أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

عضو خارق المساهمات : 176 تاريخ التسجيل : 06/11/2010

أمريكا تعرقل "الدولة الفلسطينية" في وكالات الأمم المتحدة

منعت أمريكا الوفد الفلسطيني في الاتحاد الدولي للاتصالات من تمرير اقتراح بتحويل فلسطين من صفة مراقب إلى صفة دولة عضو في الاتحاد بما يضمن لها وضعا ولو رمزياً في إحدى وكالات الأمم المتحدة.

ونقلت وكالة رويترز عن سليمان زهيري وهو مسؤول فلسطيني رفيع، قوله ان الوفد الفلسطيني قدم خلال اجتماع عقد في المكسيك الشهر الماضي للاتحاد الدولي للاتصالات اقتراحا كان هدفه أن يضمن للفلسطينيين حقوقا كدولة عضو في الاتحاد.

واضاف انه كان بوسع الفلسطينيين اللجوء الى الاقتراع والحصول على ما كانوا يرغبون فيه. وقال ان نحو 50 دولة وافقت على الاقتراح الفلسطيني وانه كان في طريقه للحصول على الموافقة بتأييد 40 دولة اخرى.

وكشف ان الوفد الفلسطيني طالب بمنح الفلسطينيين حقوق وامتيازات دولة دون أن يكونوا دولة عضوا بالفعل. وأردف انه لا يهتم بالتوصيف الذي يمكن منحه للفلسطينيين بقدر اهتمامه بحصولهم على كل حقوق الدولة العضو.

الا أن الولايات المتحدة اعترضت وتراجع الفلسطينيون خشية عواقب الاخلال بالتوازن الذي لم يدل زهيري بتفاصيل بشأنه.

ولم يصدر تعليق من وزارة الخارجية الامريكية بشأن هذه الرواية. لكن الاعتراضات الامريكية تنسجم مع سياسة متبعة منذ فترة طويلة تعامل الفلسطينيين على أنهم ليسوا أكثر من عضو مراقب بالامم المتحدة.

وكان الفلسطينيون يأملون في الحصول على المزيد من ادارة التزمت علنا بإقامة دولتهم كما أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس كان صريحا جدا في التعبير عن خيبة أمله مع واشنطن.

واعرب عباس في كلمة القاها في 11 نوفمبر عن احباطه من الموقف الامريكي وركز على معارضة واشنطن لفكرة سعي الفلسطينيين للحصول على دعم مجلس الامن الدولي لاقامة دولتهم.

وذكر عباس أوباما بأن اقامة الدولة الفلسطينية وعد ودين في رقبته ويجب أن يتحقق. غير أنه سعى للتهوين من حجم التوقعات عندما قال ان الدعم الامريكي للدولة الفلسطينية لا يزال في مرحلة الشعارات.

وقال مسؤول فلسطيني طلب عدم نشر اسمه ان الولايات المتحدة لا تقدم دعما كافيا على المستوى السياسي رغم انفاقها اموالا بسخاء على مشروعات فلسطينية لتطوير مؤسسات لاقامة دولة.

واضاف انهم يتحدثون في الاتجاهين.

وعارضت الولايات المتحدة في سبتمبر ايلول محاولة فلسطينية للحصول على حقوق اوسع في وكالة اخرى للامم المتحدة بسبب الخوف من ان يؤدي ذلك الى تقويض محاولات استئناف محادثات السلام وذلك حسبما ذكر مسؤول فلسطيني شارك في هذه المبادرة.

وقال حمدان طه المسؤول بوزارة الاثار الفلسطينية ان الفلسطينيين قاموا بأولى محاولاتهم للحصول على العضوية الكاملة بلجنة تابعة لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) حيث يمكن للدول السعي لاستعادة الاثار. واضاف ان الهدف منذ ذلك كان استعادة عشرات الالاف من القطع الفنية التي اخذت خلال الاحتلال الاسرائيلي.

وقال طه ان الاقتراح كان من شأنه أن يسمح للفلسطينيين والفاتيكان اللذين يتمتعان بوضع مراقب بالتصرف كدولة عضو.

ولكنه أضاف أن ممثل الولايات المتحدة هو فقط الذي عارض الاقتراح.

وتابع يقول ان الولايات المتحدة اشارت في اعتراضها الى أن التغير الذي طالبت به فلسطين في وضعها شمل عنصرا جديدا وبالتالي لم يكن هذا رفضا كاملا وانما محاولة لتأجيل النقاش.

وقال انهم لم يحصلوا على ضوء اخضر.

» باراك: على اسرائيل التوصل الى صفقة تجميد الاستيطان مع الولايات المتحدة قبل الفلسطينيين
» شعث: حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير
» إصابة جندي "إسرائيلي" بنيران المقاومة الفلسطينية
» الولايات المتحدة ترسل خبراء أمنيين إلى اليمن
» سياسي يمني:الولايات المتحدة تخطط لاحتلال اليمن