المجلس السياسي للمقاومة العراقية يرحب بالمبادرة السعودية

المجلس السياسي للمقاومة العراقية يرحب بالمبادرة السعودية

رحب المجلس السياسي للمقاومة العراقية بمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز التي تدعو الساسة العراقيين للجلوس على طاولة واحدة في الرياض للخروج من أزمة تشكيل الحكومة.
وأعلن المجلس في بيان نشره على موقعه على شبكة الإنترنت، ترحيبه بالمبادة السعودية "وكل مبادرة عربية لإصلاح الوضع العراقي الذي خلَّفهُ الاحتلال وحكومات الاحتلال المتعاقبة"، ودعا المجلس المملكة العربية السعودية إلى عدم استقبال المالكي وأشباهه لأنهم ليسوا زعماء أحزاب سياسية، "بل هم قادة للمليشات وفرق الموت ويجب التعامل معهم كمجرمي حرب مسؤولين المسؤولية الكاملة عن كل ما أصاب ويصيب أبناء شعبنا".
دور عربي لمواجهة النفوذ الإيراني:
وأوضح المجلس السياسي للمقاومة العراقية أن مبادرة المملكة العربية السعودية التي أُعلن عنها مؤخراً تأتي "في ظل الوعي العربي للخطر الذي يواجهه بلدنا الجريح لاحتواء ما يمكن احتوائه من المآسي التي جرها ساسة الحكومة الحالية لأبناء شعبنا فلا بد أن يكون للعرب وجود لهم داخل العراق للتحجيم من الخطر والنفوذ الإيراني".
ودعا المجلس في بيانه المؤرخ بتاريخ الجمعة 5 نوفمبر 2010، "محيط العراق العربي إلى وقفة جادة للحد من الجرائم التي ترتكب في بلدنا العراق".

و"المجلس السياسي للمقاومة العراقية" هو تجمع سياسي لبعض الفصائل المسلحة في العراق. وأعلن عن قيامه في بغداد بتاريخ (22 شعبان 1428هـ/الموافق 4 - 9 – 2007م). ويضم هذا المجلس كلا من الفصائل التالية : الجيش الإسلامي في العراق، جماعة أنصار السنة (الهيئة الشرعية)، الجبهة الإسلامية للمقاومة العراقية (جامع)، وحركة المقاومة الإسلامية (حماس - العراق).
نص البيان:
وفيما يلي نص بيان المجلس السياسي للمقاومة العراقية، كما نشره على موقعه تحت عنوان :"المجلس السياسي للمقاومة العراقية / يُرحب بالمبادرة السعودية وأي مبادرة عربية":
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ...
في ظل الإحتراب المتواصل على كرسي السلطة وهرم العمالة للمحتل لم تجد العملية السياسية المزعومة في العراق براً آمناً لها ولا لأبناء بلدنا الذين صوتوا لهم ظناً منهم أن يصلوا لأهون الشرين بهم .
وتأتي مبادرة المملكة العربية السعودية التي أعلن عنها مؤخراً في ظل الوعي العربي للخطر الذي يواجهه بلدنا الجريح لإحتواء ما يمكن إحتوائه من المآسي التي جرها ساسة الحكومة الحالية لأبناء شعبنا فلا بد ان يكون للعرب وجود لهم داخل العراق للتحجيم من الخطر والنفوذ الإيراني.
إن المجلس السياسي للمقاومة العراقية إذ يُرحب بهذه المبادرة وكل مبادرة عربية لإصلاح الوضع العراقي الذي خلَّفهُ الاحتلال وحكومات الاحتلال المتعاقبة فإنه يدعو المملكة العربية السعودية إلى عدم استقبال المالكي وأشباهه لإنهم ليسوا زعماء أحزاب سياسية بل هم قادة للمليشات وفرق الموت ويجب التعامل معهم كمجرمي حرب مسؤولين المسؤولية الكاملة عن كل ما أصاب ويصيب أبناء شعبنا، كما ويدعو المجلس محيط العراق العربي إلى وقفة جادة للحد من الجرائم التي ترتكب في بلدنا العراق .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
المجلس السياسي للمقاومة العراقية
28 ذو القعدة 1431 هـ
5 تشرين الاول 2010 م

المجلس السياسي للمقاومة العراقية يرحب بالمبادرة السعودية

رحب المجلس السياسي للمقاومة العراقية بمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز التي تدعو الساسة العراقيين للجلوس على طاولة واحدة في الرياض للخروج من أزمة تشكيل الحكومة.
وأعلن المجلس في بيان نشره على موقعه على شبكة الإنترنت، ترحيبه بالمبادة السعودية "وكل مبادرة عربية لإصلاح الوضع العراقي الذي خلَّفهُ الاحتلال وحكومات الاحتلال المتعاقبة"، ودعا المجلس المملكة العربية السعودية إلى عدم استقبال المالكي وأشباهه لأنهم ليسوا زعماء أحزاب سياسية، "بل هم قادة للمليشات وفرق الموت ويجب التعامل معهم كمجرمي حرب مسؤولين المسؤولية الكاملة عن كل ما أصاب ويصيب أبناء شعبنا".
دور عربي لمواجهة النفوذ الإيراني:
وأوضح المجلس السياسي للمقاومة العراقية أن مبادرة المملكة العربية السعودية التي أُعلن عنها مؤخراً تأتي "في ظل الوعي العربي للخطر الذي يواجهه بلدنا الجريح لاحتواء ما يمكن احتوائه من المآسي التي جرها ساسة الحكومة الحالية لأبناء شعبنا فلا بد أن يكون للعرب وجود لهم داخل العراق للتحجيم من الخطر والنفوذ الإيراني".
ودعا المجلس في بيانه المؤرخ بتاريخ الجمعة 5 نوفمبر 2010، "محيط العراق العربي إلى وقفة جادة للحد من الجرائم التي ترتكب في بلدنا العراق".

و"المجلس السياسي للمقاومة العراقية" هو تجمع سياسي لبعض الفصائل المسلحة في العراق. وأعلن عن قيامه في بغداد بتاريخ (22 شعبان 1428هـ/الموافق 4 - 9 – 2007م). ويضم هذا المجلس كلا من الفصائل التالية : الجيش الإسلامي في العراق، جماعة أنصار السنة (الهيئة الشرعية)، الجبهة الإسلامية للمقاومة العراقية (جامع)، وحركة المقاومة الإسلامية (حماس - العراق).
نص البيان:
وفيما يلي نص بيان المجلس السياسي للمقاومة العراقية، كما نشره على موقعه تحت عنوان :"المجلس السياسي للمقاومة العراقية / يُرحب بالمبادرة السعودية وأي مبادرة عربية":
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ...
في ظل الإحتراب المتواصل على كرسي السلطة وهرم العمالة للمحتل لم تجد العملية السياسية المزعومة في العراق براً آمناً لها ولا لأبناء بلدنا الذين صوتوا لهم ظناً منهم أن يصلوا لأهون الشرين بهم .
وتأتي مبادرة المملكة العربية السعودية التي أعلن عنها مؤخراً في ظل الوعي العربي للخطر الذي يواجهه بلدنا الجريح لإحتواء ما يمكن إحتوائه من المآسي التي جرها ساسة الحكومة الحالية لأبناء شعبنا فلا بد ان يكون للعرب وجود لهم داخل العراق للتحجيم من الخطر والنفوذ الإيراني.
إن المجلس السياسي للمقاومة العراقية إذ يُرحب بهذه المبادرة وكل مبادرة عربية لإصلاح الوضع العراقي الذي خلَّفهُ الاحتلال وحكومات الاحتلال المتعاقبة فإنه يدعو المملكة العربية السعودية إلى عدم استقبال المالكي وأشباهه لإنهم ليسوا زعماء أحزاب سياسية بل هم قادة للمليشات وفرق الموت ويجب التعامل معهم كمجرمي حرب مسؤولين المسؤولية الكاملة عن كل ما أصاب ويصيب أبناء شعبنا، كما ويدعو المجلس محيط العراق العربي إلى وقفة جادة للحد من الجرائم التي ترتكب في بلدنا العراق .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
المجلس السياسي للمقاومة العراقية
28 ذو القعدة 1431 هـ
5 تشرين الاول 2010 م

المجلس السياسي للمقاومة العراقية يرحب بالمبادرة السعودية

رحب المجلس السياسي للمقاومة العراقية بمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز التي تدعو الساسة العراقيين للجلوس على طاولة واحدة في الرياض للخروج من أزمة تشكيل الحكومة.
وأعلن المجلس في بيان نشره على موقعه على شبكة الإنترنت، ترحيبه بالمبادة السعودية "وكل مبادرة عربية لإصلاح الوضع العراقي الذي خلَّفهُ الاحتلال وحكومات الاحتلال المتعاقبة"، ودعا المجلس المملكة العربية السعودية إلى عدم استقبال المالكي وأشباهه لأنهم ليسوا زعماء أحزاب سياسية، "بل هم قادة للمليشات وفرق الموت ويجب التعامل معهم كمجرمي حرب مسؤولين المسؤولية الكاملة عن كل ما أصاب ويصيب أبناء شعبنا".
دور عربي لمواجهة النفوذ الإيراني:
وأوضح المجلس السياسي للمقاومة العراقية أن مبادرة المملكة العربية السعودية التي أُعلن عنها مؤخراً تأتي "في ظل الوعي العربي للخطر الذي يواجهه بلدنا الجريح لاحتواء ما يمكن احتوائه من المآسي التي جرها ساسة الحكومة الحالية لأبناء شعبنا فلا بد أن يكون للعرب وجود لهم داخل العراق للتحجيم من الخطر والنفوذ الإيراني".
ودعا المجلس في بيانه المؤرخ بتاريخ الجمعة 5 نوفمبر 2010، "محيط العراق العربي إلى وقفة جادة للحد من الجرائم التي ترتكب في بلدنا العراق".

و"المجلس السياسي للمقاومة العراقية" هو تجمع سياسي لبعض الفصائل المسلحة في العراق. وأعلن عن قيامه في بغداد بتاريخ (22 شعبان 1428هـ/الموافق 4 - 9 – 2007م). ويضم هذا المجلس كلا من الفصائل التالية : الجيش الإسلامي في العراق، جماعة أنصار السنة (الهيئة الشرعية)، الجبهة الإسلامية للمقاومة العراقية (جامع)، وحركة المقاومة الإسلامية (حماس - العراق).
نص البيان:
وفيما يلي نص بيان المجلس السياسي للمقاومة العراقية، كما نشره على موقعه تحت عنوان :"المجلس السياسي للمقاومة العراقية / يُرحب بالمبادرة السعودية وأي مبادرة عربية":
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ...
في ظل الإحتراب المتواصل على كرسي السلطة وهرم العمالة للمحتل لم تجد العملية السياسية المزعومة في العراق براً آمناً لها ولا لأبناء بلدنا الذين صوتوا لهم ظناً منهم أن يصلوا لأهون الشرين بهم .
وتأتي مبادرة المملكة العربية السعودية التي أعلن عنها مؤخراً في ظل الوعي العربي للخطر الذي يواجهه بلدنا الجريح لإحتواء ما يمكن إحتوائه من المآسي التي جرها ساسة الحكومة الحالية لأبناء شعبنا فلا بد ان يكون للعرب وجود لهم داخل العراق للتحجيم من الخطر والنفوذ الإيراني.
إن المجلس السياسي للمقاومة العراقية إذ يُرحب بهذه المبادرة وكل مبادرة عربية لإصلاح الوضع العراقي الذي خلَّفهُ الاحتلال وحكومات الاحتلال المتعاقبة فإنه يدعو المملكة العربية السعودية إلى عدم استقبال المالكي وأشباهه لإنهم ليسوا زعماء أحزاب سياسية بل هم قادة للمليشات وفرق الموت ويجب التعامل معهم كمجرمي حرب مسؤولين المسؤولية الكاملة عن كل ما أصاب ويصيب أبناء شعبنا، كما ويدعو المجلس محيط العراق العربي إلى وقفة جادة للحد من الجرائم التي ترتكب في بلدنا العراق .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
المجلس السياسي للمقاومة العراقية
28 ذو القعدة 1431 هـ
5 تشرين الاول 2010 م

المجلس السياسي للمقاومة العراقية يرحب بالمبادرة السعودية

رحب المجلس السياسي للمقاومة العراقية بمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز التي تدعو الساسة العراقيين للجلوس على طاولة واحدة في الرياض للخروج من أزمة تشكيل الحكومة.
وأعلن المجلس في بيان نشره على موقعه على شبكة الإنترنت، ترحيبه بالمبادة السعودية "وكل مبادرة عربية لإصلاح الوضع العراقي الذي خلَّفهُ الاحتلال وحكومات الاحتلال المتعاقبة"، ودعا المجلس المملكة العربية السعودية إلى عدم استقبال المالكي وأشباهه لأنهم ليسوا زعماء أحزاب سياسية، "بل هم قادة للمليشات وفرق الموت ويجب التعامل معهم كمجرمي حرب مسؤولين المسؤولية الكاملة عن كل ما أصاب ويصيب أبناء شعبنا".
دور عربي لمواجهة النفوذ الإيراني:
وأوضح المجلس السياسي للمقاومة العراقية أن مبادرة المملكة العربية السعودية التي أُعلن عنها مؤخراً تأتي "في ظل الوعي العربي للخطر الذي يواجهه بلدنا الجريح لاحتواء ما يمكن احتوائه من المآسي التي جرها ساسة الحكومة الحالية لأبناء شعبنا فلا بد أن يكون للعرب وجود لهم داخل العراق للتحجيم من الخطر والنفوذ الإيراني".
ودعا المجلس في بيانه المؤرخ بتاريخ الجمعة 5 نوفمبر 2010، "محيط العراق العربي إلى وقفة جادة للحد من الجرائم التي ترتكب في بلدنا العراق".

و"المجلس السياسي للمقاومة العراقية" هو تجمع سياسي لبعض الفصائل المسلحة في العراق. وأعلن عن قيامه في بغداد بتاريخ (22 شعبان 1428هـ/الموافق 4 - 9 – 2007م). ويضم هذا المجلس كلا من الفصائل التالية : الجيش الإسلامي في العراق، جماعة أنصار السنة (الهيئة الشرعية)، الجبهة الإسلامية للمقاومة العراقية (جامع)، وحركة المقاومة الإسلامية (حماس - العراق).
نص البيان:
وفيما يلي نص بيان المجلس السياسي للمقاومة العراقية، كما نشره على موقعه تحت عنوان :"المجلس السياسي للمقاومة العراقية / يُرحب بالمبادرة السعودية وأي مبادرة عربية":
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ...
في ظل الإحتراب المتواصل على كرسي السلطة وهرم العمالة للمحتل لم تجد العملية السياسية المزعومة في العراق براً آمناً لها ولا لأبناء بلدنا الذين صوتوا لهم ظناً منهم أن يصلوا لأهون الشرين بهم .
وتأتي مبادرة المملكة العربية السعودية التي أعلن عنها مؤخراً في ظل الوعي العربي للخطر الذي يواجهه بلدنا الجريح لإحتواء ما يمكن إحتوائه من المآسي التي جرها ساسة الحكومة الحالية لأبناء شعبنا فلا بد ان يكون للعرب وجود لهم داخل العراق للتحجيم من الخطر والنفوذ الإيراني.
إن المجلس السياسي للمقاومة العراقية إذ يُرحب بهذه المبادرة وكل مبادرة عربية لإصلاح الوضع العراقي الذي خلَّفهُ الاحتلال وحكومات الاحتلال المتعاقبة فإنه يدعو المملكة العربية السعودية إلى عدم استقبال المالكي وأشباهه لإنهم ليسوا زعماء أحزاب سياسية بل هم قادة للمليشات وفرق الموت ويجب التعامل معهم كمجرمي حرب مسؤولين المسؤولية الكاملة عن كل ما أصاب ويصيب أبناء شعبنا، كما ويدعو المجلس محيط العراق العربي إلى وقفة جادة للحد من الجرائم التي ترتكب في بلدنا العراق .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
المجلس السياسي للمقاومة العراقية
28 ذو القعدة 1431 هـ
5 تشرين الاول 2010 م

المجلس السياسي للمقاومة العراقية يرحب بالمبادرة السعودية

رحب المجلس السياسي للمقاومة العراقية بمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز التي تدعو الساسة العراقيين للجلوس على طاولة واحدة في الرياض للخروج من أزمة تشكيل الحكومة.
وأعلن المجلس في بيان نشره على موقعه على شبكة الإنترنت، ترحيبه بالمبادة السعودية "وكل مبادرة عربية لإصلاح الوضع العراقي الذي خلَّفهُ الاحتلال وحكومات الاحتلال المتعاقبة"، ودعا المجلس المملكة العربية السعودية إلى عدم استقبال المالكي وأشباهه لأنهم ليسوا زعماء أحزاب سياسية، "بل هم قادة للمليشات وفرق الموت ويجب التعامل معهم كمجرمي حرب مسؤولين المسؤولية الكاملة عن كل ما أصاب ويصيب أبناء شعبنا".
دور عربي لمواجهة النفوذ الإيراني:
وأوضح المجلس السياسي للمقاومة العراقية أن مبادرة المملكة العربية السعودية التي أُعلن عنها مؤخراً تأتي "في ظل الوعي العربي للخطر الذي يواجهه بلدنا الجريح لاحتواء ما يمكن احتوائه من المآسي التي جرها ساسة الحكومة الحالية لأبناء شعبنا فلا بد أن يكون للعرب وجود لهم داخل العراق للتحجيم من الخطر والنفوذ الإيراني".
ودعا المجلس في بيانه المؤرخ بتاريخ الجمعة 5 نوفمبر 2010، "محيط العراق العربي إلى وقفة جادة للحد من الجرائم التي ترتكب في بلدنا العراق".

و"المجلس السياسي للمقاومة العراقية" هو تجمع سياسي لبعض الفصائل المسلحة في العراق. وأعلن عن قيامه في بغداد بتاريخ (22 شعبان 1428هـ/الموافق 4 - 9 – 2007م). ويضم هذا المجلس كلا من الفصائل التالية : الجيش الإسلامي في العراق، جماعة أنصار السنة (الهيئة الشرعية)، الجبهة الإسلامية للمقاومة العراقية (جامع)، وحركة المقاومة الإسلامية (حماس - العراق).
نص البيان:
وفيما يلي نص بيان المجلس السياسي للمقاومة العراقية، كما نشره على موقعه تحت عنوان :"المجلس السياسي للمقاومة العراقية / يُرحب بالمبادرة السعودية وأي مبادرة عربية":
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ...
في ظل الإحتراب المتواصل على كرسي السلطة وهرم العمالة للمحتل لم تجد العملية السياسية المزعومة في العراق براً آمناً لها ولا لأبناء بلدنا الذين صوتوا لهم ظناً منهم أن يصلوا لأهون الشرين بهم .
وتأتي مبادرة المملكة العربية السعودية التي أعلن عنها مؤخراً في ظل الوعي العربي للخطر الذي يواجهه بلدنا الجريح لإحتواء ما يمكن إحتوائه من المآسي التي جرها ساسة الحكومة الحالية لأبناء شعبنا فلا بد ان يكون للعرب وجود لهم داخل العراق للتحجيم من الخطر والنفوذ الإيراني.
إن المجلس السياسي للمقاومة العراقية إذ يُرحب بهذه المبادرة وكل مبادرة عربية لإصلاح الوضع العراقي الذي خلَّفهُ الاحتلال وحكومات الاحتلال المتعاقبة فإنه يدعو المملكة العربية السعودية إلى عدم استقبال المالكي وأشباهه لإنهم ليسوا زعماء أحزاب سياسية بل هم قادة للمليشات وفرق الموت ويجب التعامل معهم كمجرمي حرب مسؤولين المسؤولية الكاملة عن كل ما أصاب ويصيب أبناء شعبنا، كما ويدعو المجلس محيط العراق العربي إلى وقفة جادة للحد من الجرائم التي ترتكب في بلدنا العراق .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
المجلس السياسي للمقاومة العراقية
28 ذو القعدة 1431 هـ
5 تشرين الاول 2010 م

المجلس السياسي للمقاومة العراقية يرحب بالمبادرة السعودية

رحب المجلس السياسي للمقاومة العراقية بمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز التي تدعو الساسة العراقيين للجلوس على طاولة واحدة في الرياض للخروج من أزمة تشكيل الحكومة.
وأعلن المجلس في بيان نشره على موقعه على شبكة الإنترنت، ترحيبه بالمبادة السعودية "وكل مبادرة عربية لإصلاح الوضع العراقي الذي خلَّفهُ الاحتلال وحكومات الاحتلال المتعاقبة"، ودعا المجلس المملكة العربية السعودية إلى عدم استقبال المالكي وأشباهه لأنهم ليسوا زعماء أحزاب سياسية، "بل هم قادة للمليشات وفرق الموت ويجب التعامل معهم كمجرمي حرب مسؤولين المسؤولية الكاملة عن كل ما أصاب ويصيب أبناء شعبنا".
دور عربي لمواجهة النفوذ الإيراني:
وأوضح المجلس السياسي للمقاومة العراقية أن مبادرة المملكة العربية السعودية التي أُعلن عنها مؤخراً تأتي "في ظل الوعي العربي للخطر الذي يواجهه بلدنا الجريح لاحتواء ما يمكن احتوائه من المآسي التي جرها ساسة الحكومة الحالية لأبناء شعبنا فلا بد أن يكون للعرب وجود لهم داخل العراق للتحجيم من الخطر والنفوذ الإيراني".
ودعا المجلس في بيانه المؤرخ بتاريخ الجمعة 5 نوفمبر 2010، "محيط العراق العربي إلى وقفة جادة للحد من الجرائم التي ترتكب في بلدنا العراق".

و"المجلس السياسي للمقاومة العراقية" هو تجمع سياسي لبعض الفصائل المسلحة في العراق. وأعلن عن قيامه في بغداد بتاريخ (22 شعبان 1428هـ/الموافق 4 - 9 – 2007م). ويضم هذا المجلس كلا من الفصائل التالية : الجيش الإسلامي في العراق، جماعة أنصار السنة (الهيئة الشرعية)، الجبهة الإسلامية للمقاومة العراقية (جامع)، وحركة المقاومة الإسلامية (حماس - العراق).
نص البيان:
وفيما يلي نص بيان المجلس السياسي للمقاومة العراقية، كما نشره على موقعه تحت عنوان :"المجلس السياسي للمقاومة العراقية / يُرحب بالمبادرة السعودية وأي مبادرة عربية":
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ...
في ظل الإحتراب المتواصل على كرسي السلطة وهرم العمالة للمحتل لم تجد العملية السياسية المزعومة في العراق براً آمناً لها ولا لأبناء بلدنا الذين صوتوا لهم ظناً منهم أن يصلوا لأهون الشرين بهم .
وتأتي مبادرة المملكة العربية السعودية التي أعلن عنها مؤخراً في ظل الوعي العربي للخطر الذي يواجهه بلدنا الجريح لإحتواء ما يمكن إحتوائه من المآسي التي جرها ساسة الحكومة الحالية لأبناء شعبنا فلا بد ان يكون للعرب وجود لهم داخل العراق للتحجيم من الخطر والنفوذ الإيراني.
إن المجلس السياسي للمقاومة العراقية إذ يُرحب بهذه المبادرة وكل مبادرة عربية لإصلاح الوضع العراقي الذي خلَّفهُ الاحتلال وحكومات الاحتلال المتعاقبة فإنه يدعو المملكة العربية السعودية إلى عدم استقبال المالكي وأشباهه لإنهم ليسوا زعماء أحزاب سياسية بل هم قادة للمليشات وفرق الموت ويجب التعامل معهم كمجرمي حرب مسؤولين المسؤولية الكاملة عن كل ما أصاب ويصيب أبناء شعبنا، كما ويدعو المجلس محيط العراق العربي إلى وقفة جادة للحد من الجرائم التي ترتكب في بلدنا العراق .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
المجلس السياسي للمقاومة العراقية
28 ذو القعدة 1431 هـ
5 تشرين الاول 2010 م

» موسى يرحب بدعوة السعودية للحوار العراقى
» السعودية: حظر جمع التبرعات إلا بموافقة الشؤون الاجتماعية
» طالباني: المبادرة السعودية هامة لتحقيق المصالحة
» العراقية: حكومة المالكي فشلت في منع الفساد
» الحكومة العراقية تفرض حظر التجوال فى بغداد