولايات المتحدة والأمم المتحدة إلى الاعتراف بدولة فلسطينية.
وذكر أن الحلول المقترحة الأخرى للمأزق ومنها اقتراح أن يصر الفلسطينيون على "حل الدولة الواحدة" التي تطالب فيها الأغلبية العربية بحقوق متساوية هي حلول غير واقعية في الوقت الحالي.

شعث: حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير

أكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وعضو الوفد الفلسطيني المفاوض الدكتور نبيل شعث أن "خيار حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير".
وأضاف شعث :"إنه إذا لم تستطع القيادة الفلسطينية من خلال البدائل المطروحة أن تصل إلى شيء سيصبح من العار علينا أن نبقى مسؤولين عن سلطة لا تقوم بأي من مسؤولياتها وتُغتال قراراتها من خلال احتلال لا يسمح لابن الضفة الغربية أن يدخل غزة وابن غزة أن يسكن الضفة أو خيار السكن بالضفة في حال التنازل عن الحق في العيش بالقدس، حيث إنه لا يسمح لأي أحد أن يبني قرية أو مدينة فلسطينية جديدة وهذا الأمر لا يمكن القبول به ولم يعد مقبولاً".
وأضاف شعث :"في حال بقي اليمين مسيطر في إسرائيل ويهرب من الالتزامات وفي حال تم اتخاذ القرار بحل السلطة الفلسطينية فإنه لن يعد بوسعنا تحمل مسؤولية أي شيء اتجاه الإسرائيليين «وكل واحد يدبر رأسه!» وليأتي اليمين الإسرائيلي المتحكم بنتنياهو بحلول للشارع الإسرائيلي تقيه وتبعده عن نار الصراع والحروب ودوامة العنف.
وأوضح شعث أنه قبل اتخاذ ذلك الخيار فإن هناك بدائل عديدة والسلطة مستعدة للعودة للمفاوضات غداً إذا توقف الاستيطان، ونحن مستعدون للذهاب إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن وإلى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وسنستمر في حراكنا الدولي والشعبي في حال استمرار تعنت الحكومة الإسرائيلية بموقفها الرافض لتجميد الاستيطان. وأضاف أن لجنة المتابعة العربية أمهلت الإدارة الأمريكية شهراً كاملاً، لتتحمل مسؤوليتها كدولة راعية وشريك أساسي في عملية السلام وكشريك إستراتيجي لإسرائيل.
مهلة لتحريك التفاوض:
يأتي فيما أمهلت السلطة الفلسطينية الولايات المتحدة وقتاً إضافياً لمحاولة إعادة إطلاق محادثات السلام المباشرة مع "إسرائيل"، مؤكدة عدم التنازل عن مطلب إيقاف الاستيطان.
ونقلت وكالات الأنباء عن صائب عريقات رئيس دائرة المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية بعد اجتماعه في واشنطن مع المبعوث الأمريكي للسلام جورج ميتشل، قوله :"إن قرار الجامعة العربية يوم التاسع من أكتوبر الذي أمهل الولايات المتحدة شهرا لإقناع الحكومة الإسرائيلية بإيقاف الاستيطان يمكن تركه ينقضي لكن المطلب الأساسي سيبقى دون تغيير".
وأضاف عريقات "يقولون إن الجهود قد تحتاج إلى أسبوعين أو ثلاثة أسابيع أخرى، إذا احتاج الأمريكيون إلى أسبوعين آخرين يمكنهم الحصول على هذين الأسبوعين الآخرين".
وأردف عريقات :"ننتظر لنسمع من الأمريكيين، ولا يوجد سبب لعقد لجنة المتابعة العربية قبل أن نسمع ما يعرضه الأمريكيون"، مشددا على أن الاختيار يرجع لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "المستوطنات أو السلام، لا يمكن أن يحصل على الاثنين".
وأكد عريقات أن الفلسطينيين ما زالوا يركزون على المحادثات المباشرة وسيلة لتحقيق حل على أساس قيام دولتين، لكنه أشار إلى أن القيادة الفلسطينية تدرس أيضا خيارات أخرى منها دعوة الولايات المتحدة والأمم المتحدة إلى الاعتراف بدولة فلسطينية.
وذكر أن الحلول المقترحة الأخرى للمأزق ومنها اقتراح أن يصر الفلسطينيون على "حل الدولة الواحدة" التي تطالب فيها الأغلبية العربية بحقوق متساوية هي حلول غير واقعية في الوقت الحالي.

شعث: حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير

أكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وعضو الوفد الفلسطيني المفاوض الدكتور نبيل شعث أن "خيار حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير".
وأضاف شعث :"إنه إذا لم تستطع القيادة الفلسطينية من خلال البدائل المطروحة أن تصل إلى شيء سيصبح من العار علينا أن نبقى مسؤولين عن سلطة لا تقوم بأي من مسؤولياتها وتُغتال قراراتها من خلال احتلال لا يسمح لابن الضفة الغربية أن يدخل غزة وابن غزة أن يسكن الضفة أو خيار السكن بالضفة في حال التنازل عن الحق في العيش بالقدس، حيث إنه لا يسمح لأي أحد أن يبني قرية أو مدينة فلسطينية جديدة وهذا الأمر لا يمكن القبول به ولم يعد مقبولاً".
وأضاف شعث :"في حال بقي اليمين مسيطر في إسرائيل ويهرب من الالتزامات وفي حال تم اتخاذ القرار بحل السلطة الفلسطينية فإنه لن يعد بوسعنا تحمل مسؤولية أي شيء اتجاه الإسرائيليين «وكل واحد يدبر رأسه!» وليأتي اليمين الإسرائيلي المتحكم بنتنياهو بحلول للشارع الإسرائيلي تقيه وتبعده عن نار الصراع والحروب ودوامة العنف.
وأوضح شعث أنه قبل اتخاذ ذلك الخيار فإن هناك بدائل عديدة والسلطة مستعدة للعودة للمفاوضات غداً إذا توقف الاستيطان، ونحن مستعدون للذهاب إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن وإلى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وسنستمر في حراكنا الدولي والشعبي في حال استمرار تعنت الحكومة الإسرائيلية بموقفها الرافض لتجميد الاستيطان. وأضاف أن لجنة المتابعة العربية أمهلت الإدارة الأمريكية شهراً كاملاً، لتتحمل مسؤوليتها كدولة راعية وشريك أساسي في عملية السلام وكشريك إستراتيجي لإسرائيل.
مهلة لتحريك التفاوض:
يأتي فيما أمهلت السلطة الفلسطينية الولايات المتحدة وقتاً إضافياً لمحاولة إعادة إطلاق محادثات السلام المباشرة مع "إسرائيل"، مؤكدة عدم التنازل عن مطلب إيقاف الاستيطان.
ونقلت وكالات الأنباء عن صائب عريقات رئيس دائرة المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية بعد اجتماعه في واشنطن مع المبعوث الأمريكي للسلام جورج ميتشل، قوله :"إن قرار الجامعة العربية يوم التاسع من أكتوبر الذي أمهل الولايات المتحدة شهرا لإقناع الحكومة الإسرائيلية بإيقاف الاستيطان يمكن تركه ينقضي لكن المطلب الأساسي سيبقى دون تغيير".
وأضاف عريقات "يقولون إن الجهود قد تحتاج إلى أسبوعين أو ثلاثة أسابيع أخرى، إذا احتاج الأمريكيون إلى أسبوعين آخرين يمكنهم الحصول على هذين الأسبوعين الآخرين".
وأردف عريقات :"ننتظر لنسمع من الأمريكيين، ولا يوجد سبب لعقد لجنة المتابعة العربية قبل أن نسمع ما يعرضه الأمريكيون"، مشددا على أن الاختيار يرجع لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "المستوطنات أو السلام، لا يمكن أن يحصل على الاثنين".
وأكد عريقات أن الفلسطينيين ما زالوا يركزون على المحادثات المباشرة وسيلة لتحقيق حل على أساس قيام دولتين، لكنه أشار إلى أن القيادة الفلسطينية تدرس أيضا خيارات أخرى منها دعوة الولايات المتحدة والأمم المتحدة إلى الاعتراف بدولة فلسطينية.
وذكر أن الحلول المقترحة الأخرى للمأزق ومنها اقتراح أن يصر الفلسطينيون على "حل الدولة الواحدة" التي تطالب فيها الأغلبية العربية بحقوق متساوية هي حلول غير واقعية في الوقت الحالي.

شعث: حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير

أكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وعضو الوفد الفلسطيني المفاوض الدكتور نبيل شعث أن "خيار حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير".
وأضاف شعث :"إنه إذا لم تستطع القيادة الفلسطينية من خلال البدائل المطروحة أن تصل إلى شيء سيصبح من العار علينا أن نبقى مسؤولين عن سلطة لا تقوم بأي من مسؤولياتها وتُغتال قراراتها من خلال احتلال لا يسمح لابن الضفة الغربية أن يدخل غزة وابن غزة أن يسكن الضفة أو خيار السكن بالضفة في حال التنازل عن الحق في العيش بالقدس، حيث إنه لا يسمح لأي أحد أن يبني قرية أو مدينة فلسطينية جديدة وهذا الأمر لا يمكن القبول به ولم يعد مقبولاً".
وأضاف شعث :"في حال بقي اليمين مسيطر في إسرائيل ويهرب من الالتزامات وفي حال تم اتخاذ القرار بحل السلطة الفلسطينية فإنه لن يعد بوسعنا تحمل مسؤولية أي شيء اتجاه الإسرائيليين «وكل واحد يدبر رأسه!» وليأتي اليمين الإسرائيلي المتحكم بنتنياهو بحلول للشارع الإسرائيلي تقيه وتبعده عن نار الصراع والحروب ودوامة العنف.
وأوضح شعث أنه قبل اتخاذ ذلك الخيار فإن هناك بدائل عديدة والسلطة مستعدة للعودة للمفاوضات غداً إذا توقف الاستيطان، ونحن مستعدون للذهاب إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن وإلى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وسنستمر في حراكنا الدولي والشعبي في حال استمرار تعنت الحكومة الإسرائيلية بموقفها الرافض لتجميد الاستيطان. وأضاف أن لجنة المتابعة العربية أمهلت الإدارة الأمريكية شهراً كاملاً، لتتحمل مسؤوليتها كدولة راعية وشريك أساسي في عملية السلام وكشريك إستراتيجي لإسرائيل.
مهلة لتحريك التفاوض:
يأتي فيما أمهلت السلطة الفلسطينية الولايات المتحدة وقتاً إضافياً لمحاولة إعادة إطلاق محادثات السلام المباشرة مع "إسرائيل"، مؤكدة عدم التنازل عن مطلب إيقاف الاستيطان.
ونقلت وكالات الأنباء عن صائب عريقات رئيس دائرة المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية بعد اجتماعه في واشنطن مع المبعوث الأمريكي للسلام جورج ميتشل، قوله :"إن قرار الجامعة العربية يوم التاسع من أكتوبر الذي أمهل الولايات المتحدة شهرا لإقناع الحكومة الإسرائيلية بإيقاف الاستيطان يمكن تركه ينقضي لكن المطلب الأساسي سيبقى دون تغيير".
وأضاف عريقات "يقولون إن الجهود قد تحتاج إلى أسبوعين أو ثلاثة أسابيع أخرى، إذا احتاج الأمريكيون إلى أسبوعين آخرين يمكنهم الحصول على هذين الأسبوعين الآخرين".
وأردف عريقات :"ننتظر لنسمع من الأمريكيين، ولا يوجد سبب لعقد لجنة المتابعة العربية قبل أن نسمع ما يعرضه الأمريكيون"، مشددا على أن الاختيار يرجع لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "المستوطنات أو السلام، لا يمكن أن يحصل على الاثنين".
وأكد عريقات أن الفلسطينيين ما زالوا يركزون على المحادثات المباشرة وسيلة لتحقيق حل على أساس قيام دولتين، لكنه أشار إلى أن القيادة الفلسطينية تدرس أيضا خيارات أخرى منها دعوة الولايات المتحدة والأمم المتحدة إلى الاعتراف بدولة فلسطينية.
وذكر أن الحلول المقترحة الأخرى للمأزق ومنها اقتراح أن يصر الفلسطينيون على "حل الدولة الواحدة" التي تطالب فيها الأغلبية العربية بحقوق متساوية هي حلول غير واقعية في الوقت الحالي.

» إصابة جندي "إسرائيلي" بنيران المقاومة الفلسطينية
» أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة
» "إسرائيل" تهدد السلطة بشأن مشاركة حماس بأمن الضفة