"إسرائيل" تهدد السلطة بشأن مشاركة حماس بأمن الضفة

"إسرائيل" تهدد السلطة بشأن مشاركة حماس بأمن الضفة

أعلنت مصادر فلسطينية أن الحكومة "الإسرائيلية" هددت السلطة الفلسطينية باعتبار الأجهزة الأمنية العاملة في الضفة الغربية أجهزة معادية في حال مشاركة "حماس" فيها أو في قيادتها.
وقالت صحيفة "المستقبل" اللبنانية: "التهديد الإسرائيلي جاء في ظل الحديث عن إمكانية التوافق ما بين حركتي "فتح" و"حماس" بشأن إعادة بناء الأجهزة الأمنية الفلسطينية ، وهذا التهديد نقل للسلطة الفلسطينية من خلال الجانب المصري الذي عبر عن رفضه له".
وأضافت الصحيفة: "القيادة الفلسطينية تأخذ التهديد الإسرائيلي على محمل الجد وهناك اتصالات بين المصريين وبعض الدول العربية لاقناع "حماس" بالتخلي عن مطالبتها المشاركة في الأجهزة الأمنية الفلسطينية قبل إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في الأراضي الفلسطينية".
عباس يرفض المصالحة بشأن الملف الأمني
وفى سياق متصل أعلن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس عن رفضه المصالحة مع "حماس" في قضية الملف الأمني.
وقال النائب عن حركة "فتح" في المجلس التشريعي فيصل أبو شهلا : "الوثيقة المصرية للمصالحة هي مرحلة انتقالية لحين إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعي"ة.
وأضاف: "الوثيقة المصرية غطت الملف الأمني وسنجلس مع حماس لوضع آليات لتنفيذ الوثيقة، ونحن ننظر إلى مصالحة لبناء أجهزة أمنية تخدم الوطن والمواطن، وأن تلتزم القرار السياسي وليس الجهاز الأمني يفرض على الجهاز السياسي".
وأردف أبو شهلا: "الوثيقة المصرية تتضمن بند تشكيل لجنة أمنية عليا مسئولة عن الأمن إلى حين إجراء الإنتخابات، وأنها ستتشكل من خبراء أمنيين مصريين وأردنيين وإماراتيين ودول أخرى للإشراف على الأمن في هذه المرحلة، إضافة إلى التمثيل الفلسطيني بقادة الأجهزة الأمنية".

"إسرائيل" تهدد السلطة بشأن مشاركة حماس بأمن الضفة

أعلنت مصادر فلسطينية أن الحكومة "الإسرائيلية" هددت السلطة الفلسطينية باعتبار الأجهزة الأمنية العاملة في الضفة الغربية أجهزة معادية في حال مشاركة "حماس" فيها أو في قيادتها.
وقالت صحيفة "المستقبل" اللبنانية: "التهديد الإسرائيلي جاء في ظل الحديث عن إمكانية التوافق ما بين حركتي "فتح" و"حماس" بشأن إعادة بناء الأجهزة الأمنية الفلسطينية ، وهذا التهديد نقل للسلطة الفلسطينية من خلال الجانب المصري الذي عبر عن رفضه له".
وأضافت الصحيفة: "القيادة الفلسطينية تأخذ التهديد الإسرائيلي على محمل الجد وهناك اتصالات بين المصريين وبعض الدول العربية لاقناع "حماس" بالتخلي عن مطالبتها المشاركة في الأجهزة الأمنية الفلسطينية قبل إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في الأراضي الفلسطينية".
عباس يرفض المصالحة بشأن الملف الأمني
وفى سياق متصل أعلن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس عن رفضه المصالحة مع "حماس" في قضية الملف الأمني.
وقال النائب عن حركة "فتح" في المجلس التشريعي فيصل أبو شهلا : "الوثيقة المصرية للمصالحة هي مرحلة انتقالية لحين إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعي"ة.
وأضاف: "الوثيقة المصرية غطت الملف الأمني وسنجلس مع حماس لوضع آليات لتنفيذ الوثيقة، ونحن ننظر إلى مصالحة لبناء أجهزة أمنية تخدم الوطن والمواطن، وأن تلتزم القرار السياسي وليس الجهاز الأمني يفرض على الجهاز السياسي".
وأردف أبو شهلا: "الوثيقة المصرية تتضمن بند تشكيل لجنة أمنية عليا مسئولة عن الأمن إلى حين إجراء الإنتخابات، وأنها ستتشكل من خبراء أمنيين مصريين وأردنيين وإماراتيين ودول أخرى للإشراف على الأمن في هذه المرحلة، إضافة إلى التمثيل الفلسطيني بقادة الأجهزة الأمنية".

"إسرائيل" تهدد السلطة بشأن مشاركة حماس بأمن الضفة

أعلنت مصادر فلسطينية أن الحكومة "الإسرائيلية" هددت السلطة الفلسطينية باعتبار الأجهزة الأمنية العاملة في الضفة الغربية أجهزة معادية في حال مشاركة "حماس" فيها أو في قيادتها.
وقالت صحيفة "المستقبل" اللبنانية: "التهديد الإسرائيلي جاء في ظل الحديث عن إمكانية التوافق ما بين حركتي "فتح" و"حماس" بشأن إعادة بناء الأجهزة الأمنية الفلسطينية ، وهذا التهديد نقل للسلطة الفلسطينية من خلال الجانب المصري الذي عبر عن رفضه له".
وأضافت الصحيفة: "القيادة الفلسطينية تأخذ التهديد الإسرائيلي على محمل الجد وهناك اتصالات بين المصريين وبعض الدول العربية لاقناع "حماس" بالتخلي عن مطالبتها المشاركة في الأجهزة الأمنية الفلسطينية قبل إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في الأراضي الفلسطينية".
عباس يرفض المصالحة بشأن الملف الأمني
وفى سياق متصل أعلن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس عن رفضه المصالحة مع "حماس" في قضية الملف الأمني.
وقال النائب عن حركة "فتح" في المجلس التشريعي فيصل أبو شهلا : "الوثيقة المصرية للمصالحة هي مرحلة انتقالية لحين إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعي"ة.
وأضاف: "الوثيقة المصرية غطت الملف الأمني وسنجلس مع حماس لوضع آليات لتنفيذ الوثيقة، ونحن ننظر إلى مصالحة لبناء أجهزة أمنية تخدم الوطن والمواطن، وأن تلتزم القرار السياسي وليس الجهاز الأمني يفرض على الجهاز السياسي".
وأردف أبو شهلا: "الوثيقة المصرية تتضمن بند تشكيل لجنة أمنية عليا مسئولة عن الأمن إلى حين إجراء الإنتخابات، وأنها ستتشكل من خبراء أمنيين مصريين وأردنيين وإماراتيين ودول أخرى للإشراف على الأمن في هذه المرحلة، إضافة إلى التمثيل الفلسطيني بقادة الأجهزة الأمنية".

"إسرائيل" تهدد السلطة بشأن مشاركة حماس بأمن الضفة

أعلنت مصادر فلسطينية أن الحكومة "الإسرائيلية" هددت السلطة الفلسطينية باعتبار الأجهزة الأمنية العاملة في الضفة الغربية أجهزة معادية في حال مشاركة "حماس" فيها أو في قيادتها.
وقالت صحيفة "المستقبل" اللبنانية: "التهديد الإسرائيلي جاء في ظل الحديث عن إمكانية التوافق ما بين حركتي "فتح" و"حماس" بشأن إعادة بناء الأجهزة الأمنية الفلسطينية ، وهذا التهديد نقل للسلطة الفلسطينية من خلال الجانب المصري الذي عبر عن رفضه له".
وأضافت الصحيفة: "القيادة الفلسطينية تأخذ التهديد الإسرائيلي على محمل الجد وهناك اتصالات بين المصريين وبعض الدول العربية لاقناع "حماس" بالتخلي عن مطالبتها المشاركة في الأجهزة الأمنية الفلسطينية قبل إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في الأراضي الفلسطينية".
عباس يرفض المصالحة بشأن الملف الأمني
وفى سياق متصل أعلن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس عن رفضه المصالحة مع "حماس" في قضية الملف الأمني.
وقال النائب عن حركة "فتح" في المجلس التشريعي فيصل أبو شهلا : "الوثيقة المصرية للمصالحة هي مرحلة انتقالية لحين إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعي"ة.
وأضاف: "الوثيقة المصرية غطت الملف الأمني وسنجلس مع حماس لوضع آليات لتنفيذ الوثيقة، ونحن ننظر إلى مصالحة لبناء أجهزة أمنية تخدم الوطن والمواطن، وأن تلتزم القرار السياسي وليس الجهاز الأمني يفرض على الجهاز السياسي".
وأردف أبو شهلا: "الوثيقة المصرية تتضمن بند تشكيل لجنة أمنية عليا مسئولة عن الأمن إلى حين إجراء الإنتخابات، وأنها ستتشكل من خبراء أمنيين مصريين وأردنيين وإماراتيين ودول أخرى للإشراف على الأمن في هذه المرحلة، إضافة إلى التمثيل الفلسطيني بقادة الأجهزة الأمنية".

» "إسرائيل" تقرر بناء 1250 مغتصبة في الضفة
» "إسرائيل": صواريخ "حماس" قادرة على ضرب تل أبيب
» شعث: حل السلطة الفلسطينية هو البديل الأخير
» الحكومة العراقية تهدد بإغلاق 25 فضائي
» مقاطعة الإخوان تهدد حجم الإقبال بانتخابات الأردن